عزوز المضارب
11-05-2009, 01:09 AM
لا تجميد لنشاط مواشي بالسوق المركزي
أكد أن استراتيجية الشركة تلبية احتياجات السوق من اللحوم والمواشي.. العبدالله:
تخفيض رأس المال ليتناسب مع معدل الربح الناتج عن نشاط الشركة
نسعي للحد من ارتفاع الأسعار علي مدار العام
تعاقدنا مع أكبر مصدري الأغنام والأبقار الاسترالية لضمان توافر المخزون
نفي السيد سلطان جوهر العبدالله مدير عام شركة مواشي صدور أي قرار بتجميد نشاط الشركة بالسوق المركزي مؤكداً أن استراتيجية الشركة تهدف إلي توفير احتياجات السوق من جميع الأغنام واللحوم وأن الشركة لم تفكر بوقف نشاطها بالمركزي. وكشف مدير عام الشركة عن خطط مستقبلية تمتد إلي عشرين عاماً لتغطية احتياجات السوق.
وقال إن ما أثير حول خروج الشركة من السوق إنما يهدف من وراءه بعض التجار رفع الأسعار ومحاولة التكسب السريع علي حساب المستهلك خاصة أن أسعار مواشي أقل من أسعار السوق حوالي 25% لافتاً في الوقت ذاته إلي أن هؤلاء التجار يتعاملون يومياً مع الشركة.. وهم علي دراية كاملة بمخططات الشركة وتطلعاتها المستقبلية التي تسعي إلي توفير جميع اللحوم والمواشي الحية بالأسواق.
وأضاف العبدالله أن الشركة لا تتحكم بأسعار السوق وهناك جهات مختصة لمراقبة الأسعار ومنع تلاعب التجار.
ولفت إلي أن الشركة لن توقف نشاطها. والعكس صحيح حيث تقوم الشركة بوضع خطط مستقبلية تمتد إلي عشرين عاماً تعني بتأمين قضية الأمن الغذائي وتوفير احتياجات السوق من الأغنام واللحوم بجميع أنواعها وكذلك الأعلاف.
وأوضح مدير عام الشركة الأسباب التي دعت مجلس الإدارة لرفع توصية إلي الجمعية بتخفيض رأس المال. والتي كان من أهمها أن رأس المال المقرر للشركة يزيد علي حجم النشاط التي تقوم به لأن تأسيس الشركة في عام 2003 قام علي نشاط تجارة المواشي واللحوم بأنواعها وإدارة المقاصب، وبمكرمة أميرية تم اضافة نشاط إدارة السوق المركزي بالكامل إلي أعمال الشركة، وفي عام 2004 تم الغاء نشاط إدارة السوق المركزي من أعمال الشركة والاكتفاء بالنشاط الأساسي وهو تجارة المواشي وإدارة المقاصب. وبالتالي أصبح من الضروري العمل علي تخفيض رأس المال ليتناسب مع معدل الربح الناتج عن نشاط الشركة.
وأشار العبدالله أنه فيما يخص أسعار المواشي فقد عكفت الشركة علي تكثيف جهودها واضعة نصب أعينها هدفاً رئيسياً وهو توفير جميع أنواع المواشي واللحوم والحد من ارتفاع أسعارها علي مدار العام وبالأخص خلال فترة الأعياد والمواسم، ولتحقيق ذلك قامت الشركة بالتعاقد مع أكبر مصدري الأغنام والأبقار لتوفير حاجة الشركة بشكل مباشر من المصدر بضمان توافر المخزون المناسب لسد حاجة الاستهلاك الشهري للأغنام والأبقار الاسترالية.. إضافة إلي قيام الشركة بإنشاء مزارع لتربية الأغنام وزراعة الأعلاف بجمهورية السودان وبدأت باكورة الإنتاج تصل إلي الدوحة بشكل مبدئي وسنعمل علي زيادة الكميات في المستقبل القريب لتغطية السوق بالكامل من الأغنام السودانية.
