اول قضية لصحافية في البحرين يتبناها مركز الدوحة لحرية الاعلام

[um abdulla]

البحرين 04/06/2009 أخبار

صحافية تخشى السجن

يطالب مركز الدوحة لحرية الإعلام بإسقاط الدعاوى القضائية المرفوعة ضد الصحافية لميس ضيف العاملة في جريدة الوقت التي تخشى أن يحكم عليها بعقوبة بالسجن لنشرها سلسلة من خمس مقالات حول وضع المرأة القانوني في المملكة. لم يحدد تاريخ محاكمتها بعد.

ما هي التهم الموجهة إليكِ؟

اتهموني بالإساءة إلى القضاء وتحقير المحاكم بعدما ركزت على وضع السيدات في المحاكم الشرعية مع غياب قانون الأحوال الشخصية. استدعيت في الخامس من آذار/مارس 2009 للمثول في مكتب النائب العام بعد نشر الملف الصحافي الذي أطلقت عليه عنوان "العار الكبير" المؤلّف من خمس مقالات صدرت بين 22 و26 شباط/فبراير الماضي. لا أساس قانوني لكل التهم الموجّهة إليّ. فقد حاولت من خلال مقالاتي أن أطالب بتشريع قانون للأحوال الأسرية يضبط تجاوزات المحاكم والقضاة.

لمَ اخترتِ نشر هذه السلسلة من المقالات حول وضع المرأة القانوني في البحرين؟

لقد لامست أثناء عملي قضايا العديد من النساء التي انهارت حياتهن بسبب استخفاف بعض القضاة بحقوقهن. ولكن الضغط الإعلامي ساهم في إحراز الوضع بعض التقدّم. وبدأت النساء المضطهدات يلجأن إلى الصحافة للشكوى عن مشاكلهن. وويقع علينا كصحافيين واجب أن نسعى إلى الدفع بالقانون لحماية المرأة من التعسف والظلم. وفي الوقت نفسه، يحتاج الصحافيون إلى الدعم والحماية في سعيهم الى كشف حقائق تهم المجتمع وتزيح الستار عن الخفايا التي تهدر المال العام ويمكن أن تؤدي إلى ارتكاب جرائم مجهولة الهوية.

هل تعتبرين أنه بدرت منكِ تجاوزات حيال القضاء البحريني ؟

لم تبدر مني أي إساءة بل وضحت التجاوزات الموجودة في نظامنا القضائي، ولذلك فهذه ليست إهانة للسلطة القضائية. وأنا من حقي كصحافية أن أوضح الحقائق جميعها وفق المستندات والشهود. ويملي عليّ واجبي الصحافي أن أسلّط الضوء على الخلل في المؤسسات المجتمعية لإصلاح سير التقاضي. إن الذي يعنيني هو المبدأ وليس النيل من بعض الأشخاص أو المسؤولين. وأعتبر أن هذه القضية ما هي إلا مثال على غياب القانون في المحاكم. ولذلك، لا أتعجب من التجاوزات الكبيرة التي ما زالت تحدث خلف الكواليس، والدليل على ذلك أنه تم إقالة القاضي بمعنى أن جميع ما أتيت به هو من واقع صحيح. ولكن الحل ليس بإقالته فقط وإنما العمل على وضع نظام متكامل لعدم وقوع أي تجاوزات أخرى في المستقبل خدمة للمجتمع وأفراده.

ما هي أبرز المشاكل برأيك التي تواجه القضاء اليوم ؟

هناك مشكلات كثيرة ما زالت تنتظر النظر فيها من قبل القضاء: تباطؤات في إصدار الأحكام، والسكوت عن عدة قضايا، وغيرها. وأطالب من خلال كتاباتي أن يكون هناك إصلاح شامل لوضع القضاء، فلم أكتب نكاية في أحد بل مارست حقي في النقد والرقابة اللذين هما من صميم مهنتي بالرغم أن السلطات حاولت كبح جماح أطروحاتي.

