الوعب
02-04-2009, 07:37 AM
الشرق القطرية 02/04/2009
عقد مجلس إدارة شركة الدار لأعمال الصرافة اجتماعه الأول لعام 2009 بالمقر الرئيسي للشركة برئاسة السيد عبد العزيز الأنصاري رئيس مجلس الإدارة وحضور السادة أعضاء المجلس حيث تم اعتماد ميزانية عام 2008 والموافقة على رفع توصية للجمعية العمومية بتوزيع أرباح على المساهمين بنسبة 5 % من رأس المال المدفوع ودعوة الجمعية العمومية للانعقاد يوم 26 أبريل بفندق الإنتركونتيننتال في تمام الساعة السادسة مساءً. كما اعتمد المجلس الهيكل التنظيمي للشركة مع العمل على سد العجز في بعض الوظائف بالتعيينات الجديدة على ألا يتجاوز ذلك التكاليف عن ما هو عليه في عام 2008.
وبخصوص إدراج الشركة أو الاندماج مع شركة قائمة في البورصة فقد أقر الحاضرون الاستمرار على الوضع الحالي لحين انتهاء السنة المالية 2009م. أما بالنسبة لتوسعات الشركة فقد وافق المجلس على إرسال طلب إلى المصرف المركزى لفتح ثلاثة فروع أخرى في كل من منطقة الوكرة وراس لفان الصناعية والسوق الحرة بمطار الدوحة الدولي مع دراسة التوسع في فروع جديدة في المستقبل وكذلك استئجار موقع آخر أكبر مساحة لفرع الغرافة وتوسيع فرع النصر هذا إلى جانب الموافقة على إتمام المفاوضات على شراء أو الدخول كمستثمرين في شركات صرافة عاملة في الدولة.
وعلى صعيد الاتفاقيات الخارجية وافق المجلس على اعتماد البنك الفلبيني (rcbc) وبنك التسليف التعاوني الزراعي اليمني ضمن شبكة المراسلين وكذلك الموافقة على العرض المقدم من الشركاء العمانيين على بيع حصة الدار لهم أو شراء جميع حصصهم وإدارتها بالكامل من قبل الدار.
هذا بالاضافة إلى الموافقة على البدء في عملية استيراد وتصدير العملات والاتصال بالشركات العاملة في الدولة لتكوين قائمة كبيرة من العملاء لعمليات الاستيراد والتصدير.
وتجدر الإشارة إلى أن شركة الدار لأعمال الصرافة والتي تأسست عام 2006م برأس مال 100 مليون ريال قطري استطاعت خلال هذه الفترة أن تكون من الشركات الرائدة في هذا المجال حيث أصبح لديها تسعة فروع منتشرة في أكثر المناطق حيوية بالدولة وكلها تتمتع بأحدث الوسائل التكنولوجية وأكفأ العناصر البشرية من ذوي الخبرة بالإضافة الى شبكة المراسلين المنتشرة في جميع أنحاء العالم الأمر الذي يجعلها توفر كافة الخدمات المصرفية من بيع وشراء للعملات وخدمات تحويل الأموال وهو ما يسمى بنظام من الباب إلى الباب والخدمات البريدية والتحويل الفوري للأموال من خلال ويسترن يوينيون وكذلك نظام التحويل البرقي من مصرف لآخر وهي الطريقة الأسرع لتلقي الأموال في الحساب المصرفي كما توفر الشركة خدمة كبار العملاء بتقديم خدمات مميزة لهم من خلال تقوية العلاقة بهم بالمقر الرئيسي.
عقد مجلس إدارة شركة الدار لأعمال الصرافة اجتماعه الأول لعام 2009 بالمقر الرئيسي للشركة برئاسة السيد عبد العزيز الأنصاري رئيس مجلس الإدارة وحضور السادة أعضاء المجلس حيث تم اعتماد ميزانية عام 2008 والموافقة على رفع توصية للجمعية العمومية بتوزيع أرباح على المساهمين بنسبة 5 % من رأس المال المدفوع ودعوة الجمعية العمومية للانعقاد يوم 26 أبريل بفندق الإنتركونتيننتال في تمام الساعة السادسة مساءً. كما اعتمد المجلس الهيكل التنظيمي للشركة مع العمل على سد العجز في بعض الوظائف بالتعيينات الجديدة على ألا يتجاوز ذلك التكاليف عن ما هو عليه في عام 2008.
وبخصوص إدراج الشركة أو الاندماج مع شركة قائمة في البورصة فقد أقر الحاضرون الاستمرار على الوضع الحالي لحين انتهاء السنة المالية 2009م. أما بالنسبة لتوسعات الشركة فقد وافق المجلس على إرسال طلب إلى المصرف المركزى لفتح ثلاثة فروع أخرى في كل من منطقة الوكرة وراس لفان الصناعية والسوق الحرة بمطار الدوحة الدولي مع دراسة التوسع في فروع جديدة في المستقبل وكذلك استئجار موقع آخر أكبر مساحة لفرع الغرافة وتوسيع فرع النصر هذا إلى جانب الموافقة على إتمام المفاوضات على شراء أو الدخول كمستثمرين في شركات صرافة عاملة في الدولة.
وعلى صعيد الاتفاقيات الخارجية وافق المجلس على اعتماد البنك الفلبيني (rcbc) وبنك التسليف التعاوني الزراعي اليمني ضمن شبكة المراسلين وكذلك الموافقة على العرض المقدم من الشركاء العمانيين على بيع حصة الدار لهم أو شراء جميع حصصهم وإدارتها بالكامل من قبل الدار.
هذا بالاضافة إلى الموافقة على البدء في عملية استيراد وتصدير العملات والاتصال بالشركات العاملة في الدولة لتكوين قائمة كبيرة من العملاء لعمليات الاستيراد والتصدير.
وتجدر الإشارة إلى أن شركة الدار لأعمال الصرافة والتي تأسست عام 2006م برأس مال 100 مليون ريال قطري استطاعت خلال هذه الفترة أن تكون من الشركات الرائدة في هذا المجال حيث أصبح لديها تسعة فروع منتشرة في أكثر المناطق حيوية بالدولة وكلها تتمتع بأحدث الوسائل التكنولوجية وأكفأ العناصر البشرية من ذوي الخبرة بالإضافة الى شبكة المراسلين المنتشرة في جميع أنحاء العالم الأمر الذي يجعلها توفر كافة الخدمات المصرفية من بيع وشراء للعملات وخدمات تحويل الأموال وهو ما يسمى بنظام من الباب إلى الباب والخدمات البريدية والتحويل الفوري للأموال من خلال ويسترن يوينيون وكذلك نظام التحويل البرقي من مصرف لآخر وهي الطريقة الأسرع لتلقي الأموال في الحساب المصرفي كما توفر الشركة خدمة كبار العملاء بتقديم خدمات مميزة لهم من خلال تقوية العلاقة بهم بالمقر الرئيسي.