المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : والدي الشهيد .. أهلي الشهداء (1)، بقلم بلال ابن الشهيد : نزار ريان



اسعاف
11-02-2009, 01:21 PM
والدي الشهيد .. أهلي الشهداء (1)، بقلم بلال ابن الشهيد : نزار ريان

--------------------------------------------------------------------------------

والدي الشهيد .. أهلي الشهداء (1)

بلال نزار ريان - الجزيرة توك - خاص

والدتي الغالية الحبيبة أم بلال الأم الصابرة المجاهدة عاشقة الشهادة في سبيل الله، كيف لا وهي أول من قدمت ابنها للشهادة في سبيل الله وودعته، ونام في حضنها قبل خروجه للعملية الاستشهادية، فلقد كان أخي إبراهيم الشهيد ورفيقه عبد الله شعبان "رحمهما الله" أول من اقتحم المستوطنات الصهيونية: "مستوطنة إيلي سيناي" بتاريخ 2-10-2001 م ولم يكمل إبراهيم يومها عامه السابع عشر، ومكنه الله عز وجل –بصحبة رفيقه- من قتل أربعة جنود وإصابة ما يقرب من عشرين، والإثخان في العدو، ويومها قال عدو الله شارون: " إنها ليلة صعبة على دولة إسرائيل".

لقد كانت والدتي رحمها الله هي وجميع زوجات أبي "خالاتي" رحمهن الله يذهبن إلى بيوت الشهداء يواسينهم ويصبرنهم، ويخففن عنهم المصاب حتى في آخر يوم من حياتهن ذهبن إلى بيوت العزاء، وكان آخر بيت ذهبن إليه هو بيت الشهيدة - زوجة الشهيد - فاطمة صلاح رحمها الله ، كلهن بلا استثناء كن يتمنين الشهادة في سبيل الله، ويدعين الله أن يرزقهن الشهادة، فصدقن الله فصدقهن الله ،سيفتقدك المرابطون يا حبيبة القلب في منتصف الليل، وأنت تجودين بأفضل ما لديك من طعام وحلوى.


خالتي أم عبد الرحمن زوجة أبي الثانية رحمها الله، كم كانت محافظة على صلواتها في المسجد، هي وباقي زوجات أبي وكانت تحافظ على قيام الليل والاعتكاف في العشر الأواخر من رمضان هي وباقي الخالات الطيبات.

أذكر موقفًا في معركة أيام الغضب عندما اشترى والدي رحمه الله مستلزمات الإسعاف الأولي، وجهزها لخالتي أم عبد الرحمن لإسعاف المجاهدين والمرابطين، _ فهي تحمل شهادة عليا في التمريض وعملت فترة طويلة في تدريس التمريض في أحد أرفع معاهد غزة _ فأحضر لها والدي الأدوات اللازمة إن احتاج الأمر لذلك، وعلى الفور أعدت نفسها وهيأتها لهذا الأمر، وكانت فرحة بذلك فرحًا شديدًا وفخورة به.


خالتي أم علاء الزوجة الثالثة لوالدي خالتي الحنونة صاحبة القلب الطيب الرقيق -وكلهن طيبات طاهرات- لقد كانت رحمها الله معطاءة جدًا، تعطف على الجميع، وتحمل هموم الآخرين وتواسيهم حتى إنها كانت تبكي لهموم الناس وآلامهم، وتدعو الله أن يفرج عن المسلمين كربهم.
لقد أكرمها الله بأن رابطت ليلة مع والدي من ليالي الرباط المباركة، ولقد كانت تتهيأ رحمها الله لمناقشة رسالة الماجستير في قسم التفسير بكلية أصول الدين في الجامعة الإسلامية بغزة، ولكن الله شرفها بالشهادة في سبيله، وهي أعظم من أي شهادة من شهادات الدنيا شهادة كتبتها بدمائها الطاهرة .



خالتي أم أسامة بن زيد الحافظة لكتاب الله، الحاصلة على درجة البكالوريوس بكلية أصول الدين، وطالبة الماجستير بقسم الحديث الشريف بكلية أصول الدين بالجامعة الإسلامية بغزة, والمدرّسة للتربية الإسلامية بمدارس الابتدائية، لقد كانت كباقي زوجات والدي الحبيب معطاءة محبة للخير والجهاد، رحمهن الله جميعًا، وأسكنهن الفردوس الأعلى، وجمعنا بهم عن قريب.


