ROSE
12-04-2009, 06:29 AM
مستثمرون بالإمارات اقتنصوا الفرصة وربحوا 100%
أظهر استطلاع للرأي أجرته (مباشر) في نهاية شهر يناير 2009 عبر موقعها الالكتروني أن 2, 28% من المشاركين في الاستطلاع من المستثمرين في سوقي دبي وأبوظبي الماليين يفضلون اقتناص الفرص الآن (قي يناير) بالشراء ثم البيع بعد فترة طويلة. وتحقق لهؤلاء ما أرادوا خلال الأسابيع الماضية حيث استطاعوا أن يحصدوا من جراء تلك الاستراتيجية أكثر من 100%.
وهؤلاء هم من استطاعوا أن يشتروا في أدنى نقطة بالمؤشر العام للأسواق الإماراتية بينما قرر 89, 24% من المشاركين الإماراتيين في الاستطلاع الاحتفاظ بمراكزهم الحالية لتعويض خسائرهم .
وأشار تقرير حديث لمركز (معلومات مباشر) إلى أن الأسواق الإماراتية وصلت في بداية الربع الأول من هذا العام لأدنى نقاط لها منذ عام 2004 فقد تراجع المؤشر العام لسوق دبي لأدنى نقطة له في الخامس من فبراير هذا العام حيث وصل إلى 93, 1427 نقطة فيما أغلق الأربعاء الماضي على مستوى 73, 1596 نقطة ليرتفع من أدنى نقطة له بنسبة تصل إلى أكثر من 11%. بينما وصل سوق أبو ظبي لأدنى نقطة له في الثاني والعشرين من شهر فبراير عند 64, 2130 نقطة وأغلق الأربعاء على مستوى 79, 2531 نقطة ليرتفع بذلك بنسبة تجاوزت الـ 18%. وبالرغم من هذا الارتفاع الطفيف بالمؤشرات الإماراتية فقد ارتفعت بعض الأسهم بنسب تفوق تلك الارتفاعات بكثير.
وأظهر تحليل أن الأسهم التي ارتفعت بنسبة تفوق 100% قد تصدرها سهم (ارابتك) والذي ارتفع بنسبة تصل إلى 42, 143% وتلاه سهم (طاقة) الذي ارتفع بنسبة تصل إلى 18, 118% .
أما الأسهم التي حصدت أكثر من 70% فهي سهم بنك الاتحاد الوطني والذي ارتفع بنسبة تصل إلى 77, 90% تلاه سهم (الواحة كابيتال) والذي ارتفع بنسبة تصل إلى 61, 86% وسهم سوق دبي المالي والذي ارتفع بنسبة تصل إلى 62, 76% ثم سهم بنك الشارقة والذي ارتفع بنسبة تصل إلى 21, 71% وسهم دبي الإسلامي الذي ارتفع بنسبة تصل إلى 86, 70% .
أما من اشترى في أدنى نقاط حققتها الأسهم خلال الأزمة فقد استطاع أن يحصد أضعاف تلك الأرقام، وقد تصدر الأسهم المرتفعة من أدنى نقطة لها سهم (أسماك) وارتفع من ادنى سعر له بنسبة 79, 343%، وارتفع أيضا سهم (طاقة) بنسبة 57, 128% وبنك الفجيرة بنسبة 48, 101% .
وعلى الجانب الآخر فقد كان أكثر الأسهم تراجعا سهم (أركان) والذي انخفض بنسبة 66, 46%، بينما انخفض سهم واحد فقط بسوق دبي وهو سهم (شعاع كابيتال) والذي انخفض بنسبة 41, 7% .
أظهر استطلاع للرأي أجرته (مباشر) في نهاية شهر يناير 2009 عبر موقعها الالكتروني أن 2, 28% من المشاركين في الاستطلاع من المستثمرين في سوقي دبي وأبوظبي الماليين يفضلون اقتناص الفرص الآن (قي يناير) بالشراء ثم البيع بعد فترة طويلة. وتحقق لهؤلاء ما أرادوا خلال الأسابيع الماضية حيث استطاعوا أن يحصدوا من جراء تلك الاستراتيجية أكثر من 100%.
وهؤلاء هم من استطاعوا أن يشتروا في أدنى نقطة بالمؤشر العام للأسواق الإماراتية بينما قرر 89, 24% من المشاركين الإماراتيين في الاستطلاع الاحتفاظ بمراكزهم الحالية لتعويض خسائرهم .
وأشار تقرير حديث لمركز (معلومات مباشر) إلى أن الأسواق الإماراتية وصلت في بداية الربع الأول من هذا العام لأدنى نقاط لها منذ عام 2004 فقد تراجع المؤشر العام لسوق دبي لأدنى نقطة له في الخامس من فبراير هذا العام حيث وصل إلى 93, 1427 نقطة فيما أغلق الأربعاء الماضي على مستوى 73, 1596 نقطة ليرتفع من أدنى نقطة له بنسبة تصل إلى أكثر من 11%. بينما وصل سوق أبو ظبي لأدنى نقطة له في الثاني والعشرين من شهر فبراير عند 64, 2130 نقطة وأغلق الأربعاء على مستوى 79, 2531 نقطة ليرتفع بذلك بنسبة تجاوزت الـ 18%. وبالرغم من هذا الارتفاع الطفيف بالمؤشرات الإماراتية فقد ارتفعت بعض الأسهم بنسب تفوق تلك الارتفاعات بكثير.
وأظهر تحليل أن الأسهم التي ارتفعت بنسبة تفوق 100% قد تصدرها سهم (ارابتك) والذي ارتفع بنسبة تصل إلى 42, 143% وتلاه سهم (طاقة) الذي ارتفع بنسبة تصل إلى 18, 118% .
أما الأسهم التي حصدت أكثر من 70% فهي سهم بنك الاتحاد الوطني والذي ارتفع بنسبة تصل إلى 77, 90% تلاه سهم (الواحة كابيتال) والذي ارتفع بنسبة تصل إلى 61, 86% وسهم سوق دبي المالي والذي ارتفع بنسبة تصل إلى 62, 76% ثم سهم بنك الشارقة والذي ارتفع بنسبة تصل إلى 21, 71% وسهم دبي الإسلامي الذي ارتفع بنسبة تصل إلى 86, 70% .
أما من اشترى في أدنى نقاط حققتها الأسهم خلال الأزمة فقد استطاع أن يحصد أضعاف تلك الأرقام، وقد تصدر الأسهم المرتفعة من أدنى نقطة لها سهم (أسماك) وارتفع من ادنى سعر له بنسبة 79, 343%، وارتفع أيضا سهم (طاقة) بنسبة 57, 128% وبنك الفجيرة بنسبة 48, 101% .
وعلى الجانب الآخر فقد كان أكثر الأسهم تراجعا سهم (أركان) والذي انخفض بنسبة 66, 46%، بينما انخفض سهم واحد فقط بسوق دبي وهو سهم (شعاع كابيتال) والذي انخفض بنسبة 41, 7% .