مشاهدة النسخة كاملة : ((كاتب)) غادة السمان.
http://www.alamuae.com/upload/Folder-13/1134498245_momayazmadebyrose.gif
غادة السمان
http://www.awu-dam.org/dalil/10sen/images/O-577.jpg
ولدت في دمشق عام 1942.
تلقت علومها في دمشق، وتخرجت في جامعتها - قسم اللغة الإنكليزية حاملة الإجازة ، وفي الجامعة الأمريكية ببيروت حاملة الماجستير . عملت محاضرة في كلية الآداب بجامعة دمشق، وصحفية ، ومعدة برامج في الإذاعة. عضو جمعية القصة والرواية.
على مدى أربعين عاما من عمرها ككاتبة, كان لغادة السمان حضورها اللافت في الأدب العربي الحديث. كاتبة كبيرة تلعب بالكلمات, وتأسر قلوب قرائها, كما كانت تفعل قديما جدتها شهرزاد مع الملك القلق المتوتر الأعماق, إذ تثير مخيلته, وتروّض الشرّ في داخله, وتجعله يستسلم لاحقا إلى سحرها وإلى أحلامها الوردية. وبحكم استمرارها كل هذه الفترة في الساحة الأدبية بلا انقطاع, أصدرت غادة السمان عددا وافرا من الكتب التي توزعت على فنون أدبية مختلفة كالقصة والرواية والشعر. وقد أعيد طبع هذه الكتب مرارا, مما يدل على وجود صلة وثيقة تربط هذه الكاتبة الكبيرة بقرائها الموزعين في كل مكان من بلاد العرب. ليست غادة السمان أديبة كأي أديبة أخرى تكتب قصصا وروايات وأشعاراً منثورة. فهي أديبة كبيرة بالمعنى الحقيقي للكلمة, وبالمعنى المفتقد النادر في عصرنا. فهي سواء كتبت هذا اللون من الأدب, أو سواه, تكتب أدباً بأرفع تجليات هذه الكلمة. تنزل الكلمة عندها منزلها بحيث يتعذر إحلال أخرى محلها لفرط دقتها ولتأديتها المعنى الذي قصدته على وجهه الصحيح. وقد بات هذا مع الأسف عنقاء حياتنا الأدبية المعاصرة حيث باتت العشوائية والمجانية قانوناً معمولاً به, وحيث أصبح الغلط الشائع يُنشئ القانون. فالسائد الآن ليس الأدب, بل تلك الكتابة السريعة العطب, وسريعة التهافت في آن. والسائد الآن هو الكاتب الذي يكتب مايرد إلى باله, دون أي مراعاة لشروط الفن, أو لتلك المبادئ الأولية الراسخة في كتاب الأدب. وتكون النتيجة انهيار هذه الصناعة الجليلة التي طالما أحيطت في الماضي بقيود والتزامات كثيرة من أجل أبعاد المتطفلين, أو غير الموهوبين, عنها
مؤلفاتها وكلها صادرة عن منشورات غادة السمان.
1- عيناك قدري- 1962- عدد الطبعات 9.
2- لا بحر في بيروت- 1963- عدد الطبعات 8.
3- ليل الغرباء- 1966- عدد الطبعات 8.
4- رحيل المرافئ القديمة- 1973- عدد الطبعات 6.
5- حب- 1973 - عدد الطبعات9.
6- بيروت 75-1975- عدد الطبعات 5.
7- أعلنت عليك الحب- 1976- عدد الطبعات 9.
8- كوابيس بيروت - 1976- عدد الطبعات 6.
9- زمن الحب الآخر- 1978- عدد الطبعات 5.
10- الجسد حقيبة سفر- 1979- عدد الطبعات 3.
11- السباحة في بحيرة الشيطان - 1979- عدد الطبعات 5.
12- ختم الذاكرة بالشمع الأحمر- 1979- عدد الطبعات 4.
13- اعتقال لحظة هاربة- 1979- عدد الطبعات 5.
14- مواطنة متلبسة بالقراءة - 1979- عدد الطبعات 3.
15- الرغيف ينبض كالقلب- 1979- عدد الطبعات 3.
16- ع غ تتفرس- 1980- عدد الطبعات3.
17- صفارة انذار داخل رأسي- 1980- عدد الطبعات 2.