أما إخوتي الأحباب والذين كلما تذكرتهم وتردد صدى ضحكاتهم في أذني، وفي الصورة المقابلة لها أتذكر كيف مزقتهم يد الغدر الصهيونية إلى أشلاء ولم ترحم طفولتهم وبراءتهم، إن قلبي على هؤلاء يتفطر ويبكي دماً، ولن يشفي غليلَنا إلا زوالُ إسرائيل، أسأل الله أن يتم ذلك عاجلاً غير آجل، لكن عزاؤنا أنهم مضوا في سبيل الحق .. في سبيل الله .

إخوتي الذين مضوا مع والدي أحد عشر طفلا أكبرهم غسان ذو الستة عشر ربيعًا : غسان فقد إحدى حبيبتيه في أيام حصار المجاهدين في بيت حانون، وخرج في مسيرة مدنية لفك حصارهم، ومكن الله لهم ذلك، وأول كلمة قالها بعد أن علم بفقد عينه وهو في المستشفى: الحمد لله أنني أستطيع أن أقنص بعيني الثانية.
غسان كان نائما في غرفته لحظة القصف، كان مستلقيًا على سريره متخففا من أعباء يعرفها قلة من الناس، لكن هي كلمة قالها لي والدي الحبيب: ما أجمل أن ينام الإنسان ويستيقظ فيرى نفسه في الجنة. نحسبهم شهداء في جنة الفردوس ولا نزكي على الله أحدًا .


أخي وحبيبي عبّود "عبد القادر" الطفل المدلل المحبوب من الجميع، كلما كان العدو الصهيوني يقصف ويشن غاراته كان يختبئ في حضن والدتي ويقول إذا استشهدت أستشهد في حضن والدتي، وكان له ما تمنى فدفن في حضن والدتي رحمهما الله رحمة واسعة.

أختي آية وهي بعمر عبد القادر في الصف السادس الابتدائي كانت طفلة بريئة جدا كانت مفعمة بالحياة سلبها إياها العدو الجبان، أصرّت على أن تموت بجلبابها ومنديلها، عفيفة طاهرة كبيرة –على صغر سنها- وكان لها ما أرادت. رحمة الله عليها.


حبيبتي مريم في الصف الرابع الابتدائي؛ مريم التلميذة المتميزة المتفوقة في دراستها، والتي كانت تحلم بمستقبل واعد وغد أفضل تنتظر الحرب أن تضع أوزارها لتعود إلى مقاعد الدراسة لكن اليهود الحاقدين حرموها من حقها في العيش بسلام أو أن تكمل دراستها كباقي أطفال العالم.

أختي زينب الطفلة البريئة التي لم تعرف من الدنيا شيئًا بعد، والتي لم تمنعها الحرب من مواصلة لعبها لعلها كانت تجد في اللعب متنفسا بعيدا عن الخوف والرعب، صاحبة أطيب قلب عرفته.
أخي عبد الرحمن وأختي ريم الحلوة وأختي حليمة الأميرة كلهم كانوا في عمر واحد –خمس سنين لكل منهم- كانوا سوية في البستان في روضة الخلفاء الراشدين يذهبون معًا، ويعودون معًا، صورتهم هذه لا تكاد تغيب عن ناظري أبدًا، لقد كانوا ثلاث زهرات جميلة، أحرقتها آلة الدمار الصهيوني، ولم تشفع لهم براءتهم فقلب عدوّهم أقسى من الصخر فكيف يلين ؟ فحسبي الله ونعم الوكيل.

أسامة بن زيد ذو السنوات الثلاث، كان أول ما نطق: "أنا عند بابا"، فاستشهد بين ذراعي أبيه، فحسبي الله ونعم الوكيل.


عائشة أصغر منه بشهرين، صغيرة كانت، لكنها في منتهى الذكاء وخفة الظل، لم يصعب عليّ أن أرى في عينيها فرحتها بإخوتها الشباب، فكانت أكثر الصغار تسليمًا علينا.. رحمة الله عليها.


