مغروور قطر
07-05-2009, 11:56 PM
برأسمال قطري ـ بحريني,,,(إكسبورتيز) أول شركة خليجية متخصصة في الخدمات الرياضية الدوحة ـ الراية : أعلن مستثمرون في الدوحة عن تأسيس أول شركة خليجية متخصصة في الخدمات والاستشارات الرياضية تحت اسم (إكسبورتيز) برأسمال قطري وبحريني تستهدف تقديم مجموعة من الخدمات الاحترافية للمؤسسات المعنية بالرياضة في القطاعين العام والأهلي على مستوى المنطقة.
وبهذه المناسبة قال المدير العام للشركة الدكتور بسام عبدالله إن "(إكسبورتيز) تتطلع لدعم تطوير صناعة الرياضة في الشرق الأوسط، إذ تم تأسيسها في ضوء التطورات المتسارعة التي يشهدها القطاع الرياضي في العالم، والتحديات الكبيرة التي تواجهها المؤسسات الحكومية والأهلية الرياضية، وهو ما يفتح المجال أمام إنشاء شركة متخصصة تقوم على أسس احترافية لتقديم الدعم في مجال الاستشارات والتدريب والأبحاث الخاصة بالرياضة".
وأوضح الدكتور بسام بأن تأسيس الشركة جاء بعد دراسة وافية لواقع الرياضة في منطقة الشرق الأوسط والخليج تحديداً، ورصد نطاق الاحتياجات ومجالاته.
وأضاف: "تأسست (إكسبورتيز) في دولة قطر، وهي حالياً في طور استكمال إجراءات فتح أول فروعها في مملكة البحرين، كما تطمح لفتح فروع لها في جميع دول مجلس التعاون الخليجي، وبعض الدول العربية، وهو ما تسعى إليه الشركة حسب خطة طموحة لتوسيع أنشطتها جغرافياً على مراحل".
وحول أنشطة الشركة والخدمات التي تقدمها قال المدير العام: "تختص الشركة بتقديم خدماتها واستشاراتها في أربع مجالات أساسية، وهي: التدريب والبرامج التعليمية في المجال الرياضي، وإعداد الأبحاث والدراسات، والإدارة والتسويق الرياضي، بالإضافة إلى خدمة خاصة بالأداء الرياضي".
كما أشار الدكتور بسام إلى أن (إكسبورتيز) تقدم خدماتها لجميع المؤسسات الحكومية المعنية بالرياضة، واللجان الأولمبية، والاتحادات الرياضية الوطنية، والأندية، والمؤسسات الراعية للأنشطة الرياضية بمختلف أنواعها.
كما أشار الدكتور بسام إلى أن ما يميزالشركة هو ارتباطها بشبكة واسعة من الخبراء المحترفين والأكاديميين في مجالات الرياضة بالولايات المتحدة وأوروبا لتقديم استشاراتها وخدماتها المتعددة في 12 مجالاً من مجالات الرياضة، وهي: الإدارة ، والتسويق، والطب الرياضي، والرعاية، والتخطيط الإستراتيجي، وعلم التدريب، والعلاقات العامة والإعلام الرياضي، وعلم النفس الرياضي، والقضايا القانونية الرياضية، والتربية البدنية والرياضة، ومجال اللياقة والصحة.
وبيّن المدير العام إلى أن الشركة ستعلن تفاصيل مشاريعها خلال الفترة المقبلة قريباً، وستكون مشاريع نوعية ذات جودة عالية، تهدف إلى تطوير القطاع الرياضي في المنطقة.
إرسال
وبهذه المناسبة قال المدير العام للشركة الدكتور بسام عبدالله إن "(إكسبورتيز) تتطلع لدعم تطوير صناعة الرياضة في الشرق الأوسط، إذ تم تأسيسها في ضوء التطورات المتسارعة التي يشهدها القطاع الرياضي في العالم، والتحديات الكبيرة التي تواجهها المؤسسات الحكومية والأهلية الرياضية، وهو ما يفتح المجال أمام إنشاء شركة متخصصة تقوم على أسس احترافية لتقديم الدعم في مجال الاستشارات والتدريب والأبحاث الخاصة بالرياضة".
وأوضح الدكتور بسام بأن تأسيس الشركة جاء بعد دراسة وافية لواقع الرياضة في منطقة الشرق الأوسط والخليج تحديداً، ورصد نطاق الاحتياجات ومجالاته.
وأضاف: "تأسست (إكسبورتيز) في دولة قطر، وهي حالياً في طور استكمال إجراءات فتح أول فروعها في مملكة البحرين، كما تطمح لفتح فروع لها في جميع دول مجلس التعاون الخليجي، وبعض الدول العربية، وهو ما تسعى إليه الشركة حسب خطة طموحة لتوسيع أنشطتها جغرافياً على مراحل".
وحول أنشطة الشركة والخدمات التي تقدمها قال المدير العام: "تختص الشركة بتقديم خدماتها واستشاراتها في أربع مجالات أساسية، وهي: التدريب والبرامج التعليمية في المجال الرياضي، وإعداد الأبحاث والدراسات، والإدارة والتسويق الرياضي، بالإضافة إلى خدمة خاصة بالأداء الرياضي".
كما أشار الدكتور بسام إلى أن (إكسبورتيز) تقدم خدماتها لجميع المؤسسات الحكومية المعنية بالرياضة، واللجان الأولمبية، والاتحادات الرياضية الوطنية، والأندية، والمؤسسات الراعية للأنشطة الرياضية بمختلف أنواعها.
كما أشار الدكتور بسام إلى أن ما يميزالشركة هو ارتباطها بشبكة واسعة من الخبراء المحترفين والأكاديميين في مجالات الرياضة بالولايات المتحدة وأوروبا لتقديم استشاراتها وخدماتها المتعددة في 12 مجالاً من مجالات الرياضة، وهي: الإدارة ، والتسويق، والطب الرياضي، والرعاية، والتخطيط الإستراتيجي، وعلم التدريب، والعلاقات العامة والإعلام الرياضي، وعلم النفس الرياضي، والقضايا القانونية الرياضية، والتربية البدنية والرياضة، ومجال اللياقة والصحة.
وبيّن المدير العام إلى أن الشركة ستعلن تفاصيل مشاريعها خلال الفترة المقبلة قريباً، وستكون مشاريع نوعية ذات جودة عالية، تهدف إلى تطوير القطاع الرياضي في المنطقة.
إرسال