هل ترين أن الحكم عليكِ من خلال قانون العقوبات يعدّ تجاهلاً صريحاً لقوانين النشر والمطبوعات؟

بلا شك. إن محاكمتي من خلال قانون العقوبات سابقة خطيرة وهذا غير مقبول مع وجود قانون للنشر والمطبوعات. فأنا كاتبة في الصحافة ولا يجوز أن أحاسب بصفتي المدنية لا المهنية، كما أن عدة زملاء من المهنة حوكموا من خلال قانون النشر فما الفرق الآن؟ لا يستطيع أحد أن ينكر الفساد والتجاوزات الموجودة في المحاكم لا سيما الشرعية التي لا يحكمها قانون ومحاكمتي لن تطمس الحقيقة، ولن تدفعني للتغاضي عنها .

http://www.dohacentre.org/AR/comm_lire.php?id=258

[um abdulla]

منقول
جريدة الوقت

ملف العار الكبير (4) .. لم يكن رفضاً.. بل تبعية..
لميس ضيف

لازالت ذكرى التظاهرة الضخمة التي حشد لها سماحة الشيخ عيسى قاسم ضد قانون الأحوال الشخصية في 2005 حية في الذاكرة وكأنها وقعت بالأمس.. ربما لأن معارضي القانون يذكرون بها - وبالعريضة التي قيل أن 150 ألف شخص وقعوا عليها- دائماً للدلالة على ديمقراطية خيارهم.. ويُغيب هؤلاء - عمداً - حقيقة أن من وقع ومن شارك بالمسيرة لم يفعل ذلك انصياعاً لقناعة ذاتية ولا لرفض منطقي لبند من بنود القانون أو لأصل إقراره؛ فما حرك الناس هو حراك العلماء وحراك العلماء فقط؛ ولا أدل على ذلك من الشعار الذي رفع في المسيرة ''معكم.. معكم.. يا علماء'' و ''لبيك يا شيخ عيسى قاسم''!!

لا داعي للإنكار أو تزييف حقيقة نعيها جميعاً.. عندما يصدر علماء من الوزن الثقيل أمثال السيد جواد الوداعي والشيخ عيسي قاسم والشيخ عبدالحسين الستري والسيد عبدالله الغريفي والشيخ محمد صالح الربيعي بياناً يقولون فيه بخطورة وأقتبس ''تحويل المادة المرجعية فيما يتعلق بمسائل الأحوال الشخصية من كونها أحكاما شرعية إلى قانون مقنن'' وعندما يلوح الشيخ عيسى قاسم بلبس الأكفان في حال تمرير قانون الأحوال الشخصية وعندما يصرح ''لو لم يخرج أحد ليتظاهر ضد هذا القانون لخرجت أنا وحدي) فماذا نتوقع من الجماهير التي توقره وتوقر أولئك العلماء وتأتمر بأمرهم بلا رجع ولا فصال؟!

أنتوقع منهم ''معاندة'' رغبة العلماء والمغامرة بإغضاب الله وولاة الأمر ومن أجل ماذا؟! من أجل قانون لا يمسهم ولا يقاسون ولا يسمعون عن ويلات غيابه إلا من خلال الصحافة المطعون في شرفها ونزاهتها والمتهمة بالتغريب والعلمانية من قبل كثير من ولاة الأمر!!

إن من وقع وسار في المسيرة ما فعل ذلك إلا مرضاةً للعلماء ولو غير هؤلاء العلماء موقفهم - اليوم- ومن دون أن يتغير في القانون بند واحد؛ فستسير ذات الجموع هاتفة للقانون..!! هؤلاء العلماء الذين نوقرهم ونجلهم ونعلم عنهم وطنيتهم وعدالتهم ولكن أيعني ذلك أنهم دائماً على حق..؟!

