مغروور قطر
13-05-2009, 12:49 PM
شركة «ماجد الفطيم لإدارة الأصول» تطلق صندوق «إيليت مينا إيكويتي» للاستثمار في عدد من الأسواق الرئيسية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا
بيان صحفي 13/05/2009
أعلنت شركة «ماجد الفطيم لإدارة الأصول»، الذراع الاستثمارية الخاصة بإدارة الأصول و الاستثمارات التابعة لمجموعة ماجد الفطيم ، عن طرح أول صندوق استثماري لها «إيليت مينا إيكويتي».
ويمكن للمستثمرين الآن الاستفادة من الخبرة الواسعة لفريق مديري الصناديق الاستثمارية الخاصة بمجموعة ماجد الفطيم و الموكل بإدارة صندوق «إيليت مينا إيكويتي».
وقد أعلن مكتب إدارة الأعمال و الاستثمارات الخاصة بالسيد ماجد الفطيم عن استثمار مبلغ 150 مليون دولار أمريكي / ما يعادل 550 مليون درهم إماراتي في الصندوق، ليكون هذا الصندوق أحد أكبر الصناديق الاستثمارية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
و يشار إلى أن صندوق «إيليت مينا إيكويتي» هو صندوق مفتوح و طويل الأجل و هو مسجل في لوكسمبورغ. و يركز الصندوق على الاستثمار في الأسهم المدرجة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بهدف تحقيق نمو مستمر على المدى الطويل وحماية رأس المال عبر منهجية نمو مدروسة المخاطر . وقد أظهرت هذه المنهجية الاستثمارية أداء قوي نسبياً على مر السنوات السبع الماضية.
وفي معرض تعليقه على طرح هذا الصندوق، قال إياد ملص، الرئيس التنفيذي لشركة «ماجد الفطيم لإدارة الأصول»: "يتطلب المستثمرون أفضل الأدوات و الآليات الاستثمارية المتاحة في كافة الظروف الاقتصادية سواء كانت مستقرة أو مضطربة. و سيمكن صندوق «إيليت مينا إيكويتي» المستثمرين الاستفادة من الخبرة الواسعة لفريق إدارة الصناديق الاستثمارية ".
وأضاف قائلاً: "تتمتع الأسواق حالياً في منطقة الشرق الأوسط و شمال إفريقيا بالكثير من العوامل الإيجابية كزيادة تحرر الأسواق، والتقييم المميز، وانخفاض مخاطر التداول."
واختتم إياد ملص حديثه بالقول: "تتبع شركة «ماجد الفطيم لإدارة الأصول» منهجية نمو مدروسة المخاطر لاستغلال فرص الاستثمار الموجودة في المنطقة، إذ تعمل الشركة وفق إستراتيجية التحليل المعمق لكافة الفرص الاستثمارية و من ثم تحديد و اختيار أفضل هذه الفرص و دراستها بشكل كامل."
وتتمثل الأهداف الرئيسية لمنهجية "نمو مدروس المخاطر" في العمل على حماية رأس المال إلى جانب تحقيق النمو على المدى الطويل. وتستمد هذه المنهجية قوتها من الإدارة الفعّالة للصناديق الاستثمارية التي تؤكد على الفهم العميق للوضع الاقتصادي، والعديد من العوامل الأساسية وعمليات إدارة المخاطر
بيان صحفي 13/05/2009
أعلنت شركة «ماجد الفطيم لإدارة الأصول»، الذراع الاستثمارية الخاصة بإدارة الأصول و الاستثمارات التابعة لمجموعة ماجد الفطيم ، عن طرح أول صندوق استثماري لها «إيليت مينا إيكويتي».
ويمكن للمستثمرين الآن الاستفادة من الخبرة الواسعة لفريق مديري الصناديق الاستثمارية الخاصة بمجموعة ماجد الفطيم و الموكل بإدارة صندوق «إيليت مينا إيكويتي».
وقد أعلن مكتب إدارة الأعمال و الاستثمارات الخاصة بالسيد ماجد الفطيم عن استثمار مبلغ 150 مليون دولار أمريكي / ما يعادل 550 مليون درهم إماراتي في الصندوق، ليكون هذا الصندوق أحد أكبر الصناديق الاستثمارية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.
و يشار إلى أن صندوق «إيليت مينا إيكويتي» هو صندوق مفتوح و طويل الأجل و هو مسجل في لوكسمبورغ. و يركز الصندوق على الاستثمار في الأسهم المدرجة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بهدف تحقيق نمو مستمر على المدى الطويل وحماية رأس المال عبر منهجية نمو مدروسة المخاطر . وقد أظهرت هذه المنهجية الاستثمارية أداء قوي نسبياً على مر السنوات السبع الماضية.
وفي معرض تعليقه على طرح هذا الصندوق، قال إياد ملص، الرئيس التنفيذي لشركة «ماجد الفطيم لإدارة الأصول»: "يتطلب المستثمرون أفضل الأدوات و الآليات الاستثمارية المتاحة في كافة الظروف الاقتصادية سواء كانت مستقرة أو مضطربة. و سيمكن صندوق «إيليت مينا إيكويتي» المستثمرين الاستفادة من الخبرة الواسعة لفريق إدارة الصناديق الاستثمارية ".
وأضاف قائلاً: "تتمتع الأسواق حالياً في منطقة الشرق الأوسط و شمال إفريقيا بالكثير من العوامل الإيجابية كزيادة تحرر الأسواق، والتقييم المميز، وانخفاض مخاطر التداول."
واختتم إياد ملص حديثه بالقول: "تتبع شركة «ماجد الفطيم لإدارة الأصول» منهجية نمو مدروسة المخاطر لاستغلال فرص الاستثمار الموجودة في المنطقة، إذ تعمل الشركة وفق إستراتيجية التحليل المعمق لكافة الفرص الاستثمارية و من ثم تحديد و اختيار أفضل هذه الفرص و دراستها بشكل كامل."
وتتمثل الأهداف الرئيسية لمنهجية "نمو مدروس المخاطر" في العمل على حماية رأس المال إلى جانب تحقيق النمو على المدى الطويل. وتستمد هذه المنهجية قوتها من الإدارة الفعّالة للصناديق الاستثمارية التي تؤكد على الفهم العميق للوضع الاقتصادي، والعديد من العوامل الأساسية وعمليات إدارة المخاطر