فوز صحفي مثلي «صنع في قطر أهديها أيضاً إلى والدتي، التي أفخــر ببشرتها السوداء، ومواق

[ابن قطر]

انطباعات بعد الفوز بـ «جائزة الصحافة العربية»
الوطن تتفوق.. وصحافتنا تتألق


على مدى الأربــع والعشــرين ســاعة الماضية، عشت أسعد يوم في حيــاتي المهــنيــة، حيــث شــهدت لحظات التتويج لأكــثـــر من 25 عاما في مسيرتي الصحفية، كنت خلالها ــ وما أزال ــ مدافعاً بقلمي عن حرية الكلمة، بكل قيمها النبيلة، ومبادئها الشريفة.

لقد سعدت أمس بنيل شرف الفوز بجائزة الصحافة العربية، التي تنافس عليها أكثر من ثلاثة آلاف صحفي شاركوا من «19» دولة عربية، وأصبحت الوطن أول صحيفة قطرية تفوز بهذه الجائزة عن فئة أفضل حوار صحفي، فاستطاعت أن تسجل اسمها في القائمة الذهبية.

وما من شك في أن فوز أي صحفي بجائزة، سواء كانت تقديرية أو تشجيعية أو تكريمية، يعد إنجازاً يضاف إلى رصيده المهني، فكيف عندما يكون الحدث هو الفوز بهذه الجائزة المرموقة، التي تعتبر بمثابة «الأوسكار» لجميع الصحفيين العرب من المحيط إلى الخليج؟

فالكل يطمح بها، والكل يتمنى الفوز بـ «جائزة الصحافة العربية»، لقيمتها الإعلامية والمعنوية، باعتبارها أهم مسابقة على مستوى الوطن العربي، لتكريم «الإبداع الصحفي، والاحتفاء بالمواهب والكفاءات الإعلامية».

ولعل ما يضاعف من قيمة الجائزة، أن السباق فيها، من أجل الوصول إليها، يشمل جمــيع الصحــف الصــادرة في عــالمنــا العــربي ــ بلا اســتثـنـاء ــ وفي مقــدمتــهــا الصحافة المصرية بكل عراقتها، واللبنانية بكل رونقها، والسعودية بكل تطورها وخصوصا في طبعاتها الدولية، والإماراتية بكل تألقها، والأردنية بكل حلاوتها، والكويتية بكل حريتها، المستمدة من تجربتها الديمقـراطية الفريـدة من نوعهــا في المنطقة، رغم حالات الشد والجذب والكر والفر فيها !

ومن هنا فعندما تتفوق صحيفة قطرية، على جميع الصحف العربية الصادرة في الوطن العربي، في هذا السباق الصحفي المفتوح على مصراعيه للجميع، ويفوز بالجائزة كاتب هذه السطور، فإن ذلك يعطي مؤشراً على تطور الصحافة القطرية.

كما يعني أيضًا أن صحافتنا المتطورة، تعيش مرحلة مزهرة ومزدهرة في عهد الانفتاح الإعلامي الذي نشهده.

وبهذه المناسبة، يشرفني أن أهدي «جائزة الصحافة العربية» إلى أمير الحرية، حضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد المفدى.

فلولا دعمه لحرية الصحافة في بلادنا..

ولولا حرصه على توفير المناخ الملائم للإعلاميين..

ولولا تقديره للإبداع والمبدعين في شتى الميادين..

ولولا تشجيعه المتواصل للصحفيين القطريين، لما فزت بهذه الجائزة، التي تشرّفت باستلامها الليلة الماضية، في حفل أقيم بفندق «أتلانتس» الذي يستلقي في أحضان جزيرة «النخلة» الممتدة بفروعها على شواطئ «جميرا» بإمارة دبي، بحضور أكثر من «600» من كبار الإعلاميين المدعوين، وخبراء وأساتذة الصحافة ونجومها على مستوى العالم، تقديراً لأفضل حوار صحفي نشر في عام 2008م.

.. وهو «الحديث الحدث»، الذي أجريته مع فخامة الرئيس السوري بشار الأسد ونشر في الوطن وعــدة صحـــف عربية أخـــرى بالتزامن، في شــهر إبريل مـــن العـــام الماضي، أعـــلن خلاله فخامته، لأول مــــرة، وبشـــكل رســـمي عن وجـــود مفاوضات غير مباشرة بين بلاده وإسرائيل ، عبر الوســـيط التركي، ولقـــي حــيــــنهــــا أصداء واسعة في وسائل الإعلام العالمية، حيـــث نشـــرت مقتطـــفات منــــه «c.n.n» الإخبارية، وصحف واشنطن بوست، ولوس أنجلوس تايمز، والجارديان وغيرها من الصحف المؤثرة في العالم، ومحطة «b.b.c».

كما بثت وكالات الأنباء العالمية «رويترز» و«الفرنسية» و«نوفوستي» الروسية أكثر من تقرير عنه، لأهمية ما جاء فيه على لسان الرئيس السوري، في توقيت بالغ الأهمية، شهدت فيه المنطقة العديد من التطورات والمستجدات.

وتقديرا لكل هذا يشرفني أن أهدي الجائزة إلى فخامة الرئيس بشار الأسد، فلولا صراحته وترحيبه وشفافيته ورحابة صدره باستقبال أسئلتي «الاستفزازية»، لما ترشحت لهذه الجائزة، ولما بلغت المراحل النهائية في سباق المنافسة عليها.

ويمكن القول إن فوزي بجائزة الصحافة العربية هو فوز لكل صحفي قطري.. فهي جائزة مستحقة لكل قلم وطني يكتب بالحبر العنابي.

