دكتور فيصل
31-01-2009, 08:33 PM
يخضع مدير مكتب وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (سي آي أي) في الجزائر للتحقيق بتهمة دس مخدر واغتصاب امرأتين مسلمتين على الأقل.
ونقلت شبكة "أي بي سي نيوز" الأميركية عن مسؤولين في الوكالة أمس أن الضابط الذي يبلغ من العمر 41 عاما كان قد أشهر إسلامه، وأعيد إلى الولايات المتحدة بناء على طلب من السفير الأميركي في الجزائر ديفد بيرس، بعد أن اتهمته امرأة جزائرية باغتصابها في سبتمبر/أيلول الماضي.
وقالت إحدى ضحايا المتهم إنها التقت الضابط في حانة خاصة بالسفارة الأميركية ثم نقلها إلى مقره الرسمي واغتصبها، وأشارت الضحية الثانية إلى أنه تم تخديرها ونقلت إلى المقر الرسمي أيضا حيث تم الاعتداء عليها.
وبناء على شكوى المرأتين، حصل المسؤولون الأميركيون على أمر من قاض اتحادي في واشنطن في أكتوبر/تشرين الأول الماضي بتفتيش المقر الرسمي للضابط، وعثروا على أشرطة الفيديو التي قالوا إنه تم تصويرها سريا.
وأشار المسؤولون إلى أنه تم العثور على حبوب منع الحمل في مقر وكالة المخابرات في الجزائر.
ودفع اكتشاف أكثر من 12 شريط فيديو تظهر الضابط مع نساء، وزارة العدل لتوسيع التحقيق ليشمل أيضا مصر التي عمل فيها المسؤول المتهم في بداية فترة تسلمه منصبه.
وأشارت "أي بي سي" إلى أن الضابط المتهم لعب دورا مهما في العمل مع المخابرات الجزائرية في مكافحة نشاط جناح تنظيم القاعدة المسؤول عن موجة من التفجيرات في الجزائر.
وأشار المسؤولون إلى أن هيئة محلفين ستنظر بداية شهر فبراير/شباط المقبل في إمكانية توجيه تهمة الاعتداء الجنسي للضابط، ولم يؤكد المسؤولون الأميركيون هوية المسؤول المتهم كما لم يدلوا بأي تفاصيل عن القضية.
هنا نتسائل : الهذا الدرجه تغلغل السي آي إيه في مجتماعاتنا العربيه والاسلاميه
ويعملون مايشائون دون حسيب اٌو رقيب؟
اَم هي إتفاقيات مُسبقَه مَع دول العربيه والاسلاميه وحُصولهم على جرين كارد من
دون أي مُسائله قانونيه؟
أم فعلا هم يُلاحقون القاعده وهذا الذي حصل ماهو الا خطاء فَردي؟
وبالمقابل : لماذا لايكون الاعتماد على داخل لمُحاربة التطُرف كما يَحلو لُهم تسميته؟
أم هذا القليل من الكثير المستورد من الخارج؟
الهذا الدرجه لاتوجد كفائات داخليه لكي نستعين بالخارج؟
أم هو إتكال على الخارج وفرض أمر القوي على الضعيف ؟
ودمتم بخير
ونقلت شبكة "أي بي سي نيوز" الأميركية عن مسؤولين في الوكالة أمس أن الضابط الذي يبلغ من العمر 41 عاما كان قد أشهر إسلامه، وأعيد إلى الولايات المتحدة بناء على طلب من السفير الأميركي في الجزائر ديفد بيرس، بعد أن اتهمته امرأة جزائرية باغتصابها في سبتمبر/أيلول الماضي.
وقالت إحدى ضحايا المتهم إنها التقت الضابط في حانة خاصة بالسفارة الأميركية ثم نقلها إلى مقره الرسمي واغتصبها، وأشارت الضحية الثانية إلى أنه تم تخديرها ونقلت إلى المقر الرسمي أيضا حيث تم الاعتداء عليها.
وبناء على شكوى المرأتين، حصل المسؤولون الأميركيون على أمر من قاض اتحادي في واشنطن في أكتوبر/تشرين الأول الماضي بتفتيش المقر الرسمي للضابط، وعثروا على أشرطة الفيديو التي قالوا إنه تم تصويرها سريا.
وأشار المسؤولون إلى أنه تم العثور على حبوب منع الحمل في مقر وكالة المخابرات في الجزائر.
ودفع اكتشاف أكثر من 12 شريط فيديو تظهر الضابط مع نساء، وزارة العدل لتوسيع التحقيق ليشمل أيضا مصر التي عمل فيها المسؤول المتهم في بداية فترة تسلمه منصبه.
وأشارت "أي بي سي" إلى أن الضابط المتهم لعب دورا مهما في العمل مع المخابرات الجزائرية في مكافحة نشاط جناح تنظيم القاعدة المسؤول عن موجة من التفجيرات في الجزائر.
وأشار المسؤولون إلى أن هيئة محلفين ستنظر بداية شهر فبراير/شباط المقبل في إمكانية توجيه تهمة الاعتداء الجنسي للضابط، ولم يؤكد المسؤولون الأميركيون هوية المسؤول المتهم كما لم يدلوا بأي تفاصيل عن القضية.
هنا نتسائل : الهذا الدرجه تغلغل السي آي إيه في مجتماعاتنا العربيه والاسلاميه
ويعملون مايشائون دون حسيب اٌو رقيب؟
اَم هي إتفاقيات مُسبقَه مَع دول العربيه والاسلاميه وحُصولهم على جرين كارد من
دون أي مُسائله قانونيه؟
أم فعلا هم يُلاحقون القاعده وهذا الذي حصل ماهو الا خطاء فَردي؟
وبالمقابل : لماذا لايكون الاعتماد على داخل لمُحاربة التطُرف كما يَحلو لُهم تسميته؟
أم هذا القليل من الكثير المستورد من الخارج؟
الهذا الدرجه لاتوجد كفائات داخليه لكي نستعين بالخارج؟
أم هو إتكال على الخارج وفرض أمر القوي على الضعيف ؟
ودمتم بخير