المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : فضيلة العلامة د. يوسف القرضاوي :الاحتفال بالمولد النبوي ليس بدعة !!!



làst çhàncè
02-03-2009, 05:27 AM
الدوحة – الشرق:
تساءل فضيلة العلامة د. يوسف القرضاوي عن بدعية وضلالة الاحتفال بذكرى مولد النبي صلى الله عليه وسلم وقال إنها فرصة للتذكير بسيرته صلى الله عليه وسلم، وبشخصيته وبرسالته العامة وقال في فتوى أصدرها بهذا الشأن إن ذكر النعمة مطلوب، نتذكر نعم الله، ونذكر المسلمين بهذه الأحداث وما فيها من عبر وما يستخلص منها من دروس.. وكان نص السؤال:
ما حكم الاحتفال بذكرى مولد النبي الأكرم صلى الله عليه وسلم وغيره من المناسبات الإسلامية مثل مقدم العام الهجري وذكرى الإسراء والمعراج؟ وقد اجاب فضيلته قائلا:
بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد ...
هناك من المسلمين من يعتبرون أي احتفاء أو أي اهتمام أو أي حديث بالذكريات الإسلامية، أو بالهجرة النبوية، أو بالإسراء والمعراج، أو بمولد الرسول صلى الله عليه وسلم، أو بغزوة بدر الكبرى، أو بفتح مكة، أو بأي حدث من أحداث سيرة محمد صلى الله عليه وسلم، أو أي حديث عن هذه الموضوعات يعتبرونه بدعة في الدين، وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار، وهذا ليس بصحيح على إطلاقه، إنما الذي ننكره في هذه الأشياء الاحتفالات التي تخالطها المنكرات، وتخالطها مخالفات شرعية وأشياء ما أنزل الله بها من سلطان، كما يحدث في بعض البلاد في المولد النبوي وفي الموالد التي يقيمونها للأولياء والصالحين، ولكن إذا انتهزنا هذه الفرصة للتذكير بسيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وبشخصية هذا النبي العظيم، وبرسالته العامة الخالدة التي جعلها الله رحمة للعالمين، فأي بدعة في هذا وأية ضلالة ؟!
إننا حينما نتحدث عن هذه الأحداث نذكر الناس بنعمة عظيمة، والتذكير بالنعم مشروع ومحمود ومطلوب، والله تعالى أمرنا بذلك في كتابه (يا أيها الذين آمنوا اذكروا نعمة الله عليكم إذ جاءتكم جنود فأرسلنا عليهم ريحاً وجنوداً لم تروها وكان الله بما تعملون بصيرًا، إذ جاءوكم من فوقكم ومن أسفل منكم وإذ زاغت الأبصار وبلغت القلوب الحناجر وتظنون بالله الظنونا)، يذكر بغزوة الخندق أو غزوة الأحزاب حينما غزت قريش وغطفان وأحابيشهما النبي عليه الصلاة والسلام والمسلمين في عقر دارهم، وأحاطوا بالمدينة إحاطة السوار بالمعصم، وأرادوا إبادة خضراء المسلمين واستئصال شأفتهم، وأنقذهم الله من هذه الورطة، وأرسل عليهم ريحاً وجنوداً لم يرها الناس من الملائكة ، يذكرهم الله بهذا، اذكروا لا تنسوا هذه الأشياء، معناها أنه يجب علينا أن نذكر هذه النعم ولا ننساها، وفي آية أخرى (يا أيها الذين آمنوا اذكروا نعمة الله عليكم إذ هم قوم أن يبسطوا إليكم أيديهم فكف أيدهم عنكم واتقوا الله وعلى الله فليتوكل المؤمنون) يذكرهم بما كان يهود بني قينقاع قد عزموا عليه أن يغتالوا رسول الله صلى الله عليه وسلم ومكروا مكرهم وكادوا كيدهم وكان مكر الله أقوى منهم وأسرع، (ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين).
ذكر النعمة مطلوب إذن، نتذكر نعم الله في هذا، ونذكر المسلمين بهذه الأحداث وما فيها من عبر وما يستخلص منها من دروس، أيعاب هذا ؟! أيكون هذا بدعة وضلالة؟

لكن ...
الصحابه ـ رضوان الله على الجميع ـ ولا الخلفاء الراشدين ، وهم أعلم الناس بالسنة ، وأكمل حباً لرسول الله صلى الله عليه وسلم ومتابعة لشرعه ممن بعدهم , لم يحتفلون بالمولد النبوي ؟؟؟

