Love143
27-12-2005, 12:23 AM
جمال الجمال: تطور كبير للبنوك الإسلامية
كتب - علاء البحار : أكد السيد جمال الجمال مساعد المدير العام للخدمات المصرفية لبنك قطر الدولي الإسلامي أن البنوك الإسلامية تطورت بصورة ملحوظة في الآونة الأخيرة. وقال جمال الجمال في تصريحات خاصة ل الراية انه مما لا شك فيه ان استحواذ البنوك الاسلامية علي ما نسبته 30% من اجمالي موجودات البنوك بالعالم لدليل كبير علي تطور هذه البنوك وحصولها علي شريحة كبيرة من العملاء كما ان مواكبة هذه البنوك للتغيرات السريعة في القطاع المصرفي العالمي سواء من حيث المعايير العالمية أو مقررات لجنة بازل ساهم بشكل كبير في الثقة في هذا القطاع ولعل من أقوي الأدلة علي تطور هذه البنوك ونجاحاتها قيام منظمة البنوك العالمية المختلفة والمحلية بفتح نوافذ اسلامية لبنوكها بهدف منع تسريب عملائها للبنوك الاسلامية أو بهدف تقديم المنتجات الإسلامية المميزة التي لا تقدم من خلال البنوك التقليدية كما ساهم قيام البنوك الاسلامية بتقديم خدمات وآليات مبتكرة لعمليات التمويل المختلفة في اعطاء هذه البنوك الثقة الكاملة في ادارة وترتيب تمويلات عالمية مختلفة من خلال اصدار صكوك أو سندات اسلامية ناقشت بشكل كبير البنوك التقليدية.
يذكر أن خدمات بنك قطر الدولي الإسلامي تغطي الودائع، التمويل، البطاقات الائتمانية، صناديق الأمانات، خدمات الاستثمار، التحويلات النقدية، تبديل العملة والكثير من الخدمات الأخري.
ويقدم بنك قطر الدولي الإسلامي خدمات متنوعة في مجال الايداع والاستثمار وبدائل الاستثمار لعملائه من المؤسسات والأفراد وفقاً لمباديء الشريعة الإسلامية السمحاء ويقدم البنك خدمات التحويلات التجارية العالمية للمصدرين والمستوردين، وللبنك شبكة عالمية واسعة من المراسلين تمكنه من تلبية احتياجات عملائه في مختلف مناطق العالم، ويضم القسم الدولي بالبنك مجموعة من الخبراء في مجال الأسواق العالمية للنقد والمعادن والسلع ومجال بيع الأسهم.
واستمر البنك في تحقيق النجاحات تلو النجاحات وذلك بفضل السياسة الحكيمة لمجلس الإدارة واتباع عمل الفريق الواحد في الجهاز التنفيذي وأدي ذلك الي التقدم في الأداء والتوسع في النشاط وتعزيز مركز البنك علي المستوي القطري، ويتوقع ان يحقق البنك نتائج جيدة في نهاية هذا العام من حيث الربحية والنمو في مجموع الميزانية.
وقد قام البنك بتوسيع نطاق إدارة المخاطر بما يتوافق مع الاستراتيجية التي تهدف الي تبني أفضل الممارسات في مجال ادارة المخاطر وتلبية متطلبات لجنة بازل الثانية علي نحو شامل، فقد بدأ البنك بالتركيز علي المخاطر بكل أشكالها الائتمانية والتشغيلية والسوقية.
كما قام البنك بتشكيل لجان عمل بوضع متطلبات لجنة بازل الثانية موقع التنفيذ، وسيقوم البنك بتطبيق هذه الاتفاقية والجوانب الأخري المتعلقة بها بخصوص أنظمة إدارة المخاطر وهو من أوائل البنوك القطرية التي تقوم بهذه الخطوة.
ويعكف البنك علي تبني كثير من الخطط التي تهدف الي ارضاء العملاء والاعتماد علي نظام الجودة الشاملة في مختلف الأنشطة وتقديم باقة مختلفة من الخدمات المصرفية الإسلامية لتلبية احتياجات مختلف القطاعات.