وكشف عن وجود خراف سورية بأحجام مختلفة ومتنوعة وأعمار صغيرة تباع بسعر التكلفة تقريباً لدي الشركة وقد قامت الشركة بشراء كميات كبيرة من هذه الخراف المعلفة جيداً وبأحجام تتراوح بين 40 - 60 كيلو للتصدي لعمليات الاحتكار التي تؤدي إلي ظهور السوق السوداء والمبالغة في الأسعار خاصة في فترات المواسم والأعياد.
وقال: قامت الشركة باستيراد أعداد كبيرة من الأبقار حتي تتمكن من توفير جميع أنواع اللحوم داخل الدولة وبمخزون استراتيجي بالرغم من التكلفة العالية التي تتكبدها الشركة لتوفير هذا المخزون لفترات طويلة.
وأشاد مدير عام الشركة بالدور الكبير التي تقوم به الدولة لتعويض الشركة عن الارتفاع الكبير في مصاريف استيراد الأغنام الاسترالية للحفاظ علي سعر موحد والذي يبلغ 14.50 ريال للكيلو حيث تقوم الدولة بداية من عام 2007م بدعم الشركة مالياً لمواجهة الخسائر التي كانت تتكبدها خلال السنوات الماضية خاصة بعد الارتفاع العالمي لأسعار الماشية والعلف.
وأكد أن الشركة عملت علي تنويع المنتجات التي تتعامل بها وإدخال أصناف جديدة كلحوم الأبقار والدواجن واللحوم المجمدة، كاشفاً عن وجود خطط توسعية عديدة لسياسة المبيعات تعكف الشركة علي دراستها ستعمل علي مضاعفة الدخل.
ولفت إلي أن مشاريع الشركة كثيرة قامت بها خلال الفترة الأخيرة تنفيذاً لخطتها الاستراتيجية الموضوعة من قبل مجلس إدارة الشركة حيث تمكنت الشركة من خلالها ترسيخ مكانتها المتميزة عبر مسيرتها من خلال مسايرة جميع المستجدات وتطوير منظومة خدماتها واستخدام أحدث الأساليب لما يحقق أقصي درجات الرضاء لعملائها منها مشروع أم العوينة.. وهو مشروع إنشاء المقصب الآلي الجديد بمنطقة أم العوينة والذي يعتبر من أهم المشاريع التي ستعمل علي ترسيخ مكانة الشركة في السوق المحلي وتعتبره الشركة بمثابة نقلة نوعية وغير مسبوقة في البلاد لاحتوائه علي العديد من المرافق المقامة بأسلوب علمي مدروس يخدم زائريه، ويحتوي المشروع علي قطاع مواشي ويشتمل علي مقصب آلي مركزي وحظائر للمواشي ومخازن مبردة وسكن للعمال ومركز حجر ومعالجة مياه الصرف مع كل الخدمات والملحقات والقطاع العام التجاري ويشتمل علي مقصب أهالي وبنك ومكتب بريد ومطعم ومتجر مصغر لخدمة زوار المنطقة مع جميع الخدمات الملحقة بها.. وقطاع المباني الإدارية ويضم مباني الشركة والخدمات الملحقة بها.. وقطاع الأسواق التجارية والمركزية ويشمل محلات لبيع اللحوم الطازجة والمبردة وسوقاً للطيور، كذلك سيحتوي علي سوق للأعلاف والمواشي الحية وصالة للمزادات ومواقف للسيارات تناسب نشاط السوق.
أما بالنسبة لمشروع الإنتاج الحيواني في السودان فلقد زادت أرباح الشركة المعتمدة في موازنة عام 2009م وتأتي هذه الزيادة نتيجة التوسع في نشاط الشركة حيث قامت الشركة بتوسعة الرقعة الزراعية.. كذلك ارتفعت قيمة الأصول البيولوجية للشركة إناث الماشية إلي حوالي الضعف عن العام الماضي.