وماذا قال الشيخ الإمام عبدالعزيز بن عبدالله بن باز رحمه الله , عن الاحتفال بالمولد النبوي ,,
http://www.saaid.net/mktarat/Maoled/0.htm

ام السعف
02-03-2009, 06:22 AM
الدوحة – الشرق:
تساءل فضيلة العلامة د. يوسف القرضاوي عن بدعية وضلالة الاحتفال بذكرى مولد النبي صلى الله عليه وسلم وقال إنها فرصة للتذكير بسيرته صلى الله عليه وسلم، وبشخصيته وبرسالته العامة وقال في فتوى أصدرها بهذا الشأن إن ذكر النعمة مطلوب، نتذكر نعم الله، ونذكر المسلمين بهذه الأحداث وما فيها من عبر وما يستخلص منها من دروس.. وكان نص السؤال:
ما حكم الاحتفال بذكرى مولد النبي الأكرم صلى الله عليه وسلم وغيره من المناسبات الإسلامية مثل مقدم العام الهجري وذكرى الإسراء والمعراج؟ وقد اجاب فضيلته قائلا:
بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد ...
هناك من المسلمين من يعتبرون أي احتفاء أو أي اهتمام أو أي حديث بالذكريات الإسلامية، أو بالهجرة النبوية، أو بالإسراء والمعراج،[/COLOR] أو بمولد الرسول صلى الله عليه وسلم، أو بغزوة بدر الكبرى، أو بفتح مكة، أو بأي حدث من أحداث سيرة محمد صلى الله عليه وسلم، أو أي حديث عن هذه الموضوعات يعتبرونه بدعة في الدين، وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار، وهذا ليس بصحيح على إطلاقه،
[COLOR="Blue"]إنما الذي ننكره في هذه الأشياء الاحتفالات التي تخالطها المنكرات،
وتخالطها مخالفات شرعية وأشياء ما أنزل الله بها من سلطان، كما يحدث في بعض البلاد في المولد النبوي وفي الموالد التي يقيمونها للأولياء والصالحين، ولكن إذا انتهزنا هذه الفرصة للتذكير بسيرة رسول الله صلى الله عليه وسلم، وبشخصية هذا النبي العظيم، وبرسالته العامة الخالدة التي جعلها الله رحمة للعالمين، فأي بدعة في هذا وأية ضلالة ؟!
إننا حينما نتحدث عن هذه الأحداث نذكر الناس بنعمة عظيمة، والتذكير بالنعم مشروع ومحمود ومطلوب، والله تعالى أمرنا بذلك في كتابه (يا أيها الذين آمنوا اذكروا نعمة الله عليكم إذ جاءتكم جنود فأرسلنا عليهم ريحاً وجنوداً لم تروها وكان الله بما تعملون بصيرًا، إذ جاءوكم من فوقكم ومن أسفل منكم وإذ زاغت الأبصار وبلغت القلوب الحناجر وتظنون بالله الظنونا)، يذكر بغزوة الخندق أو غزوة الأحزاب حينما غزت قريش وغطفان وأحابيشهما النبي عليه الصلاة والسلام والمسلمين في عقر دارهم، وأحاطوا بالمدينة إحاطة السوار بالمعصم، وأرادوا إبادة خضراء المسلمين واستئصال شأفتهم، وأنقذهم الله من هذه الورطة، وأرسل عليهم ريحاً وجنوداً لم يرها الناس من الملائكة ، يذكرهم الله بهذا، اذكروا لا تنسوا هذه الأشياء، معناها أنه يجب علينا أن نذكر هذه النعم ولا ننساها، وفي آية أخرى (يا أيها الذين آمنوا اذكروا نعمة الله عليكم إذ هم قوم أن يبسطوا إليكم أيديهم فكف أيدهم عنكم واتقوا الله وعلى الله فليتوكل المؤمنون) يذكرهم بما كان يهود بني قينقاع قد عزموا عليه أن يغتالوا رسول الله صلى الله عليه وسلم ومكروا مكرهم وكادوا كيدهم وكان مكر الله أقوى منهم وأسرع، (ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين).
ذكر النعمة مطلوب إذن، نتذكر نعم الله في هذا، ونذكر المسلمين بهذه الأحداث وما فيها من عبر وما يستخلص منها من دروس، أيعاب هذا ؟! أيكون هذا بدعة وضلالة؟

لكن ...
الصحابه ـ رضوان الله على الجميع ـ ولا الخلفاء الراشدين ، وهم أعلم الناس بالسنة ، وأكمل حباً لرسول الله صلى الله عليه وسلم ومتابعة لشرعه ممن بعدهم , لم يحتفلون بالمولد النبوي ؟؟؟

