محمد لشيب
11-05-2009, 08:31 PM
أعلنت وزارة الصحة العامة اليوم أنها خصصت خطوطا هاتفية ساخنة (غير تلك التي عممتها "كيوتيل) للرد على استفسارات الجماهير بشأن كل ما يتعلق بمرض أنفلونزا الخنازير، وهي تهدف إلى التفاعل مع الجماهير والرد على أي استفسارات من قبلهم حول مرض أنفلونزا الخنازير وكل ما يتعلق به، وإيجاد نوع من التوعية والتثقيف بهذا المرض.
وهذه الأرقام عبارة عن رقمين هاتفين هما 6740948 و6740951 وذلك على مدى الـ24 ساعة وطيلة أيام الأسبوع، كما خصصت مؤسسة حمد الطبية بدورها لنفس الغرض خطوطا ساخنة هي 4394012 - 4394013 - 4394014 - 4394015 - 4394016.
يذكر أن رسالة عممتها شركة "اتصالات قطر" (كيوتيل) اليوم خلفت موجة من الذعر والخوف في صفوف مشتركي الشركة، كما أثارت لديهم سيلا من الشكوك والتساؤلات والإشاعات حول حقيقة وجود حالات لمرض أنفلونزا الخنازير في قطر، حيث فوجئ عشرات المتصلين بأن الرقم الأول لم يدخل الخدمة بعد، بينما الثاني "مشغول" باستمرار، وهو ما خلف عشرات من علامات الاستفهام حول الهدف من هذا الخط "الساخن/ البارد"؟ وما السر وراء تعميم هذه الرسائل القصيرة لأرقام هواتف لا ترد؟ وهل وراء الأكمة ما وراءها؟ وهل تم تسجيل حالات إصابة بالداء في قطر؟ وغيرها من التساؤلات التي جعلت الناس فريسة للإشاعات والتكهنات.
"العرب" سألت "كيوتيل" عن حقيقة الرسالة "الضجة"تابعوا مزيدا من التفاصيل في عدد الغد من صحيفة "العرب" (http://www.alarab.com.qa)
وهذه الأرقام عبارة عن رقمين هاتفين هما 6740948 و6740951 وذلك على مدى الـ24 ساعة وطيلة أيام الأسبوع، كما خصصت مؤسسة حمد الطبية بدورها لنفس الغرض خطوطا ساخنة هي 4394012 - 4394013 - 4394014 - 4394015 - 4394016.
يذكر أن رسالة عممتها شركة "اتصالات قطر" (كيوتيل) اليوم خلفت موجة من الذعر والخوف في صفوف مشتركي الشركة، كما أثارت لديهم سيلا من الشكوك والتساؤلات والإشاعات حول حقيقة وجود حالات لمرض أنفلونزا الخنازير في قطر، حيث فوجئ عشرات المتصلين بأن الرقم الأول لم يدخل الخدمة بعد، بينما الثاني "مشغول" باستمرار، وهو ما خلف عشرات من علامات الاستفهام حول الهدف من هذا الخط "الساخن/ البارد"؟ وما السر وراء تعميم هذه الرسائل القصيرة لأرقام هواتف لا ترد؟ وهل وراء الأكمة ما وراءها؟ وهل تم تسجيل حالات إصابة بالداء في قطر؟ وغيرها من التساؤلات التي جعلت الناس فريسة للإشاعات والتكهنات.
"العرب" سألت "كيوتيل" عن حقيقة الرسالة "الضجة"تابعوا مزيدا من التفاصيل في عدد الغد من صحيفة "العرب" (http://www.alarab.com.qa)