hich
03-02-2009, 03:21 AM
أغمضت عيني ذات ظهيره في غرفتي و التلفاز لا يزال يعمل وصوته يخفت مع أنسياب الثواني بستحياء في ساعتي الجوفاء , كل ما كنت أسمعه هو غزه ,أطفال , مشعل , عباس , محاور ,دول الممانعه, و الكثير الكثير من التخوين , لم أع أعرف هل لا يزال التلفاز يجائر بذالك الصياح أم أنني أنتقلت من عالم الأحياء وعالم الأراك الى عالم أخر وهو مايسمى بعالم الاحلام ............................
هذا العالم الغريب العجيب الذي لم أعرف عنه الا القليل اذ اني سرعان ماأفقد الذاكره بع أن أصحوا و أنسا جميع أحلامي , ,,,,,,, او هذا ما يعتقده عقلي الباطن...
سواء كان مأسمعه أحلام او واقع تلفزي او أحلام يقضه فقد كان مأسمعه جميل جميل
اتدرون ماذا كنت أسمع ...
كنت أسمع كلمات تتردد مأتذكره منها ( وحده , قوه , تفرقه , ضعف)
مع هذه الكلمات كنت أرى بعض صور المؤسسين من أبناءالشعب الفلسطيني ومن أستشهد منهم ومن لا يزال ينتظر و يجاهد
كان هناك رجل على كرسي و له لحية بيضاء وذو أبتسامه أخاذه ولقد عرفته في الحال وأعتقد أنكم أيضا عرفتموه
كانت هناك صفوف وصفوف من أبناء الشعب الفسطيني تتبعه
وانا في ذالك اذ أطل او ربما كبس على حلمي الجميل فنقلب الى كابوس مريع وجه ليس فيه من المشاعر مايجود به على تقاسيمه وجه أجنبي غربي السحنه أشيب الشعر على قلته اجش الصوت وينطق بلغة عبريه ,أعتقد انكم أيضا عرفتموه
وانا على ذالك اذ أحسست بما يخنقني و يطبق على رقبتي و صوت نفسه عن أذني , قمت وانا فزع فأذا بأبن أخي هو من أطبق على رأسي واذا به يقول :
(با با , با با , رسوم خلصت أبي تسكر تلفزيون ) ياترى هل سيضل المسلسل الحالي يتكرر والى متى وكم العدد الازم من أبنائنا في غزه بل في فلسطين
أعاننا وأعانهم الله .............................
هذا العالم الغريب العجيب الذي لم أعرف عنه الا القليل اذ اني سرعان ماأفقد الذاكره بع أن أصحوا و أنسا جميع أحلامي , ,,,,,,, او هذا ما يعتقده عقلي الباطن...
سواء كان مأسمعه أحلام او واقع تلفزي او أحلام يقضه فقد كان مأسمعه جميل جميل
اتدرون ماذا كنت أسمع ...
كنت أسمع كلمات تتردد مأتذكره منها ( وحده , قوه , تفرقه , ضعف)
مع هذه الكلمات كنت أرى بعض صور المؤسسين من أبناءالشعب الفلسطيني ومن أستشهد منهم ومن لا يزال ينتظر و يجاهد
كان هناك رجل على كرسي و له لحية بيضاء وذو أبتسامه أخاذه ولقد عرفته في الحال وأعتقد أنكم أيضا عرفتموه
كانت هناك صفوف وصفوف من أبناء الشعب الفسطيني تتبعه
وانا في ذالك اذ أطل او ربما كبس على حلمي الجميل فنقلب الى كابوس مريع وجه ليس فيه من المشاعر مايجود به على تقاسيمه وجه أجنبي غربي السحنه أشيب الشعر على قلته اجش الصوت وينطق بلغة عبريه ,أعتقد انكم أيضا عرفتموه
وانا على ذالك اذ أحسست بما يخنقني و يطبق على رقبتي و صوت نفسه عن أذني , قمت وانا فزع فأذا بأبن أخي هو من أطبق على رأسي واذا به يقول :
(با با , با با , رسوم خلصت أبي تسكر تلفزيون ) ياترى هل سيضل المسلسل الحالي يتكرر والى متى وكم العدد الازم من أبنائنا في غزه بل في فلسطين
أعاننا وأعانهم الله .............................