الممثل القطري الى الانقراض

[طين وعجين]

فن التمثيل الى اين
يتقاذف الممثل لقطري موج متلاطم من الاشكاليات . التمثيل فن قبل ان يكون مهنة ولكنه مهنة كاسدة وفن يتدهور .
لقد ولدت معنا الموهبة وصقلت بالدراسة والتمرس واحترفنا التمثيل لعقود . كانت الدراما القطرية ناشئة وسوقها اخضر ولكن بذلنا اعمار وشباب وطاقات واعطينا وكانت الدراما القطرية تحاذي الدراما الكويتية بل وتقاربها من حيث الاداء التمثيلي والرؤية الاخراجية والفحوى الجاد والهادف .
انني ابن المسرح وسأظل كذلك ولذلك اربط بين انهيار المسرح وتدهور حال الممثلين .
فرقتنا الايام وابعدتنا الظروف الكأداء عن المسرح ظروف وتحديات كثيرة يعرفها الفنانون ويعرفها اهل المسرح من اعضاء الفرق المسرحية التي طوحت بها الظروف مرة اندماج ومرة تفضيل ومرات تأليب بعضها على بعض .
امنيات كثيرة وخيبات امل اكثر واكبر .

كم تمنينا على المسئولين لانهم يملكون ان يقيموا وان يسمحوا باقامة الفعاليات بان يحركوا قضية المسرح فالمسرح هو معقد القضايا الاخرى كالتمثيل والانتاج الفني والدراما التلفزيونية واعادة انتاج الحياة الثقافية برمتها
تحول الفنانون الى تجار وسماسرة واشتغلنا بكل الوظائف والمهن الا الاشتغال بالفن .
لعل من بينكم اليوم في المنتدى هذا من احترف التمثيل فالقطري اشتغل بالتمثيل منذ الستينيات وكانت السبعينيات اوج ازدهار الدراما المسرحية . وحتى الدراما التلفزيونية برغم احتكار غانم السليطي وشلته كانت مبعث فخار لنا واشتغلنا كومبارس واشتغلنا بطولات واشتغلنا سينوغرافيا واشتغلنا اخراج ومساعدة اخراج .
التمثيل اهم حرفة تقوم عليها الفنون . ولا اقمنا معهد ولا افتتح قسم ولا تعهدتنا عناية وزارة من بعد اول وزارة اعلام مجيدة واقول مجيدة برغم كل ظروف القهر والتقييد في لجنة اجازة النصوص
تلك ايام يا ليتها تنعاد

طلبة الفنون المسرحية هم الكوكبة التي تسهم في بناء الصروح وتدعم الحركة الثقافية والفنية
وينهم خريجي جامعة الكويت وجامعة بيروت والقاهرة ؟
من يلعب في مقدرات المجتمع البشرية وفي التراكمات التي صنعتها اجيال الرواد
قرارات باسم الاصلاح والتصحيح ووعود ذرتها الرياح
يشهد زملائي على ان السرح راح ضحية قرارات وتخبطات غير مسئولة وخطوات متعثرة تعامت عن العبث و اللغو والافساد .
ملفات يشيب منها الولدان ولازم نفتحها ونتصفحها ونبرىء الذمة

[طين وعجين]

اليوم بو مشعل منزل موضوع عن الاعلام قلت اكملها واحط سالفة الفنانين

[hemoud123]

اعتقد انه من الصعب النهوض بالحركه المسرحيه طالما واصل المهتمون والمعنيون بها واصلوا استجداء الدعم الحكومي
الحركه الفنيه بشكل عام ووالحركه المسرحيه بشكل خاص بحاجه الى تطوير الانتاج الخاص المغامر واللي بدوره يحتاج الى عناصر نجاح من ممثلين ونصوص قويه ومسارح راقيه , ولنا في بعض الدول المجاوره خير مثال
وللحديث شجون
موضوع جدير بالنقاش بس ما ادري اذا بيلقى له صدى في المنتدى او لا ,

[طين وعجين]

اشكرك يا حمود 123 لكن السوس اللي ينخر في الانتاج الفني هو افة الاحتكار . ترى انشاء المؤسسة الاعلامية معناها تشديد الاحتكار وتقطيع التورتة بين اهل الحل والعقد . الكوادر الفنية تضيع تتسرب الى الاعمال الخاصة التجارية . ما تلاحظون ان الانهيار اغرق الدراما والمسرح .ما ادري اضحك والا ابكي من سالفة الاستعداد لاشهار جمعية المسرحيين ! امس قابلني صديق مهندس وسالته اشصار في جمعيتكم من اشهرت ؟ رد علي : اي جمعية ؟

[hamoor4ever]

ماقريت الموضوع لكن بخصوص العنوان اذا الشعب القطري كله راح ينقرض جات على الممثل

[eXpert*]

اعتقد انه من الصعب النهوض بالحركه المسرحيه طالما واصل المهتمون والمعنيون بها واصلوا استجداء الدعم الحكومي
الحركه الفنيه بشكل عام ووالحركه المسرحيه بشكل خاص بحاجه الى تطوير الانتاج الخاص المغامر واللي بدوره يحتاج الى عناصر نجاح من ممثلين ونصوص قويه ومسارح راقيه , ولنا في بعض الدول المجاوره خير مثال
وللحديث شجون
موضوع جدير بالنقاش بس ما ادري اذا بيلقى له صدى في المنتدى او لا ,

كلامك صحيح نحن نفتقد لصانع المسرح ،، ينقصنا استثمار القطاع الخاص.

[طين وعجين]

ماقريت الموضوع لكن بخصوص العنوان اذا الشعب القطري كله راح ينقرض جات على الممثل

هههههههههههههههههههههههههههه

[GPC]

غالبية الشعب القطري متدين ومتمسك بتعاليم دينه ... والفن المسرحي او السينمائي في هذه الايام اصبح مرادفاً لمعاني الفساد الاخلاقي لذلك من الطبيعي ان ينقرض الممثل القطري لأنه لن يوجد هناك من يحب ان يوصم بالفساد او يغضب رب العالمين
مع كل احترامي للفنانين المحترمين البعيدين عن الابتذال والاسفاف

[طين وعجين]

غالبية الشعب القطري متدين ومتمسك بتعاليم دينه ... والفن المسرحي او السينمائي في هذه الايام اصبح مرادفاً لمعاني الفساد الاخلاقي لذلك من الطبيعي ان ينقرض الممثل القطري لأنه لن يوجد هناك من يحب ان يوصم بالفساد او يغضب رب العالمين
مع كل احترامي للفنانين المحترمين البعيدين عن الابتذال والاسفاف

اشكرك لاستثنائك وتفهمك ولا الومك على سابق كلامك

المسرح عمل فني راقي اخوي العزيز بدءا من تسطير وتنظير ( أرسطو ) في كتابه ( فن الشعر ) ومروراً بنظرات وفذلكات وممارسات مسرحية اغريقية قديمة ثم انتقالا الى المؤلف / الناقد شكسبير
الذي ضمن مسرحا تمثيلا داخل تمثيل
وحتى نظريات فن التمثيل على يد العظام امثال ستانسلافسكي وبريخت وصولا الى حداثة البنيوية وما بعدها
وكلها تصب راسا في اعلاء شأن الممثل فهو عماد الفن المسرحي
التمثيل امتهن وابتذل واستغل لاغراض دنيئة
اسىء اليه في عالمنا الثالث في تجارة رخيصة في افلام ودراما ومسرح الابتذال

[استغفر الله]

"اللهم اني اعوذ بك من علم لا ينفع" ...;)

[هدى ورحمه]

الفنان مب على وشك الانقراض ولكنه انقرض بالفعل...

انا ماعرف غير اثنين في الغناء علي عبدالستار والصوت الله بالخير صدقاً
والفنان غانم السليطي ..وبح اختفى راح الامارات عند ناس تقدره...