وكشف مدير عام الشركة أن الشركة القطرية البحرينية بدأت عملها في شهر سبتمبر 2008 والتي تم إنشاؤها مناصفة مع الشركة العامة للتجارة وصناعة الأغذية ترافكو بمملكة البحرين ولقد بدأت بالفعل في الحصول علي بعض الوكالات التجارية للمواد الغذائية واستطاعت أن تحقق هامش ربح بسيط لم يكن مدرجاً بالموازنة التأسيسية الموضوعة من مجلس المديرين.. ووصل عدد العاملين بالشركة إلي 15 موظفاً وعاملاً كما قامت الشركة بشراء عدد 6 سيارات لأسطول الشركة وسيصل عدد الأسطول إلي 10 سيارات مع نهاية الشهر الجاري.
أما بخصوص الأسواق المركزية أوضح العبدالله أن أهم مشروع تقوم به الشركة حالياً هو مشروع إنشاء ثلاثة أسواق مركزية مصغرة بمناطق أم صلال والوكرة والريان لتوفير الخدمة في جميع المناطق ولتخفيف العبء عن المواطنين ويتضمن كل موقع سوقاً متكاملاً للخضار والفاكهة واللحوم والأسماك مع مقصب أهالي، ومحلات تجارية، مكاتب، مسجد. سكن للعمال مع جميع الملحقات والأعمال الخارجية بمساحة بناء إجمالية 11.300 متر مربع لكل موقع وتبلغ مساحات الأراضي المؤجرة من الدولة كالتالي: منطقة أم صلال- قطعة أرض مساحتها 20 ألف متر مربع ومنطقة الوكرة - قطعة أرض مساحتها 29 ألف متر مربع.. أما منطقة الريان- قطعة أرض مساحتها 20 ألف متر مربع كاشفاً في الوقت ذاته عن انتهاء الشركة من أعمال التصاميم وطرحت هذه المشاريع في مناقصات عامة وستبدأ أعمال الإنشاءات لهذه المشاريع خلال الفترة القادمة وستستغرق فترة الإنشاءات حوالي 18 شهراً.
أكد أن استراتيجية الشركة تلبية احتياجات السوق من اللحوم والمواشي.. العبدالله:
تخفيض رأس المال ليتناسب مع معدل الربح الناتج عن نشاط الشركة
نسعي للحد من ارتفاع الأسعار علي مدار العام
تعاقدنا مع أكبر مصدري الأغنام والأبقار الاسترالية لضمان توافر المخزون
نفي السيد سلطان جوهر العبدالله مدير عام شركة مواشي صدور أي قرار بتجميد نشاط الشركة بالسوق المركزي مؤكداً أن استراتيجية الشركة تهدف إلي توفير احتياجات السوق من جميع الأغنام واللحوم وأن الشركة لم تفكر بوقف نشاطها بالمركزي. وكشف مدير عام الشركة عن خطط مستقبلية تمتد إلي عشرين عاماً لتغطية احتياجات السوق.
وقال إن ما أثير حول خروج الشركة من السوق إنما يهدف من وراءه بعض التجار رفع الأسعار ومحاولة التكسب السريع علي حساب المستهلك خاصة أن أسعار مواشي أقل من أسعار السوق حوالي 25% لافتاً في الوقت ذاته إلي أن هؤلاء التجار يتعاملون يومياً مع الشركة.. وهم علي دراية كاملة بمخططات الشركة وتطلعاتها المستقبلية التي تسعي إلي توفير جميع اللحوم والمواشي الحية بالأسواق.
وأضاف العبدالله أن الشركة لا تتحكم بأسعار السوق وهناك جهات مختصة لمراقبة الأسعار ومنع تلاعب التجار.
ولفت إلي أن الشركة لن توقف نشاطها. والعكس صحيح حيث تقوم الشركة بوضع خطط مستقبلية تمتد إلي عشرين عاماً تعني بتأمين قضية الأمن الغذائي وتوفير احتياجات السوق من الأغنام واللحوم بجميع أنواعها وكذلك الأعلاف.