18- كتابات غير ملتزمة- 1980- عدد الطبعات 2.
19- الحب من الوريد إلى الوريد - 1981- عدد الطبعات 4.
20- القبيلة تستجوب القتيلة- 1981- عدد الطبعات 2.
21- ليلة المليار- 1986- عدد الطبعات 2.
22- البحر يحاكم سمكة - 1986- عدد الطبعات 1.
23- الأعماق المحتلة- 1987- عدد الطبعات 1.
24- اشهد عكس الريح- 1987- عدد الطبعات1.
25- تسكع داخل جرح- 1988- عدد الطبعات 1.
26- رسائل غسان كنفاني إلى غادة السمان- 1992.
27- عاشقة في محبرة - شعر- 1995.
الكتب التي صدرت عن غادة السمان:
1- غادة السمان بلا أجنحة- د. غالي شكري- دار الطليعة 1977.
2- غادة السمان الحب والحرب- د. الهام غالي- دار الطليعة 1980.
3- قضايا عربية في أدب غادة السمان- حنان عواد- دار الطليعة 1980.
4- الفن الروائي عند غادة السمان- عبد العزيز شبيل- دار المعارف - تونس 1987.
5- تحرر المرأة عبر أعمال غادة وسيمون دي بوفوار- نجلاء الاختيار (بالفرنسية) الترجمة عن دار الطليعة 1990.
6- التمرد والالتزام عند غادة السمان (بالإيطالية) بأولادي كابوا- الترجمة عن دار الطليعة 1991.
7- غادة السمان في أعمالها غير الكاملة- دراسة - عبد اللطيف الأرناؤوط- دمشق 1993.
غادة السمّان في أحدث إصداراتها
رعشة الحرية
كتابها الرابع في أدب الرحلات
جان السكان
ثلاثة كتب أصدرتها الأدبية غادة السمان في العام المنصرم، أولها رواية بعنوان (حفلة تنكرية للموتى)، والثاني بعنوان (الرقص مع البوم) وهو مجموعة مقالات وخواطر. والثالث الذي صدر مع انصرام العام ودخول العام الجديد بعنوان (رعشة الحرية)، وهو كتابها الرابع في أدب الرحلات بعد (الجسد حقيبة سفر) و(شهوة الأجنحة) و(القلب نورس وحيد).
في هذا الكتاب الأخير، وهو أحدث إصداراتها عن (منشورات غادة السمان) تطوف المؤلفة بالقارئ في نيويورك وواشنطن وشواطئ كاليفورينا وكوبنهاغن، وستوكهولم، وجنيف، وبروكسل، ولوزانا، وروشيه دي ناي، وانسبروك، وسالزبورغ، والتيرول، وبافاريا، وكولونيا، وبرن، وامستردام، وبرشلونة. ويختلف الرصد الأدبي الراقي الذي تقوم به الكاتبة عن كثير من الكتابات الحديثة فيما يسمى (أدب الرحلات) والذي يأتي على شكل خواطر صحفية أو سياحية.
هل فقدنا الدهشة
تنطلق الكاتبة وهي تبحر أو توغل أو تحلق بين هذه المدن الحضارية العجيبة في القارتين الأمريكية والأوروبية من سؤال يقول: هل فقدنا الدهشة، خاصة إذا كان المرء سائحاً بين هذه المدن للمرة الرابعة أو الخامسة، فلم يعد يندهش بناطحات السحاب الشاهقة، ومرآب السيارات ذي الطبقات العشر، فيتحول الحلم إلى كابوس.
وتروح تصف مشاهداتها ذات التفاصيل الدقيقة وهي تنتقل في ساحات وشوارع نيويورك وكما قال عنها أحمد زين الدين: "المرآة التي تنظر الكاتبة من خلالها ليست مرآة فردية إلا بقدر ما تتمتع به غادة السمان من فرادة الموهبة وسعة المخيلة، وعمق الثقافة، والخصوصية التعبيرية، والأسلوبية وأخفاها وأصعبها، كما تكشف هذه المرآة الأديبة المتوحدة عن بطانة ثقافية وفنية عميقة، لدى الكاتبة.. هذا السفر الذاتي السري في ضمير العالم، كما في محطات الدهشة الحضارية والبشرية، لم يمنع الكاتبة من أن تحتفظ بجلدها الشرقي، وصوتها العربي، بهويتها وجذورها، وهي إذ تقارب الأمكنة والناس، فمن خلال
مرجع حضاري".
