Love143
25-12-2005, 01:34 AM
المستثمرون يعكفون على تقييم مستويات السيولة
توقعات بسيطرة موجات الحذر على البورصات العربية قبل الاعلان عن الأرباح السنوية
عمان ـ د.ب.أ: توقع محللون ماليون أن تخيم أجواء من «الحذر»خلال الاسبوعين المقبلين على البورصات العربية، في الوقت الذي يترقب فيه المستثمرون الاعلان عن نتائج عام 2005 ويعكفون على تقييم مستوى السيولة في الاسواق في أعقاب موجة من الزيادة في عمليات الاقتراض وتأسيس شركات جديدة.
وقال وجدي مخيمرة، رئيس شعبة السمسرة في البنك الاردني للتمويل والاستثمار، ان «البورصات تمر حاليا بفترة من الحذر والترقب انتظارا للاعلان عن نتائج عام 2005».
وذكر ان «المستثمرين يعكفون الان على تقييم مستوى السيولة في السوق في أعقاب موجة اقتراض الاموال من جانب شركات موجودة بالفعل وتأسيس شركات جديدة».
ومع هذا توقع مخيمرة وغيره من مديري المحافظ الاستثمارية أن تستجمع البورصات الاقليمية «قوة الدفع» في غضون أول أسبوعين من يناير، مدعومة بالفائض من البترودولارات التي تراكمت لدى دول الخليج الغنية بالنفط خلال العام الماضي.
وقال مخيمرة «أعتقد أنه سوف يتعين على فوائض العائدات أن تعثر لها على منافذ للاستثمار في الداخل أولا ثم في البورصات المجاورة ثانيا، بما فيها بورصة الاردن».
توقعات بسيطرة موجات الحذر على البورصات العربية قبل الاعلان عن الأرباح السنوية
عمان ـ د.ب.أ: توقع محللون ماليون أن تخيم أجواء من «الحذر»خلال الاسبوعين المقبلين على البورصات العربية، في الوقت الذي يترقب فيه المستثمرون الاعلان عن نتائج عام 2005 ويعكفون على تقييم مستوى السيولة في الاسواق في أعقاب موجة من الزيادة في عمليات الاقتراض وتأسيس شركات جديدة.
وقال وجدي مخيمرة، رئيس شعبة السمسرة في البنك الاردني للتمويل والاستثمار، ان «البورصات تمر حاليا بفترة من الحذر والترقب انتظارا للاعلان عن نتائج عام 2005».
وذكر ان «المستثمرين يعكفون الان على تقييم مستوى السيولة في السوق في أعقاب موجة اقتراض الاموال من جانب شركات موجودة بالفعل وتأسيس شركات جديدة».
ومع هذا توقع مخيمرة وغيره من مديري المحافظ الاستثمارية أن تستجمع البورصات الاقليمية «قوة الدفع» في غضون أول أسبوعين من يناير، مدعومة بالفائض من البترودولارات التي تراكمت لدى دول الخليج الغنية بالنفط خلال العام الماضي.
وقال مخيمرة «أعتقد أنه سوف يتعين على فوائض العائدات أن تعثر لها على منافذ للاستثمار في الداخل أولا ثم في البورصات المجاورة ثانيا، بما فيها بورصة الاردن».