jajassim
02-04-2009, 07:15 AM
محمد العقيدي: الشرق
يرى العديد من الشباب ان التغيير في سيارته واضافة أدوات الزينة عليها شيء أساسي ويزيد من جمالها حيث يشعرون بانها تتميز عن السيارات الاخرى، وهم يحرصون على ان تكون سياراتهم اجمل وافضل من سيارات اصدقائهم وتوجد بينهم منافسة كبيرة في ذلك وقد يصرف البعض منهم اموالا طائلة لزينتها ويقومون بالسفر الى خارج الدولة لشراء ماتحتاج اليه سياراتهم وهو غير متوافر في دولة قطر، ولفت انتباهي اثناء قيامي بالذهاب الى محلات الزينة وجود بعض الفتيات يقمن بتزيين سياراتهن مما يعني ان المسألة ليست مقتصرة على الشباب.
في البداية يقول سلطان عبدالله: نحن نأتي إلى محلات الزينة وخصوصا في هذه الاوقات من كل سنة لتغير المناخ وبدء الحر الشديد الذي تشهده الدولة وخصوصا اننا اقتربنا من فصل الصيف والرطوبة ويعاني الكثيرون من الشباب في الصيف من الرطوبة وأشعة الشمس الحارة مما يجعلهم يقومون بتركيب المخفي على سياراتهم وخصوصا الشباب الذين يعملون في المناطق البعيدة والمخفي على السيارات يعطي راحة تامة للشباب اثناء القيادة ومواجهة الشمس الحارة جدا كما يوجد العديد من الشباب لديهم امراض جلدية والاطباء يمنعونهم من التعرض للشمس، وقال ايضا: نقوم بتركيب المخفي لعدة أسباب والاساسي منها اننا نرى انه يضيف للسيار منظرا رائعا ويزيدها جمالا وتوجد انواع كثيرة منه، اما الشباب فهم يحرصون على تركيب أفضله وتوجد ايضا درجات في الألوان ومن الشباب من يقوم بتركيب الاسود والعسلي والازرق ويحرصون على ان يكون مشابها للون السيارة.
وقال عبدالله: عندما لا يكون على السيارة "مخفي" فاننا نشعر بان السيارة مكشوفة ولا نأخذ راحتنا بها وخصوصا عندما تكون تلك السيارات مخصصة للعائلات.
واضاف: توجد انواع كثيرة من أدوات الزينة يقوم الشباب بتركيبها على سياراتهم الشخصية ومنها علبة توضع داخل السيارة تنتشر منها روائح جميلة اثناء تشغيل المكيف او تحريك السيارة كما يوجد العديد من الشباب يقومون بوضع الشعارات الخاصة بالأندية والدول على سياراتهم، كما نركب العديد من ادوات الزينة وخصوصا في المناسبات الدولية التي تقام في دولة قطر كل سنة.
وفي ذات السياق يقول زايد السليطي: يوجد العديد من السيارات تأتي من وكالاتها وتنقصها اشياء كثيرة ونحن نقوم بشرائها على حسابنا الخاص من محلات الزينة وإضافتها لها ومن اهمها الكشافات ويقوم بعض الشباب ايضا بتركيب الجاعد "نوع من الصوف" على كراسي السيارة من الداخل واثناء الجلوس عليها نشعر بالراحة وهي تعطي السيارة منظرا وتوجد انواع كثيرة من الجاعد في دولة قطر ولكن اسعارها غالية جدا ونحن نقوم بتركيب بعض الأنواع المختلفة منها كما يوجد بعض السيارات لا نضيف إليها شيئا ولانها تأتي من شركاتها مزودة بما تحتاج إليه.
وأضاف السليطي: نحن نقوم باستبدال العديد من قطع السيارات ونحرص على ان تكون سياراتنا لافتة للنظر واجمل من السيارات الأخرى، وذلك بالاضافة عليها كل ما ينقصها ونقوم بتركيب الرنجات على سياراتنا حيث تختلف اذواق الشباب بتركيب النوع الذي يعجبهم على سياراتهم ويعتبرونه بانه الشيء الاساسي في السيارة ويحتاج الى التبديل كل فترة كما يوجد بعض الشباب يحبون التغيير بسياراتهم وهم يحرصون اسبوعيا على تبديل او اضافة الزينة عليها وكما نعلم ان جميع الشباب يوجدون عند محلات الزينة ويأخدون آراء بعضهم في التغيير.
من جانبه يقول فراس أحمد: ان الزينة الخارجية والداخلية للسيارة تدل على شخصية صاحبها وانا اهتم كثيرا بسيارتي حيث اقوم بزينتها والاهتمام بنظافتها واهتم كثيرا بها واذهب الى محلات الزينة لتركيب مكبرات الصوت وذلك لتزويد صوت المسجل الدي يعتبر الأساسي للفت الانتباه والانظار للسيارة وصاحبها ونقوم ايضا بإضافة انوار الزنن الرائعة التي تكشف الطريق باكمله امامنا واثناء دخولنا في الطرقات الضيقة وغير المعبدة.