إن تغييب العقل النقدي والترهيب المستمر من مغبة مخالفة العلماء يجعل البعض يسارع بطرد هذه الفكرة بل ولعن قائلها ولكنها الحقيقة شئنا أم أبينا.
. ليس هناك اليوم معصوم بيننا وكل المواقف تحتمل الصواب والخطأ.. وهؤلاء العلماء - رغم تبحرهم في الدين- إلا أن أحكامهم على المواقف تخضع للصور التي ينقلها المقربون عما يجري في ساحات التقاضي، ولو علم هؤلاء العلماء بفداحة ما يدور من رخص للأعراض وامتهان لحقوق وكرامة النساء والأطفال لقدموا المنافع على المضار.. ولو علموا بحقيقة ما تدفعه النساء - يومياً - جراء غياب القانون لكان لهم -على ما أظن وآمل- موقف مغاير تماماً..

يبقى أن علينا أن نذكر، لندحض حجة المسيرة التي يذكرنا بها النواب للأبد؛ بالطريقة التي عُبئت فيها الباصات بنساء وعجائز كثيرات منهن لم يعرفن سوى أن العلماء يأمرنهن بالتظاهر!! ولضمان مشاركة هؤلاء في المسيرة، لجأت بعض المنظمات لنشر إشاعات من قبيل القول إن القانون الذي سيسن سيبيح للمرأة بأكثر من زوج، وسيعطي المرأة الحق لتزويج وتطليق نفسها دون قيد أو شرط.. وسيحرم تعدد الزوجات، وأنه سيساوى بين المرأة والرجل في الإرث، وسيعارض الشرع المقدس في بنوده وأحكامه، وأقاويل كثيرة كنا هناك ولم نستطع وقف سيولها!!

تلك الإشاعات جعلت النساء يشاركن في هتك حقوقهن وفقع أعينهن بأيديهن.. ولأن كثيراً منهن لم يكن قد ذقن طعم الهوان في المحاكم، انسقن وراء هذه المطالبات، فلما دارت الدوائر ودخلوا المحاكم لطموا الخد على ما جنوه في حق أنفسهن وأبنائهن!!

http://www.alwaqt.com/blog_art.php?baid=9772

[um abdulla]

ملف العار الكبير (3) ــ «هندوس» نحن أم «بونيان»
لميس ضيف


ما سعى، ونجح، فيه خصوم الأحوال الشخصية لحد بعيد؛ هو تصوير الصراع الدائر حول القانون على أنه صراع بين الدينيين واللادينيين.. بين من يذود عن الشرع المقدس وبين من يحاول طمس الهوية الدينية وتذويب الخصوصية المذهبية.. وهي دفوع لا تبور أبداً؛ ووسيلة لم تخفق يوماً في سحب الحوار من جادة المنطق لهوجاء العاطفة وهلاميتها.. لذا تلاحظون المعارضين - ككل من ينشد تغييب العقل وتغليب العاطفة - يتحصنون في النقاشات بتوزيع انتقادات عامة من دون تأطير أوجه اعتراض ملموسة على القانون أو البرهنة على ''معارضته للشرع'' بأمثلة من بنود القانون نفسه تثبت صحة الادعاءات!!

فكل ما يساق للتنفير من القانون تخمينات ورجم بالغيب.. وتخويف من أن البنود المستمدة قاطبة من الشرع - قد - تغير في المستقبل لأخرى لا تتوافق والشرع!! ولا ندري كيف لتلك الجماعات الإسلامية، التي امتلكت القوة لتعطيل القانون طوال هذه السنوات، أن تخشى استبداله ببنود وضعية في المستقبل.. فهل يفترض هؤلاء أننا سنصبح علمانيين في وقت لاحق من هذا القرن.. أم يتغافلون عن حقيقة أن المجتمعات الشرقية تتجه للأسلمة وليس العكس!!

علما أن كثيرا من أنصار القانون - ومحدثتكم منهم - يرفضون الصيغ المتعارضة مع الشرع لوجود إيمان راسخ بأن الإسلام أنصف المرأة وأن من خذلها هم بنو البشر؛ وبنو البشر فحسب!!