البقيه ماعرفهم ومالهم حضور والله المستعان
اذا قلتوا لي مسرح بقول المسرح الكويتي بلا منازع..

[msd313]

احسن انه بينقرض

[فراغ]

أخواني أسمحوا لي أدش عرض في سالفتكم
وبقولكم قصة قالها صديق لي من المهاندة عندما سافروا المهاندة للكويت في 1964م
قال لي
كانوا أخوانه يذهبون للمدارس في الكويت وكانت من ضمن المواد الدراسية مادة الموسيقى ومادة التمثيل
لذلك
لا نستقرب اليوم من تقدم دولة الكويت في مجال الفن نظرآ لأنها تدرس من الصغر في الأبتدائية ومنها تكتشف المواهب وتصقل وتبرز للمجتمع

[وثيقة قطرية]

لايمثلون احسن

كله وجع راس وفضايح

[ابو ماجد]

انشاء الله ينقرض التمثيل والممثلين

[ليث العرين]

خلنا نفضه لمشاكلنا ويسير خير

[سهم مضطرب]

اي والله على طاري التمثيل

وين غانم السليطي

ووين صلاح المــلا

ووين ووين ووين

صج اختفوا

[أبا خطاب الهلالي]

السينما والتمثيل جار ومجروره الرقص واللهو والغناء وكلها مدعاة للفسوق ونشر الفساد
والإختلاط وخطوات الشيطان تجعل المجرور أكبر من ذلك لينتهي بالمسكرات والحشيش والسجون والدمار الأخلاقي والأسري كما نرى في بعض الدول العربية الأخرى ولنتعض
ونتقي الله ونعرف حدودنا

[صليب الراي]

آه يالمسرح القطري صج نفتقده من سنين
لين اليوم انتظر اعلان بالجرائد لمسرحية جديدة لغانم السليطي
مدري متى بنشوف مسرحيات تخص المجتمع القطري
كوميدية تنتقد الوضع الحقيقي للمجتمع القطري بكل همومه ومشاكله
بالفعل اصبحنا بحاجة إلى مادة فنية راقية كوميدية تخفف علينا وطأة هذه الحياة الطاحنة .

إلى فنان قطر الاول في نظري الفنان الكبير غانم السليطي بوفيصل أرق وأصدق التحايا والتقدير

[طين وعجين]

الفنان مب على وشك الانقراض ولكنه انقرض بالفعل...

انا ماعرف غير اثنين في الغناء علي عبدالستار والصوت الله بالخير صدقاً
والفنان غانم السليطي ..وبح اختفى راح الامارات عند ناس تقدره...

البقيه ماعرفهم ومالهم حضور والله المستعان
اذا قلتوا لي مسرح بقول المسرح الكويتي بلا منازع..

اختي الكريمه حتى المسرح الكويتي تحول الى (المسرح ) التجاري وانا من الناس اللي اقول هناك نوعين بس : مسرح و ابتذال والحين ما كو الا ابتذال بالكويت .
والفنان بوفيصل شرع للابتذال والكوميديا المسفه الابواب وطلق المسرح من زمان




احسن انه بينقرض


أخواني أسمحوا لي أدش عرض في سالفتكم
وبقولكم قصة قالها صديق لي من المهاندة عندما سافروا المهاندة للكويت في 1964م
قال لي
كانوا أخوانه يذهبون للمدارس في الكويت وكانت من ضمن المواد الدراسية مادة الموسيقى ومادة التمثيل
لذلك
لا نستقرب اليوم من تقدم دولة الكويت في مجال الفن نظرآ لأنها تدرس من الصغر في الأبتدائية ومنها تكتشف المواهب وتصقل وتبرز للمجتمع

فعلا اخوي من المسرح المدرسي والمعاهد خرجت جميع الاسماء المسرحية في الكويت وحتى في قطر واطلع لو تبي على كتاب حسن رشيد عن الحركة المسرحية في قطر. كان ايامها اساتذة يعشقون المسرح ويؤمنون بدوره ويفهمون ويخلصون اما اليوم فسلام على التعليم والتربية والاخلاص


خلنا نفضه لمشاكلنا ويسير خير

المسرح هو الفن اللي حرك المجتمعات وتلمس حركتها الداخلية من ايام صوفوكليس مرورا ببريخت وملحمية المسرح وحتى ايام اوبريت العشرة الطيبة وسيد درويش وسعد الله ونوس ونعمان عاشور




السينما والتمثيل جار ومجروره الرقص واللهو والغناء وكلها مدعاة للفسوق ونشر الفساد
والإختلاط وخطوات الشيطان تجعل المجرور أكبر من ذلك لينتهي بالمسكرات والحشيش والسجون والدمار الأخلاقي والأسري كما نرى في بعض الدول العربية الأخرى ولنتعض
ونتقي الله ونعرف حدودنا

كلامك صحيح نحن لم نعرف الا الابتذال واما المسرح فهو موجود على مدرجات الدراسة فقط وبين طيات الكتب والمكتبات

[طين وعجين]

آه يالمسرح القطري صج نفتقده من سنين
لين اليوم انتظر اعلان بالجرائد لمسرحية جديدة لغانم السليطي
مدري متى بنشوف مسرحيات تخص المجتمع القطري
كوميدية تنتقد الوضع الحقيقي للمجتمع القطري بكل همومه ومشاكله
بالفعل اصبحنا بحاجة إلى مادة فنية راقية كوميدية تخفف علينا وطأة هذه الحياة الطاحنة .

إلى فنان قطر الاول في نظري الفنان الكبير غانم السليطي بوفيصل أرق وأصدق التحايا والتقدير

اخوي صليب الراي
ان شاء الله ما تكون صليب الراي الا على قناعات قوية واراء معمقة واسمح لي اقول اني اتفق معك قلبا وقالبا على حب المسرح وعلى رؤيتك له فالمسرح ماساة وملهاة هي بغاية انتقاد الاوضاع وتفكيكها . ولكن استوقفك في كلامك الاخير واشوفه متناقض لانك تقول باننا نحتاج مادة راقية تخفف علينا وطاة الحياة الطاحنة ولكن هل انت مقتنع ان بوفيصل قدمها ووفرها لمحبي المسرح ورواده ؟
وخلك من سالفة فنان قطر الاول يعني من كثر الفنانين في قطر ؟
العدد كبير للعاملين والاعضاء في الفرق المسرحية ولكنهم متى اشتغلوا بالمسرح ؟ تلقاهم موظفين ومقطوطين في اي موقع ووزارة .
فنانينا ترهلوا وشابوا ومكانهم الاستيداع !:(

[طين وعجين]

اطالب وزير الثقافة د حمد الكواري واحطها في ذمته وعهدته بما انه وزير الثقافة اليوم انه ينظر في حال الفنان القطري قاطبة وخاصة الممثل .
مسرح قطر الوطني اليوم غير قادر على استيعاب العروض الحداثية
مسرح قطر الوطني اليوم مسرح وحيد واستولت عليه هيئة متاحف قطر لانها هيئة (قوية ) واختطف المسرح من المجلس الوطني للثقافة
وين مؤسسة الحي الثقافي ؟ اناشد السيد المسند (وقد سمعت انهم بيشلونه )
انه يرفع الى سمو الشيخ جاسم بن حمد الشيخ الشاب نصير الشباب انه يمنحنا من رعايته واهتمامه كما يمنح السد !!
يا جماعة الخير ! لا تشتغلون للمناسبات والاحتفالات ! ارعوا المواهب القطرية وتعهدونها بالرعاية والسقاية .
اعطونا الثقة وافتحوا بينا وبينكم الابواب

[طين وعجين]

فرقة مسرح الخليج
نظرا ولكثرة المطالبات المنادية ومن قبل الكثيرين من المسرحيين القطريين بإعادة الفرق المسرحية الأربع الى ما كانت عليه قبل عملية الدمج وتحويلهما الى فرقتين مسرحيتين فقط، استجاب المجلس الوطني للثقافة والفنون والتراث في عام 2006م لهذه المطالبات ولكن من خلال رؤيته التطويرية الأحادية، وبشكل مغاير لما كان يتوقعه هؤلاء المسرحيون، فقرر المسؤولون عن الثقافة والفنون انشاء فرقة مسرحية جديدة وتحت مسمى فرقة مسرح الخليج ، وعلى أن يكون هذا الكيان وبمثابة الفرقة المسرحية الثالثة والمعترف بها رسميا ومن قبل الجهات الرسمية في الدولة، قبل البعض بهذا القرار ورفضه البعض الآخر، وبعد مضي ما يقارب السنة من هذا القرار التاريخي وبإنشاء تلك الفرقة الجديدة، والتي استقرت في مقرها الرسمي وانتخبت الهيئة الادارية والتي نالت الموافقة الرسمية من قبل الأعضاء المنتسبين لهذه الفرقة، سرعان ما دب الخلاف بين أعضاء هذه الفرقة الجديدة، وتوسعت دائرة الاختلافات وبشكل تصاعدي وسريع، وحينئذ صدر القرار التاريخي الآخر، والذي نص على الغاء الانتخابات السابقة وعدم الاعتراف بالهيئة الادارية المنتخبة من قبل الأعضاء المنتسبين للفرقة، وتشكيل هيئة ادارية مؤقتة من قبل بعض أعضاء الفرقة المحايدين، وذلك لتسيير أعمال الفرقة وبشكل مؤقت ولمدة سنة واحدة فقط وذلك الى حين موعد الانتخابات القادمة، ولم تمض الا شهور قليلة على هذا القرار حتى صدر القرار الرسمي الأخير والذي كان بمثابة الضربة القاضية لهذه الفرقة الجديدة، والذي يدعو الى تعليق القرار الرسمي بإنشاء فرقة مسرح الخليج وبهذا القرار تم الغاء هذه الفرقة المسرحية الجديدة، والذي يعكس وبشكل واضح لا لبس فيه، التخبط المستمر في اصدار القرارات المهمة والمتعلقة بشؤون الحركة المسرحية في قطر وذلك من قبل بعض المسؤولين عن شؤون الثقافة والفنون في دولة قطر، وكذلك عدم دراسة هذه القرارات وبشكل واف ومن قبل المتخصصين في شؤون المسرح، ناهيك عن الاصرار المتعنت ذي الأبعاد الآحادية، ودون استشارة الفنانين أو المسرحيين المعنيين بمثل هذه القرارات المجحفة.

http://www.raya.com/site/topics/article.asp?cu_no=2&item_no=437032&version=1&template_id=29&parent_id=28

[طين وعجين]

دراسة مهمة وجديرة بالمناقشة

تفضلوا الجزء السادس

عدم التشجيع والتهميش والإقصاء من أهم مشاكل أهل المسرح
المسرح في دول مجلس التعاون "6"

بقلم- سعد بورشيد -ورقة مقدمة لمهرجان المسرح الخليجي :


سابعا: النظرة الاجتماعية للمسرح:ان المتتبع للحركة المسرحية القطرية يلاحظ، ومن خلال المراحل المتعاقبة لعملية التطوير المنطقية لهذه الحركة الفنية، والتي من الممكن وأن تساير روح العقل والمنطق أو العكس، وفي الكثير من الجوانب المتعلقة بالنظرة الاجتماعية الواعية أو المتشددة على حد سواء لهذه الحركة الوليدة في بداية السبعينيات من القرن الماضي، أن الحركة المسرحية في قطر قد مرت بالعديد من الظروف الموضوعية المباشرة أو غير المباشرة، والتي كان لها الدور والتأثير القوي في عملية تقبل المجتمع القطري ومن خلال أفراده لهذا الفن الوافد، ونحن هنا نتكلم عن البداية الفعلية وليست التأسيسية للفرق المسرحية الرسمية في دولة قطر، وذلك في الفترة الزمنية الخاصة بالاعلان وبالاشهار عن تلك الفرق الأهلية، والتي تأسست حديثا، وبدعم وبتشجيع من كبار المسؤولين في الدولة، ولإلقاء المزيد من التوضيح في هذا الاتجاه يجب التذكير بما يلي:
* لقد تقبل المجتمع القطري وعلى نطاق واسع، فكرة استيعاب هذا الفن المسرحي الوافد، وامتلأت قاعة مسرح »نجمة« بأعداد غفيرة من الجمهور القطري وهو يتابع تلك التجارب المسرحية الجديدة »مسرحية أم الزين ومسرحية نادي العزوبية«، وانبهر الناس بالإضاءة المسرحية وبالمؤثرات الصوتية، وأعجب الجمهور بتألق النجوم وهو يقومون بأداء أدوارهم المسرحية وعلى خشبة المسرح، وتفاعل الجمهور بكل كلمة وبكل جملة ينطق بها الممثل أو الممثلة، وتقبل الجمهور كذلك، فكرة ظهور العنصر النسائي فوق خشبة المسرح، وتمايل الجمهور مع المواويل والزهيريات والتي شدا بها كل من الفنان القطري صقر صالح والفنانة البحرينية سلطانه عبدالله وذلك من خلال مسرحية »أم الزين«، واستقطبت تلك العروض المسرحية الكوميدية »نادي العزوبية« العديد من العوائل القطرية والعوائل المقيمة، وأصبح الفن المسرحي، أحد الوسائل الترفيهية والتثقيفية في تلك الفترة، وأخذت العروض المسرحية تزيد من عروضها الليلية، وأصبح الشارع القطري يتحدث عن هذا الفن الجديد.
* لقد تم تشجيع واحتضان تلك التجارب المسرحية الأولى، ومن قبل الجهات الرسمية في الدولة، وقامت الصحافة القطرية كذلك وفي تلك الفترة، بتغطية تلك الفعاليات الفنية المسرحية، حيث قامت بإجراء اللقاءات الصحفية مع المشاركين في تلك المسرحيات الجماهيرية، وقامت كذلك بعرض التقارير الصحفية والموضوعات الفنية عن تلك العروض المسرحية وأبطالها وكتابها ومخرجيها وذلك من خلال جريدة العرب القطرية ومجلة العروبة ومجلة العهد.
* تم نقل وتصوير تلك المسرحيات تلفزيونيا، وتم بثها ولأكثر من مرة ومن خلال شاشة تلفزيون قطر ومن فاته رؤيتها على خشبة المسرح استطاع مشاهدتها من خلال عرضها التلفزيوني المتكرر.
* تفاعل الجمهور في فترة السبعينيات مع ما تم طرحه في تلك المسرحيات القطرية وكانت معظم المواضيع المطروحه في تلك الأعمال هي من صلب اهتمامات الناس العاديين، كمواضيع تعليم البنات وغلاء المهور ومشاكل الشباب المتعددة ومشاكل الزواج والنتائج المؤثرة لعملية الطلاق، والعديد العديد من المشاكل والقضايا الاجتماعية الملحة في تلك الفترة.
* تسابق القطريون ومن أصحاب المواهب، وفي شتى مجالات الفن المسرحي كتابة وتمثيلا وديكورا وإخراجا، الى الانضمام الى تلك الفرق المسرحية الوليدة، وامتلت مقرات تلك الفرق المسرحية بالعديد من الشباب والشابات، ولنا أن نتصور بأن فرقة المسرح القطري كان لديها أربعة عناصر نسائية فاعلة، وشاركت تلك العناصر النسائية في العديد من المسرحيات القطرية في تلك الفترة، وكان لفرقة مسرح السد كذلك سبعة عناصر نسائية وشاركت أيضا في العديد من تلك العروض المسرحية المبهرة في تلك الأيام الخوالي.
* قامت الدولة ومن خلال كل من وزارة الاعلام ووزارة التربية والتعليم بتشجيع الطلبة الفنانين ومن أصحاب المواهب، وكذلك الموظفين الراغبين بدراسة الفنون المسرحية على الابتعاث الى البلدان العربية الشقيقة، وذلك لدراسة التخصصات المختلفة من هذا الفن الرفيع. فكان الطالب المبتعث يحصل على امتيازات البعثة كاملة من راتب شهري وبدلات للكتب والملابس وتأمينا للسكن، أما الموظف المبتعث، فكان يحصل على كل هذه الامتيازات وذلك بالاضافة الى راتبه الوظيفي وكانه على رأس عمله.
ومع انتهاء تلك الحقبة الزمنية أو العصر الذهبي من فترة السبعينيات، وهو ما يمكن أن نطلق عليها مجازا »عصر الانتعاش الفكري والثقافي والفني في دولة قطر« بدأ عقد الثمانينيات وفي منتصف هذا العقد تقريبا، بدأ الظهور الفعلي للتيارات الدينية في المنطقة عموما، وكان ذلك الظهور علنيا لهذه التيارات الدينية وبمختلف أطيافها، المعتدلة منها والمتطرفة في تلك الفترة، وكنتيجة لظهور تلك التيارات والجماعات الإسلامية المختلفة، تبدلت الأمور وتغيرت الأحوال، وأصبح دوام الحال من المحال، وذلك في ظل المتغيرات الدولية الطارئة في تلك الفترة، فكانت معاهدة كامب ديفيد بين مصر واسرائيل، وحالة الانشقاق العربي والتي مزقت وحدة الصف العربي، وكانت الحرب العراقية الايرانية وفي بداية انطلاق شرارتها، وما كان لهذه الحرب القذرة من تداعيات سياسية واقتصادية واجتماعية على دول المنطقة، وكان لتواجد الأساطيل البحرية الاستعمارية في منطقة الخليج العربي، وبشكل واضح للعيان، تأثيره الكبير في عملية تقبل الناس لوجود تلك الأساطيل من عدمها، ومما ساهم وفي تلك الفترة بالذات، وذلك حسب بعض الدراسات العالمية، في تنامي ظهور التيارات الدينية الأخرى المتشددة في المنطقة ناهيك عن التدخل السوفييتي وتورطه في أفغانستان ومما أدى كذلك الى تعقيد الكثير من القضايا العالمية، والتي لايزال العالم يدفع ثمنها وحتى الآن.
إن اجتماع كل هذه الأسباب دفعة واحدة وفي فترة زمنية بسيطة، ساعد فعلا في تنامي وظهور العديد من التيارات الدينية المختلفة في المنطقة، والتي كانت لها تأثيراتها الاجتماعية والاقتصادية والسياسية على الأفراد والمجتمعات، أما على المستوى الرسمي، وفي بداية عقد الثمانينات، تأثرت الدول الخليجية بالعديد من العوامل السياسية الأخرى، والتي كان لها الدور المؤثر على خطط التطوير والتنمية للبلدان الخليجية، وكان لها أيضا تأثيرا مباشرا وذلك من الناحية الاقتصادية والاجتماعية معا.
وكنتيجة لكل هذه التطورات المتسارعة في منطقة الخليج العربي، والتي كانت دولة قطر احدى دولها الرئيسية، فلابد وأن تتأثر بكل تلك المتغيرات المختلفة، فبجانب التأثيرات العالمية المباشرة، والتي كان لها الدور الأساسي في التأثير على الدولة ومن الناحية السياسية والاقتصادية، كان التأثير المباشر على الناحية الاجتماعية والثقافية أكبر وأعمق، وللدلالة وللتأكيد على ما نطرح ومن خلال هذه الجزئية الصغيرة والمتعلقة بالنظرة الاجتماعية لأفراد المجتمع القطري للفن المسرحي ومنذ الثمانينيات وحتى الآن فإننا نقول ما يلي:
* ابتعد الكثير من أفراد المجتمع القطري عن المسرح، وأصبح هذا النشاط لا يدخل في صميم اهتماماتهم اليومية، وذلك لأسباب كثيرة نذكر منها:


? - تنامي ظهور التيار الديني في المجتمع والذي لا يشجع على متابعة النشاط الفني بمجمله ومن ضمنها المسرح.
? - الظروف الاقتصادية في تلك الفترة والتي أجبرت المواطن والمقيم على التفكير في توفير لقمة العيش، وذلك بدلا من الصرف والتبذير على وسائل الترفيه.
? - التحريض المجتمعي على عدم تقبل واستيعاب ذلك الفن المسرحي وذلك من خلال المدرسة أومن خلال بعض المقالات الصحفية لبعض رجال الدين وذلك بهدف استغلال مدى تأثيرهم القوي على أفراد المجتمع وذلك من خلال خطبهم وندواتهم ومؤتمراتهم.
? - عزوف العنصر النسائي القطري عن المشاركة في العروض المسرحية المحلية، وذلك كنتيجة حتمية لتنامي ظهور التيارات الدينية في المجتمع، وتشجيع عمل تلك التيارات ومن الجهات الرسمية والأهلية العديدة في المجتمع، على بث أفكارها ومعتقداتها وبشكل علني ومباشر ما أدى في النهاية الى انسحاب تلك الكفاءات النسائية من الساحة الفنية، وذلك اما بالزواج أو من خلال منعهم عن المشاركة في الأعمال المسرحية وذلك من قبل أهلهم وذويهم.
? - ابتعاد المسرحيين أنفسهم عن طرح القضايا الاجتماعية أو القضايا الانسانية الملحة، والتي تهم الشريحة الأكبر في المجتمع، واستعاضتهم بطرح القضايا الانسانية العالمية الشاملة، والتي تعود الفرد العادي أن يسمعها من خلال المذياع أو أن يقرأها من خلال الجريدة اليومية، أو أن يشاهدها من خلال نشرات الأخبار في التلفزيون.
? - دور أجهزة الرقابة في تلك الفترة، ومدى تسلطها على حركة الابداع المسرحي والذي أدى بالتالي الى هروب العديد من المواهب القطرية الشابة من هذا المجال، وذلك كما أسلفنا وباسهاب كبير سابقا.
? - ظهور الوسائل الترفيهية الأخرى كالتلفزيون ودور السينما وبعض الوسائل الأخرى، والتي أدت بالتالي الى عزوف البعض عن ارتياد دور العرض المسرحي.
وكنتيجة لكل هذه العوامل المختلفة والتي ذكرناها، تراجع الاهتمام بالمسرح وذلك من الناحيتين، الاجتماعية والرسمية، فمن الناحية الاجتماعية، تراجع الاهتمام الشعبي بالعروض المسرحية وتراجع الاقبال الجماهيري وبشكل تدريجي عن ارتياد دور العروض المسرحية، أما من الناحية الرسمية، فاننا نرجع ذلك التراجع الرسمي في الاهتمام بالمسرح الى أسباب عديدة من ضمنها:
? - عدم الكفاءة والخبرة ولبعض المسؤولين الرسميين ومن الذين تولوا المسؤولية المباشرة لعملية الاشراف والتطوير للعملية الثقافية والفنية في الدولة بشكل عام، وتلكؤ بعضهم وتقاعسهم عن تقديم التصورات الشاملة والرؤى المنهجية المدروسة لتطوير الحركة المسرحية، وعدم اهتمام البعض منهم بقضايا المسرح بشكل عام، وذلك ولأنهم وفي قرارة أنفسهم، لا يؤمنون لا بقضايا المسرح ولا بهمومه، ولا بهموم وقضايا الفنون الابداعية الأخرى، والتي تدخل ومن ضمن مسؤولياتهم الوظيفية الرسمية، وللفنانين المسرحيين القطريين العديد من المشاكل المستمرة، والقضايا الخلافية مع بعض أمثال هؤلاء المسؤولين.
9 - استمرارية وجود الخلافات المتعلقة بقضية دمج الفرق المسرحية بين معضم المسرحيين القطريين وأصحاب القرار من المسؤولين عن قطاع المسرح والثقافة والفنون.
?0 - طول المدة أو الفترة الزمنية لتولي الوظائف الرسمية من قبل بعض المسؤولين، والتي يستمر فيها المسؤول القيادي عن الحركة الثقافية والفنية لسنوات طويلة وهو يمارس فيها تلك المهام الوظيفية، وبحيث يصل الى مرحلة من الجمود الذهني والفكري ويعجز حتى عن تقديم أية أفكار جديدة أو أنماط مبتكرة في مجال التخطيط والتطوير والتنمية، وذلك بسبب استمراريته في وظيفته ولسنوات طويلة.
1? - عدم اتاحة الفرصة للأجيال الشبابية المتعاقبة وذلك من منطلق اعطائهم الفرصة للعمل وللابداع ولاثبات قدرراتهم في تسيير شؤون العملية التطويرية في المجالات المتعلقة بالمسرح وبالثقافة وبالفنون بشكل عام.
12 - عدم تشجيع بعض المسؤولين عن الحركة الثقافية والفنية والمسرحية في الدولة لمبادرات بعض الفنانين الإبداعية، واتباع سياسة التهميش والاقصاء ضدهم، وتعمد إحباط هؤلاء الفنانين والحد من نشاطهم ولأسباب غير معروفة أو مفهومه، سوى أنهم يمارسونها فقط ومن منطق الآمر الناهي، وعلى الجميع واجب السمع والطاعة وإلا، الى مزيد من المضايقة والحرمان من المشاركة في الفعاليات المسرحية والثقافية المختلفة.

http://www.raya.com/site/topics/article.asp?cu_no=2&item_no=439482&version=1&template_id=29&parent_id=28

[سهم بن سهم]

كان ياما كان في قديم الزمان شيء اسمه مسرح قطري

اربع فرق مسرحية ( الأضواء , القطري , السد , الفرقة الشعبية ) :omg:

كنا نشوف عملين لكل فرقة في السنه وعمل في يوم المسرح العالمي يعني في السنه 12 عمل مسرحي وشغالين على مسرح نجمه ودوحه بلايرز وسينما الخليج ومسرح قطر الوطني

يوم العيد فرقتين تشتغل اعمال للأطفال

اذكر في فرقة الاضواء 40 ممثل قطري و12 ممثله قطرية :omg:

4 منفذين ديكور 4 فنيين صوت 4 انتاج فني

3 مخرجين مسرحيين على مستوى

هذا الكلام بس في فرقة الاضواء المسرحية

لم يبقى من فرقة الاضواء الا الممثل علي سلطان والممثله هدية سعيد !!

الباقي وين ؟؟؟

السؤال عند من قتل المسرح القطري بالدمج

السؤال عند من حطم الفنان القطري من بعض الدخلاء على المسرح القطري !


لاتذكروننا بالعصر الذهبي :anger1::anger1::weeping::weeping:

[طين وعجين]

اشكرك يا سهم بن سهم بعمق وامتنان . الى متى احنا كومبارس ومش عاجبين ؟

[سهم بن سهم]

اشكرك يا سهم بن سهم بعمق وامتنان . الى متى احنا كومبارس ومش عاجبين ؟


كومبارس من زمان الله يسلمك

تدري ليش ؟ لان المسرح القطري يتيم ماله " أب " مسؤؤل عنه وراعي له :weeping:

احنا نملك الكوادر الفنية وتخيل في وقت كان المجتمع مغلق أو شبه مغلق كنا نملك 40 ممثل و12 ممثله وكلهم قطريين .... تخيل .

وينهم الحين ؟؟ وين راحو ؟؟

المسرح في وقت من الاوقات كان شعلة من النشاط والحيوية ............ قارن المسرح زمان والحين ؟

الحين المسرح مكان تجمع لعب الورق فقط وتجمع لبعض الدخلاء على المسرح فقط !!!!!

اذا على هالحال راح تظل كومبارس اخوي :anger1:

[طين وعجين]

تابع سلسلة مقالات نشرت بالراية


*لجنة الرقابة لم تعد صارمة وتطورت عن السابق


بقلم- سعد بورشيد :



