مغروور قطر
06-05-2009, 09:44 PM
طيران الجزيرة الكويتية تتطلع لعملية استحواذ بالمنطقة في 2009
Wed May 6, 2009 6:10pm GMT اطبع هذا الموضوع | صفحة واحدة[-] نص [+] الكويت (رويترز) - قال رئيس مجلس ادارة الناقلة الكويتية طيران الجزيرة ان الشركة تعتزم شراء أو تأسيس شركة طيران اقليمية هذا العام في إطار توسعها في الشرق الأوسط رغم التباطوء الاقتصادي العالمي.
وقال مروان بودي يوم الاربعاء ان شركة الرحلات الجوية منخفضة التكلفة التي بدأت نشاطها عام 2005 تعتزم أيضا اقامة مركز عمليات ثانوي في الشرق الاوسط بنهاية 2009.
وأبلغ الصحفيين على هامش اجتماع سنوي للمساهمين "اننا الان في السوق بحثا عن عمليات استحواذ ... نشعر أن الفرصة ستواتينا هذا العام للاعلان عن أول عملية استحواذ لنا على الاقل."
وقال بودي ان الجزيرة التي تأمل في بلوغ 82 محطة في الشرق الاوسط في غضون خمس سنوات تجري محادثات أيضا مع الحكومة الكويتية لاقامة محطة جديدة لعملياتها.
وقال "هدفنا الرئيسي هو بناء ورش صيانة لاسطول الجزيرة وبناء أكاديمية لتدريب الطيارين .. بالاضافة الى محطة لمسافري الجزيرة."
وبحسب الاتحاد الدولي للنقل الجوي كان الشرق الاوسط هو المنطقة الوحيدة التي شهدت شركات الطيران بها نموا في الطلب في مارس اذار حيث زاد الطلب على الرحلات الدولية 4.7 في المئة بعد صعوده 0.4 بالمئة في الشهر السابق.
وقال بودي ان الناقلة تعتزم زيادة رأسمال شركة سحاب لتأجير الطائرات التي أطلقت في 2008 الى 45 مليون دينار كويتي (154.6 مليون دولار) من رأسمال أولي قدره 20 مليون دينار في الشهرين القادمين.
وأضاف أن رأسمال الشركة سيزيد بعد ذلك الى 85 مليون دينار في 2010 عندما يجري طرح أسهم للاكتتاب العام وإدراجها في البورصة الكويتية.
وقال "الخطة هي زيادة رأسمال سحاب ما بين 40 و45 مليون دينار (في الشهرين القادمين) ليصل الى 85 مليون دينار في طرح عام أولي في 2010."
وتتنافس الناقلة التي تسير رحلات من دبي أيضا مع العربية للطيران الاماراتية التي تتخذ من الشارقة مقرا ومع الناقلة الجديدة فلاي دبي التي من المقرر بدء نشاطها في يونيو حزيران.
وقال بودي ان قيود الرحلات في دبي جعلت الجزيرة توقف رحلات من الامارة الى الخرطوم ومدينة كوتشي الهندية حتى فصل الشتاء في حين جرى تغيير مسار رحلات أخرى.
وقال "قررنا في الوقت الحالي تقليص عملياتنا في دبي."
وأضاف أن القيود لن تؤثر على أرباح الشركة هذا العام.
وقال بودي "/بالنسبة للعام 2009/ نأمل في تجاوز أرباحنا عام 2008."
كانت الشركة حققت زيادة 93.5 بالمئة في صافي ربح 2008 ليصل الى 4.45 مليون دينار مقارنة مع 2.3 مليون دينار في 2007
(الدولار يساوي 0.2910 دينار)
Wed May 6, 2009 6:10pm GMT اطبع هذا الموضوع | صفحة واحدة[-] نص [+] الكويت (رويترز) - قال رئيس مجلس ادارة الناقلة الكويتية طيران الجزيرة ان الشركة تعتزم شراء أو تأسيس شركة طيران اقليمية هذا العام في إطار توسعها في الشرق الأوسط رغم التباطوء الاقتصادي العالمي.
وقال مروان بودي يوم الاربعاء ان شركة الرحلات الجوية منخفضة التكلفة التي بدأت نشاطها عام 2005 تعتزم أيضا اقامة مركز عمليات ثانوي في الشرق الاوسط بنهاية 2009.
وأبلغ الصحفيين على هامش اجتماع سنوي للمساهمين "اننا الان في السوق بحثا عن عمليات استحواذ ... نشعر أن الفرصة ستواتينا هذا العام للاعلان عن أول عملية استحواذ لنا على الاقل."
وقال بودي ان الجزيرة التي تأمل في بلوغ 82 محطة في الشرق الاوسط في غضون خمس سنوات تجري محادثات أيضا مع الحكومة الكويتية لاقامة محطة جديدة لعملياتها.
وقال "هدفنا الرئيسي هو بناء ورش صيانة لاسطول الجزيرة وبناء أكاديمية لتدريب الطيارين .. بالاضافة الى محطة لمسافري الجزيرة."
وبحسب الاتحاد الدولي للنقل الجوي كان الشرق الاوسط هو المنطقة الوحيدة التي شهدت شركات الطيران بها نموا في الطلب في مارس اذار حيث زاد الطلب على الرحلات الدولية 4.7 في المئة بعد صعوده 0.4 بالمئة في الشهر السابق.
وقال بودي ان الناقلة تعتزم زيادة رأسمال شركة سحاب لتأجير الطائرات التي أطلقت في 2008 الى 45 مليون دينار كويتي (154.6 مليون دولار) من رأسمال أولي قدره 20 مليون دينار في الشهرين القادمين.
وأضاف أن رأسمال الشركة سيزيد بعد ذلك الى 85 مليون دينار في 2010 عندما يجري طرح أسهم للاكتتاب العام وإدراجها في البورصة الكويتية.
وقال "الخطة هي زيادة رأسمال سحاب ما بين 40 و45 مليون دينار (في الشهرين القادمين) ليصل الى 85 مليون دينار في طرح عام أولي في 2010."
وتتنافس الناقلة التي تسير رحلات من دبي أيضا مع العربية للطيران الاماراتية التي تتخذ من الشارقة مقرا ومع الناقلة الجديدة فلاي دبي التي من المقرر بدء نشاطها في يونيو حزيران.
وقال بودي ان قيود الرحلات في دبي جعلت الجزيرة توقف رحلات من الامارة الى الخرطوم ومدينة كوتشي الهندية حتى فصل الشتاء في حين جرى تغيير مسار رحلات أخرى.
وقال "قررنا في الوقت الحالي تقليص عملياتنا في دبي."
وأضاف أن القيود لن تؤثر على أرباح الشركة هذا العام.
وقال بودي "/بالنسبة للعام 2009/ نأمل في تجاوز أرباحنا عام 2008."
كانت الشركة حققت زيادة 93.5 بالمئة في صافي ربح 2008 ليصل الى 4.45 مليون دينار مقارنة مع 2.3 مليون دينار في 2007
(الدولار يساوي 0.2910 دينار)