.. ولهـــذا يســـعدنــي أن أهدي الجائزة أيضا إلى «الإعلامي الأول» في دار الوطن سعادة الشيخ حمد بن سحيم آل ثاني رئيس مجلس الإدارة .

ولن أنسى وقوفه إلى جانبي في أصعب المواقف التي واجهتني، وفي أحلك الظروف التي حاصرتني، وفي أسوأ اللحظات التي داهمتني.

كما أهديها أيضاً إلى السيد عادل علي بن علي العضو المنتدب، فهو دائماً معي الأخ والصديق، والإداري الواعي، الفاهم والمتفهم لمتطلبات تطوير الوطن واحتياجاتها، لتبقى في دائرة المنافسة، بقيادة الأخ الزميـــل الأستاذ أحمد بن عبدالله السليطي رئيـــس التحرير المسؤول .

ويسعدني أيضا أن أهدي الجائزة إلى ذلك الرجل الذي سبق زمانه، عندما فكر وقرر قبل أربعين عاماً تقريباً، أن يزرع بذرة الصحافة في قطر.

إنه مؤسسها الراحل عبدالله حسين نعمة ــ طيب الله ثراه ــ وفاءً وعرفانا لدوره الرائد في صناعة الصحافة في بلادنا.

ويسرني أيضا أن أهديها إلى أستاذي ناصر محمد العثمان عميد الصحافة القطرية، ولا أنسى موقفه معي عندما ذهبت في أحد أيام شهر نوفمبر عام 1981م إلى مبنى «الراية» القديم بالمنطقة الصناعية..

.. كنت وقتها شاباً يافعاً ومغموراً، يقف على أعتاب المستقبل بعد التخرج من الجامعة، وكنت لا أعرف «كوعي من بوعي» في الصحافة، وليست لي أية تجربة صحفية سوى صناعة «مجلات الحائط» أيام الدراسة، فاستقبلني الأستاذ «بومحمد» وشجعني، لأنطلق في عالم الصحافة من بابها الواسع، عبر بوابة «الراية» الرائدة، التي كنت ومازلت وسأظل أعتبرها دائماً مدرستي الصحفية الأولى، من عهد «العثمان» إلى عهد «صالح عفصان».

كما يسعدني أن أهدي «جائزة الصحافة العربية» إلى زملائي الصحفيين في جميع المؤسسات الصحفية في قطر، سواء القطريون منهم، أو الوافدون العرب، الذين نعتز بخبراتهم وكفاءاتهم وعطاءاتهم المخلصة للصحافة القطرية.

.. ويسرني أن أهديها أيضاً إلى والدتي، التي أفخــر ببشرتها السوداء، ومواقفها البيضاء، تلك المرأة الحديديـة الأمّية التي علمتــني كيف أكــون صــادقاً واضحاً واثقاً لا أعرف الخوف في حياتي، وبالتالي كيف أكون صريحاً مباشرا جريئاً في مقالاتي، مهما كانت العقبات والتضحيات.

.. ويسعدني أن أهدي «جائزة الصحافة العربية» إلى قراء الوطن الأعزاء، فهي جائزتهم قبل أن تكون جائزتي، وهم الفائزون بالجائزة قبل أن أفوز بها.

أخــيـــرا..

إن فوز صحفي مثلي «صنع في قطر» بجائزة الصحافة العربية، يؤكد أن صحافتنا ليست «فقيرة» وليست «كجّرة»، وأنه لولا سقفها العالي من الحرية الواعية المسؤولة، لما استطاعت الفوز بهذه الجائزة المرموقة، التي ستظل تشكل حافزا لكل المبدعين.. وستظل حلما يراود كل المدّعين المنظرين، وما أكثرهم من حولنا!

احمد علي

[ابن قطر]

ويسرني أن أهديها أيضاً إلى والدتي، التي أفخــر ببشرتها السوداء، ومواقفها البيضاء، تلك المرأة الحديديـة الأمّية التي علمتــني كيف أكــون صــادقاً واضحاً واثقاً لا أعرف الخوف في حياتي، وبالتالي كيف أكون صريحاً مباشرا جريئاً في مقالاتي، مهما كانت العقبات والتضحيات.


بارك الله فيك اخونا أحمد علي

[Bu Rashid]

سلمت يمناك على النقل ...

واتمنى التوفيق لكل الصحفيين القطريين وخصوصا بوسالم ... :)

[قطر دزاين]

انطباعات بعد الفوز بـ «جائزة الصحافة العربية»
الوطن تتفوق.. وصحافتنا تتألق


على مدى الأربــع والعشــرين ســاعة الماضية، عشت أسعد يوم في حيــاتي المهــنيــة، حيــث شــهدت لحظات التتويج لأكــثـــر من 25 عاما في مسيرتي الصحفية، كنت خلالها ــ وما أزال ــ مدافعاً بقلمي عن حرية الكلمة، بكل قيمها النبيلة، ومبادئها الشريفة.

لقد سعدت أمس بنيل شرف الفوز بجائزة الصحافة العربية، التي تنافس عليها أكثر من ثلاثة آلاف صحفي شاركوا من «19» دولة عربية، وأصبحت الوطن أول صحيفة قطرية تفوز بهذه الجائزة عن فئة أفضل حوار صحفي، فاستطاعت أن تسجل اسمها في القائمة الذهبية.

وما من شك في أن فوز أي صحفي بجائزة، سواء كانت تقديرية أو تشجيعية أو تكريمية، يعد إنجازاً يضاف إلى رصيده المهني، فكيف عندما يكون الحدث هو الفوز بهذه الجائزة المرموقة، التي تعتبر بمثابة «الأوسكار» لجميع الصحفيين العرب من المحيط إلى الخليج؟

فالكل يطمح بها، والكل يتمنى الفوز بـ «جائزة الصحافة العربية»، لقيمتها الإعلامية والمعنوية، باعتبارها أهم مسابقة على مستوى الوطن العربي، لتكريم «الإبداع الصحفي، والاحتفاء بالمواهب والكفاءات الإعلامية».

