العـوا
29-12-2005, 08:02 AM
< بعد أربعة أشهر فقط من انطلاقتها.. الشركة تحقق عدد المشتركين المتوقع لعام 2006
اعلنت شركة الوطنية للاتصالات - المالديف، المملوكة بالكامل لشركة الوطنية العالمية، انها قد اتمت اتفاقية للتمويل الطويل الامد تحــــصل الشركة بمـــــوجبه على تســــهيلات ائتمانية بقيمة 27 مليون دولار، ــــموزعة بين عشـــــرين مليونا من الآي اف سي، شـــــركة التمويل العالمية International Finance Corporation، و7 ملايين دولار اميركي من صندوق اوبك للتمويل.
وقالت الشركة في بيان امس انها نجحت في الحصول على تسهيلات ائتمانية مستمرة مقدارها 5.4 ملايين دولار اميركي من بنك المالديف. سوف تتم الاستفادة من هذه القروض في تأسيس شبكة من اسلاك الياف ضوئية تحت سطح البحر، الغاية منها تحسين جودة الاتصالات الدولية. وكانت الوطنية للاتصالات - المالديف قد فازت بالرخصة الثانية لتوفير خدمات الجي.اس.ام في شهر فبراير 2005، وبدأت بتوفير خدماتها في شهر اغسطس 2005، اي بعد ستة اشهر فقط من انطلاقتها. كما نجحت الشركة في اجتذاب اكثر من 50000 مشترك منذ اطلاق خدماتها، وهو العدد الذي كانت تتوقع الوصول اليه في نهاية عام 2006. لقد استطاعت الوطنية للاتصالات - المالديف ان تحقق في هذه الفترة القصيرة نسبيا جميع اهدافها الاساسية، فقدمت الى شعب المالديف افضل ما وصلت اليه تكنولوجيا خدمات النقال على الصعيد العالمي.
واعرب صلاح السلطان، رئيس مجلس ادارة الوطنية للاتصالات - المالديف، عن سروره لسير عمليات الوطنية في المالديف، لافتاً الى النجاحات التي تحققت حيث علق قائلاً: «نحن فخورون جداً بالنجاح الكبير الذي حققته الوطنية للاتصالات - المالديف، ونعتبره النتيجة الطبيعية لاستراتيجية الشركة التي تحرص على تطبيقها في جميع شركات المجموعة واعني بها الحرص على القيمة النوعية ونشر استخدام وسائل الاتصالات الحديثة من خلال الاعتماد على احدث التقنيات التي تمنح العملاء قيمة اضافية لا تضاهى».
الى ذلك فان العروض والخدمات النوعية التي تقدمها الوطنية للاتصالات في سوق المالديف هي غاية في التميز والنوعية، حيث تسجل تفوقاً مقارنة بالخدمات التي كان يحصل عليها المشتركون في السابق، فلقد نجحت الوطنية في تشغيل شبكة «الجيل الثالث» أوG3 والجي أس أم GSM في العاصمة مالي، ووفرت وسيلة للاتصال بالانترنت في عموم الجزر بالاعتماد على تقنية ايدج التي توفر سرعة عالية في دخول الشبكة، وكذلك خدمات رسائل الوسائط المتعددة MMS، وخدمة Push To Talk أو «اضغط لتتحدث». تجدر الاشارة الى ان كل تلك الخدمات قد باشرت الوطنية في تقديمها منذ ان اطلقت عملياتها في المالديف.
الجدير ذكره ان شبكة الوطنية للاتصالات في المالديف تغطي حالياً نسبة 100% من احتياجات السكان من خدمات النقال.
اعلنت شركة الوطنية للاتصالات - المالديف، المملوكة بالكامل لشركة الوطنية العالمية، انها قد اتمت اتفاقية للتمويل الطويل الامد تحــــصل الشركة بمـــــوجبه على تســــهيلات ائتمانية بقيمة 27 مليون دولار، ــــموزعة بين عشـــــرين مليونا من الآي اف سي، شـــــركة التمويل العالمية International Finance Corporation، و7 ملايين دولار اميركي من صندوق اوبك للتمويل.
وقالت الشركة في بيان امس انها نجحت في الحصول على تسهيلات ائتمانية مستمرة مقدارها 5.4 ملايين دولار اميركي من بنك المالديف. سوف تتم الاستفادة من هذه القروض في تأسيس شبكة من اسلاك الياف ضوئية تحت سطح البحر، الغاية منها تحسين جودة الاتصالات الدولية. وكانت الوطنية للاتصالات - المالديف قد فازت بالرخصة الثانية لتوفير خدمات الجي.اس.ام في شهر فبراير 2005، وبدأت بتوفير خدماتها في شهر اغسطس 2005، اي بعد ستة اشهر فقط من انطلاقتها. كما نجحت الشركة في اجتذاب اكثر من 50000 مشترك منذ اطلاق خدماتها، وهو العدد الذي كانت تتوقع الوصول اليه في نهاية عام 2006. لقد استطاعت الوطنية للاتصالات - المالديف ان تحقق في هذه الفترة القصيرة نسبيا جميع اهدافها الاساسية، فقدمت الى شعب المالديف افضل ما وصلت اليه تكنولوجيا خدمات النقال على الصعيد العالمي.
واعرب صلاح السلطان، رئيس مجلس ادارة الوطنية للاتصالات - المالديف، عن سروره لسير عمليات الوطنية في المالديف، لافتاً الى النجاحات التي تحققت حيث علق قائلاً: «نحن فخورون جداً بالنجاح الكبير الذي حققته الوطنية للاتصالات - المالديف، ونعتبره النتيجة الطبيعية لاستراتيجية الشركة التي تحرص على تطبيقها في جميع شركات المجموعة واعني بها الحرص على القيمة النوعية ونشر استخدام وسائل الاتصالات الحديثة من خلال الاعتماد على احدث التقنيات التي تمنح العملاء قيمة اضافية لا تضاهى».
الى ذلك فان العروض والخدمات النوعية التي تقدمها الوطنية للاتصالات في سوق المالديف هي غاية في التميز والنوعية، حيث تسجل تفوقاً مقارنة بالخدمات التي كان يحصل عليها المشتركون في السابق، فلقد نجحت الوطنية في تشغيل شبكة «الجيل الثالث» أوG3 والجي أس أم GSM في العاصمة مالي، ووفرت وسيلة للاتصال بالانترنت في عموم الجزر بالاعتماد على تقنية ايدج التي توفر سرعة عالية في دخول الشبكة، وكذلك خدمات رسائل الوسائط المتعددة MMS، وخدمة Push To Talk أو «اضغط لتتحدث». تجدر الاشارة الى ان كل تلك الخدمات قد باشرت الوطنية في تقديمها منذ ان اطلقت عملياتها في المالديف.
الجدير ذكره ان شبكة الوطنية للاتصالات في المالديف تغطي حالياً نسبة 100% من احتياجات السكان من خدمات النقال.