الثقافة المسموعة تقول الكاتبة وهي تتحدث عن إحدى جولاتها في نيويورك:
"توقفت أمام واجهة مكتبة وقد عاودني الانتعاش إنها أول مرة أرى فيها مكتبة كاملة، لا كتاب واحداً فيها.. إنها مكتبة من نمط جديد تدعى (أوديو مكتبة) والكتب كلها من نوع (أوديو بوك) أي كتب سماعية مسجلة على اسطوانات أو أشرطة، وأهمها كتاب اسمه (تعلم الاستماع إلى الكتب بالإنكليزية) إنها مكتبة آتية لما بعد سنة 2000 (المقال منشور بتاريخ 14ـ 7ـ 1995) يوم تحال الكتب والمكتبات كلها إلى المتاحف، ويأتي عصر الإعلام المسموع ليحل محل المقروء، وكما تحمل اليوم هاتفك إلى المقهى، قد تحمل معك قريباً شريطاً مسجلاً هو جريدتك اليومية أو مجلتك المفضلة في حلتها الجديدة (المسموعة) هذا بانتظار المجلات المرئية المحكية على شاشة كومبيوتر للصور"..
وتتابع رحلتها في نيويورك حيث تعلن فجيعتها بما رأته في متحف الفن الحديث، في مانهاتن للفنان الأمريكي (الكبير) بروس نيومان، إذا كان المتحف عبارة عن منشآت خشبية، كمخلفات معمل نجارة، ومؤثرات صوتية ونيونية وتلفزيونية، معادن ولوحات وحبال وتماثيل معلقة أو تدور على خطافات حديدية بأصوات صدئة..
وتقول: "تغادر المتحف فترى على الطريق متسولاً يستعطي المارة، وآخر ينبش في برميل القمامة بحثاُ عن لقمة يومه، وتشعر بالخجل وتتساءل: هل يحق لكوكبنا هدر ملايين الدولارات على هراء (مكيف الهواء) كهذا في المتاحف باسم (الحداثة) بدلاً من إطعام الجياع على أبوابها"...
حدوة الحصان
ومن نيويورك إلى شلالات نياغارا
تقول غادة: إن انهمار الماء في الشلالات يعادل قوة خمسة ملايين حصان أو 3.75 مليون كيلو واط بلغة العلم. ولكن الأرقام لا تعني شيئاً حقاً أمام ذلك البهاء الخارق لشلال لا شبيه له.. وحين تستقل "عروس الضباب"، وهو اسم المركب الذي يقترب بك من هوة الشلال قدر الإمكان، يغمرك شعور بالخشوع أمام عظمة الخالق، وجبروت الطبيعة، وعجز الإنسان وضعفه وغطرسته في آن. وهذا الشعور بالخشوع والحاجة إلى التأمل في عظمة الخالق، وبالتواضع الكوني، لا ترعاه المؤسسات السياحية الإسمنتية التي تنبت كالفطر في الشطرين الأمريكي والكندي من الشلال. ولعل أطرف ما كتبته غادة السمان في هذا الكتاب ما كتبته عن كاليفورنيا..
اقرأوا معي:
"حين تقرر أنك تعبت من كاليفورنيا وتريد الذهاب إلى المكسيك، ستودعك بلدة سان دييغو في أقصى الجنوب بمهرجان للألعاب البهلوانية تقدمه الطائرات الثملة التي تتدحرج في الهواء مثل تمساح في الحر. إنها كاليفورنيا التي جاءت طفلتها هوليوود على صورتها ومثالها، حيث لا تدري أين تبدأ الحياة وينتهي الوهم.. وأين الخط الفاصل بين الحقيقة والخرافة.. في كاليفورنيا تكتشف أن كلمات كندة مترادفة، وحين تتجول بين مدن تحمل أسماء القديسين أمثال: سانتا كروز، وسانتا اينيس، وسانتا ماريا، وسانتا بربارا، وسانتا مونيكا، وسان فرانسيسكو وسان جوان وسان دييغو يدهشك كم من الشياطين ترتفع في شواطئ القديسين".