ولعل ما يضاعف من قيمة الجائزة، أن السباق فيها، من أجل الوصول إليها، يشمل جمــيع الصحــف الصــادرة في عــالمنــا العــربي ــ بلا اســتثـنـاء ــ وفي مقــدمتــهــا الصحافة المصرية بكل عراقتها، واللبنانية بكل رونقها، والسعودية بكل تطورها وخصوصا في طبعاتها الدولية، والإماراتية بكل تألقها، والأردنية بكل حلاوتها، والكويتية بكل حريتها، المستمدة من تجربتها الديمقـراطية الفريـدة من نوعهــا في المنطقة، رغم حالات الشد والجذب والكر والفر فيها !

ومن هنا فعندما تتفوق صحيفة قطرية، على جميع الصحف العربية الصادرة في الوطن العربي، في هذا السباق الصحفي المفتوح على مصراعيه للجميع، ويفوز بالجائزة كاتب هذه السطور، فإن ذلك يعطي مؤشراً على تطور الصحافة القطرية.

كما يعني أيضًا أن صحافتنا المتطورة، تعيش مرحلة مزهرة ومزدهرة في عهد الانفتاح الإعلامي الذي نشهده.

وبهذه المناسبة، يشرفني أن أهدي «جائزة الصحافة العربية» إلى أمير الحرية، حضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد المفدى.

فلولا دعمه لحرية الصحافة في بلادنا..

ولولا حرصه على توفير المناخ الملائم للإعلاميين..

ولولا تقديره للإبداع والمبدعين في شتى الميادين..

ولولا تشجيعه المتواصل للصحفيين القطريين، لما فزت بهذه الجائزة، التي تشرّفت باستلامها الليلة الماضية، في حفل أقيم بفندق «أتلانتس» الذي يستلقي في أحضان جزيرة «النخلة» الممتدة بفروعها على شواطئ «جميرا» بإمارة دبي، بحضور أكثر من «600» من كبار الإعلاميين المدعوين، وخبراء وأساتذة الصحافة ونجومها على مستوى العالم، تقديراً لأفضل حوار صحفي نشر في عام 2008م.

.. وهو «الحديث الحدث»، الذي أجريته مع فخامة الرئيس السوري بشار الأسد ونشر في الوطن وعــدة صحـــف عربية أخـــرى بالتزامن، في شــهر إبريل مـــن العـــام الماضي، أعـــلن خلاله فخامته، لأول مــــرة، وبشـــكل رســـمي عن وجـــود مفاوضات غير مباشرة بين بلاده وإسرائيل ، عبر الوســـيط التركي، ولقـــي حــيــــنهــــا أصداء واسعة في وسائل الإعلام العالمية، حيـــث نشـــرت مقتطـــفات منــــه «c.n.n» الإخبارية، وصحف واشنطن بوست، ولوس أنجلوس تايمز، والجارديان وغيرها من الصحف المؤثرة في العالم، ومحطة «b.b.c».

كما بثت وكالات الأنباء العالمية «رويترز» و«الفرنسية» و«نوفوستي» الروسية أكثر من تقرير عنه، لأهمية ما جاء فيه على لسان الرئيس السوري، في توقيت بالغ الأهمية، شهدت فيه المنطقة العديد من التطورات والمستجدات.

وتقديرا لكل هذا يشرفني أن أهدي الجائزة إلى فخامة الرئيس بشار الأسد، فلولا صراحته وترحيبه وشفافيته ورحابة صدره باستقبال أسئلتي «الاستفزازية»، لما ترشحت لهذه الجائزة، ولما بلغت المراحل النهائية في سباق المنافسة عليها.

ويمكن القول إن فوزي بجائزة الصحافة العربية هو فوز لكل صحفي قطري.. فهي جائزة مستحقة لكل قلم وطني يكتب بالحبر العنابي.

.. ولهـــذا يســـعدنــي أن أهدي الجائزة أيضا إلى «الإعلامي الأول» في دار الوطن سعادة الشيخ حمد بن سحيم آل ثاني رئيس مجلس الإدارة .

ولن أنسى وقوفه إلى جانبي في أصعب المواقف التي واجهتني، وفي أحلك الظروف التي حاصرتني، وفي أسوأ اللحظات التي داهمتني.

كما أهديها أيضاً إلى السيد عادل علي بن علي العضو المنتدب، فهو دائماً معي الأخ والصديق، والإداري الواعي، الفاهم والمتفهم لمتطلبات تطوير الوطن واحتياجاتها، لتبقى في دائرة المنافسة، بقيادة الأخ الزميـــل الأستاذ أحمد بن عبدالله السليطي رئيـــس التحرير المسؤول .

ويسعدني أيضا أن أهدي الجائزة إلى ذلك الرجل الذي سبق زمانه، عندما فكر وقرر قبل أربعين عاماً تقريباً، أن يزرع بذرة الصحافة في قطر.

إنه مؤسسها الراحل عبدالله حسين نعمة ــ طيب الله ثراه ــ وفاءً وعرفانا لدوره الرائد في صناعة الصحافة في بلادنا.

ويسرني أيضا أن أهديها إلى أستاذي ناصر محمد العثمان عميد الصحافة القطرية، ولا أنسى موقفه معي عندما ذهبت في أحد أيام شهر نوفمبر عام 1981م إلى مبنى «الراية» القديم بالمنطقة الصناعية..

