إنتعاش
28-12-2005, 07:48 AM
شكلت الاكتتابات الكترونيا ظاهرة جديدة في العديد من الدول وألقت بظلالها على بلدان المنطقة والبعض منهم خاض التجربة عن كثب والآخرون على اعتاب تطبيق هذا النظام‚ وكانت هذه الظاهرة عبر الاكتتاب في شركة «ينساب» بالمملكة العربية السعودية
سوق الدوحة المالي يبحث عن حلول ايجابية لمشكلة الازدحام خلال فترة الاكتتابات لذا كان هذا النظام المحطة التي توقف عندها المستثمرون وكان احد مطالبهم الرئيسية
يقول أبو فهد ان الاكتتاب الكترونيا يسعى إليه المستثمرون نظرا لأنه يساعد على تقليل حجم الارباكات خلال فترة الاكتتاب ولكن قد يؤدي الى أخطاء إن لم تكن هناك خبرة في التعامل مع الانترنت مثلا تفقد المستثمر فرصا متعددة ويرى ان الطرق التقليدية المتبعة في الاكتتاب هي الأفضل في ظل الظروف الراهنة حتى تتوافر الخبرة المطلوبة لدى العملاء تفاديا لتلك الأخطاء
ويقول فوزي ابراهيم ان الاكتتاب عبر الوسائل الالكترونية له ايجابيات كثيرة ولكن لا بد ان يكون من خلال البورصة لتفادي الأخطاء التي من المتوقع حدوثها كتجربة أولى‚ ويرى ان الفكرة إذا طرحت مستقبلا ستسفر عن نتائج رائعة حتى يتسنى للجميع اكتساب خبرات التعامل عبر الانترنت‚ مشيرا الى ان التجربة التي خاضتها السعودية في هذا الشأن تختلف في تطبيقها عن المتوقع في ظل اوضاع سوق الدوحة حيث ان المستثمرين هناك يكتتبون عن طريق مكاتب الوسطاء
وترى موزة السويدي ان الاكتتاب الكترونيا تلفه المخاطر رغم ان الجميع يسعون اليه في عصر باتت فيه التكنولوجيا هي المؤثر على جميع التعاملات‚ وتقول ان الطريقة التقليدية في الاكتتاب تساعد في عملية السرعة ولكن لا بد من تطبيق الاكتتاب عبر الانترنت إن آجلا أو عاجلا ومن الضروري ان يكتسب العملاء الخبرة في هذه التعاملات استعدادا لخوض التجربة ونحن نعلم ان تطبيق اي نظام جديد لا بد ان يمر بمرحلة تتعدد فيها الأخطاء الى ان تتوازن الأمور ويعتاد الجميع عليه
وتطالب الجهات المختصة بتوفير أعداد كافية من الطلبات بقدر يزيد على العدد المتوقع كما ترى ان الشفافية أمر مطلوب لافتة الى ان هناك أخبارا تعلمها الدول المجاورة والمستثمرون بالدوحة آخر من يعلم
وتقول المستثمرة فاطمة سعيد ان الاكتتاب عبر الوسائط الالكترونية يعالج مشكلة الازدحام التي يعاني منها المستثمرون في تلك الفترة رغم انها قد تؤدي الى حدوث بعض الأخطاء التي تفقد المستثمر فرصا متعددة نظرا لقلة الخبرة وان التجربة الأولى لا بد ان تتخللها الأخطاء وتفضل الاعتماد على الطريقة المعتادة في الاكتتاب لحين التحضير لهذه التجربة التي تحتاج الى وعي ودراية بأسلوب التعامل على الانترنت
وتتمنى ان يخصص مكان للاكتتابات الجديدة يبتعد عن شارع حمد الكبير لتلافي التزاحم وان تتوافر اعداد مناسبة من الطلبات تفي بالمطلوب
ويرى نايف الأمير ان الاكتتاب عبر الانترنت تلفه المخاطر مشيرا الى ان النظام المتبع في المملكة العربية السعودية يتم عن طريق التليفون وانه قد ساهم ايجابا في حل مشكلة الازدحام وطالب بتطبيقه في الدوحة
وعلى جانب آخر يرى أسامة خيري انه لا بد من تنظيم إدراج الشركات بالسوق المالي للحفاظ على استقراره مشيرا الى ان المعمول به في الأسواق المالية الأخرى هو ابعاد فترات الاكتتاب بين الشركة والأخرى بفترة لا تقل عن ستة أشهر
ويقول ان تجربة المملكة العربية السعودية في عملية الاكتتاب الكترونيا نجحت ولكن لا بد ان تتم عن طريق خبراء أو بأقل تقدير لا بد للمستثمر ان يكون ملما بقواعد هذا النظام حتى تتلافى الأخطاء التي تنشأ من جراء عدم الوعي‚ ويضيف ان هذا النظام من شأنه تقليل الازدحام وتسهيل الاجراءات على العملاء وبالطبع سيطبق ان آجلا أو عاجلا