نقول: المعركة ليست بين حماة الدين وأعدائه.. فليسوا هم بالمسلمين ولسنا نحن - الدافعين باتجاه القانون - بهندوس ولا كاثوليك ولا بونيان.. نحن أيضاً مسلمون غيارى على الدين وليس لأحد كان أن ينزع عنا ذلك.. المعركة ببساطة معركة من يده في النار.. ومن يده في الماء.. معركة من يشعر بوطأة الوضع وإلحاحه.. مع من يعتقد بـ ''عدم وجود حاجة ماسة لكي يكون هناك سد في التشريع'' كما ورد - نصاً - في تصريح الوفاق.. علما أن كثيراً من المتدينين - بل والمشايخ - يستشعرون إجحاف الموقف ولكنهم لا يجاهرون بمواقفهم خوفاً من تسقيطهم وتستخيفهم وطعنهم في دينهم/ أو خوفاً من أكلاف هذا الموقف.

إن الهاجس الأساسي الذي يعتمر في صدور المعارضين، والتي يوارونها في خطاباتهم وبياناتهم ولكنها تشّع بصيغ مختلفة، هو أن يؤدي تقييد سلطات القضاة اليوم لمطالبات مستقبلية بقضاة منفتحين عوضاً عن أولئك الذين ''يعدون'' متشددين ومتصلبين. ليعقب ذلك المطالبة بمحاكم مدنية عوضاً عن الشرعية؛ ومن ثم المطالبة بقانون منفتح مدني عوضا عن الشرعي.. وكل تلك هواجس؛ ومنطق رجم بالغيب لو احتكمنا له في أمور حياتنا لما تقدمنا خطوة ولما اتخذنا قرارا!!

نستطيع أن نتهرب من المسؤولية وننحي باللائمة على القضاة.. ولكن الحقيقة أن القضاة ليسوا بملائكة ولا معصومين؛ وأغلبهم ليسوا بمجتهدين تركوا في بحر أجاج فأعمى ملح البحر أعينهم.. فكيف نلومهم إذا ما غلبتهم طبيعتهم البشرية وأغراهم وهج المال وضعف النساء ونحن نتركهم - هكذا - من دون دليل ولا رقابة ولا قيد ولا شرط ومن ثم نعجب لأمرهم إذا ما انحرفوا أو حادوا عن الصواب!!

أيمكن في الحياة إدارة مؤسسة من دون نظام؟ فما بالكم بساحات تقاضي، كل المغريات فيها موجودة وبلا ضوابط حاكمة!! أليس في ذلك تشجيع للقضاة على الفساد..؟!

عجبا من أمر من يطالب بسيادة القانون في كل شيء - ليل نهار - ثم يعود ويستكثره على النساء والأطفال!!http://www.alwaqt.com/blog_art.php?baid=9751

[um abdulla]

لي عودة لمقالات لميس ضيف المثيرة للجدل :rolleyes2:

[ROSE]

اخوي اسعاف ابتعد ارجوك عن المذاهب والسنة والشيعه في هالموضوع

والحكومه البحرينيه سنية مب شيعيه فرجاء مانبي تحوير الموضوع

[فراغ]

اول قضية لصحافية في البحرين يتبناها مركز الدوحة لحرية الاعلام
أنزين
وينه هذه المركز عن الأعلاميين القطريين الموقوفين عن الكتابه
شفيه ينظر برى (أوت)
ولا شغلته خارج الحدود يعني خيره لبرى(للخارج) أو به أحولال وما يشوف لي جنبه

[جابر العثرات]

أنزين
وينه هذه المركز عن الأعلاميين القطريين الموقوفين عن الكتابه
شفيه ينظر برى (أوت)
ولا شغلته خارج الحدود يعني خيره لبرى(للخارج) أو به أحولال وما يشوف لي جنبه


:nice::nice::nice:
يعني لمتى عين عذاري ،، وفي كل شي ،، لمتى ها قولو لي :telephone:

[فارس الكلمة]