وأوضح مدير عام الشركة الأسباب التي دعت مجلس الإدارة لرفع توصية إلي الجمعية بتخفيض رأس المال. والتي كان من أهمها أن رأس المال المقرر للشركة يزيد علي حجم النشاط التي تقوم به لأن تأسيس الشركة في عام 2003 قام علي نشاط تجارة المواشي واللحوم بأنواعها وإدارة المقاصب، وبمكرمة أميرية تم اضافة نشاط إدارة السوق المركزي بالكامل إلي أعمال الشركة، وفي عام 2004 تم الغاء نشاط إدارة السوق المركزي من أعمال الشركة والاكتفاء بالنشاط الأساسي وهو تجارة المواشي وإدارة المقاصب. وبالتالي أصبح من الضروري العمل علي تخفيض رأس المال ليتناسب مع معدل الربح الناتج عن نشاط الشركة.
وأشار العبدالله أنه فيما يخص أسعار المواشي فقد عكفت الشركة علي تكثيف جهودها واضعة نصب أعينها هدفاً رئيسياً وهو توفير جميع أنواع المواشي واللحوم والحد من ارتفاع أسعارها علي مدار العام وبالأخص خلال فترة الأعياد والمواسم، ولتحقيق ذلك قامت الشركة بالتعاقد مع أكبر مصدري الأغنام والأبقار لتوفير حاجة الشركة بشكل مباشر من المصدر بضمان توافر المخزون المناسب لسد حاجة الاستهلاك الشهري للأغنام والأبقار الاسترالية.. إضافة إلي قيام الشركة بإنشاء مزارع لتربية الأغنام وزراعة الأعلاف بجمهورية السودان وبدأت باكورة الإنتاج تصل إلي الدوحة بشكل مبدئي وسنعمل علي زيادة الكميات في المستقبل القريب لتغطية السوق بالكامل من الأغنام السودانية.
وكشف عن وجود خراف سورية بأحجام مختلفة ومتنوعة وأعمار صغيرة تباع بسعر التكلفة تقريباً لدي الشركة وقد قامت الشركة بشراء كميات كبيرة من هذه الخراف المعلفة جيداً وبأحجام تتراوح بين 40 - 60 كيلو للتصدي لعمليات الاحتكار التي تؤدي إلي ظهور السوق السوداء والمبالغة في الأسعار خاصة في فترات المواسم والأعياد.
وقال: قامت الشركة باستيراد أعداد كبيرة من الأبقار حتي تتمكن من توفير جميع أنواع اللحوم داخل الدولة وبمخزون استراتيجي بالرغم من التكلفة العالية التي تتكبدها الشركة لتوفير هذا المخزون لفترات طويلة.
وأشاد مدير عام الشركة بالدور الكبير التي تقوم به الدولة لتعويض الشركة عن الارتفاع الكبير في مصاريف استيراد الأغنام الاسترالية للحفاظ علي سعر موحد والذي يبلغ 14.50 ريال للكيلو حيث تقوم الدولة بداية من عام 2007م بدعم الشركة مالياً لمواجهة الخسائر التي كانت تتكبدها خلال السنوات الماضية خاصة بعد الارتفاع العالمي لأسعار الماشية والعلف.
وأكد أن الشركة عملت علي تنويع المنتجات التي تتعامل بها وإدخال أصناف جديدة كلحوم الأبقار والدواجن واللحوم المجمدة، كاشفاً عن وجود خطط توسعية عديدة لسياسة المبيعات تعكف الشركة علي دراستها ستعمل علي مضاعفة الدخل.