وانتهاء بأصغر شهدائنا، ذي العام والنصف أسعد، سماه أبي على اسم عمي الشهيد أسعد، أخي أسعد صاحب الوجه الغض النضر، لم يرحمه العدو الجبان فوجد شهيدا بين أحضان والدته خالتي أم عبد الرحمن، رحمة الله على أسعد، كنت أحبّ أن أراه أكثر..

بأي ذنب قتل أخوتي الصغار بهذه الوحشية والهمجية ؟ ألأنهم أبناء نزار ريان ؟؟؟؟
كان بإمكان العدو الجبان أن يستهدف الوالد بسهولة عندما كان يخرج للصلاة والمسيرات والسوق، ولو انتظر قليلا، لخرج لصلاة العصر وحيدًا، لكن قادة هذا الكيان المسخ أصرّوا على إبادة العائلة، وتدمير المنزل على رؤوس أهله.


والله إن القلب ليحزن، وإن العين لتدمع، وإنا على فراق أهلنا وأحبابنا لمحزونون، لكن عزاءنا أننا اخترنا هذا الدرب؛ درب الجهاد والمقاومة، درب العزة والكرامة، درب التضحيات، ولن نحيد عنه ما حيينا .



فأبي وأمي وخالاتي وإخوتي الاثني عشر أخاً وأختًا سطروا بدمائهم أروع ملاحم البطولة والفداء، سطروا رسالة التحدي والصمود، فلن نتنازل عن أي شبر من بلادنا فلسطين.
كل فلسطين بلادنا وأرضنا الحبيبة سنعود يا حيفا، سنعود يا يافا، سنعود يا نعليا، سنعود يا عسقلان، سنعود يا قدس، وسنصلي في المسجد الأقصى، وسينطق الحجر والشجر: يا مسلم يا عبد الله هذا يهودي ورائي تعال فاقتله.

هذا وعد الله لنا ولن يخلف الله وعده.

-------------------------------------------------------------------------------

رحمهم الله وتقبلهم شهداء في عليين


لا شك نحزن على فراق الأحبة

ولكن إن كان موتهم شهادة ونحسبهم كذلك والله حسيبهم

فعزاؤنا أنهم وبإذنه تعالى " فرحين بما آتاهم الله من فضله. ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من خلفهم. ألا خوف عليهم ولا هم يحزنون "


وقد قال تعالى (﴿الّذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان الحقنا بهم ذريتهم وما التناهم من عملهم من شيء)

فنسأل الله أن يجمع عبده نزار ريان مع ذريته في مستقر رحمته

ويلحقنا بهم مع النبيين والشهداء والصديقين

والحمد لله رب العالمين

فارس الكلمة
11-02-2009, 01:24 PM
اللهم أكتبهم مع الشهداء .. و تقبل منهم .. و رحم الله جميع المسلمين ..

اسعاف
11-02-2009, 01:26 PM
قصة استشهاد البطل نزار ريان

--------------------------------------------------------------------------------

وصلتني هذه القصة بالسند المتصل... وسأوردها كما أتتني مؤكدا لكم أن الرواة عدول وثقات:



يرن الهاتف في بيت الشيخ فإذا على الخط صوت صهيوني بغيض يطالب بإخلاء المنزل لقصفه لتوقعهم بعدم وجود الشيخ ورغبتهم فقط في تدمير منزله المكون من 4 طوابق فيتصل الأهل على الشيخ ليبلغوه وتكون المفاجأة برد الشيخ ........؟؟


ينظر إلى مرافقيه ويفيض وجهه بالبشر والفرح الغامر ويقول لأصحابه : وداعا فقد اشتقت إلى الله ... والله إني لأشم ريح الجنة ........


وانطلق راكضا إلى بيته وقال لزوجاته الأربع : أنا لن أخرج ... فقد تاقت روحي إلى الجنة ولن أضيع هذه الفرصة فخذوا الأطفال وغادروا ... فكان الرد العجيب .... لن نغادر وكلنا نتمنى الشهادة ولن تذهب وحدك .......... فبقي الجميع رغم نداءات الجيران الذي كانوا في البيت وغادروا .......

