الفيلسـوف
22-04-2009, 04:19 PM
ابداء بقصة حصلت معاي شخصيا في احدى السنوات - كنت ماخذ الاهل الى المستشفى
وطبعاً الموضوع مثل مانتوا عارفين مطول معاهم - بموعد وراء موعد - وقتها زوجتي
تعرفت على الدكتورة المعالجة لها او المتابعة لموضوعها - وهي الدكتورة من احدى
الدول العربية المجاورة - ومثل مايقولون سوت حق زوجتي غسيل مخ - من النقاب و
هاجمت التمسك المسلمين بالحجاب والخلط والعمل - المهم باختصر لكم الموضوع
فطلبت من زوجتي - اني التقي فيها وارد عليها في وجودك - وحصل في احدى المرات
وهي طالعة تودع زوجتي عند البوابة - فتقدمت وعرفت نفسي وشكرتها - على اهتمامها
بزوجتي - ودخلت وياها في نقاش - مباشر عن الموضوع - ولاحظت من لبسها - من الي
يسمون نفسهم المتحررات - شعر يلمع من بعيد بلونه الذهبي - لبس الدكاترة لكن
لحد الكوع - قلتلها انتي في نظرك المتحجبة متخلفة والدين عندك عبارة عن قيود تقيد
الانسان - قالت طبعاً لما انت تجبر حد على شي بتسميه ايه - فقلتلها انتي عندك الحجاب
تخلف وكل مايستر جسد المراة هو تخلف او حرية شخصية - قلتلها لو راجعتي بداية الخلق
ودخول الشيطان وكشف السوئة الى ان بعث الرسول عليه الصلاة والسلام وشفتي
التدرج في ملبس الانسان من عاري - الى ثلاث قطع - قطعة للرجل يستر نفسه
وقطعتين للمرأة - وبعدها ستر كامل للرجل بلملابس الى نعرفها سواء كانت من الجلد
او قماش وكذلك المرأة الى زمن الرسول عليه الصلاة والسلام - وايات الحجاب والستر
والعفة وعدم الاختلاط والزنا و و و - اهني زوجتي تدخلت وقالت ترى الدكتورة مسيحية
فعلا كانت صدمة لي - لانه ماسئلت عن اسمها والعادة عن طريق الاسم نحدد نوع الديانة
لكن جيتلها عن طريق النبي عيسى عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام - وقلتلها حتى في
الديانة المسيحية تجدين كل ماذكرته - والا شوفي ملابس القسيسات - وعندي لك سؤال
اذا شفتي شخص مر عليك الحين وهو عريان بالكامل - ايش بتسمينه - تقدم ولا تخلف -
قالت ده تخلف - قلت طيب لما انسان ينولد وهو عريان وبتلبسينه بعدها تقدم ولا تخلف
قالت - تقدم قلتلها زين ومن خلق الانسان الى الان اي خلق شبه عريان - وبعدها كما ذكرتلك
غطى جسمه الى ان وصلنا الى عهد الاسلام والدين اكتمل - في حالة ذي اذا شفتي شخص
رد وتعرى اكيد بنسميه تخلف واذا غطى هذا الي انسميه تقدم - يعني فهمك للتقدم والتخلف
خاطئ - مع اعتذاري لعلمك - اظهار الشعر والسيقان سبب من اسباب الامراض السرطانية
وانتي دكتورة - يمكن ماتقرين الا الي يعجبك - لانك ماتبغين اتصدقين غير نفسك وبس
_________________________________________________
والموضوع واضح - حرب من ناحية وهجوم من ناحية اخرى ضد كل ماهو اخلاقي
والتخلف او التقدم - لديهم بمفهومهم - الخاطئ - ومثل ماشفنا وعرفنا الانسان يولد
عاريا - والتقدم ان يكون مستوراً - وهذا الذي يطلبه ديننا الحنيف - اما التعري وكشف
ما وراء الجدران هو التخلف الواضح في الامور - صحيح الغرب متقدم علينا علميا -
