Love143
24-12-2005, 01:08 AM
قال إن الانخفاضات الأخيرة للسوق مجرد عملية تصحيحية بعد الارتفاعات الكبيرة
وليد الحوطي: الصناديق والمحافظ تستحوذ على 25% من القيمة السوقية للبورصة ودورها مهم لدعم الاستقرار
أكد مساعد المدير العام لشركة «بيت الأوراق المالية» وليد عبد الله الحوطي أن «ما حدث أخيراً من انخفاض في تداولات سوق الكويت للأوراق المالية أمر لا يدعو إلى القلق و أنه لا ينم إلا عن تصحيح كان متوقعاً بعد الارتفاعات الكبيرة والنشاط المتواصل لوتيرة التداول».
وأوضح الحوطي لمجلة «المستثمرون» في عددها الأخير أن«نسبة زيادة الوعي الاستثماري لدى المتداولين لمساعدتهم على اتخاذ قرارات البيع والشراء لا تشكل النسبة المنشودة وما زالت المضاربة في كل مكان في تداولات السوق».
وأشار إلى«أهمية الصناديق والمحافظ الاستثمارية في عملية استقرار السوق وعدم تعرضه إلى هزات نتيجة تأثيرها الفعال إذ أنها تمثل نسبة 25% من حجم القيمة السوقية الرأسمالية في السوق».
وأوضح الحوطي أن «ما نشهده الآن من ارتفاع وتيرة الإدراج والشركات من الممكن أن نشهد عمليات دمج بين الشركات
مما سيكون شيئا صحيا جدا تضيف لمؤسسي ومساهمي تلك الشركات»، مشيراً إلى سعي «بيت الأوراق المالية» للتحول إلى شركة قابضة قريباً.
وضم العدد الأخير من مجلة «المستثمرون» تحقيقاً عن معوقات الصناعة في الكويت استطلعت فيه آراء الخبراء الاقتصاديين الذين أكدوا أن « أي تنمية حقيقية لابد أن تستند إلى قاعدة صناعية قوية تستطيع أن تمد الدولة باحتياجاتها الأساسية وتوفر فرص العمل للشباب حديثي التخرج»، وأشار الخبراء إلى أن «الكثير من المقومات تتوافر للصناعة الكويتية
أهمها وفرة السيولة المالية ووجود عدد كبير من المستثمرين المحليين ورجال الأعمال
إضافة إلى توافر الطاقة والبنية الأساسية من طرق ومواصلات وغيرها، في وقت تواجه فيه هذه الصناعة العديد من التحديات أهمها المنافسة الشرسة التي يواجهها المنتج الوطني من قبل المنتجات المستوردة، إضافة إلى ندرة الأيدي العاملة الوطنية المدربة».
وتناول العدد الأخير ملفاً خاصاً عن السعودية والآثار المترتبة على انضمامها إلى منظمة التجارة العالمية وأهم أبعاده ومراميه عبر آراء عدد من الخبراء الاقتصاديين ورجال الأعمال والقانونيين. واحتوى العدد أيضاً على أهم الأحداث الاقتصادية في العام 2005 والتي من أهمها وصول أسعار النفط إلى 70 دولارا للبرميل وارتفاع نسبة التضخم في الولايات المتحدة ودول الخليج العربي ورفع الفائدة على اليورو للمرة الأولى منذ خمس سنوات.
وأكد رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة «مجمعات الأسواق» توفيق الجراح، لـ«المستثمرون» أن «الشركة ساهمت في تنمية الاقتصاد الوطني وتقديم إضافة نوعية، من خلال سلسلة من المشاريع التي تخدم قطاعات اقتصادية واسعة للمواطنين والمقيمين»، مشيرا إلى المشاريع التي قدمتها «مجمعات الأسواق» والتي «ساهمت في إحداث تنمية حقيقية، حيث يعد كل مشروع دورة اقتصادية بحد ذاته تسهم في تحقيق الفائدة لكل قطاع وشريحة وفرد، بما يعود عليه بالخير والنماء».
وأشار الجراح إلى أن «الشركة تبنت في أكثر من 15 مشروعا تنمويا زمام المبادرة والاستثمار في شراكات مع القطاع العام في أربع دول خليجية، بتكلفة تصل إلى 200 مليون دينار، منفذة ومستثمرة بنظام الـ Bot طورت فيها مجمعات الأسواق أكثر من 8 ملايين متر مربع من الأراضي وساهمت في تنمية الموارد الطبيعية والبشرية والمالية والعلاقات بين القطاع العام والخاص، وامتدت هذه التنمية لتساهم في رفاه الناس وتلبية احتياجاتهم».
وأوضح أن «الشركة توسعت في كل من البحرين والسعودية والإمارات وسلطنة عمان، ومستمرة في التوسع النوعي نحو باقي دول مجلس التعاون»، مشيراً إلى «انطلاقها نحو لبنان في استثمار سياحي، وتدرس الانطلاق إلى إيران في القريب العاجل».