بين مطارين
ومن أمريكا إلى أوربا.. بين مطارين.. "مطار عاصمة سويسرا الريفي الذي يستقبلك بالخراف والأبقار والأحصنة البرية.. عنوان صادق عما سينتظرك، وإذا كنت مثلي قد غادرت أحد مطارات نيويورك الشاسعة الجهنمية، كمعمل للجنون في الأمسيات المعفرّة برائحة الهباب والدخان والكآبة وشحم هامبرغر (الدراغ ستور) وإذا كان سائق (التاكسي الأصفر) قد نفخ في وجهك أبخرة (الماريوانا) الذي كان يواصل تدخينها عبر أسنان مسوسة وهو يمضي بك في زحام الجنون والسيارات إلى مطار كينيدي، ستعرف معنى أن تهبط بعد ذلك في مطار جنيف الهادئ، لتستقل منه طائرة ورقية ملونة إلى (برن) حيث الغيوم أكثر انخفاضاً من ذرى الأشجار فوق التلال التي تزنر عاصمة سويسرا معلنة تربعها على عرش النظافة واللطف المهذب وبورصة الهواء النقي..
يقول البرتو مورانيا (الرحيل يلهيني ويحزرني ويغنيني) وبوسعك أن تقول الشيء ذاته عن سويسرا كلها، وتضيف إليه عبارة ((ويمدني بالأوكسجين بالمعاني كلها))
الأدباء في جنيف
وتقول عن جنيف أن عدداً كبيراً من الأدباء والفنانين أحبو سكينتها:
دوستويفسكي عاش فيها عام 1868، وإذا مررت بتقاطع شارع (مون بلان) و(ليفرييه)، ورفعت رأسك عن الواجهة الفاخرة لبائع التذكارات، فستقرأ لوحة حجرية كُتب عليها "دوستويفسكي عاش وكتب في هذا البيت عام 1868" ستحاول أن تتخيل كيف كانت جنيف ذلك العام؛ كيف كان المشهد يبدو من نافذة دوستويفسكي..
وإذا رافقتني إلى منطقة "دليس"، حيث حضور فولتير الطاغي، سنزور معاً مؤسسة ومتحف فولتير وقد كتبوا على اللوحة الحجرية "دليس فولتير 1755 ـ 1765"، وثمة شارع رئيس يحمل اسمه ومدرسة ثانوية، وهذا الفندق الكبير أسموه فندق فولتير".. ومع هذا فقد سخر فولتير مرة من الحجم الصغير لهذه المدينة قائلاً:
"إذا نفضت باروكتي.. غطت بودرتها المنطقة كلها"
وإذا كان فولتير قد أحب هذه المدينة بطريقته الخاصة الدافئة، فإن (لامارتين) تدفق نحوها نهراً من الإعجاب غير المتحفظ، فعلى شاطئ (كي ويلسون) وعلى لوحة حجرية، كتبت هذه الأبيات التي كتبها لامارتين عام 1841 في (تأملات شعرية)
حيث يقول: جنيف...
تبسط مرفأها الحر
لتحتوينا حرية الضعيف... ليس مجد القوي
جنيف تَدْمُر أوروبية
تصب الأفكار عند أسوارها
وتتعانق الحريات
ويتبادل الإسبان والألمان المعارف فيها
وكلٌّ يبسط يده للآخر.. وقلبه
وفي نهاية كورنيش (كي ويلسون) نصب حجر كتب عليه بالبرونز: "إلى شاتو بريان الذي أحب جنيف كمدينة حرة.. أقام فيها أعوام 1805 ـ 1831 ـ 1832.
فيكتور هوغو أحب جنيف أيضاً، وغازل سويسرا في بعض نصوصه..