لكنه متخلف اخلاقياً بشكل كبير - وهذا هو اساس البلاء لديهم - وتمسك المرأة بقيمها
وتعاليم دينها وحجابها - شي يبغضهم - ومن هنا يتحركون - لانه المرأة اهم من الرجل
وضربها في اخلاقها يفسد كل شي في المجتمع - بعدها ما بنشوف اي جيل محترم - بل
جيل الجنس الثالث والبويات - الي قمنا انشوفه في الفترة الحالية - والمرأة معروف عنها
بتفكيرها العاطفي - واذا ترويج نفس هذه الافكار والاخبار - بالسرطان - حتى لو تمسكت
اكيد بتوسوس - وها الشي باب لدخول في التخلي عن العباية والحجاب - والا ليش ماقالوا
عن ملابس الرجل - كالثوب والغترة والفانيلة وغيره -
اتذكر في احدى رحلات القنص في باكستان مرينا على قرية وشفت تلوين القماش والطريقة
كانت بسيطة ومن غير اي كيماويات - عبارة عن جدر عود وماي حار وخلطة الوان وكمية
قماش ابيض يتم تغير لونه على حسب الطلب
لكن في الفترة الحالية اكثر القماش قادم من الصين والصينيون لهم سابقة في هذا الامور
منها السجادة المنقوشة بصورة الشيطان وكرمكم الله النعل المكتوبة عليها اسم الجلالة
والملابس الداخلية ايضا - والفرق بين الشيوعية وهي الصين - والراسمالية وهي الغرب
انه في اي شكوى الصينيون يتحركون ويسحبون ويعتذرون - عن الي بدر منهم لا خوفا على
مشاعر المسلمين - بل خوفا على سوقهم المعتمد من المسلمين من الكساد - لكن الغرب
يفرض ولا يعتذر ويتكابر - كما حصل في موضوع رسوم عن الرسول عليه الصلاة والسلام
والنهاية لاننا معتمدون عليهم كلياً - هذا الذي جعل منهم يتصرفون كما يريدون - ويطعموننا
ويلبسوننا كما يريدون
التقرير
المواد المسببة للسرطان في الأصباغ والمواد الكيميائية التي تستخدم لتثبيت اللون
كما اختبر كيف سيتم امتصاص الجسم للمواد الكيميائية ( تم الاختبار )
وجدنا البعض المواد الكيميائيةالثقيلة **** التي هي فوق الحد ، وخصوصا نوع الشيله ترتديه النساء المسنات ، التي لها ملمس قطني لين
ليس كل انواع الشيله والعبايا في السوق بها مواد مسرطنة
منظمة الصحة العالمية قد وضعت العديد من الأصباغ المستخدمة في صناعة **** مواد مسرطنة ، بما في ذلك أي أصباغ البنزيدين مع القاعدة ، بما المباشر الأزرق 6 ، المباشرة والمباشرة 38 الأسود براون 95 ، والتي تم حظرها في الولايات المتحدة والعالم الاتحاد الأوروبي
هذا بعض ما كان من التقرير السابق الي كان بالانجليزي
وحدث كشف على الموضوع ومتابعته من مختبر في دبي وعن جريدة جلف نيوز الامارتية
وقالت الدراسة التى أجراها مختبر دبى المركزى، إن العباءات التى تغطى بها المرأة الخليجية جسمها و"الشيلة" التى تغطى بها رأسها تحتوى على نسبة كبيرة من معادن ثقيلة مسببة للسرطان فى الأصباغ والمواد الكيميائية المستخدمة فى تثبيت الرسم على قماش هذا الزى.
ونقلت صحيفة جلف نيوز الإماراتية الصادرة باللغة الإنجليزية عن فنى فى المختبر قوله، إن فحص العينات العشوائية كشف عن وجود تلك المواد الخطيرة، خصوصاً فى الشيلات التى تستخدمها النساء المتقدمات فى السن والتى لها ملمس قطنى ناعم.
وأضاف فنى المختبر أن تلك المواد يمكن أن يمتصها الجسم تحت ظروف جوية معينة.