وليد الحوطي: الصناديق والمحافظ تستحوذ على 25% من القيمة السوقية للبورصة ودورها مهم لدعم الاستقرار
أكد مساعد المدير العام لشركة «بيت الأوراق المالية» وليد عبد الله الحوطي أن «ما حدث أخيراً من انخفاض في تداولات سوق الكويت للأوراق المالية أمر لا يدعو إلى القلق و أنه لا ينم إلا عن تصحيح كان متوقعاً بعد الارتفاعات الكبيرة والنشاط المتواصل لوتيرة التداول».
وأوضح الحوطي لمجلة «المستثمرون» في عددها الأخير أن«نسبة زيادة الوعي الاستثماري لدى المتداولين لمساعدتهم على اتخاذ قرارات البيع والشراء لا تشكل النسبة المنشودة وما زالت المضاربة في كل مكان في تداولات السوق».
وأشار إلى«أهمية الصناديق والمحافظ الاستثمارية في عملية استقرار السوق وعدم تعرضه إلى هزات نتيجة تأثيرها الفعال إذ أنها تمثل نسبة 25% من حجم القيمة السوقية الرأسمالية في السوق».
وأوضح الحوطي أن «ما نشهده الآن من ارتفاع وتيرة الإدراج والشركات من الممكن أن نشهد عمليات دمج بين الشركات
مما سيكون شيئا صحيا جدا تضيف لمؤسسي ومساهمي تلك الشركات»، مشيراً إلى سعي «بيت الأوراق المالية» للتحول إلى شركة قابضة قريباً.
وضم العدد الأخير من مجلة «المستثمرون» تحقيقاً عن معوقات الصناعة في الكويت استطلعت فيه آراء الخبراء الاقتصاديين الذين أكدوا أن « أي تنمية حقيقية لابد أن تستند إلى قاعدة صناعية قوية تستطيع أن تمد الدولة باحتياجاتها الأساسية وتوفر فرص العمل للشباب حديثي التخرج»، وأشار الخبراء إلى أن «الكثير من المقومات تتوافر للصناعة الكويتية
أهمها وفرة السيولة المالية ووجود عدد كبير من المستثمرين المحليين ورجال الأعمال
إضافة إلى توافر الطاقة والبنية الأساسية من طرق ومواصلات وغيرها، في وقت تواجه فيه هذه الصناعة العديد من التحديات أهمها المنافسة الشرسة التي يواجهها المنتج الوطني من قبل المنتجات المستوردة، إضافة إلى ندرة الأيدي العاملة الوطنية المدربة».
وتناول العدد الأخير ملفاً خاصاً عن السعودية والآثار المترتبة على انضمامها إلى منظمة التجارة العالمية وأهم أبعاده ومراميه عبر آراء عدد من الخبراء الاقتصاديين ورجال الأعمال والقانونيين. واحتوى العدد أيضاً على أهم الأحداث الاقتصادية في العام 2005 والتي من أهمها وصول أسعار النفط إلى 70 دولارا للبرميل وارتفاع نسبة التضخم في الولايات المتحدة ودول الخليج العربي ورفع الفائدة على اليورو للمرة الأولى منذ خمس سنوات.
وأكد رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة «مجمعات الأسواق» توفيق الجراح، لـ«المستثمرون» أن «الشركة ساهمت في تنمية الاقتصاد الوطني وتقديم إضافة نوعية، من خلال سلسلة من المشاريع التي تخدم قطاعات اقتصادية واسعة للمواطنين والمقيمين»، مشيرا إلى المشاريع التي قدمتها «مجمعات الأسواق» والتي «ساهمت في إحداث تنمية حقيقية، حيث يعد كل مشروع دورة اقتصادية بحد ذاته تسهم في تحقيق الفائدة لكل قطاع وشريحة وفرد، بما يعود عليه بالخير والنماء».
وأشار الجراح إلى أن «الشركة تبنت في أكثر من 15 مشروعا تنمويا زمام المبادرة والاستثمار في شراكات مع القطاع العام في أربع دول خليجية، بتكلفة تصل إلى 200 مليون دينار، منفذة ومستثمرة بنظام الـ Bot طورت فيها مجمعات الأسواق أكثر من 8 ملايين متر مربع من الأراضي وساهمت في تنمية الموارد الطبيعية والبشرية والمالية والعلاقات بين القطاع العام والخاص، وامتدت هذه التنمية لتساهم في رفاه الناس وتلبية احتياجاتهم».
وأوضح أن «الشركة توسعت في كل من البحرين والسعودية والإمارات وسلطنة عمان، ومستمرة في التوسع النوعي نحو باقي دول مجلس التعاون»، مشيراً إلى «انطلاقها نحو لبنان في استثمار سياحي، وتدرس الانطلاق إلى إيران في القريب العاجل».