ويوافقه الرأي الهادي الصادق حيث يقول ان الاكتتاب عن طريق الانترنت يختصر ويسهل الاجراءات اللازمة فالعالم بأسره أصبح غرفة واحدة كما ان التداول عن طريق الانترنت أصبح شيئا حضاريا ونتمنى تطبيقه عن دراية ووعي لتلافي السلبيات التي تنشأ من عدم الخبرة
فالمسألة تحتاج الى ممارسة وأي تجربة جديدة لا بد ان تحفها المخاطر في البداية
وتشدد أم مريم على ضرورة نشر الوعي بين جموع المستثمرين بكيفية التعامل مع الانترنت على ان توضع خطة مسبقة لادراج الشركات الجديدة ويتم ابلاغ المواطنين بها في مدة لا تقل عن عام للحفاظ على استقرار السوق المالي وتشير الى ان الاكتتاب عن طريق الانترنت سيخفف من حدة الازدحام ولكنه لن يؤثر على حال السوق وتوازنه وطالبت بتخصيص أماكن للسيدات تبتعد عن أماكن الرجال وأيضا تخصيص مكان للاكتتاب يبتعد عن شارع حمد الكبير على ان تتوافر فيه مناطق لوقوف السيارات‚ وتقول أميرة شبلاق ان الاكتتاب عبر الانترنت يفيد المستثمر والسوق ويخفف من الازدحام ولكن من الأفضل اتباع النظام المستخدم في الجوازات وهو عن طريق وضع البطاقة الشخصية لتظهر بيانات العميل كاملة وهذا الأسلوب يجنب الأخطاء التي تنشأ من عدم الخبرة لافتة الى ان هناك أفرادا غير مسجلين بصفحة الانترنت الخاصة بالحكومة الالكترونية وآخرين لا يجيدون استخدام الانترنت‚ كما ترى أميرة انه لا بد من البحث عن آلية جديدة للاكتتاب‚ فالمستثمر أصبح لا يستطيع ملاحقة هذا الكم من الشركات المدرجة
وتضيف ان الشفافية مطلوبة مشيرة الى ان بعض الأخبار كانت عن طريق إعلام الدول المجاورة ثم يتم تأكيده لدينا‚ وتقترح ان تتم عملية الاكتتاب عن طريق الانترنت ويتم الإعلان عن طريق كافة وسائل الإعلام لإعطاء الناس الفرصة لترتيب أوضاعهم ولضمان عدم وجود أخطاء‚ وتفضل عزل المكان المخصص للسيدات عن أماكن الرجال لافتة الى ان توفير أعداد الطلبات بقدر يزيد على العدد المتوقع سيساهم في حل المشكلات وطالبت بتخصيص مكان للاكتتاب بعيدا عن شارع حمد الكبير
سوق الدوحة المالي يبحث عن حلول ايجابية لمشكلة الازدحام خلال فترة الاكتتابات لذا كان هذا النظام المحطة التي توقف عندها المستثمرون وكان احد مطالبهم الرئيسية
يقول أبو فهد ان الاكتتاب الكترونيا يسعى إليه المستثمرون نظرا لأنه يساعد على تقليل حجم الارباكات خلال فترة الاكتتاب ولكن قد يؤدي الى أخطاء إن لم تكن هناك خبرة في التعامل مع الانترنت مثلا تفقد المستثمر فرصا متعددة ويرى ان الطرق التقليدية المتبعة في الاكتتاب هي الأفضل في ظل الظروف الراهنة حتى تتوافر الخبرة المطلوبة لدى العملاء تفاديا لتلك الأخطاء
ويقول فوزي ابراهيم ان الاكتتاب عبر الوسائل الالكترونية له ايجابيات كثيرة ولكن لا بد ان يكون من خلال البورصة لتفادي الأخطاء التي من المتوقع حدوثها كتجربة أولى‚ ويرى ان الفكرة إذا طرحت مستقبلا ستسفر عن نتائج رائعة حتى يتسنى للجميع اكتساب خبرات التعامل عبر الانترنت‚ مشيرا الى ان التجربة التي خاضتها السعودية في هذا الشأن تختلف في تطبيقها عن المتوقع في ظل اوضاع سوق الدوحة حيث ان المستثمرين هناك يكتتبون عن طريق مكاتب الوسطاء
وترى موزة السويدي ان الاكتتاب الكترونيا تلفه المخاطر رغم ان الجميع يسعون اليه في عصر باتت فيه التكنولوجيا هي المؤثر على جميع التعاملات‚ وتقول ان الطريقة التقليدية في الاكتتاب تساعد في عملية السرعة ولكن لا بد من تطبيق الاكتتاب عبر الانترنت إن آجلا أو عاجلا ومن الضروري ان يكتسب العملاء الخبرة في هذه التعاملات استعدادا لخوض التجربة ونحن نعلم ان تطبيق اي نظام جديد لا بد ان يمر بمرحلة تتعدد فيها الأخطاء الى ان تتوازن الأمور ويعتاد الجميع عليه