وماذا قال الشيخ الإمام عبدالعزيز بن عبدالله بن باز رحمه الله , عن الاحتفال بالمولد النبوي ,,
http://www.saaid.net/mktarat/Maoled/0.htm

ردا على اخي او اختي السائلة على استفسارك الأخير ، ففضيلة الدكتور لم يقل اقيموا الاحتفالات ودقوا الطبول وتبادلوا التهاني وعلقوا الزينة في كل مكان ، فضيلته يقول ان التذكير
بمثل هذه الأيام بتواريخها وفضلها وعظمتها والنعم التي عادت على الأمة يعد احتفاءا و ليس احتفالا ، فالاحتفال يختلف عن الاحتفاء ،( وان كان جواب فضيلته على سؤال صيغته تتضمن كلمة احتفال ) فنحن كمسلمين في امس الحاجة الى التذكير بمثل هذه االمناسبات في تواريخها ، أبناءنا اصبحوا يعرفون ويتعرفون على تواريخ اعياد واحتفالات ثقافات مختلفة بينما يتم تجاهل الحديث في مثل هذه المناسبات الدينية بحجة انه تعد بدعة .

اعود واقول راجع اخي او اختي الفاضل ما ذكره فضيلته فهو يقول ذكر واحتفاء بما قاموا به
ولم يقل ذكر واحتفال و اقامة الولائم ، فهذا هو الفرق ما بين ذكر موعد المولد النبوي بالحديث عنه وعن حياته وسيرته في المساجد والخطب والمدارس ، وبين احتفالات بعض الدول العربية مثل مصر الذين يعتبرون يوم مولده يوم خاص يعلقون فيه الزينة ويخرج العامة الى ساحات مخصصة للرقص والابتهالات الدينية بحجة الاحتفال بالمولد النبوي .

فارس العرب
02-03-2009, 10:40 AM
راي أهل السنة والجماعة بدعة بدعة بدعة بدعة

سوبرقطري
02-03-2009, 01:02 PM
راي أهل السنة والجماعة بدعة بدعة بدعة بدعة

مــــــــــ@ــــــــــــــــــــــن هـــــــــــــــــ@ــــــــــــــنا http://www.qatarshares.com/vb/images/icons/icon14.gif (http://www.qatarshares.com/vb/showthread.php?t=242983)

بو عبدالله
02-03-2009, 11:37 PM
فتوى الدكتور يوسف القرضاوي في الاحتفال بالمولد

--------------------------------------------------------------------------------
فتوى الدكتور يوسف القرضاوي في الاحتفال بالمولد

سئل الدكتور يوسف القرضاوي حفظه الله تعالى ، في برنامج الشريعة والحياة على قناة الجزيرة الفضائية ، والنص بحروفه كما هو موثق صوتاً.

http://www.alsoufia.com/s/articles.php?id=287

س ـ لماذا لا نحتفل بيوم مولد سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ؟


ج ـ هذا لأن الأعياد عندنا مرتبطة بشعائر والذي حددها هو صاحب المولد صلى الله عليه وسلم ، وهو القائل: "إن الله أبدلكما بيومي الجاهلية عيد الفطر وعيد الأضحى" ولم يجعل يوم مولده عيداً ، لأن مولده صلى الله عليه وسلم كان مولداً عادياً ، فالمسيح ولد من غير أب وحدثت حوله ضجة ، واهتم القرآن به وذكره في سورة مريم وآل عمران ، أما مولد محمد صلى الله عليه وسلم فقد كان مولد يتيم عادي ، ولذلك لم تُذكر قصة المولد في القرآن قط على خلاف ما ذكر كالهجرة والإسراء والمعراج والغزوات وهذه الأشياء ، فلذلك لم يُشرع لنا الاحتفال بالمولد أو التعبد بالاحتفال بالمولد فنحن في هذا متبعون ولسنا مبتدعين ، متبعون لما شرعه النبي صلى الله عليه وسلم ، ولم يحتفل بمولده عليه الصلاة والسلام الخلفاء الراشدون ولا أصحابه ولا التابعون لهم بإحسان ولا المسلمين في خير القرون لم يحدث هذا إلا في عهد العبيديين الذين يسمون الفاطميين ومن جاء بعدهم، فنحن في هذا نتبع ولا نبتدع.


توثيق الكلمة:

قناة الجزيرة الفضائية:

برنامج الشريعة والحياة:

تاريخ الحلقة:

04/03/2001

منقول

بو عبدالله
02-03-2009, 11:39 PM
انظروا الى التناقض

وسياتي الان من يبرر لة هذا التناقض