مغروور قطر
12-02-2009, 09:26 AM
مجموعة الحكير تضع اللمسات النهائية لطرح أسهمها للاكتتاب..وتطلق سلسلة فنادق عالمية
جريدة الرياض 12/02/2009
أعلنت مجموعة عبدالمحسن الحكير للتنمية والسياحة أنها تباشر حاليا وضع اللمسات النهائية مع الجهات ذات الاختصاص لطرح أسهم المجموعة للاكتتاب العام خلال الفترة المقبلة.
وقال عبدالمحسن الحكير رئيس مجلس إدارة المجموعة في احتفالية نظمتها المجموعة بمناسبة مرور أربعين عاما على تأسيسها،إنهم عازمون على اطلاق شركة خاصة لتطوير سواحل المملكة سياحيا لتحويلها إلى عنصر سياحي جاذب على مستوى الشرق الاوسط من خلال اقامة مراكز علاجية سياحية وترفيهية تضاهي نظيراتها عالميا،لافتا إلى أهمية وتأهيل سكان هذه المناطق لتعزيز فرص العمل والاستثمار في مناطقهم وتطويرها سياحيا من خلال انشاء العديد من المشاريع السياحية المتنوعة والتي تتناسب مع بيئة السواحل في المنطقة،مشيرا إلى أهمية التنسيق ومساهمة أمراء المناطق ورؤساء البلديات لتحقيق النجاح في هذه المشاريع.
وقال ماجد بن عبدالمحسن الحكير الرئيس التنفيذي للمجموعة خلال المؤتمر الصحفي إن الاعداد لطرح أسهم المجموعة للاكتتاب العام يمر بمراحله الأخيرة وسيعلن خلال الفترة المقبلة عن الموعد الفعلي للاكتتاب،مؤكدا أن مشاريع المجموعة والتي تمتلك حاليا أكبر عدد من الغرف الفندقية في المملكة ستنمو خلال الفترة المقبلة بشكل ملحوظ وستمتد مشاريعها للعديد من مناطق المملكة وبعض الدول العربية والتي تمتلك بها المجموعة حاليا العديد من المشاريع الترفيهية والفندقية، مضيفا:"مشاريعنا المقبلة تشمل العديد من مناطق المملكة وخاصة في المدن الساحلية وسنفتتح في المستقبل القريب مدناً سياحية في حقل وينبع وجيزان وبعض المدن الشمالية من المملكة".
كما أعلن الحكير عن إنشاء أكاديمية للفندقة والضيافة كأحد برامج مركز الحكير لتنمية المجتمع "عطاء" وسيكون مقرها مدينة الرياض وتستوعب سنويا حوالي الخمسمائة طالب وستتعاون مع كليات سياحية في سويسرا والاردن للمساهمة في تدريب الشباب للعمل في المجال السياحي والذي وصفه الحكير بالواعد على مستوى المملكة وجاذب للسياحة وخاصة في المناطق القريبة من المناطق المقدسة متى ما توافرت العديد من العناصر وأهمها تسهيل الاجراءات الحكومية.
وكشف سامي الحكير نائب الرئيس التنفيذي أن الشركة بدأت باطلاق سلسلة فنادق "مينا" وهي ماركة محلية مميزة وعلامة خاصة بالمجموعة وذات طابع سعودي عبر افتتاح اول فنادقها في الرياض على ان يتبعها إنشاء ثلاثين فندقاً خلال الخمس سنوات القادمة في بعض مدن المملكة والوطن العربي وستكون ضمن تصنيف الفنادق ذات الأربعة نجوم.
وأكد الحكير أن عدد الغرف الفندقية في العاصمة الرياض لا زال دون المأمول حيث تصل لثمانية آلاف غرفة وهو رقم ضئيل جدا مقارنة بمدن مجاورة كدبي والتي تصل الغرف الفندقية العاملة فيها الى 45000 غرفة، موضحا أن المجال السياحي المحلي مفتوح للمنافسة ولم يتأثر القطاع السياحي في المملكة بالأزمة الاقتصادية الحالية بل يعتبر مشجعاً وليس بحاجة لحملات ترويجية مع توجه كثير من المواطنين خلال السنوات الأخيرة للسياحة المحلية.
جريدة الرياض 12/02/2009
أعلنت مجموعة عبدالمحسن الحكير للتنمية والسياحة أنها تباشر حاليا وضع اللمسات النهائية مع الجهات ذات الاختصاص لطرح أسهم المجموعة للاكتتاب العام خلال الفترة المقبلة.
وقال عبدالمحسن الحكير رئيس مجلس إدارة المجموعة في احتفالية نظمتها المجموعة بمناسبة مرور أربعين عاما على تأسيسها،إنهم عازمون على اطلاق شركة خاصة لتطوير سواحل المملكة سياحيا لتحويلها إلى عنصر سياحي جاذب على مستوى الشرق الاوسط من خلال اقامة مراكز علاجية سياحية وترفيهية تضاهي نظيراتها عالميا،لافتا إلى أهمية وتأهيل سكان هذه المناطق لتعزيز فرص العمل والاستثمار في مناطقهم وتطويرها سياحيا من خلال انشاء العديد من المشاريع السياحية المتنوعة والتي تتناسب مع بيئة السواحل في المنطقة،مشيرا إلى أهمية التنسيق ومساهمة أمراء المناطق ورؤساء البلديات لتحقيق النجاح في هذه المشاريع.
وقال ماجد بن عبدالمحسن الحكير الرئيس التنفيذي للمجموعة خلال المؤتمر الصحفي إن الاعداد لطرح أسهم المجموعة للاكتتاب العام يمر بمراحله الأخيرة وسيعلن خلال الفترة المقبلة عن الموعد الفعلي للاكتتاب،مؤكدا أن مشاريع المجموعة والتي تمتلك حاليا أكبر عدد من الغرف الفندقية في المملكة ستنمو خلال الفترة المقبلة بشكل ملحوظ وستمتد مشاريعها للعديد من مناطق المملكة وبعض الدول العربية والتي تمتلك بها المجموعة حاليا العديد من المشاريع الترفيهية والفندقية، مضيفا:"مشاريعنا المقبلة تشمل العديد من مناطق المملكة وخاصة في المدن الساحلية وسنفتتح في المستقبل القريب مدناً سياحية في حقل وينبع وجيزان وبعض المدن الشمالية من المملكة".
كما أعلن الحكير عن إنشاء أكاديمية للفندقة والضيافة كأحد برامج مركز الحكير لتنمية المجتمع "عطاء" وسيكون مقرها مدينة الرياض وتستوعب سنويا حوالي الخمسمائة طالب وستتعاون مع كليات سياحية في سويسرا والاردن للمساهمة في تدريب الشباب للعمل في المجال السياحي والذي وصفه الحكير بالواعد على مستوى المملكة وجاذب للسياحة وخاصة في المناطق القريبة من المناطق المقدسة متى ما توافرت العديد من العناصر وأهمها تسهيل الاجراءات الحكومية.
وكشف سامي الحكير نائب الرئيس التنفيذي أن الشركة بدأت باطلاق سلسلة فنادق "مينا" وهي ماركة محلية مميزة وعلامة خاصة بالمجموعة وذات طابع سعودي عبر افتتاح اول فنادقها في الرياض على ان يتبعها إنشاء ثلاثين فندقاً خلال الخمس سنوات القادمة في بعض مدن المملكة والوطن العربي وستكون ضمن تصنيف الفنادق ذات الأربعة نجوم.
وأكد الحكير أن عدد الغرف الفندقية في العاصمة الرياض لا زال دون المأمول حيث تصل لثمانية آلاف غرفة وهو رقم ضئيل جدا مقارنة بمدن مجاورة كدبي والتي تصل الغرف الفندقية العاملة فيها الى 45000 غرفة، موضحا أن المجال السياحي المحلي مفتوح للمنافسة ولم يتأثر القطاع السياحي في المملكة بالأزمة الاقتصادية الحالية بل يعتبر مشجعاً وليس بحاجة لحملات ترويجية مع توجه كثير من المواطنين خلال السنوات الأخيرة للسياحة المحلية.