الوعب
29-04-2009, 01:12 AM
إمام رائع يعجبك
كان أحد الأمراء يصلي المغرب خلف إمام يطيل في القراءة ، فنهره الأمير أمام الناس ، وقال له:
لا تقرأ في الركعة الواحدة إلا بآية واحده والا فصلناك من الامامه
فصلى بهم الامام العشاء،
وبعد أن قرأ الفاتحة قرأ قوله تعالى ( وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيلا ) ..
وبعد أن قرأ الفاتحة في الركعة الثانية قرأ قوله تعالى ( ربنا آتهم ضعفين من العذاب والعنهم لعناً كبيرا )
فقال له الأمير يا هذا: طول ما شئت واقرأ ما شئت, غير هاتين الآيتين!!
لكي تكون أسعد مما أنت عليه
فكر .. واشكر
إذا كان لديك بيت يؤويك، ومكان تنام فيه، وطعام في بيتك، ولباس على جسمك، فأنت أغنى من 75% من سكان العالم
45010
إذا كان لديك مال في جيبك، واستطعت أن توفر شيء منه لوقت الشدة فأنت واحد ممن يشكلون 8% من أغنياء العالم
45011
إذا كنت قد اصبحت في عافية هذا اليوم فأنت في نعمة عظيمة، فهناك مليون إنسان في العالم لن يستطيعوا أن يعيشوا لأكثر من أسبوع بسبب مرضهم
45012
إذا لم تتجرع خطر الحروب، ولم تذق طعم وحدة السجن، ولم تتعرض لروعة التعذيب فأنت أفضل من 500 مليون إنسان على سطح الأرض
45013
إذا كنت تصلي في المسجد دون خوف من التنكيل أو التعذيب أو الاعتقال أو الموت، فأنت في نعمة لا يعرفها ثلاثة مليارات من البشر
45014
إذا كان أبواك على قيد الحياة ويعيشان معاً غير مطلقين فأنت نادر في هذا الوجود
إذا كنت تبتسم وتشكر المولى عز وجل فأنت في نعمة، فكثيرون يستطيعون ذلك ولكن لا يفعلون
إذا وصلتك هذه الرسالة وقرأتها فأنت في نعمتين عظيمتين
أولاهما أن هناك من يفكر فيك
والثانية أنك أفضل من مليارين من البشر الذين لا يحسنون القراءة في هذه الدنيا.
أقول لك لكي تكون أسعد مما أنت عليه
احمد الله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وليكن لسانك رطباً بذكر الله، وكن كما قال المصطفى صلى الله عليه واله وسلم :
'لا تدعنّ بعد كل صلاة أن تقول: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك' صححه الألباني
ومن تمام الحمد أن تذكّر الآخرين بنعم الله عليهم، فالذكرى تنفع المؤمنين.
كان أحد الأمراء يصلي المغرب خلف إمام يطيل في القراءة ، فنهره الأمير أمام الناس ، وقال له:
لا تقرأ في الركعة الواحدة إلا بآية واحده والا فصلناك من الامامه
فصلى بهم الامام العشاء،
وبعد أن قرأ الفاتحة قرأ قوله تعالى ( وقالوا ربنا إنا أطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيلا ) ..
وبعد أن قرأ الفاتحة في الركعة الثانية قرأ قوله تعالى ( ربنا آتهم ضعفين من العذاب والعنهم لعناً كبيرا )
فقال له الأمير يا هذا: طول ما شئت واقرأ ما شئت, غير هاتين الآيتين!!
لكي تكون أسعد مما أنت عليه
فكر .. واشكر
إذا كان لديك بيت يؤويك، ومكان تنام فيه، وطعام في بيتك، ولباس على جسمك، فأنت أغنى من 75% من سكان العالم
45010
إذا كان لديك مال في جيبك، واستطعت أن توفر شيء منه لوقت الشدة فأنت واحد ممن يشكلون 8% من أغنياء العالم
45011
إذا كنت قد اصبحت في عافية هذا اليوم فأنت في نعمة عظيمة، فهناك مليون إنسان في العالم لن يستطيعوا أن يعيشوا لأكثر من أسبوع بسبب مرضهم
45012
إذا لم تتجرع خطر الحروب، ولم تذق طعم وحدة السجن، ولم تتعرض لروعة التعذيب فأنت أفضل من 500 مليون إنسان على سطح الأرض
45013
إذا كنت تصلي في المسجد دون خوف من التنكيل أو التعذيب أو الاعتقال أو الموت، فأنت في نعمة لا يعرفها ثلاثة مليارات من البشر
45014
إذا كان أبواك على قيد الحياة ويعيشان معاً غير مطلقين فأنت نادر في هذا الوجود
إذا كنت تبتسم وتشكر المولى عز وجل فأنت في نعمة، فكثيرون يستطيعون ذلك ولكن لا يفعلون
إذا وصلتك هذه الرسالة وقرأتها فأنت في نعمتين عظيمتين
أولاهما أن هناك من يفكر فيك
والثانية أنك أفضل من مليارين من البشر الذين لا يحسنون القراءة في هذه الدنيا.
أقول لك لكي تكون أسعد مما أنت عليه
احمد الله على نعمه التي لا تعد ولا تحصى، وليكن لسانك رطباً بذكر الله، وكن كما قال المصطفى صلى الله عليه واله وسلم :
'لا تدعنّ بعد كل صلاة أن تقول: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك' صححه الألباني
ومن تمام الحمد أن تذكّر الآخرين بنعم الله عليهم، فالذكرى تنفع المؤمنين.