بقوا وقد استبد بهم الشوق إلى الشهادة .... بقوا وأطفالهم ليغادر الموكب الإيماني إلى ربه .... ليساقوا زمرة من زمر الداخلين إلى الجنة ... اختار الله أن لاتثكلك نساؤك ياأبابلال ... ولايتيتم أطفالك ..... هنيئا لكم الشهادة أيتها الأسرة الشهيدة السعيدة المجيدة ... هنيئا لك الشهادة ياأستاذ الاستشهاديين .... سجل واكتب ياتاريخ أن عالما ربانيا كان عاملا بعلمه مجاهدا أبيا ... سجل أن فقيها محدثا ومجاهدا صادقا ومربيا مؤثرا استشهد مع نسائه وأطفاله مختارا غير مكره ... سجل أنه جاء في زمان الذلة فأبى غير الشموخ ... وفي زمان الغربة والقلة ورفض الرضوخ ... واختار طريق الثبات والعزة والرسوخ...


من يعرف أبا بلال عن قرب لن يستغرب الخاتمة لأنه على خطى شيخه أحمد ياسين ... قوي الإيمان بفكرته قوي الشكيمة على العدو عظيم الحنان على إخوانه وطلابه

كان يقرأ الآية: (من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه – فيقول هذا صلاح شحادة – زمنهم من ينتظر – نتمنى أن نكن نحن-)


العجيب منه أن يفتح الشيخ جواله متوكلا على الله قبل يومين ويبدأ بإجراء اتصالاته وكأنما كانت لتوديع أحبابه خارج فلسطين ويتعجبون كيف يفعل والغربان تحلق في السماء ؟ قال أحدهم لصاحبه بعد تفاجئه بعد اتصال الشيخ : لأول مرة أسمع صوت الشيخ بهذه النداوة والحميمية العميقة كأنه قد قرب استشهاده

اللهم تقبله عندك واكتبه في عليين

dewyguy
11-02-2009, 01:27 PM
فنسأل الله أن يجمع عبده نزار ريان مع ذريته في مستقر رحمته

ويلحقنا بهم مع النبيين والشهداء والصديقين


اللهم آمين

اللهم آمين

اللهم آمين

اسعاف
11-02-2009, 01:36 PM
سيرة ذاتية بقلم الشهيد نفسه

الشيخ الشهيد نزار ريان


ولد نزار عبد القادر محمد ريان في السادس من مارس/آذار 1959 في مخيم جباليا للاجئين الفلسطينيين بقطاع غزة.
عمل أستاذا بقسم الحديث النبوي الشريف في كلية أصول الدين بالجامعة الإسلامية في غزة، وهو متزوج من أربع سيدات وله ستة أولاد ذكور وست بنات وحفيدان. وعمل ريان إماما وخطيبا متطوعا في مساجد قطاع غزة خصوصا مسجد الخلفاء الراشدين بمخيم جباليا.
نشأ ريان في أحضان الدعوة الإسلامية في الأراضي الفلسطينية، واعتقل مرات عديدة من قبل إسرائيل والسلطة الفلسطينية قبل أن تسيطر حماس على القطاع في يونيو/حزيران 2007.
وشكل ريان مع مجموعة من قيادات حماس حزب الخلاص الإسلامي في بداية عهد السلطة، وشارك قيادة حركة حماس في مفاوضات مع الفصائل وخارجها كما شارك في القيادة السياسية لحماس.

سيرته كما رواها هو :
المعلومات الشخصية:
الاسم: نزار بن عبد القادر بن محمد بن عبد اللطيف بن حسن بن إبراهيم بن ريَّان.
البلدة: الأصلية"نِعِلْيَا" من قرى عسقلان بفلسطين، اغتصبها اليهود سنة 1367 للهجرة وفق:1948 ميلادية، وأسكن مؤقتًا إلى أن أعود في معسكر جباليا.
الميلاد: فجر الجمعة 26/شعبان/1378للهجرة وفق: 6/3/1959 في معسكر جباليا المذكور.
الوظيفة الحالية: أستاذ الحديث النبوي الشريف بقسم الحديث الشريف، كلية أصول الدين، الجامعة الإسلامية بغزة، فلسطين.
الحالة الاجتماعية: متزوج، من أربع سيدات، ولي ست أولاد ذكور، وست بنات، وحفيدان.
الجنسية: فلسطيني.
العنوان: فلسطين. غزة. معسكر جباليا. جوار مسجد الخلفاء الراشدين.

