البيرق
08-03-2009, 10:40 AM
الإخوة قراء هذا المنتدى العامر بأقلامكم الطيبة أضع بين أيديكم هذه الدراسة الخطيرة والتي تفتح بها الجروح لما يدور في ردهات وغرف مغلفة بمستشفياتنا والتي نطلب المسئولين عليها أن يهتموا بكل مريض يدخل المستشفيات ويكون عرضة لأخطار سوء تعامل القائمين على علاجه والتي أفقدتنا الثقة بهذه الصروح الكبيرة بحجمها والصغيرة بانجازاتها حتى صرنا نثق في مستشفيات جنوب شرق أسيا ولا نثق بمؤسسة حمد الطبية وغيرها من المؤسسات الطبية العاملة في دولتنا الحبيبة
الخبر
ذكرت دراسة نشرت اليوم أن الهواتف الخليوية التي تكون بحوزة أطباء المستشفيات وممرضيها قد تحمل الجراثيم وبينها أنواع خطيرة مقاومة للمضادات الحيوية ما يشكل مصدرا للعدوى بأمراض المستشفيات التي تصيب المرضى.
ونقلت ا ف ب عن فريق فاطمة أولغر من جامعة اوندوكوز مايس التركية وجود جراثيم مقاومة للمضاد الحيوي ميتيسيلين بحسب الدراسة التي نشرتها مجلة انالز اوف كلينيكال مايكروبايولوجي أند انتيمايكروبيالز المتخصصة.
وكشفت التحاليل لعينات جمعت من أيدي وهواتف 200 طبيب وممرض يعملون في غرف العمليات والعناية الفائقة أن حوالي 95 بالمئة من الهواتف المعنية تحمل على الأقل نوعا من البكتيريا بعضها كفيل بالتسبب بأمراض استشفائية خطيرة لدى مرضى ضعفاء أصلا في المستشفى.
وبعد زرع خزعات في المختبر لتقصي قدرة هذه الجراثيم على الإنتشار في أوساط ملائمة اتضح أن 35 بالمئة منها يحوي نوعين من البكتيريا و11 بالمئة ثلاثة أنواع أو أكثر.
وقال واضعو الدراسة أن نتائجنا تشير إلى عدوى قد تنتقل من يدي المسعفين إلى هواتفهم وقد تتحول هذه الهواتف إلى خزانات جراثيم معدية قد تسهل انتقال البكتيريا بين المرضى.
وأفاد واضعو الدراسة أن عشرة بالمئة فقط من الأطباء والممرضين يعقمون هواتفهم الخليوية بانتظام.
منقول لأهميته
الخبر
ذكرت دراسة نشرت اليوم أن الهواتف الخليوية التي تكون بحوزة أطباء المستشفيات وممرضيها قد تحمل الجراثيم وبينها أنواع خطيرة مقاومة للمضادات الحيوية ما يشكل مصدرا للعدوى بأمراض المستشفيات التي تصيب المرضى.
ونقلت ا ف ب عن فريق فاطمة أولغر من جامعة اوندوكوز مايس التركية وجود جراثيم مقاومة للمضاد الحيوي ميتيسيلين بحسب الدراسة التي نشرتها مجلة انالز اوف كلينيكال مايكروبايولوجي أند انتيمايكروبيالز المتخصصة.
وكشفت التحاليل لعينات جمعت من أيدي وهواتف 200 طبيب وممرض يعملون في غرف العمليات والعناية الفائقة أن حوالي 95 بالمئة من الهواتف المعنية تحمل على الأقل نوعا من البكتيريا بعضها كفيل بالتسبب بأمراض استشفائية خطيرة لدى مرضى ضعفاء أصلا في المستشفى.
وبعد زرع خزعات في المختبر لتقصي قدرة هذه الجراثيم على الإنتشار في أوساط ملائمة اتضح أن 35 بالمئة منها يحوي نوعين من البكتيريا و11 بالمئة ثلاثة أنواع أو أكثر.
وقال واضعو الدراسة أن نتائجنا تشير إلى عدوى قد تنتقل من يدي المسعفين إلى هواتفهم وقد تتحول هذه الهواتف إلى خزانات جراثيم معدية قد تسهل انتقال البكتيريا بين المرضى.
وأفاد واضعو الدراسة أن عشرة بالمئة فقط من الأطباء والممرضين يعقمون هواتفهم الخليوية بانتظام.
منقول لأهميته