.. كنت وقتها شاباً يافعاً ومغموراً، يقف على أعتاب المستقبل بعد التخرج من الجامعة، وكنت لا أعرف «كوعي من بوعي» في الصحافة، وليست لي أية تجربة صحفية سوى صناعة «مجلات الحائط» أيام الدراسة، فاستقبلني الأستاذ «بومحمد» وشجعني، لأنطلق في عالم الصحافة من بابها الواسع، عبر بوابة «الراية» الرائدة، التي كنت ومازلت وسأظل أعتبرها دائماً مدرستي الصحفية الأولى، من عهد «العثمان» إلى عهد «صالح عفصان».

كما يسعدني أن أهدي «جائزة الصحافة العربية» إلى زملائي الصحفيين في جميع المؤسسات الصحفية في قطر، سواء القطريون منهم، أو الوافدون العرب، الذين نعتز بخبراتهم وكفاءاتهم وعطاءاتهم المخلصة للصحافة القطرية.

.. ويسرني أن أهديها أيضاً إلى والدتي، التي أفخــر ببشرتها السوداء، ومواقفها البيضاء، تلك المرأة الحديديـة الأمّية التي علمتــني كيف أكــون صــادقاً واضحاً واثقاً لا أعرف الخوف في حياتي، وبالتالي كيف أكون صريحاً مباشرا جريئاً في مقالاتي، مهما كانت العقبات والتضحيات.

.. ويسعدني أن أهدي «جائزة الصحافة العربية» إلى قراء الوطن الأعزاء، فهي جائزتهم قبل أن تكون جائزتي، وهم الفائزون بالجائزة قبل أن أفوز بها.

أخــيـــرا..

إن فوز صحفي مثلي «صنع في قطر» بجائزة الصحافة العربية، يؤكد أن صحافتنا ليست «فقيرة» وليست «كجّرة»، وأنه لولا سقفها العالي من الحرية الواعية المسؤولة، لما استطاعت الفوز بهذه الجائزة المرموقة، التي ستظل تشكل حافزا لكل المبدعين.. وستظل حلما يراود كل المدّعين المنظرين، وما أكثرهم من حولنا!

احمد علي

ويسرني أن أهديها أيضاً إلى والدتي، التي أفخــر ببشرتها السوداء

هل ترى ان فيه عنصريه

[ابن قطر]

احسن ما قاله احمد علي

ان هذا الانجاز يهديه لكل الصحفيين القطريين دون تميز

[ابن قطر]

ويسرني أن أهديها أيضاً إلى والدتي، التي أفخــر ببشرتها السوداء

هل ترى ان فيه عنصريه

لا اخوي صدوك لا يقصد ذلك تذكر عندما عايره البعض ببشرته السمراء

فهذا رد على هولاء

وشرفني مرورك

[ابن قطر]

سلمت يمناك على النقل ...

واتمنى التوفيق لكل الصحفيين القطريين وخصوصا بوسالم ... :)

تسلم على المرور الله يسمع منك

واهدى هذا الانجاز لسمو الامير بو مشعل ....الله يحفظه

وبهذه المناسبة، يشرفني أن أهدي «جائزة الصحافة العربية» إلى أمير الحرية، حضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد المفدى.

فلولا دعمه لحرية الصحافة في بلادنا..

ولولا حرصه على توفير المناخ الملائم للإعلاميين..

ولولا تقديره للإبداع والمبدعين في شتى الميادين..

ولولا تشجيعه المتواصل للصحفيين القطريين، لما فزت بهذه الجائزة، التي تشرّفت باستلامها الليلة الماضية، في حفل أقيم بفندق «أتلانتس» الذي يستلقي في أحضان جزيرة «النخلة» الممتدة بفروعها على شواطئ «جميرا» بإمارة دبي، بحضور أكثر من «600» من كبار الإعلاميين المدعوين، وخبراء وأساتذة الصحافة ونجومها على مستوى العالم، تقديراً لأفضل حوار صحفي نشر في عام 2008م.

[!الشايمه!]

الله يعينه....الحين يجونه......شعب آكلي لحوم البشر!!

تحية ابن قطر

[البدوي]

... الى الامام والف مبروك لكل قطر

... انتم نجوم تسطع في سما دوحتنا لنتهدي بها الى الحقيقة التى نسير في دروبً قد انرتوها بأقلامكم التى لا تعرف كلل ولا ملل وأقلام تحفرونا بها في ذاكرتنا شتى انواع المعرفه
.... وكل كاتباً يرسم له لون فتمتزج الالون لتصبح قوس قزح يجمل افكارنا وتنير عقولنا بكتاباتكم الجميلة التى فتحت مداركنا

تحيتاً الى كتابنا تحيتاً الى رواد صحافتنا الذين رفعوا اسم قطر ولن يرفعها الا ابنائها

... سيروا ونحن على أثركم سائرون .....حتى نرقي الى ما وصلتم اليه من مجد ونكمل مسيرتنا معاً

[ابن قطر]

الله يعينه....الحين يجونه......شعب آكلي لحوم البشر!!

تحية ابن قطر

صدقتي الشايمه

مشكلتهم انهم ضد كل شي جميل

[hich]

وقد فاز بجائزة أفضل عامود صحافي الكاتب سمير عطا الله.

وقد فاز بجائزة فئة التحقيقات الصحافية مي زكريا العتال من مجلة كل الأسرة ، دولة الإمارات العربية المتحدة عن تحقيق حمل عنوان "حملة...معاً لحماية النشء من المخدرات حياة بلا إدمان ..حياة بلا قضبان".

بينما فاز بجائزة فئة أفضل حوار صحفي أحمد علي، من صحيفة الوطن، دولة قطر عن "حوار شامل مع فخامة الرئيس السوري بشار الأسد ".