ولفت إلي أن مشاريع الشركة كثيرة قامت بها خلال الفترة الأخيرة تنفيذاً لخطتها الاستراتيجية الموضوعة من قبل مجلس إدارة الشركة حيث تمكنت الشركة من خلالها ترسيخ مكانتها المتميزة عبر مسيرتها من خلال مسايرة جميع المستجدات وتطوير منظومة خدماتها واستخدام أحدث الأساليب لما يحقق أقصي درجات الرضاء لعملائها منها مشروع أم العوينة.. وهو مشروع إنشاء المقصب الآلي الجديد بمنطقة أم العوينة والذي يعتبر من أهم المشاريع التي ستعمل علي ترسيخ مكانة الشركة في السوق المحلي وتعتبره الشركة بمثابة نقلة نوعية وغير مسبوقة في البلاد لاحتوائه علي العديد من المرافق المقامة بأسلوب علمي مدروس يخدم زائريه، ويحتوي المشروع علي قطاع مواشي ويشتمل علي مقصب آلي مركزي وحظائر للمواشي ومخازن مبردة وسكن للعمال ومركز حجر ومعالجة مياه الصرف مع كل الخدمات والملحقات والقطاع العام التجاري ويشتمل علي مقصب أهالي وبنك ومكتب بريد ومطعم ومتجر مصغر لخدمة زوار المنطقة مع جميع الخدمات الملحقة بها.. وقطاع المباني الإدارية ويضم مباني الشركة والخدمات الملحقة بها.. وقطاع الأسواق التجارية والمركزية ويشمل محلات لبيع اللحوم الطازجة والمبردة وسوقاً للطيور، كذلك سيحتوي علي سوق للأعلاف والمواشي الحية وصالة للمزادات ومواقف للسيارات تناسب نشاط السوق.
أما بالنسبة لمشروع الإنتاج الحيواني في السودان فلقد زادت أرباح الشركة المعتمدة في موازنة عام 2009م وتأتي هذه الزيادة نتيجة التوسع في نشاط الشركة حيث قامت الشركة بتوسعة الرقعة الزراعية.. كذلك ارتفعت قيمة الأصول البيولوجية للشركة إناث الماشية إلي حوالي الضعف عن العام الماضي.
وكشف مدير عام الشركة أن الشركة القطرية البحرينية بدأت عملها في شهر سبتمبر 2008 والتي تم إنشاؤها مناصفة مع الشركة العامة للتجارة وصناعة الأغذية ترافكو بمملكة البحرين ولقد بدأت بالفعل في الحصول علي بعض الوكالات التجارية للمواد الغذائية واستطاعت أن تحقق هامش ربح بسيط لم يكن مدرجاً بالموازنة التأسيسية الموضوعة من مجلس المديرين.. ووصل عدد العاملين بالشركة إلي 15 موظفاً وعاملاً كما قامت الشركة بشراء عدد 6 سيارات لأسطول الشركة وسيصل عدد الأسطول إلي 10 سيارات مع نهاية الشهر الجاري.
أما بخصوص الأسواق المركزية أوضح العبدالله أن أهم مشروع تقوم به الشركة حالياً هو مشروع إنشاء ثلاثة أسواق مركزية مصغرة بمناطق أم صلال والوكرة والريان لتوفير الخدمة في جميع المناطق ولتخفيف العبء عن المواطنين ويتضمن كل موقع سوقاً متكاملاً للخضار والفاكهة واللحوم والأسماك مع مقصب أهالي، ومحلات تجارية، مكاتب، مسجد. سكن للعمال مع جميع الملحقات والأعمال الخارجية بمساحة بناء إجمالية 11.300 متر مربع لكل موقع وتبلغ مساحات الأراضي المؤجرة من الدولة كالتالي: منطقة أم صلال- قطعة أرض مساحتها 20 ألف متر مربع ومنطقة الوكرة - قطعة أرض مساحتها 29 ألف متر مربع.. أما منطقة الريان- قطعة أرض مساحتها 20 ألف متر مربع كاشفاً في الوقت ذاته عن انتهاء الشركة من أعمال التصاميم وطرحت هذه المشاريع في مناقصات عامة وستبدأ أعمال الإنشاءات لهذه المشاريع خلال الفترة القادمة وستستغرق فترة الإنشاءات حوالي 18 شهراً.