المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : هل ستبكي ؟؟؟



شارع الأصمخ
14-04-2009, 01:30 AM
بسم الله الرحمن الرحيم








O هـــــل ستبــــكي عنـــد موتــ مـــن جــــرحكـ يومــــاً مــــ ؟ ــا Oo.






كان هنا معك يوما ما .. بادلته المشاعر










ربما اعتبرته صديق !!


أو حبيب


أو حتى أخ !!
أمنته أسرارك .. شكوت له حزنك
وفجأة
وبلا مقدمات
يطعنك في ظهرك في لحظة عناقــ
فيرحل
إلى أين ؟؟
ليكمل طعنته .. ينثر أشواك جريمته على الآخرين
ليغرز بقلوبهم حقد تجاهك .. يشوه سمعتك عند من يحبوك
يبعد عنك أحبابك،، يبث رائحة أسرارك في كل مكان
ثم يختفي من حياتك
تاركا ورائه جرح عميـــــق ينزف !! ودرس لن يمحى من الذاكرة
ولربما زرع في قلبك .. دعوة لرد الجرح بجرح آخرأ والانتقام !!
أقسمت أنك لن تسامحه أبدا ولن تنسى !!






تمر السنون
لا لن يرجع ذلك الشخص
بل ياتيك أحدهم بخبر موته



كيف ستكون ردة فعلك؟؟؟؟



وهـــــل
- هذا الخبر ينسيك الماضي؟ << كيف وحاضرك هدمه ماضيك!!
- تتأثر لموته ولكن لا تبكي؟ << هل محتويات درسه كانت القساوة!!


- تغرق الديار دموعا على فرقاه؟؟ << هل هذا يعني أنك عدت لسذاجتك التي لقبت بها بعد طعنه لك !!


- تسامحه وتعفو عنه >>" كيف وانت فقدت بسببه الكثير " !!


أم تقول
مـــــــــات الشر !!






هي دعوة للمصارحة فلنفرض اننا عشنا مثل هذه اللحظة ونجيب!!





__________________
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°® »الشوق ذباح لمن لقى قلب خالي«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸ .•°

بنت^البحرين1
14-04-2009, 01:38 AM
بالتأكيد سأبكيها،، ومازلت الى اليوم اذكرها بالخير على الرغم من أن قلبي يحمل الكثير من خيبة الأمل والزعل عليها الا انني لم اخبر أحدا بما دار بيني وبينها وافترقنا، واكتفي بانها انشغلت بالزواج والانجاب وما الى ذلك فقط ..

سأبكيها وسأحزن لفراقها ولكني لن اتوه او افقد صوابي او يصيبني مكروه بسببها، مع الايام صار طاريها كاحد من المعارف ليس أكثر

وسأظل اتمنى لها طولة العمر والصحه والعافية


سلمت يداك أخي الكريم

شارع الأصمخ
14-04-2009, 02:30 AM
الله يسلمج اختي بنت البحرين على المرور

بنت ابوها 19
14-04-2009, 03:08 AM
بالأكيد راح ابكي

مدام كانت بينا عشره وصداقه
وراح احظر عزاها وراح اقوم بعزاها وكل شي
وحتى ببكي عليها
لانه مهما كان وصار هي كانت يوم من الايام عزيزه وغاليه
بغض النظر عن الي سوته فيني

شارع الأصمخ
14-04-2009, 03:10 AM
ثانكس على المرور ((بنت ابوها 19))