ومُنحت جائزة فئة الصحافة الصحية إلى سعيد محمد من صحيفة الوسط البحرينية عن موضوعه " الإيدز يهدد الشباب في الوطن العربي".

وذهبت جائزة فئة الصحافة الثقافية إلى محمد شعير من صحيفة أخبار اليوم – أخبار الأدب عن موضوعه الذي حمل عنوان " درويش ... أثر الشاعر".

ونال جائزة فئة الصحافة الاقتصادية الدكتور محمد عبد الشفيع عيسى من مجلة "المجلة" السعودية، عن موضوعه " الأزمة المالية العالمية 2008 ".

وحظي بجائزة فئة الصحافة السياسية معن البياري من صحيفة الخليج الإماراتية عن موضوع " زيارة إلي نازحي دارفور ترصد تفاصيل حياتهم".

ومُنحت جائزة فئة الصحافة البيئية إلى كل من هبة عبد الحميد وولاء نبيل من صحيفة "المصري اليوم" المصرية عن موضوعهما "موظفين في الصحة يهربون النفايات الطبية الخطرة إلى ورش تصنيع الأطباق وعلب الزبادي".

وفاز بجائزة فئة صحافة تكنولوجيا المعلومات أبو الحجاج محمد بشير من مجلة "لغة العصر" المصرية عن موضوع "المعالجة الآلية للغة العربية جهود الحاضر وتحديات المستقبل".

وذهبت جائزة فئة الصحافة الرياضية إلى مرزوق العجمي من صحيفة النهار الكويتية عن موضوعه "أزمة شغلت الكويت لقرابة العامين".

ومُنحت جائزة فئة الرسم الكاريكاتيري إلى عبد الناصر الجعفري من صحيفة العرب اليوم، الأردن.

وفاز بجائزة فئة أفضل صورة صحافية المصور علاء الدين توفيق بدارنة من وكالة التصوير الأوربية عن صورة نشرت في صحيفة "الحياة الجديدة" الفلسطينية.

وحظي بجائزة فئة صحافة الطفل لينا كيلاني من مجلة "باسم" السعودية عن موضوع "الزرافة فوز".

[ابن قطر]

... الى الامام والف مبروك لكل قطر

... انتم نجوم تسطع في سما دوحتنا لنتهدي بها الى الحقيقة التى نسير في دروبً قد انرتوها بأقلامكم التى لا تعرف كلل ولا ملل وأقلام تحفرونا بها في ذاكرتنا شتى انواع المعرفه
.... وكل كاتباً يرسم له لون فتمتزج الالون لتصبح قوس قزح يجمل افكارنا وتنير عقولنا بكتاباتكم الجميلة التى فتحت مداركنا

تحيتاً الى كتابنا تحيتاً الى رواد صحافتنا الذين رفعوا اسم قطر ولن يرفعها الا ابنائها

... سيروا ونحن على أثركم سائرون .....حتى نرقي الى ما وصلتم اليه من مجد ونكمل مسيرتنا معاً

احسنت اخوي البدوي

[المتأمل خيرا]

بعد مطالعتي لمشاركة الأخ "hich"، بحثت في الشبكة لمعرفة معلومات أوفى بشأن الموضوع.. فوجدت الخبر التالي في صحيفة "الخليج" الإماراتية في عددها يوم أمس، على الرابط التالي.. آملاً ان أتمكن من مطالعة جميع المواضيع المدرجة والتي فازت خلال حفل التكريم هذا، مع التهنئة لجميع الفائزين.. ومن بينهم بالطبع الصحفي القطري أحمد علي، لفوزه بجائزة فئة أفضل حوار عن “حوار شامل مع الرئيس السوري بشار الأسد” :


http://www.alkhaleej.ae/portal/4813441e-b348-49b2-bc98-3ddc3c9c4957.aspx


"محمد بن راشد يشهد تكريم الفائزين بجائزة الصحافة العربية"


رعى صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، أمس في دبي حفل تكريم الفائزين بجوائز الدورة الثامنة لجائزة الصحافة العربية التي شهدت إقبالا كبيرا هذا العام بإجمالي مشاركات تجاوز 3000 عمل صحافي من 19 دولة عربية.

وقام سموه بحضور سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي وسمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم نائب حاكم دبي ومحمد عبدالله القرقاوي وزير شؤون مجلس الوزراء ومنى غانم المري رئيسة نادي دبي للصحافة بتسليم جائزة شخصية العام الإعلامية إلى الصحافي اللبناني طلال سلمان رئيس وناشر صحيفة السفير اللبنانية، تقديرا لجهوده في مجال العمل الصحافي وخبرته التي تعود إلى أواخر الخمسينات، حيث بدأ العمل الصحافي في مجلة الحوادث اللبنانية 1959 انتقل منها إلى مجلة الأحد اللبنانية ومن بعدها إلى الكويت، حيث أسس مجلة دنيا العروبة ليعود إلى لبنان في العام 1965 للعمل في مجلة الصياد حتى العام 1974 حيث أسس جريدة السفير وأصدرها وما زال على رأسها حتى اليوم.
.. .. ..
.. .. ..

وتزامن الإعلان عن جوائز الصحافة العربية مع اختتام أعمال الدورة الثامنة لمنتدى الإعلام العربي والذي جرت فعالياته في دبي على مدار يومي 11-12 مايو الجاري، بمشاركة ما يقرب من 2000 إعلامي عربي وأجنبي ما بين متحدث ومشارك حيث حمل المنتدى عنوان “الإعلام العربي .. ثقل المتغيرات وأعباء الأزمات” وناقش أوضاع الإعلام العربي في ظل التحديات القائمة ولاسيما تداعيات الأزمة المالية العالمية.

