ROSE
15-02-2009, 08:38 AM
تهدف إلى تنشيط آليات التسويق وتحديد أسعار تراعي الوضع الاقتصادي العالمي ..مسؤولون : ضرورة تفعيل شراكة إستراتيجية بين قطاعي الطيران والضيافة لتنشيط السياحة المحلية
الساعي : القطاع السياحي مطالب بتكوين لجنة لمواجهة التحديات الآنية
خلة : السوق السياحي المحلي يحتاج إلى تنزيل "علاقة العمل المتبادل" إلى أرض الواقع
صبري : المرحلة الراهنة تقتضي العمل بروح الفريق الواحد لدعم السياحة المحلية
المعلمي : الشراكة بين القطاع السياحي تحقق هامش ربح لكافة المرافق الخدمية
بدرالدين مالك :
شدد العديد من المسؤولين والعاملين في قطاعي الضيافة والسفر الجوي على أهمية تفعيل خطط شراكة إستراتيجية تهدف إلى تخفيض أسعار تذاكر السفر والإقامة الفندقية في مؤسسات الضيافة العاملة في السوق والعمل بروح الفريق الواحد في ترويج المنتج السياحي بالأسواق العالمية المصدرة للسياحة في ظل تسابق جملة من الأسواق السياحية الإقليمية والدولية للاستحواذ على حصة كبيرة منها.. ويرى المسؤولون أن هذه الشراكة سوف تتيح للقطاع الفندقي مواصلة نموه وتعزيز مكانته على الخريطة العالمية فضلا عن أنها تحول دون التأثير سلبا على حركة السفر الجوي التي تؤكد الدلائل والأرقام أنها خارج تداعيات الأزمة المالية العالمية داعين إلى ضرورة أن تعزز هذه الشراكة وتبنى وفقا لمصلحة السوق السياحي المحلي الذي تتنوع مصادره بما يلبي متطلبات السياحة العالمية وفي هذا السياق يقول السيد مجدي خلة مدير عام فندق شاطئ السلطان "إن السوق المحلي محتاج إلى هذه العلاقة التي تسمى علاقة العمل المتبادل بين مؤسسات الضيافة وشركات الطيران ومكاتب السفر المحلية والعالمية أيضا لأجل تعزيز معدلات الحركة السياحية المحلية من خلال زيادة إشغال السعة الفندقية الموجودة في السوق وتنشيط حركة السفر الوافدة إلى الدوحة موضحا أن قطاع الطيران باعتباره جزءا أصيلا من هذه الشراكة الإستراتيجية سوف يتيح فرص تسويق قطر كوجهة سياحية مثالية في الأسواق العالمية المصدرة للسياحة من خلال تفعيل آليات ترويج مشتركة مع مؤسسات الضيافة مبينا أن مثل هذه الشراكة من شأنها التخفيض من أسعار الإقامة الفندقية ومن أسعار تذاكر الطيران الأمر الذي يساعد في توفير الراحة للزوار والسياح
ومن جانبه قال السيد علي صبري مدير عام وكالة ميلانو للسفر والسياحة "لا توجد حاليا شراكة حقيقية بين قطاع السفر ومؤسسات الضيافة ولكن أصبح من الضروري تنزيل مثل هذه الشراكة إلى أرض الواقع والعمل بها فورا لمواجهة التحديات الكبيرة التي تواجه القطاع السياحي وأبرزها الانخفاض الملحوظ في حركة السفر نتيجة للأزمة المالية العالمية التي عصفت بالعديد من شركات الطيران أو ساهمت في اندماج بعضها البعض مشددا على ضرورة التنسيق بخصوص هذه الشراكة لأجل توحيد الأسعار لإراحة السائحين والعملاء
وقال صبري إن التنسيق والترابط بين الهيئة العامة للسياحة والمعارض ومكاتب السفر والسياحة ليس موجودا ولكن مقتضيات المرحلة تحتم العمل سويا وبروح الفريق الواحد وبالتعاون مع مؤسسات الضيافة العاملة في السوق لمناقشة وضع السوق السياحي المحلي وأهمية تفعيل عدد من الآليات الحديثة بين كل الأطراف لاستقطاب السياحة العالمية من مختلف الأسواق من خلال الاهتمام بتخفيض الأسعار فضلا عن معرفة الآليات التي يمكن التعامل بها في الأسواق الضعيفة وكيفية الوصول إلى الأسواق الحديثة