وترجع القفزة في النتائج المالية التي حققها البنك خلال عام 2005م الي مواصلة سياسة توسيع قاعدة العملاء واستقطاب عملاء جدد والتركيز علي تمويل الأفراد والشركات منوها بأن جزءا من الأرباح يرجع الي ايرادات التشغيل والاستثمار.
وواصل البنك قفزاته حيث حقق ارباحا قياسية خلال الربع الثالث بلغت 2.341 مليون ريال مقارنة مع 9.70 مليون ريال وبزيادة 3.381% وبلغ اجمالي ارباح قطاع البنوك في 9 شهور حوالي 7.2 مليار ريال مقارنة مع 5.1 مليار ريال لنفس الفترة من العام الماضي وبزيادة 5.83%.
ويقترب الشعار الجديد الذي اطلقه البنك مؤخراً من عملائه أكثر وضع أيدينا بأيديهم لنحقق معاً مستقبلاً أفضل أكثر اشراقاً وقدم السيد الشيبي شرحاً مفصلاً لفلسفة الهوية الجديدة والأسباب التي اقتضت تغيير الشعار السابق.
ويعكس اللون الجديد الذي يطغي علي هوية البنك وهو اللون الأحمر المزدهر بالقوة والحيوية والجاهزية لاستيعاب التغييرات الحادثة في عالم اليوم ومواجهة الاحتياجات المتجددة للعملاء وتصميمه علي التفوق ويستوحي الشعار الجديد معناه من رمز التماسك القوي بين أربع أياد تشكل أربعة مباديء أساسية وهي التعاون والتضامن والوحدة والتكافل وتعبر عن الالتزام القوي مع عملائه بمختلف شرائحهم وقطاعاتهم.
ومن جانب آخر حقق مصرف قطر الإسلامي.. رائد المصارف الإسلامية في قطر تطورات هامة وتأسس مصرف قطر الإسلامي عام 1982 م كأول مؤسسة مالية ومصرفية إسلامية قطرية تهدف الي تقديم الخدمات المصرفية والاستثمارية وفقاً لأحكام الشريعة الإسلامية الغراء وبالتالي تحقيق المنافع المجزية لجميع المتعاملين مع المصرف من مساهمين ومودعين ومستثمرين، ولتسهم في بناء وتطور الاقتصاد الوطني، من منطلق شعاره (شركاء في النهضة الوطنية)، ومنذ أن بدأ المصرف نشاطه في السابع من يوليو 1983 استطاع ان يحتل مركزاً مرموقاً في السوق المصرفية محليا واقليميا ودوليا، وذلك بفضل حرصه علي تقديم خدمات مصرفية وتمويلية متطورة، تواكب التقدم الكبير الذي شهدته الصناعة المصرفية، ونجح المصرف في بناء قاعدة عملاء هي الأكبر علي نطاق دولة قطر، ويقدم خدماته لهذه القاعدة من خلال شبكة واسعة للفروع، وشبكة متطورة للخدمات المصرفية الآلية تغطي كل أنحاء دولة قطر. ويعمل علي الارتقاء بشبكة خدماته الالكترونية من خلال تنفيذ مشروع طموح، كما نجح المصرف في تنويع أدواته الاستثمارية الاسلامية لتلبية تطلعات عملائه من خلال طرح العديد من أساليب الاستثمار مثل: المضاربة والمساومة والاستصناع والمرابحة والإجارة مما عزز مساهمته الفعالة في تمويل المشروعات للقطاعين الحكومي والخاص وفق قواعد الشريعة الإسلامية، وأصبح المصرف إحدي المؤسسات المالية الوطنية المرموقة في قطر حيث تتجاوز استثماراته وعملياته التمويلية بالسوق المحلية نسبة 70% من اجمالي الاستثمارات ويتبني المصرف استراتيجية راسخة تضع في اعتبارها التحديث المستمر للخدمات المصرفية، وتنويع أدواته الاستثمارية، من خلال توفير أفضل أساليب التمويل لعملائه بالداخل، والمساهمة في تأسيس العديد من المؤسسات والشركات المالية الإسلامية داخل وخارج قطر، لتعزيز استثماراته وتوفير محافظ متنوعة لعملائه تتيح لهم افضل فرص الاستثمار، ودخل مصرف قطر الإسلامي العقد الثالث من تجربته المصرفية، وهو يخطو نحو المستقبل برصيد قوي من الخبرة، وباستراتيجية طموحة تواكب عصر العولمة المالية، حيث يملك المصرف بنيات أساسية متينة تمكنه من التطوير المستمر في خدماته للعملاء، وتجعله مستعداً لتلبية الطلب المتزايد علي الخدمات المصرفية الإسلامية في السوق القطرية التي تعد الآن من أفضل الأسواق المالية والاقتصادية نمواً.