وقد فاز بجائزة أفضل عمود صحافي الكاتب سمير عطاالله.

وفاز بجائزة فئة التحقيقات الصحافية مي زكريا العتال من مجلة “كل الأسرة”، الصادرة عن دار “الخليج” للصحافة والطباعة والنشر عن تحقيق حمل عنوان “حملة...معاً لحماية النشء من المخدرات حياة بلا إدمان ..حياة بلا قضبان”.

بينما فاز بجائزة فئة أفضل حوار صحافي أحمد علي، من صحيفة الوطن، دولة قطر عن “حوار شامل مع الرئيس السوري بشار الأسد”.

ومُنحت جائزة فئة الصحافة الصحية إلى سعيد محمد من صحيفة الوسط البحرينية عن موضوعه “الإيدز يهدد الشباب في الوطن العربي”.

وذهبت جائزة فئة الصحافة الثقافية إلى محمد شعير من صحيفة أخبار اليوم أخبار الأدب عن موضوعه الذي حمل عنوان “درويش ... أثر الشاعر”.

ونال جائزة فئة الصحافة الاقتصادية الدكتور محمد عبد الشفيع عيسى من مجلة “المجلة” السعودية، عن موضوعه “الأزمة المالية العالمية 2008 “.

وفاز بجائزة فئة الصحافة السياسية معن البياري من صحيفة “الخليج” عن موضوع “زيارة إلى نازحي دارفور ترصد تفاصيل حياتهم”.

ومُنحت جائزة فئة الصحافة البيئية إلى كل من هبة عبد الحميد وولاء نبيل من صحيفة “المصري اليوم” المصرية عن موضوعهما “موظفون في الصحة يهربون النفايات الطبية الخطرة إلى ورش تصنيع الأطباق وعلب الزبادي”.

وفاز بجائزة فئة صحافة تكنولوجيا المعلومات أبو الحجاج محمد بشير من مجلة “لغة العصر” المصرية عن موضوع “المعالجة الآلية للغة العربية جهود الحاضر وتحديات المستقبل”.

وذهبت جائزة فئة الصحافة الرياضية إلى مرزوق العجمي من صحيفة النهار الكويتية عن موضوعه “أزمة شغلت الكويت لقرابة العامين”.

ومُنحت جائزة فئة الرسم الكاريكاتيري إلى عبد الناصر الجعفري من صحيفة العرب اليوم، الأردن.

وفاز بجائزة فئة أفضل صورة صحافية المصور علاء الدين توفيق بدارنة من وكالة التصوير الأوروبية عن صورة نشرت في صحيفة “الحياة الجديدة” الفلسطينية.

وحظي بجائزة فئة صحافة الطفل لينا كيلاني من مجلة “باسم” السعودية عن موضوع “الزرافة فوز”.

وكانت الأمانة العامة لجائزة الصحافة العربية قد قررت هذا العام توسيع النطاق الجغرافي للجنة تحكيم الجائزة لتشمل نحو 60 محكما من خبراء العمل الصحافي في مختلف الدول العربية بواقع 5 إلى 6 محكمين لكل فئة من الفئات الصحافية الاثنتي عشرة التي تتضمنها الجائزة وذلك حرصا منها على تأكيد مبادئ الشفافية والمصداقية العالية والحياد والموضوعية التامة في عملية الاختيار بين الأعمال المشاركة وهي المبادئ التي عُرفت عن أعمال الجائزة منذ انطلاقها.

يُذكر أن جائزة الصحافة العربية قد تأسست في العام 1999 بمبادرة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وتهدف إلى توفير ساحة تنافس تتسم بالحيادية والشفافية الكاملة وفق آلية عمل محددة يتولى الإشراف عليها مجلس إدارة الجائزة والذي يضم في عضويته نخبة من كبار الصحافيين في العالم العربي.



((لقطات))

* صفق الجمهور الذي غصت به صالة حفل توزيع الجوائز مطولا لدى مرور شريط تلفزيوني للصحافي العراقي منتصر الزيدي قاذفا جورج بوش بحذائه، وعمت حالة من الفرح وكأنهم يشاهدون الحادثة للمرة الأولى.

* اختتم متحدث في الجلسة الختامية حديثه ببيت شعر واصفا الفضائيات العربية في تغطيتها للحرب بغزة قائلا (كم من قناة تعد بألف.... وكم من ألف تمر بلا عداد).

* قاطع رئيس الجلسة الختامية في منتدى الاعلام احمد الشيخ بحجة ضيق الوقت فرد عليه الاخير مطالبا بالعدل في توزيع الوقت بين المتحدثين.

* شبه أحد رؤساء تحرير الصحف العربية حضور الجلسة الختامية بجمهور مباراة كرة قدم يشجع فريقاً بعينه.

* لاحظ جهاد الخازن حالة الخمول المسيطرة على الجمهور الذي فرغ لتوه من تناول الغداء، فاستذكر عمرو بن العاص الذي كان يطعم قبل أن يفاوض، وعمد الى سرد قصة صغيرة لاستيفاقه.

* كشف الخازن أن صحيفة الحياة اللندنية منعت من التوزيع في تونس أكثر منها في دول الخليج العربي.

أعلن سيمور هيرش اثناء الجلسة السادسة كرهه لرؤساء التحرير الذين عمل لديهم، فضلا عن حبه لديك تشيني ومقته لجورج بوش.

* وجه محمد السنعوسي وزير الاعلام الكويتي الاسبق سؤالا لأحمد الشيخ عن سبب تحول شعره الى اللون الابيض لدى عمله في قناة الجزيرة فرد عليه قائلا ان شعره شاب كونه ولد فلسطينيا ومن الطبيعي ان يشيب بعد هذا العمر.

