blueZircon
12-02-2009, 07:44 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مثل مانتوا تشاهدون وتستمعون بالاخبار عن الحرائق والفيضانات التي التهمت حوالي 2000 منزل وقتلت 200 شخص في اسوأ الكوارث التي تعرضت لها استراليا منذ 80 سنه
ومثل حال باقي السفارات والمكاتب الثقافيه التابعه لدول الخليج , الكويت , السعوديه , الامارات , عمان التي قامت بالتحذير والتنبيه والاطمئنان على حال رعاياها من الطلبه . حيث قامت هذه السفارات بالاتصال على الطلبه والاطمئنان عليهم وتحذيرهم من الخروج الى ضواحي المدن التي تشهد هذه الحرائق . كما وزعت بعض السفارات ارقامها على رعاياها في حالة حدوث اي خطر.
ونحن كطلبه قطريين ندرس هنا لم نجد اي اهتمام سواء من مسئول سفاره ام سفير ام من مكتب ثقافي . وبما ان استراليا لايوجد بها سفاره قطريه الا ان ماسمعناه ان السفاره القطريه في اليابان هي المسئوله عن الرعايا القطريين في استراليا . ولكن للاسف لايوجد اي اهتمام للطلبه القطريين في استراليا . كل مافعلته الجهه المبتعثه هو تعيين سيده استراليه بمفردها بتولي شؤون الطلبه القطريين. وهذي مانشوفها ونسمع عنها الا بالسنه مره وحده.
كانت هناك حالة وفاة لطالب قطري منذ اربع سنوات في استراليا , فلم يستطع اصدقاء المرحوم التصرف بالجثه . فقامت السفاره الاماراتيه التدخل ونقل الجثه الى قطر.
كثير من الطلبه ونحن منهم عانينا من مرارة بعض الامور سواء بالبحث عن سكن او تسهيل اجراءات الفيزا او التخاطب مع الجامعات لتسهيل امور التسجيل والخ
وان شاءالله يكونون الطلبه القطريين اللي بولاية ويست استراليا وكوينزلاند ونيو ساوث ويلس وفيكتوريا جميعهم بخير وبصحه وسلامه . واكيد بعضهم مشتركين بالمنتدى . فياليت يطمنونا على اوضاعهم.
الحمدلله لم يصب اي طالب اي مكروه من هذه الحرائق ولكن الاهتمام والرعايه جزء لابد توفيره
للطلبه . واتمنى ان لانكون عيال البطه السوده الذين لايجدون لهم ماوى
ومن هذا المووضوع اناشد المسئولين بضرورة الالتفاف لهذه القضيه
هذه مقطتفات من اخبار الكارثه
قضى نحو ثلاثين شخصا نتيجة اسوأ موجة حر يشهدها جنوب استراليا منذ قرن، على ما افادت السلطات السبت. وتسبب الحر باندلاع عدد من الحرائق في احراج مقاطعة فيكتوريا الجنوبية حيث تخطت درجة الحرارة 43 درجة مئوية لليوم الثالث على التوالي. وقالت فرق الاطفاء ان النيران التي أتت حتى الآن على عشرة منازل واجتاحت 6500 هكتار من الاراضي اقتربت أمس الى حد خطير من محول كهربائي يمد مدينة ملبورن ثاني اكبر مدن استراليا بالتيار. واعلن وزير الصحة في ولاية جنوب استراليا دون هيل ان ما لا يقل عن 22 شخصا معظمهم يتخطى عمرهم السبعين توفوا الجمعة في اديلايد بسبب الحر. وسجلت اجهزة الاسعاف صباح امس وفاة ستة اشخاص جدد نتيجة الحر. وقطع العديد من الخطوط الكهربائية وانقطع التيار عن اكثر من 500 الف منزل ومتجر في ملبورن مساء الجمعة بعد انفجار محطة لتوزيع الكهرباء بسبب الحر. وتتوقع هيئة الارصاد الجوية الاسترالية ان تستمر موجة الحر هذه الاسبوع المقبل وقد وصلت درجة الحرارة الى 48 درجة في بعض المناطق من استراليا.
