shams
13-02-2009, 01:09 PM
هيرميس تضم 4 أسهم قطرية لمحفظتها المفضلة| تاريخ النشر:يوم الجمعة ,13 فبراير 2009 1:40 أ.م.
دبي – عبدالرحمن السويفي:
حافظت المجموعة المالية المصرية "هيرميس" على 4 أسهم قطرية هى كهرباء وماء وصناعات قطر وقطر للوقود وقطر للملاحة ضمن سلة اسهمها العربية والخليجية المفضلة، التي تنصح المستثمرين بشرائها.
وفي حين رفعت هيرميس سهمي الاتصالات السعودية والحكير أضافت سهمي موبابلي وجرير إلى المحفظة التي تضم أيضا من الأسهم الإماراتية "العربية للطيران" و"دانة غاز" و"أغذية"، ومن الأسهم الكويتية سهم طيران الجزيرة في حين نصحت بتخفيف وزن اسهم مثل بنكي البلاد والجزيرة السعوديين وسهم دبي الاسلامي وأسهم العقارات الإماراتية، خصوصا الأسهم المدرجة في سوق دبي، إضافة إلى سهم بيت التمويل الكويتي.
ووصفت هيرميس في تقريرها الشهري الذي صدر أمس العام الجاري 2009 بانه سيكون صعبا على الاقتصاديات الخليجية، وقالت "توقعاتنا أن تبقى الاسواق على تقلبها وتجنب المخاطر لا تزال مرتفعة ونتيجة لذلك نتوقع ان يستخدم المستثمرون استثمارا قصير الأجل عن ذي قبل، كما ان الاهتمام المؤسساتي الغربي بالاسواق الخليجية لن يستعيد عافيته العام الجاري، ومن هنا نتوقع تحسنا في تعاملات الأسواق من قبل الصناديق الاقليمية، حيث ستكون القوة الدافعة الرئيسية من صغار المستثمرين، وسيكون الانتعاش متوقفا على نفسياتهم ومن غير المرجح أن يكون هذا الانتعاش قبل الربع الأخير من العام الجاري.
وتوقعت هيرميس أن تبقى أسعار النفط تضغط على الاقتصاديات الخليجية متوقعة ان تظل الأسعار دون الـ 50 دولارا للبرميل في النصف الأول من العام مع تحسنها فوق هذا المستوى في النصف الثاني
دبي – عبدالرحمن السويفي:
حافظت المجموعة المالية المصرية "هيرميس" على 4 أسهم قطرية هى كهرباء وماء وصناعات قطر وقطر للوقود وقطر للملاحة ضمن سلة اسهمها العربية والخليجية المفضلة، التي تنصح المستثمرين بشرائها.
وفي حين رفعت هيرميس سهمي الاتصالات السعودية والحكير أضافت سهمي موبابلي وجرير إلى المحفظة التي تضم أيضا من الأسهم الإماراتية "العربية للطيران" و"دانة غاز" و"أغذية"، ومن الأسهم الكويتية سهم طيران الجزيرة في حين نصحت بتخفيف وزن اسهم مثل بنكي البلاد والجزيرة السعوديين وسهم دبي الاسلامي وأسهم العقارات الإماراتية، خصوصا الأسهم المدرجة في سوق دبي، إضافة إلى سهم بيت التمويل الكويتي.
ووصفت هيرميس في تقريرها الشهري الذي صدر أمس العام الجاري 2009 بانه سيكون صعبا على الاقتصاديات الخليجية، وقالت "توقعاتنا أن تبقى الاسواق على تقلبها وتجنب المخاطر لا تزال مرتفعة ونتيجة لذلك نتوقع ان يستخدم المستثمرون استثمارا قصير الأجل عن ذي قبل، كما ان الاهتمام المؤسساتي الغربي بالاسواق الخليجية لن يستعيد عافيته العام الجاري، ومن هنا نتوقع تحسنا في تعاملات الأسواق من قبل الصناديق الاقليمية، حيث ستكون القوة الدافعة الرئيسية من صغار المستثمرين، وسيكون الانتعاش متوقفا على نفسياتهم ومن غير المرجح أن يكون هذا الانتعاش قبل الربع الأخير من العام الجاري.
وتوقعت هيرميس أن تبقى أسعار النفط تضغط على الاقتصاديات الخليجية متوقعة ان تظل الأسعار دون الـ 50 دولارا للبرميل في النصف الأول من العام مع تحسنها فوق هذا المستوى في النصف الثاني