مغروور قطر
15-03-2009, 12:40 PM
جدوى تتوقع نمواً طفيفاً لأرباح البنوك وتراجع أرباح قطاع البتروكيماويات بـ 40%.. ومؤشر السوق السعودي العادل 6200 نقطة
أرقام 15/03/2009
توقع تقرير أصدرته شركة جدوى للاستثمار أن تحقق البنوك السعودية المدرجة في السوق نموا طفيفا في أرباحها لعام 2009 بحدود 5 %. ويعتقد التقرير أن الأسوا قد ولى بالنسبة للبنوك وأن هناك فرصا للإقراض تستطيع البنوك اقتناصها.
وقال التقرير إن الطاقات الإنتاجية الجديدة للبتروكيماويات المتوقع دخولها عقب اكتمال العديد من المشاريع حول العالم ستعمل على إلغاء أي أثر لانتعاش الطلب على هذه المواد. وعلى ذلك يتوقع التقرير أن تبقى أسعار البتروكيماويات متدنية، وبالتالي يتوقع أن تنخفض أرباح قطاع البتروكيماويات بنسبة 40 % مقارنة بالأرباح التي تم تحقيقها في العام الماضي.
وأضاف التقرير أن السعر العادل للمؤشر السعودي بنهاية عام 2009 هو 6200 نقطة (أعلى بنحو 50% عن مستواه الحالي) وذلك بناء على توقعات الأرباح الإجمالية للسوق ومكرر ربح بحدود 15 مرة.
يذكر أن جدوى كانت توقعت قبل 9 أشهر أن يكون المستوى العادل لمؤشر السوق السعودي بحدود 10000 نقطة، إلا أن التقرير الجديد قال إن هذه الأرقام لم تعد منطقية بسبب التحولات الرئيسية في الاقتصاد العالمي خلال النصف الثاني من عام 2008 وما ترتب عليها من توقف طفرة النمو للاقتصاد السعودي لعام 2009 على الأقل وربما لفترة أطول.
أرقام 15/03/2009
توقع تقرير أصدرته شركة جدوى للاستثمار أن تحقق البنوك السعودية المدرجة في السوق نموا طفيفا في أرباحها لعام 2009 بحدود 5 %. ويعتقد التقرير أن الأسوا قد ولى بالنسبة للبنوك وأن هناك فرصا للإقراض تستطيع البنوك اقتناصها.
وقال التقرير إن الطاقات الإنتاجية الجديدة للبتروكيماويات المتوقع دخولها عقب اكتمال العديد من المشاريع حول العالم ستعمل على إلغاء أي أثر لانتعاش الطلب على هذه المواد. وعلى ذلك يتوقع التقرير أن تبقى أسعار البتروكيماويات متدنية، وبالتالي يتوقع أن تنخفض أرباح قطاع البتروكيماويات بنسبة 40 % مقارنة بالأرباح التي تم تحقيقها في العام الماضي.
وأضاف التقرير أن السعر العادل للمؤشر السعودي بنهاية عام 2009 هو 6200 نقطة (أعلى بنحو 50% عن مستواه الحالي) وذلك بناء على توقعات الأرباح الإجمالية للسوق ومكرر ربح بحدود 15 مرة.
يذكر أن جدوى كانت توقعت قبل 9 أشهر أن يكون المستوى العادل لمؤشر السوق السعودي بحدود 10000 نقطة، إلا أن التقرير الجديد قال إن هذه الأرقام لم تعد منطقية بسبب التحولات الرئيسية في الاقتصاد العالمي خلال النصف الثاني من عام 2008 وما ترتب عليها من توقف طفرة النمو للاقتصاد السعودي لعام 2009 على الأقل وربما لفترة أطول.