وبدوره قال السيد يوسف الساعي مدير عام كالة كيلوباترا للسفر والسياحة " إن الشراكة الإستراتيجية ليست الآلية الوحيدة لتنشيط السوق السياحي المحلي إنما هنالك عدد من الخطط التي يتعين تفعيلها لتسويق قطر كوجهة سياحية مثالية والترويج لها في سائر الملتقيات العالمية المعنية بالقطاع السياحي مشددا في هذا الإطار على ضرورة تكوين لجنة من كافة المهتمين بالقطاع السياحي لوضع التصورات الخاصة بمواجهة التحديات الآنية للقطاع السياحي والخطط المستقبلية لتطويرها وتدعيم مكانتها على الخريطة العالمية فضلا عن إيجاد السبل الكفيلة بتسويق قطر كوجهة سياحية متكاملة في المحافل السياحية العالمية مؤكدا وجود شراكة معنوية بين سائر المؤسسات السياحية العاملة في السياحة
وصف الساعي الشراكة بين مؤسسات القطاع السياحي بأنها مفيدة وصحية ومن شأنها خدمة القطاع من خلال استقطاب السياحة الوافدة بسبب توحيد الأسعار التي تتلاءم مع مقتضيات الوضع الاقتصادي العالمي والراهن
ومن جهته قال السيد محمد المعلمي مدير مكتب الخطوط اليمنية بالدوحة" إن الشراكة الإستراتيجية والحقيقية بين شركات الطيران ومؤسسات الضيافة من شأنها تحقيق هامش ربح لسائر المرافق الخدمية العاملة في السوق المحلي من خلال الاستحواذ على نصيب كبير من السوق العالمي للسياحة الذي أصبح يبحث حاليا عن الأسعار التي تتناسب مع إمكانياته المادية مضيفا أن الشراكة سوف تسهم في زيادة معدلات حركة السفر وفي زيادة نسب إشغال مؤسسات الضيافة خاصة في ظل وجود سعة فندقية كبيرة مبينا أن وجود قسم للعطلات في جميع شركات الطيران العالمية العاملة في سوق الدوحة من شأنه المساهمة بإيجابية مع مقتضيات الشراكة ويوفر العديد من فرص التعاون وخاصة فيما يتعلق بالأسعار وكيفية وصولها للمستهلك والترويج لها في الملتقيات العالمية المعنية بشؤون السفر والسياحة
الساعي : القطاع السياحي مطالب بتكوين لجنة لمواجهة التحديات الآنية
خلة : السوق السياحي المحلي يحتاج إلى تنزيل "علاقة العمل المتبادل" إلى أرض الواقع
صبري : المرحلة الراهنة تقتضي العمل بروح الفريق الواحد لدعم السياحة المحلية
المعلمي : الشراكة بين القطاع السياحي تحقق هامش ربح لكافة المرافق الخدمية
بدرالدين مالك :
شدد العديد من المسؤولين والعاملين في قطاعي الضيافة والسفر الجوي على أهمية تفعيل خطط شراكة إستراتيجية تهدف إلى تخفيض أسعار تذاكر السفر والإقامة الفندقية في مؤسسات الضيافة العاملة في السوق والعمل بروح الفريق الواحد في ترويج المنتج السياحي بالأسواق العالمية المصدرة للسياحة في ظل تسابق جملة من الأسواق السياحية الإقليمية والدولية للاستحواذ على حصة كبيرة منها.. ويرى المسؤولون أن هذه الشراكة سوف تتيح للقطاع الفندقي مواصلة نموه وتعزيز مكانته على الخريطة العالمية فضلا عن أنها تحول دون التأثير سلبا على حركة السفر الجوي التي تؤكد الدلائل والأرقام أنها خارج تداعيات الأزمة المالية العالمية داعين إلى ضرورة أن تعزز هذه الشراكة وتبنى وفقا لمصلحة السوق السياحي المحلي الذي تتنوع مصادره بما يلبي متطلبات السياحة العالمية وفي هذا السياق يقول السيد مجدي خلة مدير عام فندق شاطئ السلطان "إن السوق المحلي محتاج إلى هذه العلاقة التي تسمى علاقة العمل المتبادل بين مؤسسات الضيافة وشركات الطيران ومكاتب السفر المحلية والعالمية أيضا لأجل تعزيز معدلات الحركة السياحية المحلية من خلال زيادة إشغال السعة الفندقية الموجودة في السوق وتنشيط حركة السفر الوافدة إلى الدوحة موضحا أن قطاع الطيران باعتباره جزءا أصيلا من هذه الشراكة الإستراتيجية سوف يتيح فرص تسويق قطر كوجهة سياحية مثالية في الأسواق العالمية المصدرة للسياحة من خلال تفعيل آليات ترويج مشتركة مع مؤسسات الضيافة مبينا أن مثل هذه الشراكة من شأنها التخفيض من أسعار الإقامة الفندقية ومن أسعار تذاكر الطيران الأمر الذي يساعد في توفير الراحة للزوار والسياح
