الوعب
08-03-2009, 08:11 AM
الوطن القطرية 08/03/2009
جاءت قطر في المركز الـ 46 ضمن المؤشر العام لأفضل المراكز المالية في العالم واحتلت دبي المركز الأول عربيا كأفضل مركز مالي، وجاءت البحرين في المركز الـ43 وقطر في المركز الـ46 .
واعتبر المؤشر الذي شمل 62 مدينة على مستوى العالم، أن دبي وأبوظبي ضمن أهم المراكز الواعدة في العالم خلال السنوات الثلاث المقبلة.
ورغم تراجع العاصمة البريطانية لندن بـ10 نقاط عن النسخة السابقة من المؤشر، إلا أنها تصدرت القائمة بعدد 781 نقطة، تلتها نيويورك في المركز الثاني 768 نقطة متراجعة بـ 6 نقاط.
وجاءت سنغافورة في المركز الثالث 687 نقطة، ثم هونغ كونغ في المرتبة الرابعة 659 نقطة، وزيورخ في المركز الخامس 659 نقطة، واحتلت جنيف المركز السادس 638 نقطة، تلتها شيكاغو في المرتبة السابعة 638 نقطة، ثم فرانكفورت في المركز الثامن برصيد 633 نقطة، وجاءت بوسطن ودبلن في المركزين التاسع والعاشر على التوالي.
وحذرت المؤسسة -في تقرير لها- من عوامل رئيسة تهدد مكانة لندن ونيويورك كأكبر مركزين ماليين في العالم أبرزها التشديدات المفروضة على استخراج تأشيرات الدخول في الوقت الذي تتزايد عولمة قطاع الخدمات المالية والأعمال في العالم.
وأشارت المؤسسة إلى التشريعات المواكبة للأزمة الائتمانية العالمية، التي قد تكون لها تبعات سلبية على اقتصاد المدينتين، وتوقع تقرير المؤسسة تفاقم أزمة الركود الاقتصادي نتيجة اعتمادهما بشكل كبير على العائدات من القطاع المالي، خاصة لندن، الذي يعتمد إجمالي الناتج المحلي لها على الخدمات المالية بالجملة.
وجاءت تقديرات مؤسسة سيتي أوف لندن بناءً على استطلاع آراء 1455 متخصصا في قطاع الخدمات المالية على مستوى العالم؛ حيث أظهر المؤشر العام تراجعا بنسبة 20% عن النسخة الرابعة، التي صدرت في سبتمبر 2008.
جاءت قطر في المركز الـ 46 ضمن المؤشر العام لأفضل المراكز المالية في العالم واحتلت دبي المركز الأول عربيا كأفضل مركز مالي، وجاءت البحرين في المركز الـ43 وقطر في المركز الـ46 .
واعتبر المؤشر الذي شمل 62 مدينة على مستوى العالم، أن دبي وأبوظبي ضمن أهم المراكز الواعدة في العالم خلال السنوات الثلاث المقبلة.
ورغم تراجع العاصمة البريطانية لندن بـ10 نقاط عن النسخة السابقة من المؤشر، إلا أنها تصدرت القائمة بعدد 781 نقطة، تلتها نيويورك في المركز الثاني 768 نقطة متراجعة بـ 6 نقاط.
وجاءت سنغافورة في المركز الثالث 687 نقطة، ثم هونغ كونغ في المرتبة الرابعة 659 نقطة، وزيورخ في المركز الخامس 659 نقطة، واحتلت جنيف المركز السادس 638 نقطة، تلتها شيكاغو في المرتبة السابعة 638 نقطة، ثم فرانكفورت في المركز الثامن برصيد 633 نقطة، وجاءت بوسطن ودبلن في المركزين التاسع والعاشر على التوالي.
وحذرت المؤسسة -في تقرير لها- من عوامل رئيسة تهدد مكانة لندن ونيويورك كأكبر مركزين ماليين في العالم أبرزها التشديدات المفروضة على استخراج تأشيرات الدخول في الوقت الذي تتزايد عولمة قطاع الخدمات المالية والأعمال في العالم.
وأشارت المؤسسة إلى التشريعات المواكبة للأزمة الائتمانية العالمية، التي قد تكون لها تبعات سلبية على اقتصاد المدينتين، وتوقع تقرير المؤسسة تفاقم أزمة الركود الاقتصادي نتيجة اعتمادهما بشكل كبير على العائدات من القطاع المالي، خاصة لندن، الذي يعتمد إجمالي الناتج المحلي لها على الخدمات المالية بالجملة.
وجاءت تقديرات مؤسسة سيتي أوف لندن بناءً على استطلاع آراء 1455 متخصصا في قطاع الخدمات المالية على مستوى العالم؛ حيث أظهر المؤشر العام تراجعا بنسبة 20% عن النسخة الرابعة، التي صدرت في سبتمبر 2008.