مغروور قطر
09-05-2009, 11:58 AM
العربية للطيران" تحقق 103 ملايين درهم صافي أرباح خلال الربع الأول من عام 2009 بزيادة نسبتها 32%
بيان صحفي 09/05/2009
أعلنت "العربية للطيران"، أول واكبر شركة طيران اقتصادي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، اليوم عن نتائجها المالية للربع الأول من العام الحالي المنتهي في 31 مارس 2009. وتؤكد هذه النتائج الإيجابية على متانة ونجاح نموذج الأعمال الذي تتبعه "العربية للطيران" على الرغم من التحديات التي يواجهها الاقتصاد العالمي وانعكاساتها على صناعة الطيران في العالم.
وحققت "العربية للطيران" صافي أرباح بقيمة 103 مليون درهم في الأشهر الثلاثة الأولى من العام 2009 بزيادة نسبتها 32%، مقارنة بنحو 78 مليون درهم لنفس الفترة من العام الماضي. كما بلغ إجمالي إيرادات الشركة خلال الريع الأول من العام الحالي 463 مليون درهم بزيادة قدرها 21% مقارنة بنحو 383 مليون درهم لنفس الفترة في العام 2008.
كما قدمت الشركة خدماتها لـ 951 ألف مسافر خلال الربع الأول من العام الحالي، بارتفاع بلغت نسبته 26% مقارنة بـ 757 ألف مسافر خلال نفس الفترة من العام 2008. كما بلغت نسبة إشغال المقاعد على متن رحلات الشركة 81% للربع الأول من العام الحالي.
وقال عادل علي، عضو مجلس الادارة والرئيس التنفيذي لمجموعة "العربية للطيران" في معرض تعليقه على هذه النتائج: "واجهت صناعة الطيران على الصعيد العالمي تحديات كبيرة في الأشهر الثلاثة الأولى من هذا العام، وبصورة رئيسية بسبب تداعيات الأزمة المالية العالمية وتأثيرها المباشر على عادات السفر لدى العملاء. وعلى الرغم من أن ’العربية للطيران‘ ليست بمنأى عن الاقتصاد العالمي، فانه يسعدنا أن نتمكن من مواصلة تحقيق هذه النتائج المالية الإيجابية في الربع الأول من عام 2009".
وأضاف: " تقدم ’العربية للطيران‘ إلى المسافرين الخدمات التي توفر المزيد من القيمة لأموالهم، الى جانب شبكة الوجهات المتزايدة، وأعلى مستويات الراحة والخدمة. وكما توضح نتائجنا المالية للربع الأول من هذا العام، فإن نجاح نموذج الطيران الاقتصادي لا يزال في أعلى مستوياته حيث يسعى المسافرون للحصول على خدمات الطيران الاقتصادي بشكل عام وخدمات ’العربية للطيران‘ بشكل خاص".
واختتم علي: "يمر الاقتصاد العالمي حاليا في تغيرات مهمة، ونحن على دراية بالتحديات التي تواجه قطاع الطيران العالمي. وستبقى ’العربية للطيران‘ الشركة الرائدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وخارجها، وذلك من خلال استراتيجية النمو المتواصلة التي تتبعها والتميّيز في ادارة عملياتها".
ومؤخراً، أطلقت "العربية للطيران" مركز عملياتها الثاني في مطار محمد الخامس الدولي في الدار البيضاء من خلال شركة "العربية المغرب". كما بدأت "العربية للطيران" خلال الربع الأول رحلاتها إلى وجهتين جديدتين، هما غوا، الهند وأثينا، اليونان مما رفع عدد وجهات الشركة إلى 46 وجهة في مختلف أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وأوروبا، وجنوب ووسط آسيا.
لقد حققت العربية للطيران ارباحا صافية للسنة المالية 2008 بلغت 581 مليون درهم ووزعت ارباحا بنسبة 10% نقدا من راس مال الشركة على المساهمين.
بيان صحفي 09/05/2009
أعلنت "العربية للطيران"، أول واكبر شركة طيران اقتصادي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، اليوم عن نتائجها المالية للربع الأول من العام الحالي المنتهي في 31 مارس 2009. وتؤكد هذه النتائج الإيجابية على متانة ونجاح نموذج الأعمال الذي تتبعه "العربية للطيران" على الرغم من التحديات التي يواجهها الاقتصاد العالمي وانعكاساتها على صناعة الطيران في العالم.
وحققت "العربية للطيران" صافي أرباح بقيمة 103 مليون درهم في الأشهر الثلاثة الأولى من العام 2009 بزيادة نسبتها 32%، مقارنة بنحو 78 مليون درهم لنفس الفترة من العام الماضي. كما بلغ إجمالي إيرادات الشركة خلال الريع الأول من العام الحالي 463 مليون درهم بزيادة قدرها 21% مقارنة بنحو 383 مليون درهم لنفس الفترة في العام 2008.
كما قدمت الشركة خدماتها لـ 951 ألف مسافر خلال الربع الأول من العام الحالي، بارتفاع بلغت نسبته 26% مقارنة بـ 757 ألف مسافر خلال نفس الفترة من العام 2008. كما بلغت نسبة إشغال المقاعد على متن رحلات الشركة 81% للربع الأول من العام الحالي.
وقال عادل علي، عضو مجلس الادارة والرئيس التنفيذي لمجموعة "العربية للطيران" في معرض تعليقه على هذه النتائج: "واجهت صناعة الطيران على الصعيد العالمي تحديات كبيرة في الأشهر الثلاثة الأولى من هذا العام، وبصورة رئيسية بسبب تداعيات الأزمة المالية العالمية وتأثيرها المباشر على عادات السفر لدى العملاء. وعلى الرغم من أن ’العربية للطيران‘ ليست بمنأى عن الاقتصاد العالمي، فانه يسعدنا أن نتمكن من مواصلة تحقيق هذه النتائج المالية الإيجابية في الربع الأول من عام 2009".
وأضاف: " تقدم ’العربية للطيران‘ إلى المسافرين الخدمات التي توفر المزيد من القيمة لأموالهم، الى جانب شبكة الوجهات المتزايدة، وأعلى مستويات الراحة والخدمة. وكما توضح نتائجنا المالية للربع الأول من هذا العام، فإن نجاح نموذج الطيران الاقتصادي لا يزال في أعلى مستوياته حيث يسعى المسافرون للحصول على خدمات الطيران الاقتصادي بشكل عام وخدمات ’العربية للطيران‘ بشكل خاص".
واختتم علي: "يمر الاقتصاد العالمي حاليا في تغيرات مهمة، ونحن على دراية بالتحديات التي تواجه قطاع الطيران العالمي. وستبقى ’العربية للطيران‘ الشركة الرائدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وخارجها، وذلك من خلال استراتيجية النمو المتواصلة التي تتبعها والتميّيز في ادارة عملياتها".
ومؤخراً، أطلقت "العربية للطيران" مركز عملياتها الثاني في مطار محمد الخامس الدولي في الدار البيضاء من خلال شركة "العربية المغرب". كما بدأت "العربية للطيران" خلال الربع الأول رحلاتها إلى وجهتين جديدتين، هما غوا، الهند وأثينا، اليونان مما رفع عدد وجهات الشركة إلى 46 وجهة في مختلف أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وأوروبا، وجنوب ووسط آسيا.
لقد حققت العربية للطيران ارباحا صافية للسنة المالية 2008 بلغت 581 مليون درهم ووزعت ارباحا بنسبة 10% نقدا من راس مال الشركة على المساهمين.