إنتعاش
01-04-2005, 12:12 PM
في الكويت يتجه سوق الأوراق المالية نحو تحطيم الأرقام القياسية المتتالية وقارب مؤشره السعري من تجاوز حاجز الثمانية آلاف نقطة خلال الأسبوع المقبل في إطار مسلسل الارتفاعات التي شهدتها البورصة الكويتية منذ مطلع العام بفضل السيولة المالية التي تضخ في السوق من قبل مستثمرين محليين وخليجيين إيماناً منهم بمستقبل ثاني أكبر أسواق الخليج العربية.
كما ساهمت وبشكل مباشر الاقفالات ربع السنوية للعديد من الشركات المدرجة في زيادة التداول على بعض أسهم «النخبة»، لاسيما المجموعات التي تحرك السوق ومن ضمنها، وبالطبع مجموعة المخازن والمشاريع ومجموعات من النوع المتوسط وهو ما انعكس على القيم الثلاث للسوق.
وكان مؤشر سوق الكويت للأوراق المالية قد واصل تسجيله للأرقام القياسية مقتربا من حاجز 7900 نقطة ليرتفع بمقدار 58.4 نقطة عند مستوى 7869.1 نقطة.
وبالرغم من الارتفاع القياسي للمؤشر غير المسبوق، إلا أن حركة التداول من حيث مؤشري الكمية وعدد الصفقات لم تتجاوز معدلاتها في حين ارتفع مؤشر القيمة عن منتصف الأسبوع. وبلغت كمية الأسهم المتداولة نحو 267.6 مليون سهم بقيمة نحو 141.8 مليون دينار موزعة على 8213 صفقة نقدية.
كما سجلت مؤشرات سبعة قطاعات من أصل ثمانية ارتفاعا ليسجل مؤشر قطاع الخدمات أعلى مستوى ليرتفع بمقدار 148.6 نقطة.
وحقق سهم الشركة الأولى للتأمين التكافلي أعلى مستوى من بين الأسهم الرابحة ليرتفع إلى ما نسبته 7.2 في المائة.
وارتفع سهم شركة الأجيال العقارية إلى ما نسبته 6.9 في المائة في حين سجل سهم شركة الصناعات المتحدة أدنى مستوى من بين الأسهم الخاسرة لينخفض إلى ما نسبته 6.6 في المائة.
واستأثر قطاع الاستثمار على ما نسبته 41.4 في المائة من إجمالي الأسهم المتداولة وعلى ما نسبته 30.8 في المائة من إجمالي القيمة السوقية.
وتصدر قطاع الاستثمار المركز الأول لتبلغ كمية أسهمه المتداولة نحو 111 مليون سهم بقيمة نحو 43.8 مليون دينار موزعة على 2818 صفقة نقدية.
وجاء قطاع العقار في المركز الثاني لتبلغ كمية أسهمه المتداولة نحو 65.5 مليون سهم بقيمة نحو 29.8 مليون دينار موزعة على 2054 صفقة نقدية.
واحتل قطاع البنوك المركز الثالث لتبلغ كمية أسهمه المتداولة نحو 21.2 مليون سهم بقيمة نحو 21.9 مليون دينار موزعة على 556 صفقة نقدية.
كما ساهمت وبشكل مباشر الاقفالات ربع السنوية للعديد من الشركات المدرجة في زيادة التداول على بعض أسهم «النخبة»، لاسيما المجموعات التي تحرك السوق ومن ضمنها، وبالطبع مجموعة المخازن والمشاريع ومجموعات من النوع المتوسط وهو ما انعكس على القيم الثلاث للسوق.
وكان مؤشر سوق الكويت للأوراق المالية قد واصل تسجيله للأرقام القياسية مقتربا من حاجز 7900 نقطة ليرتفع بمقدار 58.4 نقطة عند مستوى 7869.1 نقطة.
وبالرغم من الارتفاع القياسي للمؤشر غير المسبوق، إلا أن حركة التداول من حيث مؤشري الكمية وعدد الصفقات لم تتجاوز معدلاتها في حين ارتفع مؤشر القيمة عن منتصف الأسبوع. وبلغت كمية الأسهم المتداولة نحو 267.6 مليون سهم بقيمة نحو 141.8 مليون دينار موزعة على 8213 صفقة نقدية.
كما سجلت مؤشرات سبعة قطاعات من أصل ثمانية ارتفاعا ليسجل مؤشر قطاع الخدمات أعلى مستوى ليرتفع بمقدار 148.6 نقطة.
وحقق سهم الشركة الأولى للتأمين التكافلي أعلى مستوى من بين الأسهم الرابحة ليرتفع إلى ما نسبته 7.2 في المائة.
وارتفع سهم شركة الأجيال العقارية إلى ما نسبته 6.9 في المائة في حين سجل سهم شركة الصناعات المتحدة أدنى مستوى من بين الأسهم الخاسرة لينخفض إلى ما نسبته 6.6 في المائة.
واستأثر قطاع الاستثمار على ما نسبته 41.4 في المائة من إجمالي الأسهم المتداولة وعلى ما نسبته 30.8 في المائة من إجمالي القيمة السوقية.
وتصدر قطاع الاستثمار المركز الأول لتبلغ كمية أسهمه المتداولة نحو 111 مليون سهم بقيمة نحو 43.8 مليون دينار موزعة على 2818 صفقة نقدية.
وجاء قطاع العقار في المركز الثاني لتبلغ كمية أسهمه المتداولة نحو 65.5 مليون سهم بقيمة نحو 29.8 مليون دينار موزعة على 2054 صفقة نقدية.
واحتل قطاع البنوك المركز الثالث لتبلغ كمية أسهمه المتداولة نحو 21.2 مليون سهم بقيمة نحو 21.9 مليون دينار موزعة على 556 صفقة نقدية.