* أشار احد الحضور خلال جلسة النسخ العربية من الفضائيا الاجنبية الى ازدحام الفضاء بالقنوات والمحطات وعدم تأثيرها في المشاهد العربي في حين اجتاحت تركيا العالم العربي بمسلسل مدبلج.

* صفق الجمهور بشكل لافت للانتباه عندما استخدم احد المتحدثين مصطلح (تخلف ومتخلفين) حول قدرة الإعلام العربي على مواكبة التطور الجاري في العالم خلال الجلسة الخامسة.

* اعتذرت ديانا مقلد مدير الجلسة الخامسة مرتين الاولى في بداية الجلسة لتأخر بدايتها نتيجة تأخر الجلسة التي سبقتها، والمرة الثانية للحضور الذي رغب بشكل كبير في المشاركة في طرح الاسئلة على المتحدثين عندما طلبت منهم الاختصار في السؤال والجواب.

[مطيع الله]

نبارك لكل فائز في كل مجال
ويستاهل أحمد علي

ولكن نقول
إن حال الصحافة العربية
كحال كل المجالات التي يخوض في عرب هذه الأيام
حالها مخزي
والكذب والمجاملة
أو الظلم والتزوير هو مادتها الرئيسية
ويكفيها خنوعاً وذلاً
أنه تكاد تكون مصادرها الوحيدة رويترز والفرنسية و ap
ولم يتفع أبناء الضاد حتى هذا اليوم على وكالة أنباء تكون بقوة أي من الوكلات المذكورة

[بدور]

.. ويسرني أن أهديها أيضاً إلى والدتي، التي أفخــر ببشرتها السوداء، ومواقفها البيضاء، تلك المرأة الحديديـة الأمّية التي علمتــني كيف أكــون صــادقاً واضحاً واثقاً لا أعرف الخوف في حياتي، وبالتالي كيف أكون صريحاً مباشرا جريئاً في مقالاتي، مهما كانت العقبات والتضحيات.


احمد علي


إنسان كل يوم عن يوم يزيد إعجابي باخلاقه

وفعلاً ام احمد علي الام الحديديه لها مواقف مايسويها رجال الله يعطيها العافيه

ونعم الام هنيئاً لك احمد علي بهذه الام المثاليه الله يعطيها الصحه والعافيه ويحفظها ويبلغها في عيالك

مبروك احمد علي تستاهل الانجاز ومنها الى أعلى

تحياتي اخوي ناقل الموضوع

[Arab!an]

الف مبروك لأحمد علي ولجميع الصحفيين الذين فازوا


واتمنى ان تكون هذه الجائزه حافزا لجميع الصحفيين في قطر ولصحافتنا على تقديم الافضل ..


واتمنى بالمناسبة التخلص من شعار الحرية المسؤولة =)

[المتأمل خيرا]

.. هناك تساؤل ُ ُ ورد في البال بعد مطالعة جريدة "الخليج".. ورأيت طرحه..

هل يا ترى الفهم الذي يتكوّن عند قراءة مقالة أحمد علي فقط، هو نفس الفهم الذي يتكون بعد قراءة تلك المقالة مضافاً لها مطالعة ما ورد في الخبر الذي نشرته جريدة "الخليج" الإماراتية بشأن جوائز الدورة الثامنة لجائزة الصحافة العربية ؟

بالنسبة لي بدا الفهم مختلفاً في أكثر من جانب بعد قراءة المقالة والخبر كاملين..

[طين وعجين]

إن حال الصحافة العربية
كحال كل المجالات التي يخوض في عرب هذه الأيام
حالها مخزي
والكذب والمجاملة
أو الظلم والتزوير هو مادتها الرئيسية
ويكفيها خنوعاً وذلاً
أنه تكاد تكون مصادرها الوحيدة رويترز والفرنسية و ap
ولم يتفع أبناء الضاد حتى هذا اليوم على وكالة أنباء تكون بقوة أي من الوكلات المذكورة



إنسان كل يوم عن يوم يزيد إعجابي باخلاقه

وفعلاً ام احمد علي الام الحديديه لها مواقف مايسويها رجال الله يعطيها العافيه

ونعم الام هنيئاً لك احمد علي بهذه الام المثاليه الله يعطيها الصحه والعافيه ويحفظها ويبلغها في عيالك

مبروك احمد علي تستاهل الانجاز ومنها الى أعلى

تحياتي اخوي ناقل الموضوع


نبارك لام احمد علي :nice:

وعقبال رؤساء التحرير في صحفنا
احمد علي فاز عن لقاء مع بشار الاسد
عقبال ما يترشح صالح الكواري عن تقرير عن اثر رياح الكوس على زراعة المانجروف
وعقبال عبد العزيز ال محمود في مقالة عن رحلته الى ام قرن
والله يخليهم لامهاتهم

[هدى ورحمه]

مبروك على الجائزه

وامامك طريق شاق جدا ...حافظ على القمه..

[مطيع الله]

نبارك لام احمد علي :nice:

احمد علي فاز عن لقاء مع بشار الاسد



العفو توني مركز الحين:omg:
ايييييه
وانا على بالي مسوي شيء كبير
على العموم ما راح اتحسف على تهنئته بالفوز
لعله المرة الأخرى يفوز بلقاء مع الملا عمر شرفه الله على المقارنة مع زعيم المماتعة

[ابن قطر]

نبارك لام احمد علي :nice:

وعقبال رؤساء التحرير في صحفنا
احمد علي فاز عن لقاء مع بشار الاسد
عقبال ما يترشح صالح الكواري عن تقرير عن اثر رياح الكوس على زراعة المانجروف
وعقبال عبد العزيز ال محمود في مقالة عن رحلته الى ام قرن
والله يخليهم لامهاتهم

اخوي طين وعجين لا يمكن ان نسخر وبقصد التهنئه

والله يحفظك نحن في قطر تربينا على احترام امهاتنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[hich]

.. هناك تساؤل ُ ُ ورد في البال بعد مطالعة جريدة "الخليج".. ورأيت طرحه..

