Love143
31-12-2005, 12:18 AM
يمر بعدة مراحل من «الإشاعات» وتوزيع الأرباح.. والتذبذب والتصحيح
ميثم الشخص لـ «الوطن» عام 2006 لن يكون سيئاً ولكنه يتسم بالانتقائية.. على بعض الأسهم
كتب مبارك الشعلان:
قال المحلل المالي في الشركة الرباعية للوساطة المالية ميثم الشخص ان السوق يمر خلال النصف الأول من العام المقبل بعدة مراحل تبدأ بمرحلة الاشاعات التي تسبق اعلان الارباح والتوزيعات وتمر بعد ذلك بمرحلة توزيع الارباح وتنتهي بالانتقائية على بعض الاسهم.
وذكر في تصريح لـ «الوطن» ان المؤشرات الاولية لوضع السوق تعتمد على ارباح 2005 لتكون انطلاقة لتحديد وضع السوق والذي سيشهد تذبذباً في بعض مراحله ثم يعود الى حركات تصحيحية انخافاضا وصعوداً.
واوضح ان هناك عدة عوامل ستساهم في استقرار السوق في العام المقبل منها ارتفاع اسعار النفط.
ووضع الميزاينة العامة ومدى تحقيقها لفوائض مالية بالاضافة للانفاق الحكومي والمشروعات الحكومية التي ستساهم في ضخ اموال لمشاريع جديدة.
واعتبر الشخص ان مقارنة عام 2005 بالعام المقبل غير عادلة لأن العام الحالي كان استثنائياً بكل المقاييس لارتباطه بعدة عوامل ومؤشرات منها الارتفاع غير المسبوق لاسعار النفط وتحقيق الشركات لارباح قياسية وتوقيع عقود مليارية لبعض الشركات التي قادت السوق في بعض الفترات بالاضافة إلى الفوائض المالية للدولة وحجم التداولات التي تمت في السوق خلال العام الحالي.
وشدد على ان وضع السوق لن يكون سيئاً ولكن لا تجب مقارنته بـ 2005 من حيث حجم التعاملات وتحقيق الارباح التي كانت قياسية. وتوفرت لها عوامل ساعدت على انتعاش السوق.
ميثم الشخص لـ «الوطن» عام 2006 لن يكون سيئاً ولكنه يتسم بالانتقائية.. على بعض الأسهم
كتب مبارك الشعلان:
قال المحلل المالي في الشركة الرباعية للوساطة المالية ميثم الشخص ان السوق يمر خلال النصف الأول من العام المقبل بعدة مراحل تبدأ بمرحلة الاشاعات التي تسبق اعلان الارباح والتوزيعات وتمر بعد ذلك بمرحلة توزيع الارباح وتنتهي بالانتقائية على بعض الاسهم.
وذكر في تصريح لـ «الوطن» ان المؤشرات الاولية لوضع السوق تعتمد على ارباح 2005 لتكون انطلاقة لتحديد وضع السوق والذي سيشهد تذبذباً في بعض مراحله ثم يعود الى حركات تصحيحية انخافاضا وصعوداً.
واوضح ان هناك عدة عوامل ستساهم في استقرار السوق في العام المقبل منها ارتفاع اسعار النفط.
ووضع الميزاينة العامة ومدى تحقيقها لفوائض مالية بالاضافة للانفاق الحكومي والمشروعات الحكومية التي ستساهم في ضخ اموال لمشاريع جديدة.
واعتبر الشخص ان مقارنة عام 2005 بالعام المقبل غير عادلة لأن العام الحالي كان استثنائياً بكل المقاييس لارتباطه بعدة عوامل ومؤشرات منها الارتفاع غير المسبوق لاسعار النفط وتحقيق الشركات لارباح قياسية وتوقيع عقود مليارية لبعض الشركات التي قادت السوق في بعض الفترات بالاضافة إلى الفوائض المالية للدولة وحجم التداولات التي تمت في السوق خلال العام الحالي.
وشدد على ان وضع السوق لن يكون سيئاً ولكن لا تجب مقارنته بـ 2005 من حيث حجم التعاملات وتحقيق الارباح التي كانت قياسية. وتوفرت لها عوامل ساعدت على انتعاش السوق.