خبير البورصه
27-04-2009, 06:07 PM
في لقاءه على cnbc عربية أوضح خالد ابراهيم السليطي -عضو مجلس الإدارة ورئيس مجموعة المتابعة ببنك بروة- أن البنك قد مر بعدة مراحل التأسيس ثم اختيار الأنظمة لتشغيل البنك مشيراً إلى أن سبب تأخر البنك في البدء بتقديم الخدمات المصرفية إلى أن إدارة البنك أمضت الكثير من الوقت في اختبار أنظمة التشغيل للتأكد من كفائتها، وسيبلغ رأس مال بنك بروة مليار ريال، أما عن رأس المال المدفوع في هذا الوقت فهو نصف هذا المبلغ.
وأكد السليطي أن البنك سيقوم بتقديم جميع الخدمات البنكية المتعارف عليها طبقاً للشريعة الإسلامية بالإضافة إلى خدمات إضافية ذات جودة عالية من حيث إصدار الشيكات والبطاقات الائتمانة وما إلى ذلك، وقد قامت الإدارة بشراء أنظمة متطورة لتدعم تقديم الخدمات البنكية بصورة أفضل من البنوك المنافسة.
وسوف يبدأ البنك بفرعه الرئيسي في الوقت الراهن بجزئين للرجال والنساء، أما عن التوسعات والفروع فهي تحت الدراسة من قبل مجلس الإدارة والذي سيحدد عدد الفروع التي ستُفتتح لاحقاً.
مشيراً إلى أن البنك سيقوم بأعمالة طبقاً للشريعة الإسلامية، فقد قامت الإدارة بعقد اتفاقية مع بيت المشورة للتدقيق الشرعي على جميع معاملات البنك، ويقوم بيت المشورة في الوقت الحالي بمراجعة عقود البنك بكافة أنواعها.
أما عن توقيت إطلاق البنك في ظل الأزمة فقد أكد السليطي أن البنك سيعمل ضمن توجيهات المصرف المركزي من حيث التسهيلات الائتمانية ونسب الاحتياطيات.
وأكد السليطي أن البنك سيقوم بتقديم جميع الخدمات البنكية المتعارف عليها طبقاً للشريعة الإسلامية بالإضافة إلى خدمات إضافية ذات جودة عالية من حيث إصدار الشيكات والبطاقات الائتمانة وما إلى ذلك، وقد قامت الإدارة بشراء أنظمة متطورة لتدعم تقديم الخدمات البنكية بصورة أفضل من البنوك المنافسة.
وسوف يبدأ البنك بفرعه الرئيسي في الوقت الراهن بجزئين للرجال والنساء، أما عن التوسعات والفروع فهي تحت الدراسة من قبل مجلس الإدارة والذي سيحدد عدد الفروع التي ستُفتتح لاحقاً.
مشيراً إلى أن البنك سيقوم بأعمالة طبقاً للشريعة الإسلامية، فقد قامت الإدارة بعقد اتفاقية مع بيت المشورة للتدقيق الشرعي على جميع معاملات البنك، ويقوم بيت المشورة في الوقت الحالي بمراجعة عقود البنك بكافة أنواعها.
أما عن توقيت إطلاق البنك في ظل الأزمة فقد أكد السليطي أن البنك سيعمل ضمن توجيهات المصرف المركزي من حيث التسهيلات الائتمانية ونسب الاحتياطيات.