ومن المعلوم أن منظمة الصحة العالمية تعتبر أكثر من ألف من الأصباغ الاصطناعية المستخدمة فى صناعة الأقمشة، ومنها المحتوية على مادة Benzidin، مرتبطة بالإصابة بالسرطانات، وخصوصاً سرطان الخصية وسرطان المثانة وسرطان الدم (اللوكيميا). وقد فرضت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبى حظراً على استخدام هذه الأصباغ
هل نترك لبس العباءات ونقاطع منتجيها بحثا عن بدائل أخرى؟
أم نجبر من يفصل العباءات والشيل على إخضاع المواد المستخدمة في صنعها لفحوصات مخبرية في بلديات قد لا تتضمن مهامها فحص هذا النوع من المنتجات؟
واعتقد المطلوب هو كشف على هذه الاقمشة قبل وبعد دخولها وانتشار المرض مكلف
اكثر من جهاز كشف على القماش - وصحة المواطن اهم بكثير - وكلنا متاكدين بأن اذا
الموضوع صحيح فتحرك سلطات المعنية بيكون سريع وفعال
بن نايفة
وطبعاً الموضوع مثل مانتوا عارفين مطول معاهم - بموعد وراء موعد - وقتها زوجتي
تعرفت على الدكتورة المعالجة لها او المتابعة لموضوعها - وهي الدكتورة من احدى
الدول العربية المجاورة - ومثل مايقولون سوت حق زوجتي غسيل مخ - من النقاب و
هاجمت التمسك المسلمين بالحجاب والخلط والعمل - المهم باختصر لكم الموضوع
فطلبت من زوجتي - اني التقي فيها وارد عليها في وجودك - وحصل في احدى المرات
وهي طالعة تودع زوجتي عند البوابة - فتقدمت وعرفت نفسي وشكرتها - على اهتمامها
بزوجتي - ودخلت وياها في نقاش - مباشر عن الموضوع - ولاحظت من لبسها - من الي
يسمون نفسهم المتحررات - شعر يلمع من بعيد بلونه الذهبي - لبس الدكاترة لكن
لحد الكوع - قلتلها انتي في نظرك المتحجبة متخلفة والدين عندك عبارة عن قيود تقيد
الانسان - قالت طبعاً لما انت تجبر حد على شي بتسميه ايه - فقلتلها انتي عندك الحجاب
تخلف وكل مايستر جسد المراة هو تخلف او حرية شخصية - قلتلها لو راجعتي بداية الخلق
ودخول الشيطان وكشف السوئة الى ان بعث الرسول عليه الصلاة والسلام وشفتي
التدرج في ملبس الانسان من عاري - الى ثلاث قطع - قطعة للرجل يستر نفسه
وقطعتين للمرأة - وبعدها ستر كامل للرجل بلملابس الى نعرفها سواء كانت من الجلد
او قماش وكذلك المرأة الى زمن الرسول عليه الصلاة والسلام - وايات الحجاب والستر
والعفة وعدم الاختلاط والزنا و و و - اهني زوجتي تدخلت وقالت ترى الدكتورة مسيحية
فعلا كانت صدمة لي - لانه ماسئلت عن اسمها والعادة عن طريق الاسم نحدد نوع الديانة
لكن جيتلها عن طريق النبي عيسى عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام - وقلتلها حتى في
الديانة المسيحية تجدين كل ماذكرته - والا شوفي ملابس القسيسات - وعندي لك سؤال
اذا شفتي شخص مر عليك الحين وهو عريان بالكامل - ايش بتسمينه - تقدم ولا تخلف -
قالت ده تخلف - قلت طيب لما انسان ينولد وهو عريان وبتلبسينه بعدها تقدم ولا تخلف
قالت - تقدم قلتلها زين ومن خلق الانسان الى الان اي خلق شبه عريان - وبعدها كما ذكرتلك
غطى جسمه الى ان وصلنا الى عهد الاسلام والدين اكتمل - في حالة ذي اذا شفتي شخص
رد وتعرى اكيد بنسميه تخلف واذا غطى هذا الي انسميه تقدم - يعني فهمك للتقدم والتخلف
خاطئ - مع اعتذاري لعلمك - اظهار الشعر والسيقان سبب من اسباب الامراض السرطانية
وانتي دكتورة - يمكن ماتقرين الا الي يعجبك - لانك ماتبغين اتصدقين غير نفسك وبس
_________________________________________________
والموضوع واضح - حرب من ناحية وهجوم من ناحية اخرى ضد كل ماهو اخلاقي
والتخلف او التقدم - لديهم بمفهومهم - الخاطئ - ومثل ماشفنا وعرفنا الانسان يولد
عاريا - والتقدم ان يكون مستوراً - وهذا الذي يطلبه ديننا الحنيف - اما التعري وكشف
ما وراء الجدران هو التخلف الواضح في الامور - صحيح الغرب متقدم علينا علميا -
لكنه متخلف اخلاقياً بشكل كبير - وهذا هو اساس البلاء لديهم - وتمسك المرأة بقيمها