وقال احمد: انا اصرف على زينة سيارتي في الشهر الواحد مبالغ طائلة. اما اسعار ادوات الزينة في دولة قطر فهي غالية جدا ولكن كما نسمع بانها في الدول المجاورة رخيصة ونرى بذلك استغلالا للمواطن والمقيم، حيث يقوم بعض الشباب بالسفر للدول الاخرى لزينة سياراتهم وذلك لرخص ادوات الزينة بها والمصاريف التي يضعونها على زينة سياراتهم بدولة قطر يستطيعون بها تزيين سيارتين او ثلاث بالدول المجاورة ونحن لا خيار لدينا الآن الا ان نقوم بتزيين السيارات بالاسعار التي تختلف بغلائها من محل لآخر وانا افكر الآن بالذهاب الى الدول الاخرى لتزيين سيارتي بكل ما تحتاج اليه.
واضاف: نحن الآن نقوم بتوصية الشباب اثناء سفرهم للخارج بان يجلبوا لنا بعض ادوات الزينة التي لا تتوافر بالدولة وان توافرت فهي غالية الثمن وهي بالدول الاخرى رخيصة ولا تستحق كل ذلك السعر بمحلات الزينة بدولة قطر.
ومن جهة اخرى يقول خالد الحداد: العديد من ادوات الزينة التي نرغب في تركيبها ليست متوافرة في الدولة ويوجد احتكار ملموس في السعر والضمان من قبل التجار في ادوات الزينة وخاصة الأجهزه الالكترونية ومعداتها التي عليها اقبال كبير من قبل الشباب وان تعطل شيء من تلك الادوات فلا نستطيع اصلاحها عند نفس المحل الدي اشتريناها منه.
واضاف الحداد: كل شاب يطمح للاحسن ونلاحظ وجود تحد بين الشباب وخصوصا عندما يرون سيارات أصدقائهم مزينة ومركبا بها دي في دي وتلفيزيون فهم يسعون لتركيب الافضل والمميز .
وقال ايضا: نحن نحرص على تركيب القطع الاصلية وخصوصا في الاجهزة الالكترونية وذلك لعمرها الافتراضي الطويل والمعترف به. والمشكلة الوحيدة التي تواجهني ويعاني منها الشباب انهم لا يستطيعون التمييز بين القطع الاصلية والتجارية وهي متقاربة جدا بالاسعار ونحن نرى الآن ان العديد من الشباب يقومون بصرف اموال كبيرة على شاشات الدي في دي وغيرها حيث يصل سعرها الى 4000 ريال قطري.
يرى العديد من الشباب ان التغيير في سيارته واضافة أدوات الزينة عليها شيء أساسي ويزيد من جمالها حيث يشعرون بانها تتميز عن السيارات الاخرى، وهم يحرصون على ان تكون سياراتهم اجمل وافضل من سيارات اصدقائهم وتوجد بينهم منافسة كبيرة في ذلك وقد يصرف البعض منهم اموالا طائلة لزينتها ويقومون بالسفر الى خارج الدولة لشراء ماتحتاج اليه سياراتهم وهو غير متوافر في دولة قطر، ولفت انتباهي اثناء قيامي بالذهاب الى محلات الزينة وجود بعض الفتيات يقمن بتزيين سياراتهن مما يعني ان المسألة ليست مقتصرة على الشباب.
في البداية يقول سلطان عبدالله: نحن نأتي إلى محلات الزينة وخصوصا في هذه الاوقات من كل سنة لتغير المناخ وبدء الحر الشديد الذي تشهده الدولة وخصوصا اننا اقتربنا من فصل الصيف والرطوبة ويعاني الكثيرون من الشباب في الصيف من الرطوبة وأشعة الشمس الحارة مما يجعلهم يقومون بتركيب المخفي على سياراتهم وخصوصا الشباب الذين يعملون في المناطق البعيدة والمخفي على السيارات يعطي راحة تامة للشباب اثناء القيادة ومواجهة الشمس الحارة جدا كما يوجد العديد من الشباب لديهم امراض جلدية والاطباء يمنعونهم من التعرض للشمس، وقال ايضا: نقوم بتركيب المخفي لعدة أسباب والاساسي منها اننا نرى انه يضيف للسيار منظرا رائعا ويزيدها جمالا وتوجد انواع كثيرة منه، اما الشباب فهم يحرصون على تركيب أفضله وتوجد ايضا درجات في الألوان ومن الشباب من يقوم بتركيب الاسود والعسلي والازرق ويحرصون على ان يكون مشابها للون السيارة.
وقال عبدالله: عندما لا يكون على السيارة "مخفي" فاننا نشعر بان السيارة مكشوفة ولا نأخذ راحتنا بها وخصوصا عندما تكون تلك السيارات مخصصة للعائلات.
