المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : +++ هل يدخل ضحايا حوادث جنون السرعة الجنة؟ +++



jajassim
30-03-2009, 11:03 PM
هل يدخل ضحايا حوادث جنون السرعة الجنة؟

يقطعون الإشارات ويهددون الأرواح والممتلكات

محمد المريخي : مخالفة قانون المرور حرام شرعا

البوعينين: زيادة السرعة انتحار وتعريض النفس للتهلكة

الهنداوي: ضحايا زيادة السرعة ليسوا شهداء عند بعض العلماء

القاسمي: ضوابط شرعية لتحديد مسؤولية السائقين عن الحوادث

تحقيق - مهند الشوربجي: الراية

كشف أسبوع المرور الخليجي الخامس والعشرون - الذي اختتم بالدوحة الاسبوع الماضي - أرقاما مفزعة حول ضحايا حوادث الطرق، فحسب دراسة بحرينية تم طرحها خلال احدى ورش العمل باسبوع المرور ارتفاع أعداد ضحايا حوادث الطرق في دول الخليج لتصل الى أكثر من 12 ألفا و500 شخص في عام 2017 في حال استمرار المعدلات الحالية ، فقد أظهرت البيانات ان عدد وفيات حوادث السير في دول المجلس خلال العام الماضي وصل الى نحو 9 آلاف و300 وفاة قياسا ب 8990 في عام 2007.

الأرقام تؤكد أهمية استمرار حملات التوعية وابتكار الأساليب والوسائل الحديثة في إيصال الرسالة التوعوية ومنها الدينية التي اعتبرها خبراء المرور من أهم الوسائل التوعوية في المجتمعات الخليجية التي تتميز بزيادة الوازع الديني وقدرة الخطاب الديني على تغيير العديد من المفاهيم والسلوكيات الخاطئة حفاظا على الارواح والممتلكات ، حيث تمثل خسائر حوادث الطرق استنزافا للقوى البشرية التي تعد اهم اهم دعائم التنمية الشاملة والنهضة التي تتبناها الدول الخليجية.

ووسط هذا الكم من المناقشات والدراسات وورش العمل برز سؤال هام حول التوصيف الشرعي لضحايا جنون السرعة.. هل هم شهداء ام منتحرون.. مصيرهم الجنة ام يستحقون العقاب في الدنيا والآخرة؟ وقبل ذلك هل يمثل نقص الوعي الديني اهم اسباب مخالفة قانون المرور؟ وما هو المطلوب لتوصيل الرسالة للشباب الذي يمثل النسبة الاكبر من الضحايا؟
الراية التقت عدداً من علماء الدين الذين أكدوا ان مخالفة قواعد وقوانين المرور حرام شرعا، لما تمثله من تهديد للارواح والممتلكات، ودفعا للنفس البشرية الى التهلكة، لافتين الى اهمية التوعية المستمرة للشباب الذي يشكل نسبة كبيرة من ضحايا حوادث الطرق بسبب السرعة الزائدة اثناء القيادة، فضلا عن اهمية تواصل الفعاليات التوعوية بمخاطر مخالفة قانون المرور في المدارس والجامعات والنوادي والمراكز الشبابية والمساجد وعبر اجهزة الاعلام المختلفة، وتضافر جهود المجتمع لدعم تلك الاهداف على مدار العام.

يقول الشيخ محمد المريخي: ان مخالفة قوانين المرور من خلال قطع الاشارات او تجاوز السرعة القانونية وعدم ربط حزام الامان... وغيرها من قواعد المرور حرام شرعا لانها تعرض صاحبها لخطر مباشر ويهدد الارواح والممتلكات، وتصيب العديد من الضحايا بحالات عجز قد تستمر طوال الحياة، وهو ما يرفضه الاسلام الذي يدعو الى صون النفس البشرية التي هى عماد المجتمع، كما يحرم تعريضها للخطر.

ويضيف: على الشباب أن يثمنوا نعمة الله عليهم نعمة الصحة والعافية والأمن والأمان والبلاد المستقرة ولابد ان يقدروا تلك النعم التي خصهم الله بها وغيرهم الكثير من إخوانهم العرب والمسلمين لا يجدون بعض هذه النعم التي عندهم، ومن هذه النعم المركبات الحديثة الجديدة التي يشتريها الشاب فتستهر بها ولا يحترم الامانة التي بين يديه.