يضع مصرف قطر الإسلامي نصب عينيه تحقيق مجموعة من الأهداف تشكل منطلقات أساسية أملت وجوده، ويستخدم في ذلك مجموعة من الوسائل الممكنة والمشروعة التي تستمد مقوماتها من منابع الشريعة الإسلامية السمحاء وأصول المعاملات فيها، ومن هذه الأهداف:
تقديم الخدمات المصرفية المتطورة لجميع المتعاملين، مثل حفظ الودائع وفتح الحسابات المختلفة واجراء الحوالات وفتح الاعتمادات المستندية وغيرها من الخدمات المصرفية، وتوفير الخدمات المصرفية الآلية والحديثة مثل خدمة الصراف الآلي، والهاتف المصرفي، وبطاقة الفيزا، وخدمات نقاط الشراء وتقديم الخدمات الاستثمارية المتمثلة في فتح ودائع الاستثمار المخصص بما يكفل تشغيل أموال المودعين في مجالات محددة بذاتها، وتقديم الخدمات التمويلية اللازمة لتغطية الاحتياجات التجارية أو الاستهلاكية بأسلوب المرابحات والمساومات والمضاربات وعقود الاستصناع وغيرها من أدوات الاستثمار الإسلامي.
كتب - علاء البحار : أكد السيد جمال الجمال مساعد المدير العام للخدمات المصرفية لبنك قطر الدولي الإسلامي أن البنوك الإسلامية تطورت بصورة ملحوظة في الآونة الأخيرة. وقال جمال الجمال في تصريحات خاصة ل الراية انه مما لا شك فيه ان استحواذ البنوك الاسلامية علي ما نسبته 30% من اجمالي موجودات البنوك بالعالم لدليل كبير علي تطور هذه البنوك وحصولها علي شريحة كبيرة من العملاء كما ان مواكبة هذه البنوك للتغيرات السريعة في القطاع المصرفي العالمي سواء من حيث المعايير العالمية أو مقررات لجنة بازل ساهم بشكل كبير في الثقة في هذا القطاع ولعل من أقوي الأدلة علي تطور هذه البنوك ونجاحاتها قيام منظمة البنوك العالمية المختلفة والمحلية بفتح نوافذ اسلامية لبنوكها بهدف منع تسريب عملائها للبنوك الاسلامية أو بهدف تقديم المنتجات الإسلامية المميزة التي لا تقدم من خلال البنوك التقليدية كما ساهم قيام البنوك الاسلامية بتقديم خدمات وآليات مبتكرة لعمليات التمويل المختلفة في اعطاء هذه البنوك الثقة الكاملة في ادارة وترتيب تمويلات عالمية مختلفة من خلال اصدار صكوك أو سندات اسلامية ناقشت بشكل كبير البنوك التقليدية.
يذكر أن خدمات بنك قطر الدولي الإسلامي تغطي الودائع، التمويل، البطاقات الائتمانية، صناديق الأمانات، خدمات الاستثمار، التحويلات النقدية، تبديل العملة والكثير من الخدمات الأخري.
ويقدم بنك قطر الدولي الإسلامي خدمات متنوعة في مجال الايداع والاستثمار وبدائل الاستثمار لعملائه من المؤسسات والأفراد وفقاً لمباديء الشريعة الإسلامية السمحاء ويقدم البنك خدمات التحويلات التجارية العالمية للمصدرين والمستوردين، وللبنك شبكة عالمية واسعة من المراسلين تمكنه من تلبية احتياجات عملائه في مختلف مناطق العالم، ويضم القسم الدولي بالبنك مجموعة من الخبراء في مجال الأسواق العالمية للنقد والمعادن والسلع ومجال بيع الأسهم.
واستمر البنك في تحقيق النجاحات تلو النجاحات وذلك بفضل السياسة الحكيمة لمجلس الإدارة واتباع عمل الفريق الواحد في الجهاز التنفيذي وأدي ذلك الي التقدم في الأداء والتوسع في النشاط وتعزيز مركز البنك علي المستوي القطري، ويتوقع ان يحقق البنك نتائج جيدة في نهاية هذا العام من حيث الربحية والنمو في مجموع الميزانية.
وقد قام البنك بتوسيع نطاق إدارة المخاطر بما يتوافق مع الاستراتيجية التي تهدف الي تبني أفضل الممارسات في مجال ادارة المخاطر وتلبية متطلبات لجنة بازل الثانية علي نحو شامل، فقد بدأ البنك بالتركيز علي المخاطر بكل أشكالها الائتمانية والتشغيلية والسوقية.
كما قام البنك بتشكيل لجان عمل بوضع متطلبات لجنة بازل الثانية موقع التنفيذ، وسيقوم البنك بتطبيق هذه الاتفاقية والجوانب الأخري المتعلقة بها بخصوص أنظمة إدارة المخاطر وهو من أوائل البنوك القطرية التي تقوم بهذه الخطوة.
ويعكف البنك علي تبني كثير من الخطط التي تهدف الي ارضاء العملاء والاعتماد علي نظام الجودة الشاملة في مختلف الأنشطة وتقديم باقة مختلفة من الخدمات المصرفية الإسلامية لتلبية احتياجات مختلف القطاعات.
وترجع القفزة في النتائج المالية التي حققها البنك خلال عام 2005م الي مواصلة سياسة توسيع قاعدة العملاء واستقطاب عملاء جدد والتركيز علي تمويل الأفراد والشركات منوها بأن جزءا من الأرباح يرجع الي ايرادات التشغيل والاستثمار.
وواصل البنك قفزاته حيث حقق ارباحا قياسية خلال الربع الثالث بلغت 2.341 مليون ريال مقارنة مع 9.70 مليون ريال وبزيادة 3.381% وبلغ اجمالي ارباح قطاع البنوك في 9 شهور حوالي 7.2 مليار ريال مقارنة مع 5.1 مليار ريال لنفس الفترة من العام الماضي وبزيادة 5.83%.
ويقترب الشعار الجديد الذي اطلقه البنك مؤخراً من عملائه أكثر وضع أيدينا بأيديهم لنحقق معاً مستقبلاً أفضل أكثر اشراقاً وقدم السيد الشيبي شرحاً مفصلاً لفلسفة الهوية الجديدة والأسباب التي اقتضت تغيير الشعار السابق.
ويعكس اللون الجديد الذي يطغي علي هوية البنك وهو اللون الأحمر المزدهر بالقوة والحيوية والجاهزية لاستيعاب التغييرات الحادثة في عالم اليوم ومواجهة الاحتياجات المتجددة للعملاء وتصميمه علي التفوق ويستوحي الشعار الجديد معناه من رمز التماسك القوي بين أربع أياد تشكل أربعة مباديء أساسية وهي التعاون والتضامن والوحدة والتكافل وتعبر عن الالتزام القوي مع عملائه بمختلف شرائحهم وقطاعاتهم.