من هي لميس ضيف ؟

http://www.aaramnews.com/uploads/lamiss13.jpg

صحافية بحرينية من مواليد 22/12/1976حاصلة على ماجستير في الإعلام والعلاقات العامة حول التشريعات الإعلامية وتأثيرها على سقف الحرية. أنهت دبلوم (دراسات عليا في الإعلام) في الجامعة الأهلية – البحرين. دبلوم دراسات عليا من جامعة القديس يوسف/ بيروت- لبنان وبكالوريوس إعلام وعلوم سياسية من جامعة الكويت بتقدير 3.43 نقطة من 4. عملت في صحف ومجلات بحرينية وخليجية عدة. عملت أستاذة غير متفرغة بقسم الإعلام والعلاقات العامة بجامعة البحرين. والآن هي أمينة سر جمعية الصحفيين البحرينية وعضو جمعية حقوق الإنسان البحرينية، وكاتبة عمود جريئة في صحيفة الأيام البحرينية ومراسلة في البحرين لمجلة اليقظة الكويتية.

[um abdulla]

أنزين
وينه هذه المركز عن الأعلاميين القطريين الموقوفين عن الكتابه
شفيه ينظر برى (أوت)
ولا شغلته خارج الحدود يعني خيره لبرى(للخارج) أو به أحولال وما يشوف لي جنبه

الحين اللي كتب نقدا عاديا لاوضاع اجتماعية عامة قيل عنه بانه يكتب ضد الوطن !! فكيف بمن يلجأ الى مركز الدوحة ويشكو حاله وش بيسمونه ؟؟ بطل قومي ؟
بالامكان ان يقال ان مركز الدوحة مؤسسة خاصة ( نفع عام او منظمة غير حكومية ) وتعبر عن رأي مستقل عن دولة قطر بالرغم من حصولها على التمويل الكامل من قطر فونديشن ورعاية سمو الشيخة بنت ناصر المسند للمركز وبالرغم من ان الشيخ حمد بن ثامر رئيس مجلس الادارة في المركز!
ولكن تغدو المسأئل حرجة اذا كانت القضايا التي يتبناها مركز الدوحة لمضطهدين او اعلاميين متضررين او حتى شاكين من دول مجاورة شقيقة !! اليوم البحرين وبكرة السعودية !!!

[فراغ]

لا بعد الصوره تستاهل من يدافع عنها

[hemoud123]

الله يعين
الجزيره من صوب والمركز من صوب

[سكرمر]

القــمع الاعلامي

[واحد 11]

وضع المركز مريب.... والدفاع عن قضايا ورفع الظلم عن صحافيين من دول اخرى وتحديدا مجاورة سيجعلنا في موقف محرج... وصعب..والآخرين ايضا يستطيعون ان يقولوا اننا لانملك حرية كبيرة في قطر فكيف تدافعون عن صحفيين اجانب...( حتما سيكون سؤال منطقي وبديهي )

[um abdulla]

وضع المركز مريب.... والدفاع عن قضايا ورفع الظلم عن صحافيين من دول اخرى وتحديدا مجاورة سيجعلنا في موقف محرج... وصعب..والآخرين ايضا يستطيعون ان يقولوا اننا لانملك حرية كبيرة في قطر فكيف تدافعون عن صحفيين اجانب...( حتما سيكون سؤال منطقي وبديهي )

:victory::victory::victory:

[صحفي قطري]

هلا ام عبدالله ,, اخبارج؟ علموج؟ يقولون ماجتكم زيادات ؟ صح هالكلام ؟ ويقال بعد انه خفضوا راتبج !!!:omen2:
عندي سؤال مهم : وين مركز الدوحة لحرية الإعلام من مايحدث في صحيفة الوطن القطرية ؟؟ حيث قام رئيس تحريرها بإنهاء خدمات مايزيد عن 5 صحفيين بعد اتهامهم بالعماله وان لهم اجنده خفيه !!! وين هالمركز عنهم؟ ولا بس شاطر يدافع عن الصحفيين الي في الخارج ؟
سؤال مهم ثاني : مريم الخاطر متفنشه ولا على رأس عملها؟

[um abdulla]