ويضيف: إن الله سبحانه وتعالى سينتقم من الذين يعبثون بنعمه حيث يقول جل وعلا في محكم آياته ومن يبدل نعمة الله من بعد ما جاءته فإن الله شديد العقاب ، وإن كانت هذه الآية يقصد بها الله سبحانه وتعالى نعمة الإسلام ولكنها تشمل سائر النعم، وقوم سبأ عندما نصحهم الله جل وعلا بشكر نعمه عندما قال في محكم آياته لقد كان لسبأ في مسكنهم آيةٌ جنّتان عن يمين وشمال كلوا من رزق ربكم واشكروا له بلدةٌ طيبة ورب غفور فلما أعرضوا عن شكر النعم عاقبهم الله تعالى وقال في كتابه الحكيم فأعرضوا فأرسلنا عليهم سيل العرم وبدلناهم بجنتيهم جنتين ذواتي أُكُلٍ خَمطٍ وأثلٍ وشيءٍ من سدرٍ قليل. ذلك جزيناهم بما كفروا وهل نجازي إلا الكفور ، وتوضح الآية أنه وبسبب جحودهم وعدم شكرهم للنعم حصل لهم ماحصل.

ويشير الى اهمية تربية الابناء على المحافظة على النعم بالتوجيه والإرشاد وبيان حال الآخرين الأقل منا في المال والأولاد، وعلينا أن ننظر إلى من هم دوننا ولا ننظر إلى الذين هم أعلى منا حيث إذا نظر الإنسان إلى من هم اعلى منه فإنه والعياذ بالله النعمة التي بين يديه، ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم: انظروا إلى من أسفل منكم ولا تنظروا إلى من هم فوقكم فهو أجدر أن تزدروا نعمة الله عليكم .

ويؤكد الشيخ أحمد البوعينين أهمية زيادة الجرعات التي تقدم للشباب حول مخاطر السرعة وآثارها المدمرة وخطرها على صحة وروح وممتلكات البشر،فزيادة السرعة نوع من الانتحار وإلقاء النفس في التهلكة بالمخالفة لاوامر المولى عز وجل ولتعاليم الاسلام، لذلك يجب توعية الشباب بتلك الحقائق وأن تتضافر جهود المجتمع لدعم الفعاليات التوعوية عبر كل الوسائل والاماكن التي تصل الى الشباب والتركيز على المدارس الإعدادية والثانوية لنحاول أن تصل الرسالة بشفافية ووضوح.

ويضيف الشيخ البوعينين: يجب علينا أن نغير تفكير الشاب بأن عقوبة قطع الإشارة مثلاً أو الرادار هي فقط مخالفة مرورية يقوم بدفعها ولكنها ايضا مخالفة شرعية، لذلك يجب التركيز على الوازع الديني للشباب، وفي نفس الوقت نطالب أن تقوم الدولة بالإسراع في أعمال البنية التحتية للشوارع والطرق وتحسين الخدمات المتعلقة بهذا الجانب حتى تصل الرسالة واضحة وصحيحة وتكون خالية من أي حفر وإغلاقات ملأت شوارعنا هذه الأيام.

ويقول البوعينين: يحزننا أن تذهب أرواح جيل المستقبل في قطر في حادث أليم، واستنزاف ثروتنا الحقيقية التي ستقود الوطن الى مزيد من النهضة، لذلك يجب نشر صور السيارات التي تعرضت الى حوادث مروعة على طول طريق مسيعيد والوكرة والشمال لكي تكون عبرة للجميع وللشباب بشكل خاص من نتيجة السرعة الطائشة، وأتمنى أن يكون هناك برنامج سنوي لا يخصص بأسبوع فقط حول أهمية الالتزام بقواعد المرور وخطر السرعة وتكون عملية النصح والإرشاد لها عدة جوانب منها الديني الذي يجب ان يكون رادعاً للجميع.

ويقول الشيخ فريد أمين الهندواي: أنظمة وقوانين المرور هدفها تنظم حركة المرور وحماية ارواح الناس وممتلكاتهم التي تتعرض لخطر مباشر نتيجة لجنون السرعة والتهور الذين يتصف بهما بعض الناس خصوصاً شبابنا، وهى تتطابق مع الشريعة الاسلامية، فالإسلام أمرنا بالتروي في أمورنا كلها ومن باب أولى يجب التروي في قيادة السيارات التي قد تقودنا الى التهلكة في حالة زيادة السرعة، وكان النبي صلى الله عليه وسلم يقول: الرفق خير كله وكان في حجة الوداع يقول: السكينة السكينة وهو يدفع من عرفة إلى المزدلفة، وكان صلى الله عليه وسلم يحب الاناة وعدم العجلة ويكره العجلة.

