مغروور قطر
23-04-2009, 09:03 AM
الراجحي" يستعد لعمليات اندماج وشراء مع تعافي اقتصاديات آسيا
الأقتصادية 23/04/2009
قال ليونج سي مينج، الذي يرأس عمليات الاستثمار التابعة لمصرف الراجحي في شرق آسيا، إن مصرف الراجحي السعودي يرى فرص استثمار في صفقات الاندماج والشراء في آسيا مع تعافي الشركات من أسوأ ركود اقتصادي في عشرات السنين.
والراجحي هو أكبر مصرف إسلامي في العالم حيث تبلغ أرصدته الإجمالية 44 مليار دولار وقيمته السوقية 26 مليار دولار وفقا لبيانات البنك.
وأنشأ في الآونة الأخيرة مكتبا إقليميا في ماليزيا للتقصي عما يرى أنه طلب متزايد على الصفقات التي تتم وفقا لأحكام الشريعة الاسلامية.
وقال ليونج "من زاوية صفقات الاندماج والشراء ... فهذه هي السوق الحقيقية. توجد عديد من الفرص لإعادة الهيكلة..."
وقال ليونج لـ "رويترز" في مقابلة "نحن شغوفون بشأن الفرص لأنها لا تأتي كل عشر سنوات."
ورغم أن معظم الاقتصادات التي تعتمد على التجارة في آسيا يتوقع أن تدخل مرحلة ركود هذا العام لأن زبائنها في الولايات المتحدة وأوروبا سيخفضون الإنفاق قال ليونج إن الراجحي مازال المؤسسة التي أمامها فرص تحقيق مكاسب للمنطقة.
وقال "إننا نعمل بشأن بضعة تفويضات محتملة. وفي الاشهر القليلة المقبلة إذا سارت الأمور على ما يرام فإننا سنتمكن من الاعلان عن شيء مثير."
وأضاف "في ماليزيا نبحث تفويضا محتملا والاثنين أو الثلاثة الآخرين حول المنطقة".
الأقتصادية 23/04/2009
قال ليونج سي مينج، الذي يرأس عمليات الاستثمار التابعة لمصرف الراجحي في شرق آسيا، إن مصرف الراجحي السعودي يرى فرص استثمار في صفقات الاندماج والشراء في آسيا مع تعافي الشركات من أسوأ ركود اقتصادي في عشرات السنين.
والراجحي هو أكبر مصرف إسلامي في العالم حيث تبلغ أرصدته الإجمالية 44 مليار دولار وقيمته السوقية 26 مليار دولار وفقا لبيانات البنك.
وأنشأ في الآونة الأخيرة مكتبا إقليميا في ماليزيا للتقصي عما يرى أنه طلب متزايد على الصفقات التي تتم وفقا لأحكام الشريعة الاسلامية.
وقال ليونج "من زاوية صفقات الاندماج والشراء ... فهذه هي السوق الحقيقية. توجد عديد من الفرص لإعادة الهيكلة..."
وقال ليونج لـ "رويترز" في مقابلة "نحن شغوفون بشأن الفرص لأنها لا تأتي كل عشر سنوات."
ورغم أن معظم الاقتصادات التي تعتمد على التجارة في آسيا يتوقع أن تدخل مرحلة ركود هذا العام لأن زبائنها في الولايات المتحدة وأوروبا سيخفضون الإنفاق قال ليونج إن الراجحي مازال المؤسسة التي أمامها فرص تحقيق مكاسب للمنطقة.
وقال "إننا نعمل بشأن بضعة تفويضات محتملة. وفي الاشهر القليلة المقبلة إذا سارت الأمور على ما يرام فإننا سنتمكن من الاعلان عن شيء مثير."
وأضاف "في ماليزيا نبحث تفويضا محتملا والاثنين أو الثلاثة الآخرين حول المنطقة".