المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : العراق.. تخفيف الحكم على الصحفي منتظر الزيدي إلى سنة واحدة



بن يوسف الثقفي
07-04-2009, 10:19 PM
لكونه شاباً في مقتبل العمر ولم يرتكب جريمة سابقاً



أعلن محامي الدفاع عن الصحفي منتظر الزيدي الذي رشق الرئيس الامريكي السابق جورج بوش بحذائه، الثلاثاء 7-4-2009 صدور قرار من محكمة التمييز العراقية بتخفيف الحكم بحق الزيدي من 3 أعوام الى عام واحد.

وقال المحامي ضياء السعدي رئيس فريق محامي الدفاع عن الزيدي إن "محكمة التمييز قررت تخفيف الحكم بالسجن (بحق الزيدي) من 3 سنوات الى سنة واحدة".

وأوضح أن "القرار صدر بناء على طلب الطعن الذي قدمه فريق الدفاع عن الزيدي، استناداً الى البواعث الوطنية وراء فعله"، إضافة "لكونه شاباً في مقتبل العمر ولم يرتكب أي جريمة سابقاً".


وقد أصدرت المحكمة الجنائية المركزية في 12 مارس/أذار الماضي حكماً بسجن الزيدي 3 سنوات إثر إدانته بتهمة "الاعتداء على رئيس دولة أجنبية خلال زيارة رسمية".

وكان الزيدي وقف فجأة في 14 ديسمبر/كانون الاول في مؤتمر صحفي كان يعقده الرئيس الاميركي السابق مع رئيس الوزراء نوري المالكي، وألقى بحذائه في وجه بوش صائحاً "هذه قبلة الوداع يا كلب"، دون ان يصيبه.

والزيدي (30 عاماً) يعمل مراسلاً لقناة "البغدادية" الفضائية التي تبث من القاهرة.

وتجنب بوش الحذاء فيما سيطر صحفيون عراقيون على منتظر الزيدي لحين وصول الاستخبارات العراقية والأمريكية.

hemoud123
07-04-2009, 10:27 PM
اكيد سيتم الافراج عنه قريبا

Bo jassim
07-04-2009, 10:34 PM
على طريقة الزيدي.. صحفي يرشق وزير الداخلية الهندي بحذاء
لثلاثاء 11 ربيع الثاني 1430هـ - 07 أبريل 2009م

لشعوره بالغضب من إجابة الوزير حول مقتل عشرات السيخ
http://images.alarabiya.net/large_48509_70116.jpg

نيودلهي - وكالات

رشق صحفيٌ من السيخ وزير الداخلية الهندي بالانيابان تشيدامبارام بـ"فردة حذائه"، خلال مؤتمر صحفي الثلاثاء 7-4-2009، بعد أن شعر بغضب إزاء إجابة الوزير عن سؤال حول أعمال شغب حدثت عام 1984 وأسفرت عن مقتل العشرات من السيخ.

وأعادت هذه الواقعة إلى الأذهان حادثة الصحفي العراقي منتظر الزيدي الذي اكتسب شهرةً عالمية بعدما رشق بزوجي حذائه الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش خلال مؤتمر صحفي ببغداد في 14 ديسمبر الماضي.

وتكرر السيناريو مرةً أخرى حيث نجح وزير الداخلية الهندي في الانحناء سريعًا ليتجنب حذاء الصحفي. وقال تشيدامبارام مبتسمًا لرجال الأمن: "اقتادوه بعيدًا.. الأمر لا يستحق".

واصطحبت الشرطة الصحفي جارنيل سينغ الذي يعمل لمصلحة صحيفة "داينيك جاجران" اليومية إلى مركز شرطة محلي.

وكان سينغ دخل في مشادةٍ قصيرة مع تشيدامبارام حول الظروف التي أدت إلى إصدار مكتب التحقيق المركزي قرارًا بعدم تورط الوزير السابق جاجديش تيتلر في أعمال الشغب.

وتهيمن حالةٌ من الغضب على السيخ الذين يعتقدون أن الحكومة الائتلافية التي يقودها حزب المؤتمر مارست ضغوطًا على مكتب التحقيق ليقوم بتبرئة تيتلر.

وكان أكثر من 3000 شخص من السيخ قتلوا في أحداث شغب قام بها موالون لحزب المؤتمر عقب اغتيال رئيسة الوزراء آنذاك أنديرا غاندي برصاص حراسها الشخصيين الذين ينتمون للسيخ في 31 أكتوبر/ تشرين أول 1984.