ويضيف : بعض علماء الدين يعتبرون ان الوفاة في حادث مروري نتيجة لزيادة السرعة التي حددها ولي الأمر نوع من الانتحار ولا يعتبر الضحية شهيداً.

ويقول الشيخ محمود القاسمي: من المؤسف أن نرى شباباً متهوراً لا يعرف قدر نفسه، ولا يعرف قدر الآخرين، فأمثال هؤلاء الشباب وبال على الأمة، وسبب لتأخرها لأنهم لا يلتزمون بالقواعد التي وضعها ولي الأمر للحفاظ على الأنفس، فتجد الشاب من هؤلاء يمشي بسيارته لا يبالي بأرواح الآخرين، والواجب عليه أن يمشي باعتدال واطمئنان من غير تهور أو مزاحمة، و لقد عنِي الإسلام عناية كبيرة وفائقة بالنفس الإنسانية وكرامته؛ ولأجل ذلك جاءت التشريعات لحمايتها وعقوبة من يتعدى عليها. والشريعة الإسلامية الغراء إنما جاءت لحفظ الضروريات الخمس: الدين والعرض والنفس والعقل والمال، إلا أن الحوادث المرورية ما زالت كثيرة في بلدان المسلمين، بل هي من أعلاها، فهل التناسب الطرديّ هذا طبيعيٌ ومُقَرّ شرعً، أم أنه ضدّ الطباع السوية ، فضلاً عن أن دين الله تعالى ينهى صراحة عن قتل النفس، بل توعّد بالعقاب الشديد والعذاب الأليم لمن أزهق نفسًا بغير حق حتى لو كانت نفسه؟! فقد قال صلى الله عليه وسلم: من تردى من جبل فقتل نفسه فهو في نار جهنم يتردّى فيها خالدًا مخلدًا فيها أبدًا، ومن تحسّى سمًا فقتل نفسه فسمه في يده يتحسّاه في نار جهنم خالدًا مخلَّدًا فيها أبدًا، ومن قتل نفسه بحديدة فحديدتُه في يده يجَأ بها بطنه في نار جهنم خالدًا مخلَّدًا فيها أبداً رواه البخاري. وكثير من الحوادث إنما تأتي نتيجة التهور والبطر والاستهتار وعدم أخذ الحيطة والحذر والتوقي باتِّباع الإرشادات المروريّة والأنظمة المرعيّة في قيادة السيارات.

ويضيف: إن تجاوزَ السرعة المقررة وقطع الإشارات أبلغ الأسباب في وقوع الحوادث، فيجب على قائد المركبة ألا يتجاوز بمركبته السرعة التي يظل في حدودها مسيطرا على المركبة وعليه أن يلتزم في سرعته ما تقتضيه حالة المرور بالطريق وإمكان الرؤية به، والظروف الجوية القائمة وما تقتضيه حالته ومقدرته الشخصية، وحالة كل من المركبة والحمولة والطريق وسائر الظروف المحيطة به، وعليه أن تكون سرعته بما لا يجاوز القدر الذى يمكنه من وقوف المركبة في حدود الجزء المرئى من الطريق، أما في الطرق التي تضيق بحيث يمكن أن يتعرض المرور المقابل للخطر من جراء السرعة فيجب عليه التمهل بحيث يمكنه التوقف في حدود نصف الجزء المرئي من الطريق، بل وعليه إذا كانت الرؤية غير واضحة تماما التوقف وعدم السير، كما أن السرعة الزائدة عن حدها تؤدي إلى تحطيم وتخريب الممتلكات العامة والخاصة، وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن إضاعة المال، وقال في حجة الوداع: إن دماءكم وأموالكم عليكم حرام كحرمة يومكم هذا في شهركم هذا ، وقال صلى الله عليه وسلم: كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه ، ونظر صلى الله عليه وسلم إلى الكعبة فقال: ما أطيبك وأطيب ريحك، ما أعظمك وأعظم حرمتك، والذي نفس محمد بيده لَحُرْمَة المؤمن أعظم عند الله حرمة منك، ماله ودمه . يجبُ علينا أن نبتعد عن إيقاع الأذى وإلحاق الضرر بغيرنا حتى لا نكسب إثما عند الله.

ويقول الشيخ ابن عثيمين رحمه الله السرعة المقيدة عند الجهات المختصة الأصل أنه يجب على الإنسان أن يتقيد بها لأنها أوامر ولي الأمر وقد قال الله تعالى: يأيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم .

ويضيف الشيخ القاسمي: على السائق أن يعلم أن الطريق ملك للجميع، فقد ذهب الفقهاء إلى حرمة التصرف في الطريق بما يضر المارة في مرورهم، لأن الحق لعامة المسلمين، فليس لأحد أن يضارهم في حقهم، وعلى السائق أن يحافظ على حياته وحياة الآخرين، وذلك من خلال الالتزام بالسرعة المقررة، والالتزام بربط حزام الأمان، فحزام الأمان سبب في النجاة والاطمئنان، كلنا موقنون أن السلامة والحفظ هي بيد الله تعالى فالله خير حافظاً وهو أرحم الراحمين، ولكن الشرع أمر بأخذ الأسباب والعمل على وفقها لا الاعتماد عليها، وقد ثبت بالتجربة القطعية أن حزام الأمان يخفف من فداحة المصيبة أثناء الحادث ويحمي السائق من هول الاصطدام. فيجب الالتزام بالأنظمة المرورية لأنها ملزمة شرعاً.

ويشير الى فتوى للشيخ ابن باز تقول: لا يجوز لأي مسلم أن يخالف أنظمة الدولة في شان المرور لما في ذلك من الخطر العظيم عليه وعلى غيره. والدولة إنما وضعت ذلك حرصاً منها على مصلحة الجميع ورفع الضرر عن المسلمين فلا يجوز لأي أحد أن يخالف ذلك وللمسؤولين عقوبة من فعل ذلك بما يردعه وأمثاله، كما جاء بمجلة الدعوة فتوى للشيخ عبد الله بن جبرين بحرمة مخالفة أنظمة المرور في قوله: لا تجوز مخالفة أنظمة ولوائح المرور التي وضعت لتنظيم السير، ولتلافي الحوادث وللزجر عن المخاطر والمهاترات ، وذلك مثل الإشارات التي وضعت في تقاطع الطرق، واللافتات التي وضعت للتهدئة أو تخفيف السعة... فعلى هذا من يعرف الهدف من وضعها ثم يخالف السير على منهجها عاصيا للدولة فيما فيه مصلحة ظاهرة ويكون متعرضا للأخطار وما وقع منه فهو أهل للجزاء والعقوبة.

ويشير الشيخ القاسمي إلى بحث مجمع الفقه الإسلامي المنبثق عن منظمة المؤتمر الإسلامي ويقول في بعض الأحكام المتعلقة بحوادث المرور المعاصرة، وبعد اطلاعه على البحوث التي وردت إليه بهذا الشأن واستماعه للمناقشات العلمية التي دارت حوله، وبالنظر إلى تفاقم حوادث السير وزيادة أخطارها على أرواح الناس وممتلكاتهم، واقتضاء المصلحة سن الأنظمة المتعلقة بترخيص المركبات بما يحقق شروط الأمن كسلامة الأجهزة وقواعد نقل الملكية ورخص القيادة والاحتياط الكافي بمنح رخص القيادة بالشروط الخاصة بالنسبة للسن والقدرة والرؤية والدراية بقواعد المرور والتقيد بها وتحديد السرعة المعقولة والمحمولة.

وأضاف: أن الالتزام بتلك الأنظمة التي لا تخالف أحكام الشريعة الإسلامية واجب شرعاً، لأنه من طاعة ولي الأمر فيما ينظمه من إجراءات بناءً على دليل المصالح المرسلة، وينبغي أن تشتمل تلك الأنظمة على الأحكام الشرعية التي لم تطبق في هذا المجال ، ومما تقتضيه المصلحة أيضاً سن الأنظمة الزاجرة بأنواعها، ومنها التعزير المالي لمن يخالف تلك التعليمات المنظمة للمرور لردع من يُعرِّض أمن الناس للخطر في الطرقات والأسواق من أصحاب المركبات ووسائل النقل الأخرى أخذاً بأحكام الحسبة المقررة فضلا عن الحوادث التي تنتج عن تسيير المركبات تطبق عليها أحكام الجنايات المقررة في الشريعة الإسلامية، وإن كانت في الغالب من قبيل الخطأ، والسائق مسؤول عما يحدثه بالغير من أضرار، سواء في البدن أم المال إذا تحققت عناصرها من خطأ وضرر ولا يعفي من هذه المسؤولية إلا إذا كان الحادث نتيجة لقوة قاهرة لا يستطيع دفعها وتعذر عليه الاحتراز منها، وهي كل أمر عارض خارج عن تدخل الإنسان ، او إذا كان بسبب فعل المتضرر المؤثر تأثيراً قوياً في إحداث النتيجة ، اوإذا كان الحادث بسبب خطأ الغير أو تعديه فيتحمل ذلك غير المسؤولية أو ما تسببه البهائم من حوادث السير في الطرقات يضمن أربابها الأضرار التي تنجم عن فعلها إن كانوا مقصرين في ضبطها، والفصل في ذلك إلى القضاء، رابعاً: إذا اشترك السائق والمتضرر في إحداث الضرر كان على كل واحد منهما تبعة ما تلف من الآخر من نفس أو مال.