واضاف: توجد انواع كثيرة من أدوات الزينة يقوم الشباب بتركيبها على سياراتهم الشخصية ومنها علبة توضع داخل السيارة تنتشر منها روائح جميلة اثناء تشغيل المكيف او تحريك السيارة كما يوجد العديد من الشباب يقومون بوضع الشعارات الخاصة بالأندية والدول على سياراتهم، كما نركب العديد من ادوات الزينة وخصوصا في المناسبات الدولية التي تقام في دولة قطر كل سنة.
وفي ذات السياق يقول زايد السليطي: يوجد العديد من السيارات تأتي من وكالاتها وتنقصها اشياء كثيرة ونحن نقوم بشرائها على حسابنا الخاص من محلات الزينة وإضافتها لها ومن اهمها الكشافات ويقوم بعض الشباب ايضا بتركيب الجاعد "نوع من الصوف" على كراسي السيارة من الداخل واثناء الجلوس عليها نشعر بالراحة وهي تعطي السيارة منظرا وتوجد انواع كثيرة من الجاعد في دولة قطر ولكن اسعارها غالية جدا ونحن نقوم بتركيب بعض الأنواع المختلفة منها كما يوجد بعض السيارات لا نضيف إليها شيئا ولانها تأتي من شركاتها مزودة بما تحتاج إليه.
وأضاف السليطي: نحن نقوم باستبدال العديد من قطع السيارات ونحرص على ان تكون سياراتنا لافتة للنظر واجمل من السيارات الأخرى، وذلك بالاضافة عليها كل ما ينقصها ونقوم بتركيب الرنجات على سياراتنا حيث تختلف اذواق الشباب بتركيب النوع الذي يعجبهم على سياراتهم ويعتبرونه بانه الشيء الاساسي في السيارة ويحتاج الى التبديل كل فترة كما يوجد بعض الشباب يحبون التغيير بسياراتهم وهم يحرصون اسبوعيا على تبديل او اضافة الزينة عليها وكما نعلم ان جميع الشباب يوجدون عند محلات الزينة ويأخدون آراء بعضهم في التغيير.
من جانبه يقول فراس أحمد: ان الزينة الخارجية والداخلية للسيارة تدل على شخصية صاحبها وانا اهتم كثيرا بسيارتي حيث اقوم بزينتها والاهتمام بنظافتها واهتم كثيرا بها واذهب الى محلات الزينة لتركيب مكبرات الصوت وذلك لتزويد صوت المسجل الدي يعتبر الأساسي للفت الانتباه والانظار للسيارة وصاحبها ونقوم ايضا بإضافة انوار الزنن الرائعة التي تكشف الطريق باكمله امامنا واثناء دخولنا في الطرقات الضيقة وغير المعبدة.
وقال احمد: انا اصرف على زينة سيارتي في الشهر الواحد مبالغ طائلة. اما اسعار ادوات الزينة في دولة قطر فهي غالية جدا ولكن كما نسمع بانها في الدول المجاورة رخيصة ونرى بذلك استغلالا للمواطن والمقيم، حيث يقوم بعض الشباب بالسفر للدول الاخرى لزينة سياراتهم وذلك لرخص ادوات الزينة بها والمصاريف التي يضعونها على زينة سياراتهم بدولة قطر يستطيعون بها تزيين سيارتين او ثلاث بالدول المجاورة ونحن لا خيار لدينا الآن الا ان نقوم بتزيين السيارات بالاسعار التي تختلف بغلائها من محل لآخر وانا افكر الآن بالذهاب الى الدول الاخرى لتزيين سيارتي بكل ما تحتاج اليه.
واضاف: نحن الآن نقوم بتوصية الشباب اثناء سفرهم للخارج بان يجلبوا لنا بعض ادوات الزينة التي لا تتوافر بالدولة وان توافرت فهي غالية الثمن وهي بالدول الاخرى رخيصة ولا تستحق كل ذلك السعر بمحلات الزينة بدولة قطر.
ومن جهة اخرى يقول خالد الحداد: العديد من ادوات الزينة التي نرغب في تركيبها ليست متوافرة في الدولة ويوجد احتكار ملموس في السعر والضمان من قبل التجار في ادوات الزينة وخاصة الأجهزه الالكترونية ومعداتها التي عليها اقبال كبير من قبل الشباب وان تعطل شيء من تلك الادوات فلا نستطيع اصلاحها عند نفس المحل الدي اشتريناها منه.
واضاف الحداد: كل شاب يطمح للاحسن ونلاحظ وجود تحد بين الشباب وخصوصا عندما يرون سيارات أصدقائهم مزينة ومركبا بها دي في دي وتلفيزيون فهم يسعون لتركيب الافضل والمميز .
وقال ايضا: نحن نحرص على تركيب القطع الاصلية وخصوصا في الاجهزة الالكترونية وذلك لعمرها الافتراضي الطويل والمعترف به. والمشكلة الوحيدة التي تواجهني ويعاني منها الشباب انهم لا يستطيعون التمييز بين القطع الاصلية والتجارية وهي متقاربة جدا بالاسعار ونحن نرى الآن ان العديد من الشباب يقومون بصرف اموال كبيرة على شاشات الدي في دي وغيرها حيث يصل سعرها الى 4000 ريال قطري.