الوعب
30-03-2009, 12:30 PM
رويترز 30/03/2009
قالت شركة اتصالات قطر (كيوتل) يوم الاثنين انها تنوي استثمار مبلغ يصل الى ملياري دولار في أنشطتها العالمية فيما تتطلع لزيادة صافي الأرباح ما بين 9 و11 في المئة هذا العام.
وفي مواجهة اشتداد المنافسة في الأسواق المحلية تتوسع شركات الاتصالات في منطقة الخليج في الخارج وتشتري أصولا في آسيا وافريقيا بمليارات الدولارات .
وتوسعت كيوتل سريعا خارج سوقها المحلي في 17 دولة من بينها الكويت والجزائر وعمان في إطار مسعاها لأن تصبح ضمن أكبر 20 شركة اتصالات في العالم بحلول عام 2020 .
وذكرت كيوتل في بيان أنها وضعت برنامجا للانفاق الرأسمالي بقيمة ما بين 6.5 مليار ريال (1.8 مليار دولار) و7.3 مليار ريال في عام 2009 فيما تتطلع للتوسع وتحسين الشبكات في أسواق تحقق معدل نمو مرتفعا من بينها العراق واندونيسيا.
وتوقعت الشركة أن ينمو صافي أرباح العام الجاري بنسبة بين 9 و11 في المئة من 2.27 مليار ريال في العام الماضي مقارنة بالعام السابق. وأضافت أن صافي الربح بعد احتساب الفوائد والضرائب ومصاريف الاهلاك واستهلاك الدين قد يرتفع بين 18 و20 في المئة بينما قد ترتفع الايرادات بين 20 و22 في المئة.
وقال جوتيش جوبي رئيس الابحاث ببنك سايكو الاستثماري في البحرين "اذا وضعنا تقلب السوق في الاعتبار سنجد ان الشركة محافظة (في توقعاتها) وتركز على تحقيق هدفها وتخطيه."
وتوقع جوبي أن يرتفع صافي الربح الذي تحققه الشركة من وحدتها في اندونيسيا (بي.تي اندوسات) في العام الجاري بعد أن رفعت حصتها الى 65 بالمئة من 40.81 في المئة في عام 2009.
ويتوقع ان تبدأ وحدة مجموعة فودافون في قطر خدماتها للجمهور في مايو آيار لتكسر احتكار كيوتل لقطاع الاتصالات في البلاد غير ان جوبي هون من أهمية تهديدها كمنافس.
وقال "لا أعتقد ان فودافون ستمثل تحديا كبيرا على المدى القريب. عمليات كيوتل في قطر تدر دخلا ماليا يسهم في توسع الشركة في أسواق أخرى."
وارتفع صافي أرباح كيوتل في ثلاثة اشهر حتى 31 ديسمبر كانون الاول الى 446 مليون ريال (5 ر122 مليون دولار) وتمثل العمليات خارج قطر نحو 73 بالمئة من الدخل.
وزادت قاعدة عملاء الشركة على مستوى العالم في الربع الاخير الى 57.5 مليون عميل مقارنة مع 16.3 مليون في نفس الفترة من العام الماضي. ويوجد 37 مليون عميل في اندونيسيا.
وبلغ صافي الربح بعد احتساب الفوائد والضرائب ومصاريف الاهلاك واستهلاك الدين في الربع الاخير من العام الماضي 2.84 مليار ريال بزيادة 67 في المئة عن نفس الفترة من عام 2007.
قالت شركة اتصالات قطر (كيوتل) يوم الاثنين انها تنوي استثمار مبلغ يصل الى ملياري دولار في أنشطتها العالمية فيما تتطلع لزيادة صافي الأرباح ما بين 9 و11 في المئة هذا العام.
وفي مواجهة اشتداد المنافسة في الأسواق المحلية تتوسع شركات الاتصالات في منطقة الخليج في الخارج وتشتري أصولا في آسيا وافريقيا بمليارات الدولارات .
وتوسعت كيوتل سريعا خارج سوقها المحلي في 17 دولة من بينها الكويت والجزائر وعمان في إطار مسعاها لأن تصبح ضمن أكبر 20 شركة اتصالات في العالم بحلول عام 2020 .
وذكرت كيوتل في بيان أنها وضعت برنامجا للانفاق الرأسمالي بقيمة ما بين 6.5 مليار ريال (1.8 مليار دولار) و7.3 مليار ريال في عام 2009 فيما تتطلع للتوسع وتحسين الشبكات في أسواق تحقق معدل نمو مرتفعا من بينها العراق واندونيسيا.
وتوقعت الشركة أن ينمو صافي أرباح العام الجاري بنسبة بين 9 و11 في المئة من 2.27 مليار ريال في العام الماضي مقارنة بالعام السابق. وأضافت أن صافي الربح بعد احتساب الفوائد والضرائب ومصاريف الاهلاك واستهلاك الدين قد يرتفع بين 18 و20 في المئة بينما قد ترتفع الايرادات بين 20 و22 في المئة.
وقال جوتيش جوبي رئيس الابحاث ببنك سايكو الاستثماري في البحرين "اذا وضعنا تقلب السوق في الاعتبار سنجد ان الشركة محافظة (في توقعاتها) وتركز على تحقيق هدفها وتخطيه."
وتوقع جوبي أن يرتفع صافي الربح الذي تحققه الشركة من وحدتها في اندونيسيا (بي.تي اندوسات) في العام الجاري بعد أن رفعت حصتها الى 65 بالمئة من 40.81 في المئة في عام 2009.
ويتوقع ان تبدأ وحدة مجموعة فودافون في قطر خدماتها للجمهور في مايو آيار لتكسر احتكار كيوتل لقطاع الاتصالات في البلاد غير ان جوبي هون من أهمية تهديدها كمنافس.
وقال "لا أعتقد ان فودافون ستمثل تحديا كبيرا على المدى القريب. عمليات كيوتل في قطر تدر دخلا ماليا يسهم في توسع الشركة في أسواق أخرى."
وارتفع صافي أرباح كيوتل في ثلاثة اشهر حتى 31 ديسمبر كانون الاول الى 446 مليون ريال (5 ر122 مليون دولار) وتمثل العمليات خارج قطر نحو 73 بالمئة من الدخل.
وزادت قاعدة عملاء الشركة على مستوى العالم في الربع الاخير الى 57.5 مليون عميل مقارنة مع 16.3 مليون في نفس الفترة من العام الماضي. ويوجد 37 مليون عميل في اندونيسيا.
وبلغ صافي الربح بعد احتساب الفوائد والضرائب ومصاريف الاهلاك واستهلاك الدين في الربع الاخير من العام الماضي 2.84 مليار ريال بزيادة 67 في المئة عن نفس الفترة من عام 2007.