الفيلسـوف
08-04-2009, 06:35 PM
في موضوع سابق لاخونا بوراشد جزاه الله خير نقل عن حادث مؤلم وهو اغتصاب فتاة
في العاشرة من عمرها والاحداث من ها النوع اصبحت كثيرة لاتحصى - ويحدث كل هذا
طبعا من دون دراية الاهل احيانا واحيان اخرى تنتهي بفضيحة - وفي حال المجتمع والحكم
بيكون الذنب ذنب الاهل - لانهم اهملوا الابناء والبنات الصغار في السن مع السايق او
الدريول - والادهى من هذا - بأن هذا السايق هو من يوصل ام العيال - والبنات الكبار-
والاولاد - بمعنى اخر كالخدامة لديه كل اسرار البيت - ويعرف وقت استخدام الاسرار هذه
لصالحه - فهنا لا فرق بين ان يقوم السائق بتوصيل الام او ربة البيت والاخت - وبين الاطفال
فهي تندرج تحت الخلوة- واذا وضعنا الاسرار التي بحوزته - فأننا امام مغتصب - ومجرم -
مع سبق الاصرار - ومش يطلع لي واحد ويقول والله انا اثق بالسائق لانه قديم - او انا اكون
معاهم في الحل والترحال - ففي ها الحالة ايش دور السائق مادمت ملازمه طول الوقت
ومن يبعث الطفل ذات اربعة اعوام ويعتبر هذا المحرم - فهذا ايضا خطاء كبير - لمن لايفهم
معنى الخلوة ولا يعي بالدين -
ولاننسى بأننا نستخدم هولاء من غير عوائلهم وطبعا انسكنهم في ملحق - بريسيفر - ونحن
نعلم ماهو الريسيفر والى اين يأخذ الانسان الوحيد في غرفته - وهو يشاهد مايحلو له
من دون حسيب ولا رقيب -وبعدها الاخ يظهر وفي رأسة كل الامور التي تاتي تحت بند الشر-
وهنا لا نستثني السائقين الذين اخذوا من الدين ستارا - وايضا قصصهم وجرائمهم كثيرة
ومنتشرة -
( في سنة من السنوات وهي ليست بقريبه - كنت رايح سوق الطيور القديم
ادور عن طير مفقود كنت متابع الموضوع لعلي اجده في هذا السوق - وكان في
هندي متخصص في ها الامور وكنت قايلة عن المواصفات وقلتله لك بخشيش
محترم اذا قدرت اتحصلة او حد جابة وماقدرت تشتري اتصلي وانا باجييك
المهم مره وانا قاعد اتفحص واخذ واعطيه معاه شفنا من ابعيد قطري وقطرية
داخلين السوق الريال والحرمة كانوا بيض والولد الصغير الي وياهم كان اسمر
وماهقيت الا الهندي معلق ويقول ليش هاي بابا وماما ابيض والولد اسود
قلتله عادي على السلالة - تعرفون ايش كان ردة قال لا هذا ولد مال دريول
وكلوا قطري هذا الشكل - ومن بعدها ماشفنا بعض الا واحنا في المركز والاخ
القذر خذ مافي من الكفاية في الضرب بكل انواع المتاحة - والحمدالله انه اخونا الضابط
كمل ماقمت فيه واعطاه كف على رقبته وكف في وجهه وقال للهندي يا اتصل في كفيلك
خله يحضر - هذا نوع من انواعهم وتفكيرهم عن عوائلنا)
وياويلنا اذا السائق مسيحي او نصراني - ستجد كل ما لديه في الطفل كحركة الغفران
وفهم الطفل بأنهم على حق والمسلمون على الخطاء - وانهم ابناْ الله والخ الخ -
ستجد الطفل هنا يسأل وهو في حيرة - واحيانا السؤال ينزل عليك كالصاعقة !.