نيران أستراليا: 170 قتيلا ودمار 800 منزل
أسفرت واحدة من أسوأ الحرائق التي تجتاح أستراليا عن مصرع ما لا يقل عن 170 شخصاً حتى الآن، إضافة إلى تشريد الآلاف من السكان، فيما تواصل سلطات الدفاع المدني والإطفاء جهودها لإخماد الحرائق التي أدت إلى وضع يقول المسؤولون إنهم "لم يعهدوه سابقاً."
فقد اجتاحت الحرائق ولاية فيكتوريا بصورة غير معهودة ما دفع بعض المسؤولين في الأجهزة الأمنية ووحدات إطفاء الحرائق إلى وصفها بأنها "أشبه ما تكون بالهولوكوست". وقال فيل شيبرد، المحقق في شرطة ولاية فيكتوريا، في تصريح لـcnn الاثنين "إن بلدتين في منطقة الحرائق.. أبيدتا بالكامل."
من جانبه، قال رئيس الوزراء الأسترالي، كيفن رود، في مقابلة تلفزيونية، إنه يخشى أن يسوء الوضع أكثر قبل أن يتحسن. وأضاف قائلاً: "أعتقد أنه من الأهمية بمكان أن تعد البلاد نفسها لأنباء أسوأ.. فهذا الشيء رعب لم يتوقعه سوى القلة منّا."
وأعلن رود عن إنشاء صندوق مساعدات عاجلة بقيمة 10 ملايين دولار أسترالي، أي 6.7 مليون دولار أمريكي، وذلك لمساعدة ما يزيد على 600 عائلة فقدت منازلها في الحرائق. وقالت شارون ميريت، المسؤولة في وحدة مكافحة الحرائق إن نحو 800 منزل دمرت بالكامل جراء الحرائق في فيكتوريا.
وتوجه حوالي 400 عنصر من عناصر الأمن إلى المناطق المنكوبة لتقديم المساعدة لفرق الإنقاذ، والمساهمة في توفير ملاذ آمن للأسر المشردة جراء الحرائق.
في حين شارك الآلاف من عناصر الإطفاء في محاولة وقف امتداد الحرائق، إلا أنه على ما يبدو خسروا المعركة أمام النيران المشتعلة حتى الآن. ويصف المسؤولون عن مكافحة الحرائق الوضع بأنه الأسوأ الذي تشهده البلاد في تاريخها.
ويزيد عدد ضحايا الحرائق المشتعلة في ولاية فيكتوريا عن الذين سقطوا في أسوأ حرائق شهدتها المنطقة عام 1983، والتي اجتاحت نحو نصف مليون فدان، وحصدت 75 قتيلاً آنذاك، كما أعربت سلطات الولاية عن مخاوفها من ارتفاع عدد القتلى.
وقال نائب مفوض الشرطة في الولاية، كيران وولشي لـcnn: "من المؤسف أن الأعداد ستتزايد فيما نشق طريقنا خلال اليوم"، وأضاف أن السلطات المحلية تحقق في احتمالات إضرام تلك الحرائق عمداً." وأردف: "نعتقد بأن بعضاً من تلك الحرائق نجمت عن تدخل بشري.. بالنظر إلى الطريقة التي بدأت بها تلك الحرائق، يمكن بوضوح رؤية عدم إمكانية اشتعالها طبيعياً."
ورغم تدني درجات الحرارة الأحد، إلا أن الرياح تظل أعظم تهديد لانتشار الحرائق وتوسع رقعتها، وفق وولشي. وأوضحت السلطات الأسترالية أن ثلث الضحايا سقطوا في منطقة "كينغليك"، قرابة 80 كيلومتراًً شمال شرقي ملبورن.
وتشتعل ثمانية حرائق كبرى في منطقة "فيكتوريا"، أتت على مئات الآلاف من الفدانات، تمركز أضخمها حول منطقة "كينغليك:، حيث قضت ألسنة اللهب على 100 ألف هكتار (247 ألف فدان).
وأوضحت فران لودغيت، من "جمعية الوقاية من الحرائق" في أستراليا، أنه تم تسجيل 30 حريقاً خلال 30 ساعة في فيكتوريا، حيث أشارت صحف أسترالية أن النيران أتت على 100 منزل يوم السبت.
كذلك التهمت الحرائق 90 ألف هكتار في منطقة "تشرشيل"، نحو 160 كيلومتراً جنوب شرقي ملبورن.
مثل مانتوا تشاهدون وتستمعون بالاخبار عن الحرائق والفيضانات التي التهمت حوالي 2000 منزل وقتلت 200 شخص في اسوأ الكوارث التي تعرضت لها استراليا منذ 80 سنه
ومثل حال باقي السفارات والمكاتب الثقافيه التابعه لدول الخليج , الكويت , السعوديه , الامارات , عمان التي قامت بالتحذير والتنبيه والاطمئنان على حال رعاياها من الطلبه . حيث قامت هذه السفارات بالاتصال على الطلبه والاطمئنان عليهم وتحذيرهم من الخروج الى ضواحي المدن التي تشهد هذه الحرائق . كما وزعت بعض السفارات ارقامها على رعاياها في حالة حدوث اي خطر.
ونحن كطلبه قطريين ندرس هنا لم نجد اي اهتمام سواء من مسئول سفاره ام سفير ام من مكتب ثقافي . وبما ان استراليا لايوجد بها سفاره قطريه الا ان ماسمعناه ان السفاره القطريه في اليابان هي المسئوله عن الرعايا القطريين في استراليا . ولكن للاسف لايوجد اي اهتمام للطلبه القطريين في استراليا . كل مافعلته الجهه المبتعثه هو تعيين سيده استراليه بمفردها بتولي شؤون الطلبه القطريين. وهذي مانشوفها ونسمع عنها الا بالسنه مره وحده.
كانت هناك حالة وفاة لطالب قطري منذ اربع سنوات في استراليا , فلم يستطع اصدقاء المرحوم التصرف بالجثه . فقامت السفاره الاماراتيه التدخل ونقل الجثه الى قطر.
كثير من الطلبه ونحن منهم عانينا من مرارة بعض الامور سواء بالبحث عن سكن او تسهيل اجراءات الفيزا او التخاطب مع الجامعات لتسهيل امور التسجيل والخ
وان شاءالله يكونون الطلبه القطريين اللي بولاية ويست استراليا وكوينزلاند ونيو ساوث ويلس وفيكتوريا جميعهم بخير وبصحه وسلامه . واكيد بعضهم مشتركين بالمنتدى . فياليت يطمنونا على اوضاعهم.
الحمدلله لم يصب اي طالب اي مكروه من هذه الحرائق ولكن الاهتمام والرعايه جزء لابد توفيره
للطلبه . واتمنى ان لانكون عيال البطه السوده الذين لايجدون لهم ماوى
ومن هذا المووضوع اناشد المسئولين بضرورة الالتفاف لهذه القضيه
هذه مقطتفات من اخبار الكارثه
قضى نحو ثلاثين شخصا نتيجة اسوأ موجة حر يشهدها جنوب استراليا منذ قرن، على ما افادت السلطات السبت. وتسبب الحر باندلاع عدد من الحرائق في احراج مقاطعة فيكتوريا الجنوبية حيث تخطت درجة الحرارة 43 درجة مئوية لليوم الثالث على التوالي. وقالت فرق الاطفاء ان النيران التي أتت حتى الآن على عشرة منازل واجتاحت 6500 هكتار من الاراضي اقتربت أمس الى حد خطير من محول كهربائي يمد مدينة ملبورن ثاني اكبر مدن استراليا بالتيار. واعلن وزير الصحة في ولاية جنوب استراليا دون هيل ان ما لا يقل عن 22 شخصا معظمهم يتخطى عمرهم السبعين توفوا الجمعة في اديلايد بسبب الحر. وسجلت اجهزة الاسعاف صباح امس وفاة ستة اشخاص جدد نتيجة الحر. وقطع العديد من الخطوط الكهربائية وانقطع التيار عن اكثر من 500 الف منزل ومتجر في ملبورن مساء الجمعة بعد انفجار محطة لتوزيع الكهرباء بسبب الحر. وتتوقع هيئة الارصاد الجوية الاسترالية ان تستمر موجة الحر هذه الاسبوع المقبل وقد وصلت درجة الحرارة الى 48 درجة في بعض المناطق من استراليا.