Store
30-03-2009, 11:14 PM
لا حول ولا قوة الا بالله

الي يسوق 100 بيوصل والي يسوق 140 بيوصل بس فرص الوصول مختلفه .. واتمنى تجنب السرعه والاستهتار في قيادة السيارة

شارع الأصمخ
31-03-2009, 12:24 AM
السرعه الزايده بالسواقه تحمل رعونه في قياده المركبه واعتقد ان هذه الرعونه تعتبر جريمه وفق النصوص الجنائيه

مافيا قطر
31-03-2009, 12:53 AM
الله يهدى الشباب يارب ويصلح بالهم ويخلون السرعه منهم
ياشباب اصلحو من نفسكم واتركوا السرعه عنكم والله اليوم مر من صوبى اكروز فلت يعنى لو واحد كان لف عليه كان راح وطى وهو بيطلع غلطان ويما ناس يبكون ليل نهار على نعمه الصحه اللى عطاهم اياها واللى راحت بسبب السرعه والله انه الصلاه فى المساجد وصحبه اهل الخير تخلى الشيطان يبعد عن الانسان

daaark
31-03-2009, 12:58 AM
الله يكافينا شر السرعه
واما عن دخوله الجنه او النار
فأعتقد ان الامر بيد الله تعالي ثم ماكل من اسرع في طريقه متهور ومجنون
فالكثير الكثير يحول الوصول الى عمله وخاصه العسكرين ثم المدنيين وهناك الكثير من الحالات تفرض عليك السرعه والله اعلم

بنت ابوها 19
31-03-2009, 01:05 AM
مره سمعت القرضاوي في التلفزيون وكان يتحدث عن الحوادث

والي قاله انه الي يموت بحادث استهتار يعتبر منتحر


خاطري اعرف شلون يرضون ع نفسهم يمتون منتحرين :weeping:

المنتحر ماتزوجز عليه الرحمه ولا العزا
وييتحاسب يوم الدين بكامل الذل والاهانه


ياناس ارحمووو عمركم والله حرام :weeping:

فلفل حار
31-03-2009, 01:19 AM
ترا يمكن تصير حوادث لناس ويتوفون وهم مب قاصدين ....... احسنوا النيه بارك الله فيكم:(

جاجاسم ...... عورت قلبي بالموضوع ....... ذكرتني في ناس وايد ومنهم صديقي واعز ناسي ........ الله يرحمه ويرحم جميع موتى المسلمين

بنت ابوها 19
31-03-2009, 01:54 AM
ترا يمكن تصير حوادث لناس ويتوفون وهم مب قاصدين ....... احسنوا النيه بارك الله فيكم:(

جاجاسم ...... عورت قلبي بالموضوع ....... ذكرتني في ناس وايد ومنهم صديقي واعز ناسي ........ الله يرحمه ويرحم جميع موتى المسلمين

رب العالمين اعلم
اذا كان مسرع بالعماله
ولا اذا مب قاصد


يعني بكل لحالات الي يبي الانتحار بيسرع
لكن مو واحد يمشي بالشارع بيدعم واحد ثاني بنقول اثنينهم انتحار

لاطبعا
الي سبب الحادث وكان سبب الحادث استهتار هذا الي طلقو عليه منتحر
لكن المتاثر ماله دخل كلش



والله تعالى اعلم طبعا ..

غناتي1
31-03-2009, 06:24 AM
لا حول ولا قوة الا بالله

اللهم انك غني عن عذابهم 00 فتجاوز عنهم

الله يحفظ لنا ولكم ولأمة محمد عيالنا 00 ويهديهم 00 ويبارك لنا فيه

(( اللهم اهدي اولادي 00 وثبت قلوبهم على دينكم 00 واجعلهم قرة عيني وعين والدتهم ))

اللهم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين

بابا الضحية
31-03-2009, 06:41 AM
الله يهدي الجميع

بوسعد82
31-03-2009, 10:31 AM
الله يهدي الشباب إن شاء الله

التـسـعـة
31-03-2009, 11:13 AM
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

_بوشهاب_
31-03-2009, 11:17 AM
مب احنا نقرر اذا انتحار ولا لا الله اعلم بالنوايا والله يرحمهم برحمته
تقبل مرووري