وكان ذلك كله قبل أن يكتشفها أوناسيس وسواه من أصحاب الملايين ويقررون تحويلها إلى مصحّ، وعن سويسرا وساعات سويسرا تقول غادة السمان:
"الزائر العربي سيشعر بالغصة في متحف الساعات، حين يتذكر أن ساعة هارون الرشيد التي أهداها ذات يوم لشارلمان أذهلته ونبلاء بلاطه بدقتها وجمالها، واليوم، ونحن نستورد ساعاتنا من أحفاد شارلمان، لعل ذلك الخاطر يلخص مأساتنا مع ماضينا وحاضرنا في آن، والمستقبل قطار يمضي مع تكات عقرب الثواني، وإذا لم تصعد إليه فهو لن يتوقف، وإذا لم نحرك زمننا، فلن تتوقف ساعات العالم إكراماً لنومنا"
الفندق والمتحف
ومن سويسرا تنتقل بنا إلى بلجيكا.. إلى بروكسل، لتحدثنا عن فندق رائع وغريب.. كان فندقاً عادياً، فجاء صاحبه بفناني بلجيكا الكبار، وأعطى كلاً منهم غرفة ليرسم سقفها وجدرانها كما يشاء، كما لو كانوا في مباراة إبداعية، وهكذا قام مائة فنان برسم الغرف العادية، محوّلين الفندق إلى متحف استثنائي بعدما أنفق صاحبه أكثر من مليون دولار على ذلك" وقد اختارت الكاتبة الغرف رقم 108 لأن فنانها روجر رافيل رسم على جدرانها وسقفها خرفاناً راكضة قررت النزيلة أن تكافح الأرق بإحصائها بدلاً من ابتلاع أقراصها المنومة، والطريف أن "فاليوم" هو الاسم الذي أطلقه الفنان على عمله الفني.
أحبك يا وطني
وتستمر رحلة غادة السمان في بلاد الله الواسعة، ولكنها تحن في النهاية إلى الوطن:
"ارغب في الكتابة عن رحلتين إلى قاع روحي العربية، بينما أنا أرحل من جزيرة إلى أخرى،ومن شاطئ إلى آخر في بلاد الفايكينغ والبرد الدافئ، وكيف وقفت أمام الأسوار المائية لاسكاندنافيا، وصرخت طويلاً عبر حنجرتي المقطوعة، وكان الدم يقطر مني أخضر اللون كدم الأشجار الخرافية..
آه أيها الوطن العربي.. الذي تهب منه عصافير شهوة التبديل، وتغلي في بعض أركانه عقارب الخيانة..
احبك
آه أيها الوطن العربي الذي صوته التاريخ الآتي، وغضبه زوابع الصحاري والواحات، تسكنني، وتستوطن روحي مثل حفيد قتيل لم يثأروا له بعد.. وتمعن في ارتداء عباءة الأسرار والتناقض، فأحسك بعيداً كالذكرى وقريباً كسواد بؤبؤ العين. احترف حبك، والحزن رايتي، والشوق مهنتي.. والغيرة من الشعوب المستقرة الآمنة قهوتي الصباحية.
The Edge
23-12-2005, 12:30 AM
أختيار أكثر من رائع أختي روز
بصراحة انا من أشد المعجبين بهذه الكاتبة و كتاباتها و أسلوبها الرائع في الكتابة
يعطيج ألف عافية أختي روز على هذه الأختيار , و أهنيج على هذا المستوى
تحياتي
أختيار أكثر من رائع أختي روز
بصراحة انا من أشد المعجبين بهذه الكاتبة و كتاباتها و أسلوبها الرائع في الكتابة
يعطيج ألف عافية أختي روز على هذه الأختيار , و أهنيج على هذا المستوى
تحياتي
اشكرك كل الشكر اخوي ذاايدج على كلامك
والحين معرض الكتاب بستغل المعرض علشان اشتري جديدها
يعطيج العافيه اختي روز ماقصرتي
البرنس
23-12-2005, 05:11 PM
الله يعطيك العافية يا شمعة الجلاس على اختيارك لشخصية الكاتبة غادة السمان ، و لو اني لا ارى نفسي مجذوباً لرواياتها ، و لكني احترمها جداً ، و خصوصاً رواية عيناك قدري ، و التي فعلاً تعجبني و ارى فيها الكثير من الواقع في عالمنا العربي في السابق ، و التي تتناول حكاية الأستاذة طلعت التي وضعها القدر مع اب جعلها رجلاً و ذلك لأنها البنت الخامسة لأبيها ، و كان يأمل بولد ذكر يسميه طلعت ، و لما ولدت سماها ابوها الخبل طلعت :funny: ، و عاشت عيشة الرجال في البيت ، و مكان العمل ، و في مختلف تصرفاتها ، و كانت تستعمل نظارة سوداء لتغطي عينيها ، و تظهر وجهها المؤنث و كأنما هو وجه شاب غاضب ساخط :mad: ، وانتهى بها الأمر أمام عيون عماد اللتين صارتا قدرا نهائيا للمرأة الرجل ..