عندي سؤال مهم : وين مركز الدوحة لحرية الإعلام من مايحدث في صحيفة الوطن القطرية ؟؟ حيث قام رئيس تحريرها بإنهاء خدمات مايزيد عن 5 صحفيين بعد اتهامهم بالعماله وان لهم اجنده خفيه !!! وين هالمركز عنهم؟ ولا بس شاطر يدافع عن الصحفيين الي في الخارج ؟


سؤال مهم ثاني : مريم الخاطر متفنشه ولا على رأس عملها؟

هذه ظاهرة متفشية !!
الكتابة ضد الوطن:omg:
واختراق المؤسسات :secret:
والعمالة !! والاجندة الخفية !!:eek5:
اشدعوه من وين جايين رؤساء التحرير ؟ وما دورهم بالضبط ؟؟

[صحفي قطري]

هذه ظاهرة متفشية !!
الكتابة ضد الوطن:omg:
واختراق المؤسسات :secret:
والعمالة !! والاجندة الخفية !!:eek5:
اشدعوه من وين جايين رؤساء التحرير ؟ وما دورهم بالضبط ؟؟

رؤوساء التحرير هم حراس الوطن ضد حفنة من العملاء

[صحفي قطري]

طيب وين مريم الخاطر ؟؟؟؟؟؟؟؟

[um abdulla]

رؤوساء التحرير هم حراس الوطن ضد حفنة من العملاء

اليوم العملاء من العرب المقيمين
وبكرة الدور على اعداء الوطن من ...الداخل !!
لا تخالفني والا انت .... !!:secret:


طيب وين مريم الخاطر ؟؟؟؟؟؟؟؟

انت قصدك : وين نائب المدير العام في مركز الدوحة ؟؟
للحين ما بيّن !! :telephone:

[الموضوعي]

فيه صحفي قطري في نهاية التسعينات عقب ماكتب مقالة سحبوا جنسيته وسفروه اعتقد انه شمري ، خلنا نشوف شطارة مركز الدوحة لحرية الاعلام ويعيدون النظر في قضيته بدل مايتحشرون في العالم

[um abdulla]

فيه صحفي قطري في نهاية التسعينات عقب ماكتب مقالة سحبوا جنسيته وسفروه اعتقد انه شمري ، خلنا نشوف شطارة مركز الدوحة لحرية الاعلام ويعيدون النظر في قضيته بدل مايتحشرون في العالم

يا ترى
من يكون اول قضية قطرية يتابعها المركز ؟(طب وتخير يا مينار )

بس لا يكون من اعضاء المنتدى !! منتدى الاسهم صاير سكين في الخواصر !!:secret:

[um abdulla]

مركز الدوحة لحرية الإعلام .. الأقربون أولى بالمعروف
| تاريخ النشر:الخميس ,16 أكتوبر 2008

الشرق

جابر الحرمي

كنا نأمل أن يتحول الاجتماع الأول لمجلسي إدارة وحكماء مركز الدوحة لحرية الاعلام الى تظاهرة اعلامية على هامش الاجتماع، يدعى لها مختلف فعاليات المؤسسات الإعلامية، طالما كان هناك حضور اجنبي في المؤتمر الصحفي الذي اعقب الاجتماع.
للأسف الشديد لم تتم دعوة مسؤولي وسائل الاعلام القطرية ـ المسموعة منها والمرئية والمقروءة ـ لحضور هذا الحدث، الذي كان من الممكن استثماره بصورة اكثر ايجابية في جعله لقاء مفتوحا يتسم بكثير من الشفافية في طرح قضايا الإعلام، محليا وخارجيا، وعدم الاكتفاء بدعوة مراسلي وسائل الاعلام الخارجية ومندوبي الصحف المحلية لتغطية المؤتمر الصحفي الموسع.
كان الأولى بمركز الدوحة لحرية الاعلام ان ينظر الى " الأقربين فهم أولى بالمعروف "، ويتواصل معهم، ويغتنم اي فرصة لتعزيز عرى العلاقة، والإسهام في عمل المركز، الذي يتطلع الاعلاميون في قطر قبل غيرهم الى ان يكون منارة اعلامية بحق .
مسؤولو قطاعات الإعلام " غيبت " عن حدث اعلامي مهم، ولا اعتقد ان مركز قطر لحرية الاعلام هو معني فقط بكل الاعلاميين في العالم باستثناء مؤسسات الاعلام القطرية، التي تأسس هذا المركز في مجتمعها، وبين ظهرانيها .
حضور رؤساء تحرير الصحف المحلية ومسؤولي قطاعات الاعلام الاخرى كان سيعطي هذا الحدث زخما اكبر، وسيثري النقاشات الجانبية، واللقاء المفتوح الذي عقدته عدة شخصيات في مؤتمر عام، إضافة إلى أن هذا الحضور سيقدم وسائل الاعلام القطرية على انها الاكثر حرصا على نجاح دور مركز الدوحة لحرية الإعلام، بدلا من الاستغراب من غياب هؤلاء المسؤولين في هذا اللقاء الاعلامي .
لا نريد ان تكون هناك فجوة بين المركز من جهة وبين مختلف وسائل الاعلام المحلية، فمن المهم ان يكون هناك تواصل ولقاءات ونقاشات جدية فيما بين الطرفين، وهذا سينعكس ايجابا على عمل الجانبين، وبالتالي من المهم ايجاد صيغة تكاملية بدلا من مجرد السماع بهذا المركز دون ان تكون هناك علاقة تواصل وتبادل للآراء، فمؤسساتنا الإعلامية هي الأخرى بحاجة إلى تقييم وتطوير، شأنها في ذلك شأن مختلف وسائل الاعلام.
عدم توجيه الدعوة للقائمين على وسائل الاعلام المحلية لحضور حدث الامس يعد تقصيرا واضحا، وتهميشا لوسائل الاعلام المحلية، المسموعة منها والمرئية والمقروءة.

جابر الحرمي
Jaber.alharmi@gmail.com


:omg:

اللي يقرأ عنوان المقالة يروح عقله بعييييييييييييييد

اتاري الحرمي يقصد من كامل المقالة : ليش ما دعيت الى حضور الاجتماع الأول لمجلسي إدارة وحكماء مركز الدوحة لحرية الاعلام ؟؟

الغريب والعجيب بل .........والمريب ان اخبار المركز مش موجودة بالصحف القطرية ؟ ليش ؟؟
يبون دعوة والا زمرانين ؟؟

الاقربون اولى بالمعروف !! وش معناها بالعربي الفصيح يا..... الشرق

[um abdulla]

احتجاجا علي انتهاك حرية الصحافة وتقييد الصحفيين

مركز "الدوحة لحرية الإعلام" يهدد بوقف أعماله في قطر

في سابقة هي الأولى من نوعها، في منطقة الخليج العربي، وأمام حشد صحفي غير مسبوق في العاصمة القطرية، وجه روبير مينار مدير عام مركز الدوحة لحرية الاعلام، انتقادات شديدة اللهجة لدولة قطر، على ما أسماه غياب حرية الصحافة هناك.

وقال مينار في مؤتمر صحفي، اليوم الاثنين، إن حرية الصحافة في قطر وفي الدول العربية الأخرى "غير محترمة".

واستعرض مينار في المؤتمر، التقرير السنوي الأول الذي ينشره المركز، وعنوانه "حرية الإعلام في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا".

ووجه التقرير انتقادات حادة للدول العربية التي وصفها بأنها تعمل وفق "تشريعات رجعية قامعة للحريات"، وانتقد ما أسماه "الدعاوى المتكررة" في مصر والجزائر واليمن ، و"الغرامات الفادحة للصحفيين" في الكويت والمغرب.

وقال مينار متحدثا عن قطر إن "السلطات لا تعطينا الصلاحيات اللازمة حتى نقوم بعملنا على النحو المطلوب، وهناك دول عربية كثيرة تحظر إقامة نقابات خاصة بالصحفيين ومن بينها قطر".

وأضاف "من غير الوارد استمرار عمل المركز هنا، مادام لا يوجد قانون للصحافة، ولا يعمل الصحفيون في حرية، وما لم توقع قطر على الميثاق الدولي، الذي يضمن الحقوق الصحفية والحقوق المدنية والاقتصادية".
وانتقد مينار ما أسماه "قيام المؤسسات الصحفية باحتفاظها بجوازات الصحفيين بحوزتها، مما يعني تقييدا دائما على الحرية الصحفية"، وقال إن هذه الإدارات القمعية ينبغي أن تتخلى عن هذا الإجراء، داعيا إلى منح الصحفيين في قطر الحق في تشكيل نقاباتهم.

وهدد مينار بأنه المركز سيوقف عمله في الدوحة، ما لم تجري قطر تغييرات دستورية، تسمح للصحفيين بتشكيل نقاباتهم وتشكيلاتهم، وحدد مينار شهر مايو القادم موعدا لتنفيذ خطوة المركز القادمة.
وحول ما تعرض له وفد المركز في غزة، قال مينار إن "السلطات في مصر وإسرائيل تضامنتا لمنع دخول وفد المركز الذي حمل البدلات الواقية من الرصاص والأقلام والأوراق لزملائهم من الصحفيين في غزة".

وأوضح أن المسئولين في مصر قالوا لهم "إنكم قادمون من قطر، ونحن لا نحب دولة قطر"، مشيرا إلى أن وفد المركز سيتوجه قريبا إلى غزة في محاولة لانشاء مركز للصحافة، حيث دمرت حماس المركز الذي كان موجودا لأنه كان تابعا لفتح.

وكان الناشط الفرنسي في مجال الدفاع عن الحريات الصحفية روبير مينار، أطلق في منتصف أكتوبر 2008 "مركز الدوحة لحرية الاعلام" الذي حدد اهدافه بالعمل على حماية الصحفيين في كافة انحاء العالم وخاصة الدول العربية.

وكان مينار يرأس منظمة "مراسلون بلا حدود"، قبل أن يستقيل من المنصب ليتفرغ لرئاسة مركز الدوحة، الذي بدأ أعماله بموجب مرسوم أصدره أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، في سبتمبر 2007، وتشرف الشيخة موزة بنت ناصر المسند حرم أمير قطر على المركز.

ويتكون مجلسا الإدارة والحكماء "المشرفين على المركز"، من 20 عضوا جميعهم من كبار الساسة والمفكرين من القارات الخمس، من بينهم رئيس الحكومة الفرنسية السابق دومينيك دو فيلبان والكاتب البرازيلي باولو كويلو والوزير البرتغالي السابق جوزي لويس ارنو والصحفي الامريكي ايثان برونر ووزير الخارجية الاسباني ميجيل موراتينوس، ومن الشخصيات العربية المشاركة في المجلسين الوزير السابق اللبناني غسان سلامة والمفكر السوري برهان غليون والناشر الكويتي جاسم بودي.

ويترأس مجلس ادارة المركز الشيخ حمد بن ثامر رئيس مجلس إدارة شبكة الجزيرة، بينما يرأس مجلس الحكماء حمد عبد العزيز الكواري وزير الثقافة القطري

http://www.alssiyasi.com/?browser=view&EgyxpID=17717


تهديد مينار يبلغ اجله في الثالث من مايو القادم !!!

قال مينار لن يحتفل المركز باليوم العالمي للصحافة في قطر ما دامت قطر لم تتخذ خطوات
للانضمام الى اتفاقية دولية لحماية الصحافة
ولم تعزم على تشكيل تنظيم مهني للصحفيين(جمعية )
ولا اصدرت قانون للاعلام بدلا من القانون (الرجعي) الحالي


في الثالث من مايو سوف تتصدر الاخبار كل الصحف والمواقع الا الصحف القطرية طبعا

يمكن لان مينار نسى يطرش بطاقات دعوة !! :secret: