سيف قطر
04-05-2009, 06:37 AM
ألعاب مائية خطرة في الأسواق
مواطنون طالبوا الجهات المختصة بسحبها
الدوحة - الراية :
طالب مواطنون الجهات المختصة فى البلدية والمواصفات بالتحرك لضبط الالعاب المائية التى تنمو فى أي وسط مائي نظرا لخطورتها على صحة وسلامة الاطفال والتى تباع فى الاسواق والبقالات وحتى فى مقاصف المدارس.
وقال مواطن للراية ان الدول المجاورة قد شنت حملات موسعة على الاسواق لضبط هذه الالعاب المائية الخطرة والتى هى ذات طبيعة هلامية مصممة على اشكال بعض الحيوانات والكائنات البحرية إثر شكاوى تقدم بها مؤخراً عدد من الأسر والمدارس.
واشار الى ان خطورة هذه الالعاب تكمن فى وجود وجه شبه لها مع بعض أصناف الحلوى إلى جانب صغر حجمها ما يزيد من احتمالات ابتلاعها من قبل الصغار فيما يتضاعف حجم تلك الألعاب 6 أضعاف حجمها في وسط مائي.
واكد ان هذه الالعاب موجودة فى اسواق الدوحة وتباع للاطفال وتشكل خطورة على صحتهم.
وكانت قد انتهت فى بداية شهر مايو الجارى المهلة التى منحتها الهيئة العامة القطرية للمواصفات والمقاييس لتجار ألعاب الاطفال لتصريف البضاعة التي بحوزتهم وفقا للمواصفات القطرية.
وتنص المواصفة القطرية على انه لا يجوز استيراد الألعاب التي تشكل خطراً على الاطفال واشترطت الهيئة الحصول على شهادات مطابقة أصلية من المصانع تؤكد خلو السلع والألعاب المستوردة من المواد المسرطنة والسامة كإجراء احترازي للحفاظ على سلامة الاطفال.
واستوردت جهازا حديثا للكشف عن المواد المسرطنة والرصاص سيستخدم في الكشف عن الألعاب بالسوق وليس على الالعاب المستوردة حيث يجب ان يصطحب التاجر شهادات مطابقة.كما وجهت كتابا إلى الهيئة العامة للجمارك والموانئ بوجوب أن تصحب كل رسالة واردة للعب الأطفال خاصة اللعب البلاستيكية بأنها تتطابق مع متطلبات المواصفة القياسية القطرية الإلزامية رقم 584 لعب الأطفال الاشتراطات العامة للسلامة ، على أن يسري التطبيق بعد 3 شهور من تاريخ الكتاب، ويتم الإفراج المؤقت عن الارساليات الواردة خلال هذه المدة مع سحب عينات للتحليل على نفقة المورد، وبعد استيفاء كل المتطلبات تلتزم هيئة المواصفات بالموافقة على الإفراج النهائي خلال عشرة أيام عمل على الأكثر. ويتم تصنيف لعبة الأطفال وفقاً لما يلي:
المكونات: لعب بلاستيكية - معدنية - خشبية - زجاجية -نسيجية أو ورقية التصميم أو الشكل: صغيرة أو كبيرة، متحركة أو ساكنة، طرية أو صلبة، صامتة أو ذات صوت، ذات حجم ثابت أو قابل للطي.
من اللعب ما تكون عرضة لوضعها في الفم (مثل الصفارات والآلات الموسيقية) أو يمكن أن يمصها الصغار (مثل: الخشخيشة وعضاضات الأطفال ومكعبات البناء واللعب اللينة) أو تلبس على الجلد مثل (الأساور والقلائد وأقنعة الوجه) والدمى التي تحرك باليد مثل (القرقوز) حيث اللعاب أو العرق يمكنه أن يسبب نقل أصباغ اللعبة إلى الفم أو الجلد أو الملابس، ولذلك فإنه يجب في هذه الحالات أن تكون الأصباغ المستعملة مصرحاً باستعمالها من قبل الجهات المسؤولة، وأن تكون من ضمن الأصباغ المستعملة في المواد الغذائية وألا تستعمل أصباغ أو ملونات أو مواد أخرى قابلة للاستخلاص بالاستعمال الاعتيادي بكميات تسبب أضراراً للأطفال.
عند استعمال الخشب كمادة لصنع الألعاب سواء الكبيرة أو الصغيرة يجب ملاحظة التالي:
أن تكون جميع الأطراف ملساء وغير حادة ولا تبرز أية مسامير أو صواميل.
أن يكون الخشب معالجاً بمادة كيميائية حافظة ضد التعفن والتآكل.
أن يكون الخشب مطلياً بمادة البوليوريثان غير السامة والخالية من مادة الكروم والرصاص والكادميوم بمقر الهيئة العامة القطرية للمواصفات والمقاييس
مواطنون طالبوا الجهات المختصة بسحبها
الدوحة - الراية :
طالب مواطنون الجهات المختصة فى البلدية والمواصفات بالتحرك لضبط الالعاب المائية التى تنمو فى أي وسط مائي نظرا لخطورتها على صحة وسلامة الاطفال والتى تباع فى الاسواق والبقالات وحتى فى مقاصف المدارس.
وقال مواطن للراية ان الدول المجاورة قد شنت حملات موسعة على الاسواق لضبط هذه الالعاب المائية الخطرة والتى هى ذات طبيعة هلامية مصممة على اشكال بعض الحيوانات والكائنات البحرية إثر شكاوى تقدم بها مؤخراً عدد من الأسر والمدارس.
واشار الى ان خطورة هذه الالعاب تكمن فى وجود وجه شبه لها مع بعض أصناف الحلوى إلى جانب صغر حجمها ما يزيد من احتمالات ابتلاعها من قبل الصغار فيما يتضاعف حجم تلك الألعاب 6 أضعاف حجمها في وسط مائي.
واكد ان هذه الالعاب موجودة فى اسواق الدوحة وتباع للاطفال وتشكل خطورة على صحتهم.
وكانت قد انتهت فى بداية شهر مايو الجارى المهلة التى منحتها الهيئة العامة القطرية للمواصفات والمقاييس لتجار ألعاب الاطفال لتصريف البضاعة التي بحوزتهم وفقا للمواصفات القطرية.
وتنص المواصفة القطرية على انه لا يجوز استيراد الألعاب التي تشكل خطراً على الاطفال واشترطت الهيئة الحصول على شهادات مطابقة أصلية من المصانع تؤكد خلو السلع والألعاب المستوردة من المواد المسرطنة والسامة كإجراء احترازي للحفاظ على سلامة الاطفال.
واستوردت جهازا حديثا للكشف عن المواد المسرطنة والرصاص سيستخدم في الكشف عن الألعاب بالسوق وليس على الالعاب المستوردة حيث يجب ان يصطحب التاجر شهادات مطابقة.كما وجهت كتابا إلى الهيئة العامة للجمارك والموانئ بوجوب أن تصحب كل رسالة واردة للعب الأطفال خاصة اللعب البلاستيكية بأنها تتطابق مع متطلبات المواصفة القياسية القطرية الإلزامية رقم 584 لعب الأطفال الاشتراطات العامة للسلامة ، على أن يسري التطبيق بعد 3 شهور من تاريخ الكتاب، ويتم الإفراج المؤقت عن الارساليات الواردة خلال هذه المدة مع سحب عينات للتحليل على نفقة المورد، وبعد استيفاء كل المتطلبات تلتزم هيئة المواصفات بالموافقة على الإفراج النهائي خلال عشرة أيام عمل على الأكثر. ويتم تصنيف لعبة الأطفال وفقاً لما يلي:
المكونات: لعب بلاستيكية - معدنية - خشبية - زجاجية -نسيجية أو ورقية التصميم أو الشكل: صغيرة أو كبيرة، متحركة أو ساكنة، طرية أو صلبة، صامتة أو ذات صوت، ذات حجم ثابت أو قابل للطي.
من اللعب ما تكون عرضة لوضعها في الفم (مثل الصفارات والآلات الموسيقية) أو يمكن أن يمصها الصغار (مثل: الخشخيشة وعضاضات الأطفال ومكعبات البناء واللعب اللينة) أو تلبس على الجلد مثل (الأساور والقلائد وأقنعة الوجه) والدمى التي تحرك باليد مثل (القرقوز) حيث اللعاب أو العرق يمكنه أن يسبب نقل أصباغ اللعبة إلى الفم أو الجلد أو الملابس، ولذلك فإنه يجب في هذه الحالات أن تكون الأصباغ المستعملة مصرحاً باستعمالها من قبل الجهات المسؤولة، وأن تكون من ضمن الأصباغ المستعملة في المواد الغذائية وألا تستعمل أصباغ أو ملونات أو مواد أخرى قابلة للاستخلاص بالاستعمال الاعتيادي بكميات تسبب أضراراً للأطفال.
عند استعمال الخشب كمادة لصنع الألعاب سواء الكبيرة أو الصغيرة يجب ملاحظة التالي:
أن تكون جميع الأطراف ملساء وغير حادة ولا تبرز أية مسامير أو صواميل.
أن يكون الخشب معالجاً بمادة كيميائية حافظة ضد التعفن والتآكل.
أن يكون الخشب مطلياً بمادة البوليوريثان غير السامة والخالية من مادة الكروم والرصاص والكادميوم بمقر الهيئة العامة القطرية للمواصفات والمقاييس