تقبلي مني ارق تحية ..
اخوك البرنس ..
:nice:
abo rashid
23-12-2005, 05:13 PM
يعطيج العافيه اختي على المجهود
relaax
23-12-2005, 06:19 PM
اختيار رااائع
يعطيج العافيــــــــــــــــــــــــه
يعطيج العافيه اختي روز ماقصرتي
يعافيك يارب اخوي وماقصرت
الله يعطيك العافية يا شمعة الجلاس على اختيارك لشخصية الكاتبة غادة السمان ، و لو اني لا ارى نفسي مجذوباً لرواياتها ، و لكني احترمها جداً ، و خصوصاً رواية عيناك قدري ، و التي فعلاً تعجبني و ارى فيها الكثير من الواقع في عالمنا العربي في السابق ، و التي تتناول حكاية الأستاذة طلعت التي وضعها القدر مع اب جعلها رجلاً و ذلك لأنها البنت الخامسة لأبيها ، و كان يأمل بولد ذكر يسميه طلعت ، و لما ولدت سماها ابوها الخبل طلعت :funny: ، و عاشت عيشة الرجال في البيت ، و مكان العمل ، و في مختلف تصرفاتها ، و كانت تستعمل نظارة سوداء لتغطي عينيها ، و تظهر وجهها المؤنث و كأنما هو وجه شاب غاضب ساخط :mad: ، وانتهى بها الأمر أمام عيون عماد اللتين صارتا قدرا نهائيا للمرأة الرجل ..
تقبلي مني ارق تحية ..
اخوك البرنس ..
:nice:
رواية رائعة اخوي البرنس واضافة اروع من عضو رائع
:app:
ويشرفني مرورك على الموضوع
يعطيج العافيه اختي على المجهود
يعافيك يارب اخوي بوراشد
اختيار رااائع
يعطيج العافيــــــــــــــــــــــــه
الاروع مرورك ريلاكس :app:
السهم الاول
24-12-2005, 01:32 AM
الف شكر لك اختي وردة
الف شكر لك اختي وردة
الشكر موصول لك اخوي السهم الاول لمرورك
الرميحي
24-12-2005, 11:50 AM
يعطيج العافيه
شاهيناز
24-12-2005, 02:05 PM
اختي روز اختيار حلو وايد
احب جنون غاده السمان
في لحظات الهدوء الجئ لكلماتها لاتعلم
كيف اجنن عالمي الهادئ
تسلمين على الموضوع الرائع
يعطيج العافيه
يعافيك يارب وين مختفي هالايام
اختي روز اختيار حلو وايد
احب جنون غاده السمان
في لحظات الهدوء الجئ لكلماتها لاتعلم
كيف اجنن عالمي الهادئ
تسلمين على الموضوع الرائع
اضافه رائعه اختي لشخصية الكاتبه
كل الشكر اختي شاهيناز
البندري
25-12-2005, 09:18 AM
يعطيج العاااافية يالغاااااالية :)
وانا بعد تجذبني هالكاتبة بالذاااات :con2:
مع اني اقرا لها بس في المجلاااات :shy:
بس حمستيني اروووح اخذ لي كتب من اصداراتها الجديدة :deal:
نسيت مبروووووووووك عالتوقيع اللي واخد من وشك حلااااوه :looking:
قلت اغير :shy: يعني لاااااازم اقوووول يجنننننننننننن :p
الجوهرة الثمينة
25-12-2005, 12:23 PM
يعطيك الف العافية
يعطيج العاااافية يالغاااااالية :)
وانا بعد تجذبني هالكاتبة بالذاااات :con2:
مع اني اقرا لها بس في المجلاااات :shy:
بس حمستيني اروووح اخذ لي كتب من اصداراتها الجديدة :deal:
نسيت مبروووووووووك عالتوقيع اللي واخد من وشك حلااااوه :looking:
قلت اغير :shy: يعني لاااااازم اقوووول يجنننننننننننن :p
هلا بالغالية انتي وين لابسة مخفي
تسلمين على مرورج وكلج ذوق بخصوص التوقيع :nice:
يعطيك الف العافية
يعافيج يارب
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions Inc. All rights reserved.