العنوان البريدي: فلسطين. غزة. معسكر جباليا. جوار مسجد الخلفاء الراشدين.


الحياة العامة والاجتماعية:


عملت إماماً وخطيباً متطوعاً لمسجد الخلفاء الراشدين بمعسكر جباليا منذ 1985-1996.
· نشأت في أحضان الدعوة الإسلامية المجاهدة في فلسطين.
· اعتقلت مراتٍ عديدة في بلادنا من اليهود المغتصبين، ومن السلطة الفلسطينة قبل أن تستلمهاحركة حماس الراشدة.
· كتبت مقالات عدة في صحف بلادنا، أكثرها ليس بين يدي، ولا زلت أكتب إلى الآن، وفي بعضالمواقع الإسلامية أيضًا( انظر: أيقونة مقالات صحفية) في هذا الموقع.
· قمت ولا زلت أقوم بمشاركة اجتماعية في الوسط الذي أعيش فيه، فكنت عضواً مؤسساً لحزبالخلاص الإسلامي بفلسطين، وشاركت قيادة حركة حماس في مفاوضات داخل فلسطين معالفصائل، وخارجها مع قيادة الحركة، وأشارك في القيادة السياسية لحركة المقاومة الإسلاميةحماس.
السادة العلماء الذين درست عليهم العلوم" وكل يؤخذ منه ويرد عليه".

أولا: القرآن الكريم وعلومه:
درست القرآن الكريم صبياً على:
1. فضيلة الشيخ المرحوم حسن عبد الرحيم المناعمة، من أهل قرية أسدود بفلسطين، ودرسته على غيره أيضا في الصغر.

ثم درست القرآن وعلومه في الجامعة على يد السادة العلماء، وهم:
2.الشيخ الأستاذ الدكتور: محمد الراوي، حفظه الله، من أهل مصر.
3.الشيخ الأستاذ الدكتور: فضل حسن عباس، من أهل صفورية بفلسطين، مقيم بعمان الأردن.
4. الشيخ الدكتور أحمد نوفل، من أهل فلسطين، مقيم بالأردن.
5. الشيخ الدكتور: عبد الحفيظ عبد الجليل، من أهل مصر.
6. الشيخ الدكتور:محمد المهدي، من أهل مصر.
7. الشيخ الدكتور: عبد العزيز إسماعيل من صعيد مصر.
8. الشيخ الدكتور: زاهر الألمعي، من أهل الرياض.
9. الشيخ الدكتور: سليمان أتش، من تركيا.
10. الشيخ الدكتور: صلاح عبد المقصود، من أهل مصر.
11. الشيخ الدكتور: محمد الصالح، من أكراد سوريا الشام.
12. الشيخ الدكتور: الغزالي خليل أحمد رحمه الله، من أهل مصر.
13. الشيخ الدكتور: محمد مصطفى، من أهل مصر.
14. الشيخ الأستاذ: الشربيني، من أهل مصر.
15. الأستاذ سليمان صلاح، من أهل حليقات، بفلسطين، في معسكر جباليا.
16الأستاذ زكريا شحادة، من أهل برير، بفلسطين، في معسكر جباليا.