الرقابة ومدى تأثيرها على المسرح:
مما لاشك فيه، أن لجنة الرقابة على المسرحيات في الماضي وخصوصا في فترة السبعينات والثمانينات، قد لعبت دورا تدميريا سيئا في تقاريرها وأحكامها التعسفية على مجموعة من الأعمال المسرحية القطرية المتميزة، ومما كان له الأثر البالغ في هروب العديد من المواهب القطرية الشابة في تلك الفترة، وخصوصا في بداية السبعينات، من الحقل المسرحي، ناهيك كذلك عن اتجاه العديد من الفنانين المسرحيين والمؤهلين أكاديميا وكذلك مجموعة من الشباب المهتمين بالفن المسرحي الى الالتحاق بجهات العمل الأخرى وذلك هروبا من ذلك الواقع الرقابي المظلم. فبجانب الخوف والرعب من ليلة البروفة النهائية البروفة الجنرال والتي يتم تحديدها خصيصا لأعضاء الرقابة على المسرحيات يكون الفنانون المشاركون في تلك الأعمال، في حالة مزرية من توتر الأعصاب والنرفزة اللامنطقية لأبسط الأشياء، ويا لها من صدمة كبيرة وذلك عندما يعلن أحد أعضاء هذه اللجنة ويكون عادة من احدى الجهات الأمنية، بعدم رضاه عن هذا العمل المسرحي المعروض أمامه، فحينها وحتى لو وافق بقية أعضاء اللجنة على ذلك العرض المسرحي، فموافقتهم لا تعني شيئا أمام رفض هذا العضو الأمني لذلك العرض المسرحي. ولقد حدث هذا الموقف مرارا وتكرارا وفي الكثير من الأعمال المسرحية القطرية، ولنا الحق في أن نتساءل اذن عن جدوى وجود ذلك العدد الكبير من أعضاء لجنة الرقابة على المسرحيات في تلك الفترة، والذين يتراوح عددهم بين السبعة والتسعة أعضاء، وحيث لا يؤخذ برأيهم، وحتى في حالة موافقتهم على العرض المسرحي، وذلك اذا تم الرفض من قبل المندوب الأمني في تلك اللجنة ؟؟ ولنا أن نتخيل الجهات الرسمية والمتمثلة في حضور مندوب عنها في تلك اللجان الرقابية على المسرح في تلك الحقبة، وهي كالتالي:
مندوب عن إدارة المخابرات العامة جهاز أمن الدولة .
مندوب عن إدارة المباحث بوزارة الداخلية.
مندوب عن ادارة الشؤون الدينية بوزارة الأوقاف أو المحاكم الشرعية.
مندوب عن وزارة التربية والتعليم.
مندوب عن ادارة المطبوعات والنشر بوزارة الاعلام.
مندوب عن قسم المسرح.
مندوب عن مدير ادارة الثقافة والفنون بوزارة الاعلام.
اثنان من الخبراء العاملين في المجال المسرحي.
وفي احدى المرات، تسببت احدى القرارات المجحفة والتعسفية لهذه اللجنة، في إلغاء أول مهرجان مسرحي محلي مهرجان الدوحة المسرحي وحدث هذا في شهر فبراير من العام 1978م، وذلك برفض قبول المشاركة الرسمية لفرقة مسرح السد في هذا المهرجان، وذلك من خلال مسرحية المال مال أبونا والتي تم اقتباسها وإعدادها من مسرحية بئر القمح لعلي سالم، وقام بإعدادها وإخراجها المخرج القطري سالم ماجد، وكانت هذه المسرحية هي أول تجربة إخراجية له وذلك بعد عودته من دراسته الأكاديمية، وحصوله على شهادة البكالوريوس في مجال الإخراج المسرحي، من المعهد العالي للفنون المسرحية بالقاهرة في عام 1977م، وقد شارك في هذه المسرحية كل من الفنانين التالية أسماؤهم: محمد البلم، فالح فايز، سعد بورشيد، عبدالعزيز جاسم، خالد زيارة، جاسم الجاسم، عبدالله الحمادي، محمد يوسف وابراهيم اسماعيل ، وكنتيجة لهذا القرار الظالم، تم حرماننا وكمسرحيين قطريين، من إنجاز أول مهرجان مسرحي خليجي في ذلك الوقت. وقبل حدوث تلك الأزمة، كانت للرقابة المسرحية مواقف عديدة من الشدة والصرامة تجاه الأعمال المسرحية القطرية، وقد تجلى ذلك الموقف الصارم، باتخاذ الخطوات الشديدة القساوة مع العرض المسرحي لفرقة المسرح القطري الخروج من بوابة الوهم ، وذلك من خلال المنع والإيقاف لهذا العرض المسرحي، وما تبعه من تحقيقات بوليسية مستمرة مع معد ومخرج العرض المسرحي، وكذلك مع رئيس الفرقة المسرحية في ذلك الوقت، والتي أدت نتيجة التحقيقات فيما بعد الى إيقاف الاثنين من قبل رجال الأمن وإيداعهم السجن ولمدة ليست بالقصيرة، حدث هذا في شهر مارس من عام 1977م.ولكن، جدير بالذكر أن نؤكد، بأن لجنة الرقابة على المسرحيات في دولة قطر قد تطورت كثيرا، ولم تعد تلك اللجنة الصارمة، والتي تبحث عن الأخطاء وتتصيدها فقط، وذلك كما كان يحدث في الماضي، وإنما أصبحت لجنة متخصصة، ومن أولى مهامها الأساسية، هو تشجيع الفرق المسرحية على تقديم النصوص المسرحية المتميزة، وأصبحت ترى الأعمال المسرحية من منظار مختلف ويعتمد اعتمادا كليا على المفهوم المنطقي للتقييم وليس على مفهوم الرقابة لمجرد الرقابة والخنق والتضييق، ولكن، ومع احترامنا وتقديرنا لكل هذا التغيير وهذا التطوير في أعمال لجنة الرقابة الحالية على المسرحيات في دولة قطر فإننا نرى، ومن منطلق ايماننا المطلق بحرية الفنان والمبدع المسرحي في طرح أفكاره، وإيماننا كذلك، بضرورة مواكبة التطورات المتلاحقة في هذا العصر الجديد، بضرورة الغاء جميع اللجان الرقابية على الأعمال الفنية والإبداعية بشكل عام، وبالأخص العمل على إلغاء لجنة الرقابة على المسرحيات في الدولة، والتي من ضمن أعمالها وأهدافها الرئيسية، وحتى لو كانت بشكل غير مقصود، هو العمل على تثبيت وتأكيد المفهوم الخاص بعمليات القمع والخنق والتضييق وبشكل عملي على إبداع الفنانين وأفكار المبدعين، وذلك من خلال رفض أعمالهم ومصادرة أفكارهم.
وتتكون لجنة الرقابة الحالية على المسرحيات في دولة قطر من أربعة أعضاء مندوبين وممثلين لجهات رسمية عدة وهم كالتالي:
1- مدير ادارة الثقافة والفنون بوزارة الثقافة أو من ينوب عنه رئيسا.
2- رئيس قسم المسرح عضوا.
3- مندوب عن وزارة الداخلية عضوا.
4- مندوب عن وزارة الأوقاف والشؤون الاسلامية عضوا.

[سهم بن سهم]

تابع سلسلة مقالات نشرت بالراية


*لجنة الرقابة لم تعد صارمة وتطورت عن السابق


بقلم- سعد بورشيد :



الرقابة ومدى تأثيرها على المسرح:
مما لاشك فيه، أن لجنة الرقابة على المسرحيات في الماضي وخصوصا في فترة السبعينات والثمانينات، قد لعبت دورا تدميريا سيئا في تقاريرها وأحكامها التعسفية على مجموعة من الأعمال المسرحية القطرية المتميزة، ومما كان له الأثر البالغ في هروب العديد من المواهب القطرية الشابة في تلك الفترة، وخصوصا في بداية السبعينات، من الحقل المسرحي، ناهيك كذلك عن اتجاه العديد من الفنانين المسرحيين والمؤهلين أكاديميا وكذلك مجموعة من الشباب المهتمين بالفن المسرحي الى الالتحاق بجهات العمل الأخرى وذلك هروبا من ذلك الواقع الرقابي المظلم. فبجانب الخوف والرعب من ليلة البروفة النهائية البروفة الجنرال والتي يتم تحديدها خصيصا لأعضاء الرقابة على المسرحيات يكون الفنانون المشاركون في تلك الأعمال، في حالة مزرية من توتر الأعصاب والنرفزة اللامنطقية لأبسط الأشياء، ويا لها من صدمة كبيرة وذلك عندما يعلن أحد أعضاء هذه اللجنة ويكون عادة من احدى الجهات الأمنية، بعدم رضاه عن هذا العمل المسرحي المعروض أمامه، فحينها وحتى لو وافق بقية أعضاء اللجنة على ذلك العرض المسرحي، فموافقتهم لا تعني شيئا أمام رفض هذا العضو الأمني لذلك العرض المسرحي. ولقد حدث هذا الموقف مرارا وتكرارا وفي الكثير من الأعمال المسرحية القطرية، ولنا الحق في أن نتساءل اذن عن جدوى وجود ذلك العدد الكبير من أعضاء لجنة الرقابة على المسرحيات في تلك الفترة، والذين يتراوح عددهم بين السبعة والتسعة أعضاء، وحيث لا يؤخذ برأيهم، وحتى في حالة موافقتهم على العرض المسرحي، وذلك اذا تم الرفض من قبل المندوب الأمني في تلك اللجنة ؟؟ ولنا أن نتخيل الجهات الرسمية والمتمثلة في حضور مندوب عنها في تلك اللجان الرقابية على المسرح في تلك الحقبة، وهي كالتالي:
مندوب عن إدارة المخابرات العامة جهاز أمن الدولة .
مندوب عن إدارة المباحث بوزارة الداخلية.
مندوب عن ادارة الشؤون الدينية بوزارة الأوقاف أو المحاكم الشرعية.
مندوب عن وزارة التربية والتعليم.
مندوب عن ادارة المطبوعات والنشر بوزارة الاعلام.
مندوب عن قسم المسرح.
مندوب عن مدير ادارة الثقافة والفنون بوزارة الاعلام.
اثنان من الخبراء العاملين في المجال المسرحي.
وفي احدى المرات، تسببت احدى القرارات المجحفة والتعسفية لهذه اللجنة، في إلغاء أول مهرجان مسرحي محلي مهرجان الدوحة المسرحي وحدث هذا في شهر فبراير من العام 1978م، وذلك برفض قبول المشاركة الرسمية لفرقة مسرح السد في هذا المهرجان، وذلك من خلال مسرحية المال مال أبونا والتي تم اقتباسها وإعدادها من مسرحية بئر القمح لعلي سالم، وقام بإعدادها وإخراجها المخرج القطري سالم ماجد، وكانت هذه المسرحية هي أول تجربة إخراجية له وذلك بعد عودته من دراسته الأكاديمية، وحصوله على شهادة البكالوريوس في مجال الإخراج المسرحي، من المعهد العالي للفنون المسرحية بالقاهرة في عام 1977م، وقد شارك في هذه المسرحية كل من الفنانين التالية أسماؤهم: محمد البلم، فالح فايز، سعد بورشيد، عبدالعزيز جاسم، خالد زيارة، جاسم الجاسم، عبدالله الحمادي، محمد يوسف وابراهيم اسماعيل ، وكنتيجة لهذا القرار الظالم، تم حرماننا وكمسرحيين قطريين، من إنجاز أول مهرجان مسرحي خليجي في ذلك الوقت. وقبل حدوث تلك الأزمة، كانت للرقابة المسرحية مواقف عديدة من الشدة والصرامة تجاه الأعمال المسرحية القطرية، وقد تجلى ذلك الموقف الصارم، باتخاذ الخطوات الشديدة القساوة مع العرض المسرحي لفرقة المسرح القطري الخروج من بوابة الوهم ، وذلك من خلال المنع والإيقاف لهذا العرض المسرحي، وما تبعه من تحقيقات بوليسية مستمرة مع معد ومخرج العرض المسرحي، وكذلك مع رئيس الفرقة المسرحية في ذلك الوقت، والتي أدت نتيجة التحقيقات فيما بعد الى إيقاف الاثنين من قبل رجال الأمن وإيداعهم السجن ولمدة ليست بالقصيرة، حدث هذا في شهر مارس من عام 1977م.ولكن، جدير بالذكر أن نؤكد، بأن لجنة الرقابة على المسرحيات في دولة قطر قد تطورت كثيرا، ولم تعد تلك اللجنة الصارمة، والتي تبحث عن الأخطاء وتتصيدها فقط، وذلك كما كان يحدث في الماضي، وإنما أصبحت لجنة متخصصة، ومن أولى مهامها الأساسية، هو تشجيع الفرق المسرحية على تقديم النصوص المسرحية المتميزة، وأصبحت ترى الأعمال المسرحية من منظار مختلف ويعتمد اعتمادا كليا على المفهوم المنطقي للتقييم وليس على مفهوم الرقابة لمجرد الرقابة والخنق والتضييق، ولكن، ومع احترامنا وتقديرنا لكل هذا التغيير وهذا التطوير في أعمال لجنة الرقابة الحالية على المسرحيات في دولة قطر فإننا نرى، ومن منطلق ايماننا المطلق بحرية الفنان والمبدع المسرحي في طرح أفكاره، وإيماننا كذلك، بضرورة مواكبة التطورات المتلاحقة في هذا العصر الجديد، بضرورة الغاء جميع اللجان الرقابية على الأعمال الفنية والإبداعية بشكل عام، وبالأخص العمل على إلغاء لجنة الرقابة على المسرحيات في الدولة، والتي من ضمن أعمالها وأهدافها الرئيسية، وحتى لو كانت بشكل غير مقصود، هو العمل على تثبيت وتأكيد المفهوم الخاص بعمليات القمع والخنق والتضييق وبشكل عملي على إبداع الفنانين وأفكار المبدعين، وذلك من خلال رفض أعمالهم ومصادرة أفكارهم.
وتتكون لجنة الرقابة الحالية على المسرحيات في دولة قطر من أربعة أعضاء مندوبين وممثلين لجهات رسمية عدة وهم كالتالي:
1- مدير ادارة الثقافة والفنون بوزارة الثقافة أو من ينوب عنه رئيسا.
2- رئيس قسم المسرح عضوا.
3- مندوب عن وزارة الداخلية عضوا.
4- مندوب عن وزارة الأوقاف والشؤون الاسلامية عضوا.