وتعاليم دينها وحجابها - شي يبغضهم - ومن هنا يتحركون - لانه المرأة اهم من الرجل
وضربها في اخلاقها يفسد كل شي في المجتمع - بعدها ما بنشوف اي جيل محترم - بل
جيل الجنس الثالث والبويات - الي قمنا انشوفه في الفترة الحالية - والمرأة معروف عنها
بتفكيرها العاطفي - واذا ترويج نفس هذه الافكار والاخبار - بالسرطان - حتى لو تمسكت
اكيد بتوسوس - وها الشي باب لدخول في التخلي عن العباية والحجاب - والا ليش ماقالوا
عن ملابس الرجل - كالثوب والغترة والفانيلة وغيره -
اتذكر في احدى رحلات القنص في باكستان مرينا على قرية وشفت تلوين القماش والطريقة
كانت بسيطة ومن غير اي كيماويات - عبارة عن جدر عود وماي حار وخلطة الوان وكمية
قماش ابيض يتم تغير لونه على حسب الطلب
لكن في الفترة الحالية اكثر القماش قادم من الصين والصينيون لهم سابقة في هذا الامور
منها السجادة المنقوشة بصورة الشيطان وكرمكم الله النعل المكتوبة عليها اسم الجلالة
والملابس الداخلية ايضا - والفرق بين الشيوعية وهي الصين - والراسمالية وهي الغرب
انه في اي شكوى الصينيون يتحركون ويسحبون ويعتذرون - عن الي بدر منهم لا خوفا على
مشاعر المسلمين - بل خوفا على سوقهم المعتمد من المسلمين من الكساد - لكن الغرب
يفرض ولا يعتذر ويتكابر - كما حصل في موضوع رسوم عن الرسول عليه الصلاة والسلام
والنهاية لاننا معتمدون عليهم كلياً - هذا الذي جعل منهم يتصرفون كما يريدون - ويطعموننا
ويلبسوننا كما يريدون
التقرير
المواد المسببة للسرطان في الأصباغ والمواد الكيميائية التي تستخدم لتثبيت اللون
كما اختبر كيف سيتم امتصاص الجسم للمواد الكيميائية ( تم الاختبار )
وجدنا البعض المواد الكيميائيةالثقيلة **** التي هي فوق الحد ، وخصوصا نوع الشيله ترتديه النساء المسنات ، التي لها ملمس قطني لين
ليس كل انواع الشيله والعبايا في السوق بها مواد مسرطنة
منظمة الصحة العالمية قد وضعت العديد من الأصباغ المستخدمة في صناعة **** مواد مسرطنة ، بما في ذلك أي أصباغ البنزيدين مع القاعدة ، بما المباشر الأزرق 6 ، المباشرة والمباشرة 38 الأسود براون 95 ، والتي تم حظرها في الولايات المتحدة والعالم الاتحاد الأوروبي
هذا بعض ما كان من التقرير السابق الي كان بالانجليزي
وحدث كشف على الموضوع ومتابعته من مختبر في دبي وعن جريدة جلف نيوز الامارتية
وقالت الدراسة التى أجراها مختبر دبى المركزى، إن العباءات التى تغطى بها المرأة الخليجية جسمها و"الشيلة" التى تغطى بها رأسها تحتوى على نسبة كبيرة من معادن ثقيلة مسببة للسرطان فى الأصباغ والمواد الكيميائية المستخدمة فى تثبيت الرسم على قماش هذا الزى.
ونقلت صحيفة جلف نيوز الإماراتية الصادرة باللغة الإنجليزية عن فنى فى المختبر قوله، إن فحص العينات العشوائية كشف عن وجود تلك المواد الخطيرة، خصوصاً فى الشيلات التى تستخدمها النساء المتقدمات فى السن والتى لها ملمس قطنى ناعم.
وأضاف فنى المختبر أن تلك المواد يمكن أن يمتصها الجسم تحت ظروف جوية معينة.
ومن المعلوم أن منظمة الصحة العالمية تعتبر أكثر من ألف من الأصباغ الاصطناعية المستخدمة فى صناعة الأقمشة، ومنها المحتوية على مادة Benzidin، مرتبطة بالإصابة بالسرطانات، وخصوصاً سرطان الخصية وسرطان المثانة وسرطان الدم (اللوكيميا). وقد فرضت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبى حظراً على استخدام هذه الأصباغ
هل نترك لبس العباءات ونقاطع منتجيها بحثا عن بدائل أخرى؟
أم نجبر من يفصل العباءات والشيل على إخضاع المواد المستخدمة في صنعها لفحوصات مخبرية في بلديات قد لا تتضمن مهامها فحص هذا النوع من المنتجات؟
واعتقد المطلوب هو كشف على هذه الاقمشة قبل وبعد دخولها وانتشار المرض مكلف
اكثر من جهاز كشف على القماش - وصحة المواطن اهم بكثير - وكلنا متاكدين بأن اذا
الموضوع صحيح فتحرك سلطات المعنية بيكون سريع وفعال
بن نايفة