ومن جانب آخر حقق مصرف قطر الإسلامي.. رائد المصارف الإسلامية في قطر تطورات هامة وتأسس مصرف قطر الإسلامي عام 1982 م كأول مؤسسة مالية ومصرفية إسلامية قطرية تهدف الي تقديم الخدمات المصرفية والاستثمارية وفقاً لأحكام الشريعة الإسلامية الغراء وبالتالي تحقيق المنافع المجزية لجميع المتعاملين مع المصرف من مساهمين ومودعين ومستثمرين، ولتسهم في بناء وتطور الاقتصاد الوطني، من منطلق شعاره (شركاء في النهضة الوطنية)، ومنذ أن بدأ المصرف نشاطه في السابع من يوليو 1983 استطاع ان يحتل مركزاً مرموقاً في السوق المصرفية محليا واقليميا ودوليا، وذلك بفضل حرصه علي تقديم خدمات مصرفية وتمويلية متطورة، تواكب التقدم الكبير الذي شهدته الصناعة المصرفية، ونجح المصرف في بناء قاعدة عملاء هي الأكبر علي نطاق دولة قطر، ويقدم خدماته لهذه القاعدة من خلال شبكة واسعة للفروع، وشبكة متطورة للخدمات المصرفية الآلية تغطي كل أنحاء دولة قطر. ويعمل علي الارتقاء بشبكة خدماته الالكترونية من خلال تنفيذ مشروع طموح، كما نجح المصرف في تنويع أدواته الاستثمارية الاسلامية لتلبية تطلعات عملائه من خلال طرح العديد من أساليب الاستثمار مثل: المضاربة والمساومة والاستصناع والمرابحة والإجارة مما عزز مساهمته الفعالة في تمويل المشروعات للقطاعين الحكومي والخاص وفق قواعد الشريعة الإسلامية، وأصبح المصرف إحدي المؤسسات المالية الوطنية المرموقة في قطر حيث تتجاوز استثماراته وعملياته التمويلية بالسوق المحلية نسبة 70% من اجمالي الاستثمارات ويتبني المصرف استراتيجية راسخة تضع في اعتبارها التحديث المستمر للخدمات المصرفية، وتنويع أدواته الاستثمارية، من خلال توفير أفضل أساليب التمويل لعملائه بالداخل، والمساهمة في تأسيس العديد من المؤسسات والشركات المالية الإسلامية داخل وخارج قطر، لتعزيز استثماراته وتوفير محافظ متنوعة لعملائه تتيح لهم افضل فرص الاستثمار، ودخل مصرف قطر الإسلامي العقد الثالث من تجربته المصرفية، وهو يخطو نحو المستقبل برصيد قوي من الخبرة، وباستراتيجية طموحة تواكب عصر العولمة المالية، حيث يملك المصرف بنيات أساسية متينة تمكنه من التطوير المستمر في خدماته للعملاء، وتجعله مستعداً لتلبية الطلب المتزايد علي الخدمات المصرفية الإسلامية في السوق القطرية التي تعد الآن من أفضل الأسواق المالية والاقتصادية نمواً.
يضع مصرف قطر الإسلامي نصب عينيه تحقيق مجموعة من الأهداف تشكل منطلقات أساسية أملت وجوده، ويستخدم في ذلك مجموعة من الوسائل الممكنة والمشروعة التي تستمد مقوماتها من منابع الشريعة الإسلامية السمحاء وأصول المعاملات فيها، ومن هذه الأهداف:
تقديم الخدمات المصرفية المتطورة لجميع المتعاملين، مثل حفظ الودائع وفتح الحسابات المختلفة واجراء الحوالات وفتح الاعتمادات المستندية وغيرها من الخدمات المصرفية، وتوفير الخدمات المصرفية الآلية والحديثة مثل خدمة الصراف الآلي، والهاتف المصرفي، وبطاقة الفيزا، وخدمات نقاط الشراء وتقديم الخدمات الاستثمارية المتمثلة في فتح ودائع الاستثمار المخصص بما يكفل تشغيل أموال المودعين في مجالات محددة بذاتها، وتقديم الخدمات التمويلية اللازمة لتغطية الاحتياجات التجارية أو الاستهلاكية بأسلوب المرابحات والمساومات والمضاربات وعقود الاستصناع وغيرها من أدوات الاستثمار الإسلامي.