وتطالب الجهات المختصة بتوفير أعداد كافية من الطلبات بقدر يزيد على العدد المتوقع كما ترى ان الشفافية أمر مطلوب لافتة الى ان هناك أخبارا تعلمها الدول المجاورة والمستثمرون بالدوحة آخر من يعلم
وتقول المستثمرة فاطمة سعيد ان الاكتتاب عبر الوسائط الالكترونية يعالج مشكلة الازدحام التي يعاني منها المستثمرون في تلك الفترة رغم انها قد تؤدي الى حدوث بعض الأخطاء التي تفقد المستثمر فرصا متعددة نظرا لقلة الخبرة وان التجربة الأولى لا بد ان تتخللها الأخطاء وتفضل الاعتماد على الطريقة المعتادة في الاكتتاب لحين التحضير لهذه التجربة التي تحتاج الى وعي ودراية بأسلوب التعامل على الانترنت
وتتمنى ان يخصص مكان للاكتتابات الجديدة يبتعد عن شارع حمد الكبير لتلافي التزاحم وان تتوافر اعداد مناسبة من الطلبات تفي بالمطلوب
ويرى نايف الأمير ان الاكتتاب عبر الانترنت تلفه المخاطر مشيرا الى ان النظام المتبع في المملكة العربية السعودية يتم عن طريق التليفون وانه قد ساهم ايجابا في حل مشكلة الازدحام وطالب بتطبيقه في الدوحة
وعلى جانب آخر يرى أسامة خيري انه لا بد من تنظيم إدراج الشركات بالسوق المالي للحفاظ على استقراره مشيرا الى ان المعمول به في الأسواق المالية الأخرى هو ابعاد فترات الاكتتاب بين الشركة والأخرى بفترة لا تقل عن ستة أشهر
ويقول ان تجربة المملكة العربية السعودية في عملية الاكتتاب الكترونيا نجحت ولكن لا بد ان تتم عن طريق خبراء أو بأقل تقدير لا بد للمستثمر ان يكون ملما بقواعد هذا النظام حتى تتلافى الأخطاء التي تنشأ من جراء عدم الوعي‚ ويضيف ان هذا النظام من شأنه تقليل الازدحام وتسهيل الاجراءات على العملاء وبالطبع سيطبق ان آجلا أو عاجلا
ويوافقه الرأي الهادي الصادق حيث يقول ان الاكتتاب عن طريق الانترنت يختصر ويسهل الاجراءات اللازمة فالعالم بأسره أصبح غرفة واحدة كما ان التداول عن طريق الانترنت أصبح شيئا حضاريا ونتمنى تطبيقه عن دراية ووعي لتلافي السلبيات التي تنشأ من عدم الخبرة
فالمسألة تحتاج الى ممارسة وأي تجربة جديدة لا بد ان تحفها المخاطر في البداية
وتشدد أم مريم على ضرورة نشر الوعي بين جموع المستثمرين بكيفية التعامل مع الانترنت على ان توضع خطة مسبقة لادراج الشركات الجديدة ويتم ابلاغ المواطنين بها في مدة لا تقل عن عام للحفاظ على استقرار السوق المالي وتشير الى ان الاكتتاب عن طريق الانترنت سيخفف من حدة الازدحام ولكنه لن يؤثر على حال السوق وتوازنه وطالبت بتخصيص أماكن للسيدات تبتعد عن أماكن الرجال وأيضا تخصيص مكان للاكتتاب يبتعد عن شارع حمد الكبير على ان تتوافر فيه مناطق لوقوف السيارات‚ وتقول أميرة شبلاق ان الاكتتاب عبر الانترنت يفيد المستثمر والسوق ويخفف من الازدحام ولكن من الأفضل اتباع النظام المستخدم في الجوازات وهو عن طريق وضع البطاقة الشخصية لتظهر بيانات العميل كاملة وهذا الأسلوب يجنب الأخطاء التي تنشأ من عدم الخبرة لافتة الى ان هناك أفرادا غير مسجلين بصفحة الانترنت الخاصة بالحكومة الالكترونية وآخرين لا يجيدون استخدام الانترنت‚ كما ترى أميرة انه لا بد من البحث عن آلية جديدة للاكتتاب‚ فالمستثمر أصبح لا يستطيع ملاحقة هذا الكم من الشركات المدرجة
وتضيف ان الشفافية مطلوبة مشيرة الى ان بعض الأخبار كانت عن طريق إعلام الدول المجاورة ثم يتم تأكيده لدينا‚ وتقترح ان تتم عملية الاكتتاب عن طريق الانترنت ويتم الإعلان عن طريق كافة وسائل الإعلام لإعطاء الناس الفرصة لترتيب أوضاعهم ولضمان عدم وجود أخطاء‚ وتفضل عزل المكان المخصص للسيدات عن أماكن الرجال لافتة الى ان توفير أعداد الطلبات بقدر يزيد على العدد المتوقع سيساهم في حل المشكلات وطالبت بتخصيص مكان للاكتتاب بعيدا عن شارع حمد الكبير