Love143
05-01-2006, 12:30 AM
أشار إلى وجود حركة تصحيح للأسهم في الربع الثاني
وليد الرويح لـ«الوطن»: أرقام قياسية جديدة للبورصة في 2006 بفضل الاستقرار ونمو السيولة وعودة الاموال من الخارج
كتب جمال رمضان:
توقع نائب رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب في شركة بيت الاستثمار الخليجي وليد الرويح ان مؤشر السوق سيشهد تحسنا ونشاطا ملحوظا في نهاية العام الجاري 2006 .
واكد الرويح في تصريح خاص لـ «الوطن» ان وتيرة التداول في الفترة الحالية ستستمر على ما هي عليه انتظارا لنتائج الربع الرابع التي ستأتي جميعها محملة بأرباح قياسية مدعومة بعوامل دفع عديدة مثل الاستقرار السياسي والاقتصادي في الكويت ودول منطقة الخليج العربي.
واشار الرويح الى استمرار عوامل الدفع متمثلة في حجم السيولة الموجودة الناجمة عن ارباح العديد من الشركات وكذلك عودة اموال المستثمرين الكويتيين ومحافظهم من الاسواق الخارجية.
وقال ان كل هذه العوامل تؤكد استمرارية نجاح الشركات في تحقيق المزيد من الارباح وكذلك استمرار السوق في ادائه الجيد طوال العام الجاري.
وتوقع الرويح ان يمر مؤشر السوق بحركة تصحيحية في الربع الثاني ولكنها سرعان ما تنتهي مع بداية اعلانات الشركات لنتائجها في الربع الثاني والنصف الاول.
واوضح الرويح ان نهاية عام 2006 ستشهد نشاطا ملحوظا بعد وضوح الرؤيا كاملة امام المتداولين والمستثمرين مع التزام تطبيق المعايير المحاسبية الجديدة التي لن يكون لها تأثير كبير في الشركات المدرجة كون معظم ارباح هذه الشركات هي ارباح تشغيلية وليست معيارا.
وحول تطبيق الكويت والتزامها من الجانب المصرفي اتفاقية بازل 2 قال الرويح ان الكويت دائما سباقة باتباع المعايير والنظم الدولية والقطاع المصرفي الكويتي جيد ونشاطاته كبيرة ولن يؤثر فيها تطبيق المعايير والنظم الدولية سلبا.
واختتم الرويح تصريحه بان تطبيق بازل 2 في الكويت دون تطبيقها او بعد تأجيل العمل بها في دول كبرى مثل امريكا الى نهاية 2007 انما يؤكد حرص البنك المركزي على سمعة الكويت ومكانتها في عالم المصارف اقليميا وعالميا.
وليد الرويح لـ«الوطن»: أرقام قياسية جديدة للبورصة في 2006 بفضل الاستقرار ونمو السيولة وعودة الاموال من الخارج
كتب جمال رمضان:
توقع نائب رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب في شركة بيت الاستثمار الخليجي وليد الرويح ان مؤشر السوق سيشهد تحسنا ونشاطا ملحوظا في نهاية العام الجاري 2006 .
واكد الرويح في تصريح خاص لـ «الوطن» ان وتيرة التداول في الفترة الحالية ستستمر على ما هي عليه انتظارا لنتائج الربع الرابع التي ستأتي جميعها محملة بأرباح قياسية مدعومة بعوامل دفع عديدة مثل الاستقرار السياسي والاقتصادي في الكويت ودول منطقة الخليج العربي.
واشار الرويح الى استمرار عوامل الدفع متمثلة في حجم السيولة الموجودة الناجمة عن ارباح العديد من الشركات وكذلك عودة اموال المستثمرين الكويتيين ومحافظهم من الاسواق الخارجية.
وقال ان كل هذه العوامل تؤكد استمرارية نجاح الشركات في تحقيق المزيد من الارباح وكذلك استمرار السوق في ادائه الجيد طوال العام الجاري.
وتوقع الرويح ان يمر مؤشر السوق بحركة تصحيحية في الربع الثاني ولكنها سرعان ما تنتهي مع بداية اعلانات الشركات لنتائجها في الربع الثاني والنصف الاول.
واوضح الرويح ان نهاية عام 2006 ستشهد نشاطا ملحوظا بعد وضوح الرؤيا كاملة امام المتداولين والمستثمرين مع التزام تطبيق المعايير المحاسبية الجديدة التي لن يكون لها تأثير كبير في الشركات المدرجة كون معظم ارباح هذه الشركات هي ارباح تشغيلية وليست معيارا.
وحول تطبيق الكويت والتزامها من الجانب المصرفي اتفاقية بازل 2 قال الرويح ان الكويت دائما سباقة باتباع المعايير والنظم الدولية والقطاع المصرفي الكويتي جيد ونشاطاته كبيرة ولن يؤثر فيها تطبيق المعايير والنظم الدولية سلبا.
واختتم الرويح تصريحه بان تطبيق بازل 2 في الكويت دون تطبيقها او بعد تأجيل العمل بها في دول كبرى مثل امريكا الى نهاية 2007 انما يؤكد حرص البنك المركزي على سمعة الكويت ومكانتها في عالم المصارف اقليميا وعالميا.