واذن اين الحل
انا لست من المؤيدين لسياقة المرأة للسيارة الا في حالات نادرة- ومنها نأخذ هذه الحالة
او سائقة كبيرة نوعا ماء في العمر مسلمة متدينة - وعدم اهتمام بشكلها الخارجي
اي تكون تحت المعقولة شكلياً حتى لا نخرج الى موضوع اخر
لو الام او الخادمة المذكورة اعلاء هي السائقة فهنا نضمن عدة اشياء سلامة الطفل
من اي تحرشات او تشويه لاي افكار و و وو
او الحل الاخر -- بأنك تقوم بعمل كل هذا بمفردك - مرافقتهم الى المدرسة -- واخذ
زوجتك الله لايهينك الى عملها او مشاويرها او المستشفى اواواو -
فتكون بها الطريقة صحيح اضعت بعض الساعات من وقتك لكنك حافظت بالمقابل
حياة وسمعة اهلك وارضيت رب العالمين - لانك منعت الخلوة واحد ابواب الزنا
بن نايفة
في العاشرة من عمرها والاحداث من ها النوع اصبحت كثيرة لاتحصى - ويحدث كل هذا
طبعا من دون دراية الاهل احيانا واحيان اخرى تنتهي بفضيحة - وفي حال المجتمع والحكم
بيكون الذنب ذنب الاهل - لانهم اهملوا الابناء والبنات الصغار في السن مع السايق او
الدريول - والادهى من هذا - بأن هذا السايق هو من يوصل ام العيال - والبنات الكبار-
والاولاد - بمعنى اخر كالخدامة لديه كل اسرار البيت - ويعرف وقت استخدام الاسرار هذه
لصالحه - فهنا لا فرق بين ان يقوم السائق بتوصيل الام او ربة البيت والاخت - وبين الاطفال
فهي تندرج تحت الخلوة- واذا وضعنا الاسرار التي بحوزته - فأننا امام مغتصب - ومجرم -
مع سبق الاصرار - ومش يطلع لي واحد ويقول والله انا اثق بالسائق لانه قديم - او انا اكون
معاهم في الحل والترحال - ففي ها الحالة ايش دور السائق مادمت ملازمه طول الوقت
ومن يبعث الطفل ذات اربعة اعوام ويعتبر هذا المحرم - فهذا ايضا خطاء كبير - لمن لايفهم
معنى الخلوة ولا يعي بالدين -
ولاننسى بأننا نستخدم هولاء من غير عوائلهم وطبعا انسكنهم في ملحق - بريسيفر - ونحن
نعلم ماهو الريسيفر والى اين يأخذ الانسان الوحيد في غرفته - وهو يشاهد مايحلو له
من دون حسيب ولا رقيب -وبعدها الاخ يظهر وفي رأسة كل الامور التي تاتي تحت بند الشر-
وهنا لا نستثني السائقين الذين اخذوا من الدين ستارا - وايضا قصصهم وجرائمهم كثيرة
ومنتشرة -
( في سنة من السنوات وهي ليست بقريبه - كنت رايح سوق الطيور القديم
ادور عن طير مفقود كنت متابع الموضوع لعلي اجده في هذا السوق - وكان في
هندي متخصص في ها الامور وكنت قايلة عن المواصفات وقلتله لك بخشيش
محترم اذا قدرت اتحصلة او حد جابة وماقدرت تشتري اتصلي وانا باجييك
المهم مره وانا قاعد اتفحص واخذ واعطيه معاه شفنا من ابعيد قطري وقطرية
داخلين السوق الريال والحرمة كانوا بيض والولد الصغير الي وياهم كان اسمر
وماهقيت الا الهندي معلق ويقول ليش هاي بابا وماما ابيض والولد اسود
قلتله عادي على السلالة - تعرفون ايش كان ردة قال لا هذا ولد مال دريول
وكلوا قطري هذا الشكل - ومن بعدها ماشفنا بعض الا واحنا في المركز والاخ
القذر خذ مافي من الكفاية في الضرب بكل انواع المتاحة - والحمدالله انه اخونا الضابط
كمل ماقمت فيه واعطاه كف على رقبته وكف في وجهه وقال للهندي يا اتصل في كفيلك
خله يحضر - هذا نوع من انواعهم وتفكيرهم عن عوائلنا)
وياويلنا اذا السائق مسيحي او نصراني - ستجد كل ما لديه في الطفل كحركة الغفران
وفهم الطفل بأنهم على حق والمسلمون على الخطاء - وانهم ابناْ الله والخ الخ -
ستجد الطفل هنا يسأل وهو في حيرة - واحيانا السؤال ينزل عليك كالصاعقة !.
واذن اين الحل
انا لست من المؤيدين لسياقة المرأة للسيارة الا في حالات نادرة- ومنها نأخذ هذه الحالة
او سائقة كبيرة نوعا ماء في العمر مسلمة متدينة - وعدم اهتمام بشكلها الخارجي
اي تكون تحت المعقولة شكلياً حتى لا نخرج الى موضوع اخر
لو الام او الخادمة المذكورة اعلاء هي السائقة فهنا نضمن عدة اشياء سلامة الطفل
من اي تحرشات او تشويه لاي افكار و و وو
او الحل الاخر -- بأنك تقوم بعمل كل هذا بمفردك - مرافقتهم الى المدرسة -- واخذ
زوجتك الله لايهينك الى عملها او مشاويرها او المستشفى اواواو -
فتكون بها الطريقة صحيح اضعت بعض الساعات من وقتك لكنك حافظت بالمقابل
حياة وسمعة اهلك وارضيت رب العالمين - لانك منعت الخلوة واحد ابواب الزنا
بن نايفة