وهذا هو أحدث حادث لإلقاء الأحذية كوسيلةٍ على الاحتجاج على زعماء سياسيين بعد إلقاء حذاء على الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش وعلى رئيس الوزراء الصيني وين جيا باو.

المصدر: العربية : http://www.alarabiya.net/articles/2009/04/07/70116.html
* لمشاهدة فيديو متعلق بالموضوع ادخل على الرابط التالي:
http://video.alarabiya.net/ShowClip.aspx?ClipID=2009.04.07.15.05.13.347

اذا عرف السبب بطل العجب
ربما توجهت الانظار الى الهند الان
ولذالك تم التخفيف خوفا من الاحتجاج

Bu Rashid
07-04-2009, 10:40 PM
يستاهل الافراج ...
ويستاهل بوش الحذاء ...

بن يوسف الثقفي
08-04-2009, 12:36 PM
يستاهل الافراج ...
ويستاهل بوش الحذاء ...


اي والله انك صدق

بن يوسف الثقفي
08-04-2009, 12:37 PM
اكيد سيتم الافراج عنه قريبا


ان شاء الله

بن يوسف الثقفي
08-04-2009, 12:39 PM
على طريقة الزيدي.. صحفي يرشق وزير الداخلية الهندي بحذاء
لثلاثاء 11 ربيع الثاني 1430هـ - 07 أبريل 2009م

لشعوره بالغضب من إجابة الوزير حول مقتل عشرات السيخ
http://images.alarabiya.net/large_48509_70116.jpg

نيودلهي - وكالات

رشق صحفيٌ من السيخ وزير الداخلية الهندي بالانيابان تشيدامبارام بـ"فردة حذائه"، خلال مؤتمر صحفي الثلاثاء 7-4-2009، بعد أن شعر بغضب إزاء إجابة الوزير عن سؤال حول أعمال شغب حدثت عام 1984 وأسفرت عن مقتل العشرات من السيخ.

وأعادت هذه الواقعة إلى الأذهان حادثة الصحفي العراقي منتظر الزيدي الذي اكتسب شهرةً عالمية بعدما رشق بزوجي حذائه الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش خلال مؤتمر صحفي ببغداد في 14 ديسمبر الماضي.

وتكرر السيناريو مرةً أخرى حيث نجح وزير الداخلية الهندي في الانحناء سريعًا ليتجنب حذاء الصحفي. وقال تشيدامبارام مبتسمًا لرجال الأمن: "اقتادوه بعيدًا.. الأمر لا يستحق".

واصطحبت الشرطة الصحفي جارنيل سينغ الذي يعمل لمصلحة صحيفة "داينيك جاجران" اليومية إلى مركز شرطة محلي.

وكان سينغ دخل في مشادةٍ قصيرة مع تشيدامبارام حول الظروف التي أدت إلى إصدار مكتب التحقيق المركزي قرارًا بعدم تورط الوزير السابق جاجديش تيتلر في أعمال الشغب.

وتهيمن حالةٌ من الغضب على السيخ الذين يعتقدون أن الحكومة الائتلافية التي يقودها حزب المؤتمر مارست ضغوطًا على مكتب التحقيق ليقوم بتبرئة تيتلر.

وكان أكثر من 3000 شخص من السيخ قتلوا في أحداث شغب قام بها موالون لحزب المؤتمر عقب اغتيال رئيسة الوزراء آنذاك أنديرا غاندي برصاص حراسها الشخصيين الذين ينتمون للسيخ في 31 أكتوبر/ تشرين أول 1984.

وهذا هو أحدث حادث لإلقاء الأحذية كوسيلةٍ على الاحتجاج على زعماء سياسيين بعد إلقاء حذاء على الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش وعلى رئيس الوزراء الصيني وين جيا باو.

المصدر: العربية : http://www.alarabiya.net/articles/2009/04/07/70116.html
* لمشاهدة فيديو متعلق بالموضوع ادخل على الرابط التالي:
http://video.alarabiya.net/ShowClip.aspx?ClipID=2009.04.07.15.05.13.347

اذا عرف السبب بطل العجب
ربما توجهت الانظار الى الهند الان
ولذالك تم التخفيف خوفا من الاحتجاج

يعني مب لكونه شاباً في مقتبل العمر :nice: