شيخ ش قطــر
20-02-2009, 07:24 PM
لم يستبعد عدد من السكان المجاورين لبحيرة الأربعين بجدة أن تكون هناك تماسيح التهمت جثث من كان في سيارة اللكزس التي غرقت في البحيرة أن صدقت رواية الشهود حيث لازال البحث عنهم مستمرا حتى لحظة إعداد الخبر منذ وقوع الحادث قبل أسبوع وتأتى احتمالات بأن ركاب السيارة لحظة السقوط خرجوا منها في عمق البحيرة وربما اصطادتهم التماسيح
وقال ل (كل الوطن) محمد الحمادي احد السكان المجاورين للبحيرة سمعنا عن ظهور تماسيح في الموقع وأصبحت أسطورة جسدتها بعض الإشاعات على ارض الواقع ،حيث يتناقل السكان ظهور تماسيح مفترسه وضخمه وفى هذه الحالة لايستبعد أن تكون التهمت ركاب السيارة المنكوبة في حالة ترجيح كفة أن بالسيارة ركاب ، وفيما أوضح مازن العتيبي أن ظهور التماسيح قصص تتداول بين سكان الأحياء المجاورة للبحيرة وخاصة بالقرب من محطة التحلية
وبرغم اتفاق العديد من المتابعين للحادثة واختلاف الروايات أن هناك بنات كن بداخل السيارة اللكزس التي سقطت في البحيرة إلا أن عدد من شهود الحال اختلفت رواياتهم فأشار شاب يسكن في حارة الشاب صاحب اللكزس أن صاحب السيارة وهو صديقه حسب رواية أهله، كان يقود السيارة بسرعة جنونية مع شاب يقود سيارة أخرى، فحدث بينهما تصادم انتهى بسقوط السيارة في البحيرة وان الراكب في اللكزس هرب من الموقع كذلك السائق قبل سقوط السيارة إلا انه تم القبض عليهما لاحقا، وأنهما في التوقيف والسيارة فقط من سقطت
غير أن شاهد أخر قال انه شاهد السيارة لحظه سقوطها وبها مجموعة من الفتيات وكانت الجهات الأمنية قد أعلنت في بيانات متلاحقة أن أعمال التمشيط للبحث عن السيارة مستمرة وتم الاستنجاد بهيئة المساحة الجيولوجية لأعمال الكشف باستخدام معدات حديثة، أما قصة التماسيح فهي تعود الى زمن ،بعيد حيث تم قتل تمساح ضخم دخل إلى إحدى محركات محطة ألتحليه مما يؤكد أن هناك سلالات مفترسة في البحيرة تتنقل فيها لمسافات وقد تصل إلى النقطة التي وقعت فيها السيارة في البحيرة يذكر ان البحيرة تقع على مساحة 190 الف متر مربع ويصل عمقها إلى قرابة 8 أمتار
وقال ل (كل الوطن) محمد الحمادي احد السكان المجاورين للبحيرة سمعنا عن ظهور تماسيح في الموقع وأصبحت أسطورة جسدتها بعض الإشاعات على ارض الواقع ،حيث يتناقل السكان ظهور تماسيح مفترسه وضخمه وفى هذه الحالة لايستبعد أن تكون التهمت ركاب السيارة المنكوبة في حالة ترجيح كفة أن بالسيارة ركاب ، وفيما أوضح مازن العتيبي أن ظهور التماسيح قصص تتداول بين سكان الأحياء المجاورة للبحيرة وخاصة بالقرب من محطة التحلية
وبرغم اتفاق العديد من المتابعين للحادثة واختلاف الروايات أن هناك بنات كن بداخل السيارة اللكزس التي سقطت في البحيرة إلا أن عدد من شهود الحال اختلفت رواياتهم فأشار شاب يسكن في حارة الشاب صاحب اللكزس أن صاحب السيارة وهو صديقه حسب رواية أهله، كان يقود السيارة بسرعة جنونية مع شاب يقود سيارة أخرى، فحدث بينهما تصادم انتهى بسقوط السيارة في البحيرة وان الراكب في اللكزس هرب من الموقع كذلك السائق قبل سقوط السيارة إلا انه تم القبض عليهما لاحقا، وأنهما في التوقيف والسيارة فقط من سقطت
غير أن شاهد أخر قال انه شاهد السيارة لحظه سقوطها وبها مجموعة من الفتيات وكانت الجهات الأمنية قد أعلنت في بيانات متلاحقة أن أعمال التمشيط للبحث عن السيارة مستمرة وتم الاستنجاد بهيئة المساحة الجيولوجية لأعمال الكشف باستخدام معدات حديثة، أما قصة التماسيح فهي تعود الى زمن ،بعيد حيث تم قتل تمساح ضخم دخل إلى إحدى محركات محطة ألتحليه مما يؤكد أن هناك سلالات مفترسة في البحيرة تتنقل فيها لمسافات وقد تصل إلى النقطة التي وقعت فيها السيارة في البحيرة يذكر ان البحيرة تقع على مساحة 190 الف متر مربع ويصل عمقها إلى قرابة 8 أمتار