نيران أستراليا: 170 قتيلا ودمار 800 منزل
أسفرت واحدة من أسوأ الحرائق التي تجتاح أستراليا عن مصرع ما لا يقل عن 170 شخصاً حتى الآن، إضافة إلى تشريد الآلاف من السكان، فيما تواصل سلطات الدفاع المدني والإطفاء جهودها لإخماد الحرائق التي أدت إلى وضع يقول المسؤولون إنهم "لم يعهدوه سابقاً."
فقد اجتاحت الحرائق ولاية فيكتوريا بصورة غير معهودة ما دفع بعض المسؤولين في الأجهزة الأمنية ووحدات إطفاء الحرائق إلى وصفها بأنها "أشبه ما تكون بالهولوكوست". وقال فيل شيبرد، المحقق في شرطة ولاية فيكتوريا، في تصريح لـcnn الاثنين "إن بلدتين في منطقة الحرائق.. أبيدتا بالكامل."
من جانبه، قال رئيس الوزراء الأسترالي، كيفن رود، في مقابلة تلفزيونية، إنه يخشى أن يسوء الوضع أكثر قبل أن يتحسن. وأضاف قائلاً: "أعتقد أنه من الأهمية بمكان أن تعد البلاد نفسها لأنباء أسوأ.. فهذا الشيء رعب لم يتوقعه سوى القلة منّا."
وأعلن رود عن إنشاء صندوق مساعدات عاجلة بقيمة 10 ملايين دولار أسترالي، أي 6.7 مليون دولار أمريكي، وذلك لمساعدة ما يزيد على 600 عائلة فقدت منازلها في الحرائق. وقالت شارون ميريت، المسؤولة في وحدة مكافحة الحرائق إن نحو 800 منزل دمرت بالكامل جراء الحرائق في فيكتوريا.
وتوجه حوالي 400 عنصر من عناصر الأمن إلى المناطق المنكوبة لتقديم المساعدة لفرق الإنقاذ، والمساهمة في توفير ملاذ آمن للأسر المشردة جراء الحرائق.
في حين شارك الآلاف من عناصر الإطفاء في محاولة وقف امتداد الحرائق، إلا أنه على ما يبدو خسروا المعركة أمام النيران المشتعلة حتى الآن. ويصف المسؤولون عن مكافحة الحرائق الوضع بأنه الأسوأ الذي تشهده البلاد في تاريخها.
ويزيد عدد ضحايا الحرائق المشتعلة في ولاية فيكتوريا عن الذين سقطوا في أسوأ حرائق شهدتها المنطقة عام 1983، والتي اجتاحت نحو نصف مليون فدان، وحصدت 75 قتيلاً آنذاك، كما أعربت سلطات الولاية عن مخاوفها من ارتفاع عدد القتلى.
وقال نائب مفوض الشرطة في الولاية، كيران وولشي لـcnn: "من المؤسف أن الأعداد ستتزايد فيما نشق طريقنا خلال اليوم"، وأضاف أن السلطات المحلية تحقق في احتمالات إضرام تلك الحرائق عمداً." وأردف: "نعتقد بأن بعضاً من تلك الحرائق نجمت عن تدخل بشري.. بالنظر إلى الطريقة التي بدأت بها تلك الحرائق، يمكن بوضوح رؤية عدم إمكانية اشتعالها طبيعياً."
ورغم تدني درجات الحرارة الأحد، إلا أن الرياح تظل أعظم تهديد لانتشار الحرائق وتوسع رقعتها، وفق وولشي. وأوضحت السلطات الأسترالية أن ثلث الضحايا سقطوا في منطقة "كينغليك"، قرابة 80 كيلومتراًً شمال شرقي ملبورن.
وتشتعل ثمانية حرائق كبرى في منطقة "فيكتوريا"، أتت على مئات الآلاف من الفدانات، تمركز أضخمها حول منطقة "كينغليك:، حيث قضت ألسنة اللهب على 100 ألف هكتار (247 ألف فدان).
وأوضحت فران لودغيت، من "جمعية الوقاية من الحرائق" في أستراليا، أنه تم تسجيل 30 حريقاً خلال 30 ساعة في فيكتوريا، حيث أشارت صحف أسترالية أن النيران أتت على 100 منزل يوم السبت.
كذلك التهمت الحرائق 90 ألف هكتار في منطقة "تشرشيل"، نحو 160 كيلومتراً جنوب شرقي ملبورن.