الرقابة الآن لم تعد مثل قبل وهذا شيء جيد ويحسب للمسرح القطري والفن في قطر بأن الرقابة أصبحت بوعي كبير عن ماكان عليه في الماضي .

الرقابة تغيرت بعد عرض فرقة مسرح السد القطري مسرحية " المناقشة " للكاتب والمخرج حمد الرميحي عام 1983

راجع اللي ذكره سعد بو رشيد في تقريره وشوف بعينك مسرحيات غانم السليطي وعبدالعزيز جاسم في وقتنا الحاضر وراح تشوف الفرق :victory:

[طين وعجين]

كلام سليم الزمن اختلف لكن مرارة الحرمان والاخفاق تبقى في اللسان والقلب والذاكرة. الزمن اختلف غصب عن كل من لا يرضى وركب العالم موجة الديمقلااطية لكن التزلج على الموجات الواطية ما يحقق المطلوب . المسرح لم يعد يحتضر المسرح مات وقبر

[سهم بن سهم]

كلام سليم الزمن اختلف لكن مرارة الحرمان والاخفاق تبقى في اللسان والقلب والذاكرة. الزمن اختلف غصب عن كل من لا يرضى وركب العالم موجة الديمقلااطية لكن التزلج على الموجات الواطية ما يحقق المطلوب . المسرح لم يعد يحتضر المسرح مات وقبر



الله يرحمه من زمان واناخوك

من أول يوم الدمج وتقليص عدد الفرق من اربع فرق الى فرقتين وتخفيض الدعم المادي والغاء وزارة الاعلام

:(

[طين وعجين]

السؤال الان موجه الى
المؤسسة الاعلامية : هل ستفتح باب الانتاج الفني للشركات ام ان التورتة تقسمت ؟
والرسالة الثانية الى
مؤسسة الحي الثقافي : هل سيجد الفنان القطري والمنتج القطري موطىء قدم في ظل غياب وزارة الاعلام خصوصا بان وزارة الثقافة مثل خيال المآته ؟
والرسالة الثالثة الى
الفنان القطري: هل سيركن الى تجمعات شكلية بلا قيمة ولا تاثير ؟ وماذا ستقدم جمعية الفنانين المسرحيين للفنانين بعد اشهارها ؟
نحن على ابواب احتفالية الدوحة عاصمة الثقافة وكالايتام على مادبة اللئام

[طين وعجين]

فرقة المسرح القطري:
وهي أول فرقة يتم تأسيسها واشهارها وبشكل رسمي في دولة قطر، وكان الأعضاء المؤسسون لهذه الفرقة الوليدة هم من الطلبة السابقين في معهد دار المعلمين والذين مارسوا هواية التمثيل المسرحي أثناء تلقيهم العلم في ذلك المعهد وهم الرواد:
(سيار الكواري وحسن ابراهيم وصلاح درويش وعلي حسن ومحمد سلطان الكواري ومحمد نوح ويوسف سلطان وغانم المهندي ومحمد المسلماني وغيرهم). وانضم اليهم بعد ذلك كل من علي ميرزا محمود وعبدالله أحمد عبدالله وعبدالرحمن المناعي وعبداللطيف سمهون وخليفة السيد وغازي حسين ومحمد بوجسوم وآخرون، وكانت مسرحية (حلاة الثوب رقعته منه وفيه) ومن اخراج المخرج اللبناني عبداللطيف سمهون، وهي باكورة الانتاج لهذه الفرقة الوليدة وتوالت بعد ذلك الأعمال المسرحية والتي أنتجتها الفرقة، وكانت بمثابة الارهاصات الأولى لتجارب هذه الفرقة الرائدة،

ومن هذه الأعمال:
- مسرحية (عانس) ومسرحية (سبع السبمبع) وهما من تأليف عبدالله أحمد 1972م.
- مسرحية (خارج من الجحيم) وهي من تأليف عادل صادق 1973م.
- مسرحية (من طول الغيبات) وهي من تأليف خليفة السيد 1973م.
- مسرحية (مرة وبس) وهي من تأليف علي ميرزا محمود 1974م.


ثم كانت العلامة الفارقة في تاريخ الحركة المسرحية في دولة قطر، وذلك من خلال المسرحية التراثية (أم الزين) وهي من تأليف الكاتب عبدالرحمن المناعي ومن اخراج المخرج المسرحي الأردني هاني صنوبر والتي انتجت في عام 1975م، وشاركت في تمثيل هذه المسرحية الفنانة القديرة سعاد عبدالله


http://www.raya.com/site/topics/article.asp?cu_no=2&item_no=436728&version=1&template_id=29&parent_id=28

[làst çhàncè]

التمثيل والغناء مخطط رهيب لتخدير الأمة وتكوين جيل ساذج تافه لايعلم عن دينة ولا دنياه شيئا ويبقى متفرجا يتأرجح مع الرياح ويسلم نفسه لكل بدع ومنكرات الغرب بلا وعى ولا تفكير ,,,

[طين وعجين]

التمثيل والغناء مخطط رهيب لتخدير الأمة وتكوين جيل ساذج تافه لايعلم عن دينة ولا دنياه شيئا ويبقى متفرجا يتأرجح مع الرياح ويسلم نفسه لكل بدع ومنكرات الغرب بلا وعى ولا تفكير ,,,

سيبقى الغناء والموسيقى والتمثيل موجودا وقائما وواقعا فلماذا لا نقوم بترشيده واستغلاله لاصلاح المجتمع والرقي به ؟

[làst çhàncè]

سيبقى الغناء والموسيقى والتمثيل موجودا وقائما وواقعا فلماذا لا نقوم بترشيده واستغلاله لاصلاح المجتمع والرقي به ؟

بالغناء والتمثيل يصلح المجتمع ويرتقي به !!!

لاحول ولا قوة الا بالله

[طين وعجين]

بالغناء والتمثيل يصلح المجتمع ويرتقي به !!!

لاحول ولا قوة الا بالله

اخوي لا تضع البيض كله في السلة نفسها
الانسان يعيش بالفن ويمارسه ويتنفسه ! هل تصدق بان الانسان يعيش بدون شعر وموسيقى وفنون جميلة ؟
لكن هناك فن رفيع ومتماشي مع ثقافتنا بل هو ثقافتنا اصلا
يعني بدء من اغاني المهد ومواويل البحر واغاني العمل وحداء البر الى موسيقى الصالات والعروض والاوبريتات التي تخلق وشائج بين الانسان وبيئته وتاريخه .. ومستقبله

[طين وعجين]

للرفع
من اجل فناني قطر المهمشين والمنسيين

[&شهد&]

الله يسمع منك وينقرضون.....
مااتذكر واحد منهم مبدع....كلهم يتصنعون الكلام والحركات .....
الله يهديهم وينشغلون في شي ينفعهم في دينهم ودنياهم بلا هالخرابيط ووقتهم كله رايحين المسرح وجايين من المسرح.....كله بينسألون عنه....فالانقراض من محبة الله لهم ولنا!

[طين وعجين]

الله يسمع منك وينقرضون.....
مااتذكر واحد منهم مبدع....كلهم يتصنعون الكلام والحركات .....
الله يهديهم وينشغلون في شي ينفعهم في دينهم ودنياهم بلا هالخرابيط ووقتهم كله رايحين المسرح وجايين من المسرح.....كله بينسألون عنه....فالانقراض من محبة الله لهم ولنا!


يعني اروكسترا قطر عاجبتج ؟ ومتحف الفن الاسلامي المهول بمئات الملايين جايز لج ؟ والمهرجانات الثقافية السنوية بالاوبرا والعروض الخارجية من القاصي والداني راضية عنها ؟
من حقه موسسة الحي الثقافي والمدرجات والمسرح المفتوح ؟ من حقه المؤسسة الاعلامية ونشاط شركة قطر ميديا ؟ من يمثل قطر ونبضها وصوتها وفنونها ؟

[سهم بن سهم]

اخوي طين وعجين

كما قلت لك الانقراض حدث من ايام دمج الفرق المسرحية وتقليص الدعم

الانقراض حدث ولك ان تزور اي فرقة مسرحية عاملة وتشوف كم عدد الممثلين المتواجدين فعليا في مقر المسرح يوميا ...................راح تنصدم عندما تقارنها بفترة السبعينات والثمانينات

فنيي المسرح من الشباب القطري ( فني ديكور وانتاج وصوت واضاءة ومكياج ) معدومين وقد لاتجدهم بتاتا ..... قارن هذا ايظا بفترة السبعينات والثمانينات .

المخرج القطري الوحيد الذي يتواجد في المسرح الآن هو الأستاذ الكبير عبدالرحمن المناعي فقط تدري ليش لان عبدالرحمن عنده حب للمسرح ويعلم ويفيد الشباب من قلب واغلب الفنانين القطريين تخرجوا ومروا على مدرسة عبدالرحمن المناعي الفنية .

لازلنا نفتقد لخشبة مسرح تعرض عليها الفرق عروضها في قطر ولازلنا نعرض على مسرح سينما الخليج ونصنع مسرح خشبي في قاعة الشيراتون ولازلنا نعاني من مسالة قاعات العرض ومسرح قطر الوطني القاعة الوحيدة استهلكت ولا تصلح لتكون مسرح للعروض المسرحية وتصميمه اقرب من الاوبرا للمسرح

في القلب اشياء كثيرة اخوي

خلني ساكت بس

!!!!!!!!

[بالول صغير]

"اللهم اني اعوذ بك من علم لا ينفع" ...;)

:nice::nice::nice::nice:

[طين وعجين]

اخوي طين وعجين

كما قلت لك الانقراض حدث من ايام دمج الفرق المسرحية وتقليص الدعم

الانقراض حدث ولك ان تزور اي فرقة مسرحية عاملة وتشوف كم عدد الممثلين المتواجدين فعليا في مقر المسرح يوميا ...................راح تنصدم عندما تقارنها بفترة السبعينات والثمانينات

فنيي المسرح من الشباب القطري ( فني ديكور وانتاج وصوت واضاءة ومكياج ) معدومين وقد لاتجدهم بتاتا ..... قارن هذا ايظا بفترة السبعينات والثمانينات .

المخرج القطري الوحيد الذي يتواجد في المسرح الآن هو الأستاذ الكبير عبدالرحمن المناعي فقط تدري ليش لان عبدالرحمن عنده حب للمسرح ويعلم ويفيد الشباب من قلب واغلب الفنانين القطريين تخرجوا ومروا على مدرسة عبدالرحمن المناعي الفنية .

لازلنا نفتقد لخشبة مسرح تعرض عليها الفرق عروضها في قطر ولازلنا نعرض على مسرح سينما الخليج ونصنع مسرح خشبي في قاعة الشيراتون ولازلنا نعاني من مسالة قاعات العرض ومسرح قطر الوطني القاعة الوحيدة استهلكت ولا تصلح لتكون مسرح للعروض المسرحية وتصميمه اقرب من الاوبرا للمسرح

في القلب اشياء كثيرة اخوي

خلني ساكت بس

!!!!!!!!

ليش نسكت ولمتى نسكت ؟ واذا توفر لنا منبر ما نتكلم ؟ الشباب اللي تقول عنهم انا واحد منهم
وكل جهة اصبحت طاردة للشباب حتى هيئة الشباب عفسوها !! وكانت الحائط الاخير لانتاج الشباب الهاوي للمسرح .
الشللية والمحسوبية والفساد والانحلال ما جاء الا من باب قتل المسرحيين واذكاء روح الخصومة والمنافسة بيتهم .
لما يتقلد مسؤولين مفهيين المناصب ولا يعرفون كوعهم من بوعهم ويوزعون الموازنات ويعطون التمويل للقريب والمتملق وصاحب القعدات الزينة وش يصير في الفنون والثقافة .. والمسرح
كسحونا وانا اخوك دمرونا اصحاب الجاهات والعلاقات والدسائس