ومن جانبه قال السيد علي صبري مدير عام وكالة ميلانو للسفر والسياحة "لا توجد حاليا شراكة حقيقية بين قطاع السفر ومؤسسات الضيافة ولكن أصبح من الضروري تنزيل مثل هذه الشراكة إلى أرض الواقع والعمل بها فورا لمواجهة التحديات الكبيرة التي تواجه القطاع السياحي وأبرزها الانخفاض الملحوظ في حركة السفر نتيجة للأزمة المالية العالمية التي عصفت بالعديد من شركات الطيران أو ساهمت في اندماج بعضها البعض مشددا على ضرورة التنسيق بخصوص هذه الشراكة لأجل توحيد الأسعار لإراحة السائحين والعملاء
وقال صبري إن التنسيق والترابط بين الهيئة العامة للسياحة والمعارض ومكاتب السفر والسياحة ليس موجودا ولكن مقتضيات المرحلة تحتم العمل سويا وبروح الفريق الواحد وبالتعاون مع مؤسسات الضيافة العاملة في السوق لمناقشة وضع السوق السياحي المحلي وأهمية تفعيل عدد من الآليات الحديثة بين كل الأطراف لاستقطاب السياحة العالمية من مختلف الأسواق من خلال الاهتمام بتخفيض الأسعار فضلا عن معرفة الآليات التي يمكن التعامل بها في الأسواق الضعيفة وكيفية الوصول إلى الأسواق الحديثة
وبدوره قال السيد يوسف الساعي مدير عام كالة كيلوباترا للسفر والسياحة " إن الشراكة الإستراتيجية ليست الآلية الوحيدة لتنشيط السوق السياحي المحلي إنما هنالك عدد من الخطط التي يتعين تفعيلها لتسويق قطر كوجهة سياحية مثالية والترويج لها في سائر الملتقيات العالمية المعنية بالقطاع السياحي مشددا في هذا الإطار على ضرورة تكوين لجنة من كافة المهتمين بالقطاع السياحي لوضع التصورات الخاصة بمواجهة التحديات الآنية للقطاع السياحي والخطط المستقبلية لتطويرها وتدعيم مكانتها على الخريطة العالمية فضلا عن إيجاد السبل الكفيلة بتسويق قطر كوجهة سياحية متكاملة في المحافل السياحية العالمية مؤكدا وجود شراكة معنوية بين سائر المؤسسات السياحية العاملة في السياحة
وصف الساعي الشراكة بين مؤسسات القطاع السياحي بأنها مفيدة وصحية ومن شأنها خدمة القطاع من خلال استقطاب السياحة الوافدة بسبب توحيد الأسعار التي تتلاءم مع مقتضيات الوضع الاقتصادي العالمي والراهن
ومن جهته قال السيد محمد المعلمي مدير مكتب الخطوط اليمنية بالدوحة" إن الشراكة الإستراتيجية والحقيقية بين شركات الطيران ومؤسسات الضيافة من شأنها تحقيق هامش ربح لسائر المرافق الخدمية العاملة في السوق المحلي من خلال الاستحواذ على نصيب كبير من السوق العالمي للسياحة الذي أصبح يبحث حاليا عن الأسعار التي تتناسب مع إمكانياته المادية مضيفا أن الشراكة سوف تسهم في زيادة معدلات حركة السفر وفي زيادة نسب إشغال مؤسسات الضيافة خاصة في ظل وجود سعة فندقية كبيرة مبينا أن وجود قسم للعطلات في جميع شركات الطيران العالمية العاملة في سوق الدوحة من شأنه المساهمة بإيجابية مع مقتضيات الشراكة ويوفر العديد من فرص التعاون وخاصة فيما يتعلق بالأسعار وكيفية وصولها للمستهلك والترويج لها في الملتقيات العالمية المعنية بشؤون السفر والسياحة