ثا: ثانيا : الحديث الشريف وعلومه:
قرأت ودرست بعض كتب الحديث وعلومه في المدرسة على يد بعض أهل العلم، ثم درسته في الجامعة على يد السادة العلماء:
1.الأستاذ الدكتور: صالح سيف، من أهل مصر.
2.الأستاذ الدكتور: محمد المبارك، من أهل مصر.
3.الأستاذ الدكتور: إبراهيم الصبيحي.
4.الأستاذ الدكتور: خليل ملا خاطر، من أكراد شمال سوريا.
5.الأستاذ الدكتور: أبو بكر الهاشمي، من أهل الهند، من آل البيت النبوي، اللهم صل على سيدنا محمد وآله.
6.الشيخ الأستاذ: عبد الفتاح أبو غدة، من أهل حلب الشهباء.
7.الشيخ الدكتور: حسين قاسم، من أهل سوريا.
8.الشيخ الأستاذ: إبراهيم اللاحم، من أهل الرياض.
9.الشيخ الأستاذ: محمد الفهيد، من أهل الرياض.
10.الأستاذ الدكتور: أحمد معبد، من أهل مصر.
11الشيخ الدكتور: محمود الطحان، من أهل سوريا.
12الأستاذ الدكتور: محمد عويضة، من أهل بلدة الفالوجا من فلسطين، مقيم بالأردن.
13الأستاذ الدكتور: همام سعيد، من أهل فلسطين مقيم بالأردن.
14الأستاذ الدكتور: سلطان العكايلة، من أهل الأردن.
15الأستاذ الدكتور: أمين القضاة، من أهل الأردن.

(السيف)
11-02-2009, 07:37 PM
رحمهم الله وتقبلهم من الشهداء الابرار (ونحسبهم كذلك ولانزكيهم على الله) واسأل الله ان يلحقنا بهم فوالله اني احب الشيخ الشهيد باذن الله ريان في الله وارجوا الله ان القاه في جنة عرضها السموات والارض مع صحبه ومن لقي ربه شهيدا في سبيل الله.


بارك الله فيك اخي اسعاف .... واسأل الله ان يلحقك بهم وان يجمعك مع اهلك وبنيك في جنة الفردوس الاعلى .

اسعاف
11-02-2009, 10:25 PM
رحمهم الله وتقبلهم من الشهداء الابرار (ونحسبهم كذلك ولانزكيهم على الله) واسأل الله ان يلحقنا بهم فوالله اني احب الشيخ الشهيد باذن الله ريان في الله وارجوا الله ان القاه في جنة عرضها السموات والارض مع صحبه ومن لقي ربه شهيدا في سبيل الله.


بارك الله فيك اخي اسعاف .... واسأل الله ان يلحقك بهم وان يجمعك مع اهلك وبنيك في جنة الفردوس الاعلى .

آمين

بارك الله فيك يا السيف

عبير وردة
11-02-2009, 11:42 PM
رسالة مؤثرة جدا ....... حسبي الله ونعم الوكيل ..... تقطع قلبي وأنا بقرأها

جزاك الله خير أخي إسعاف على طرح هذا الموضوع ............ معلومات قيمة عن الشهيد البطل نزار ريان وعائلته الكريمة ونسائه وأطفاله ..................... جعل الله مثواهم الجنة إن شاء الله ............. ويارب تحسن أخرتنا...

hich
13-02-2009, 03:08 AM
سبحان الله ولله ان العين لتدمع وهي تقراء سيرة الشيخ واننا لمقصرون

رحم الله الشيخ وأسكنه مع النبي صلى الله عليه وسلم

اسعاف
13-02-2009, 02:38 PM
رسالة مؤثرة جدا ....... حسبي الله ونعم الوكيل ..... تقطع قلبي وأنا بقرأها

جزاك الله خير أخي إسعاف على طرح هذا الموضوع ............ معلومات قيمة عن الشهيد البطل نزار ريان وعائلته الكريمة ونسائه وأطفاله ..................... جعل الله مثواهم الجنة إن شاء الله ............. ويارب تحسن أخرتنا...

آمين مرورك شرفنا

الفريق أول ركن
13-02-2009, 02:59 PM
نسأل الله ان يجعله ويتقبله مع الشهداء والصالحين

mirage
13-02-2009, 11:27 PM
فنسأل الله أن يجمع عبده نزار ريان مع ذريته في مستقر رحمته

ويلحقنا بهم مع النبيين والشهداء والصديقين


اللهم آمين

اسعاف
15-02-2009, 12:36 AM
فنسأل الله أن يجمع عبده نزار ريان مع ذريته في مستقر رحمته

ويلحقنا بهم مع النبيين والشهداء والصديقين


اللهم آمين

مشكور طال عمرك