هل يا ترى الفهم الذي يتكوّن عند قراءة مقالة أحمد علي فقط، هو نفس الفهم الذي يتكون بعد قراءة تلك المقالة مضافاً لها مطالعة ما ورد في الخبر الذي نشرته جريدة "الخليج" الإماراتية بشأن جوائز الدورة الثامنة لجائزة الصحافة العربية ؟

بالنسبة لي بدا الفهم مختلفاً في أكثر من جانب بعد قراءة المقالة والخبر كاملين..

هاهاهاها ..... مشالله عليك

على العموم لقد رجعت الى الحوار الذي كان وبصراحه لم أجد هناك من الأسئلة مايمكن أن يطلق عليه ناري ولكن وجدت من الأجابات ماهو مختلف

ربما وجب أعطاء الجائزة لصاحب الاجوبه

[عبدالله العذبة]

.. هناك تساؤل ُ ُ ورد في البال بعد مطالعة جريدة "الخليج".. ورأيت طرحه..

هل يا ترى الفهم الذي يتكوّن عند قراءة مقالة أحمد علي فقط، هو نفس الفهم الذي يتكون بعد قراءة تلك المقالة مضافاً لها مطالعة ما ورد في الخبر الذي نشرته جريدة "الخليج" الإماراتية بشأن جوائز الدورة الثامنة لجائزة الصحافة العربية ؟

بالنسبة لي بدا الفهم مختلفاً في أكثر من جانب بعد قراءة المقالة والخبر كاملين..


أخي المتأمل خيراً وفقه الله

القارئ للمقالة يعتقد أن الزميل المخضرم أحمد علي هو من فاز لوحده خصوصاً وأنه ذكر كل الصحف في جميع الدول وأنه تفوق على الجميع.

لم يذكر أنه فاز بإحدى الجوائز فقط ولا أدري ما هو سبب الإيحاء بأنه وحده من حصل على جائزة، أين هي الحقيقة والتوضيح للجميع؟

شكراً أخي hich على هذه المداخلة الذكية والصامتة ... :victory:

ولكن أقول عيدٌ بأي حال عدت يا عيدُ... :rolleyes2:

[عبدالله العذبة]

انطباعات بعد الفوز بـ «جائزة الصحافة العربية»
الوطن تتفوق.. وصحافتنا تتألق


إن فوز صحفي مثلي «صنع في قطر» بجائزة الصحافة العربية، يؤكد أن صحافتنا ليست «فقيرة» وليست «كجّرة»، وأنه لولا سقفها العالي من الحرية الواعية المسؤولة، لما استطاعت الفوز بهذه الجائزة المرموقة، التي ستظل تشكل حافزا لكل المبدعين.. وستظل حلما يراود كل المدّعين المنظرين، وما أكثرهم من حولنا!

احمد علي


تنظيرك هنا بعيد عن الواقع ...

لماذا حُجب مقال الزميل فيصل المرزوقي عن مركز الدوحة لحرية الإعلام في الوطن؟

لماذا حُجب مقال الزميلة هـنـد السويدي المتعلق بدخول الدنماركي ومن معه إلى الدوحة؟

لماذا لم تكن صريحا وتسمي الأشياء بأسمائها في مقالاتك التي كان عبارة عن سخرية بشخص مينار وليس بعمله؟

كل مقالاتك عنه وتصريحاتك فيها الكثير من المغالطات البعيدة عن الحقيقة والواقع والموضوعية..

ولماذا مقالاتك كلها مسؤولة ورأي من يخالفك ليس بمسؤول؟

ما هو المعيار لكلمة الحرية المسؤولة؟ وما مدى مطاطية هذا المعيار؟

هل الأمر القائم الآن، لا أُريكم إلا ما ارى وأهديكم سبل الرشاد؟

كل جائزة صحافة ونحن بخير!

[اهل الخبرة]

عجبني في الموضوع كله اعتزاز الرجل بأمه وهو مما يزيد قدره بلا شك

[شاهيناز]

يستاهل احمد علي اعلامي ,,, دوم اعجب باسلوبه في الكتابه ودوم يكتب مانريد ان نقوله
لما اقرى مقالات احمد على احس انه يعبر عن ماااريد قوله

والف مبروك

والجائزه قلبت الطاوله على الكثيرين وبدا التفلسف ومحاوله انقاص من اهميه الجائزه

[واحد 11]

مبروووووووووووك لأحمد علي الجائزة وبأذن الله لا تكون آخر جائزة
لكن لابد ان استغرب اولا من كتابة مقال في الصفحة الاولى وكأنه يريد ان يلمع نفسه ... لماذا لايترك الآخرين يباركون له او يكتبون عنه

ثانيا: تناول جريدة الوطن للخبر انا شخصيا اعتقدت انها جائزة واحدة فقط وذهبت من نصيب احمد علي وهذه الاساليب لم تعد تنطلي على الناس كان يجب ان ينشر توضيح اكثر للمهرجان وتغطية اكبر بالصور لجميع الفائزين هي جائزة واحدة من بين عدة جوائز

ثالثا: هل كان احمد علي يستطيع ان يجري اللقاء لولا مساعدة وزارة الخارجية كون اللقاء مع رئيس دولة

ولو كانت نفس التسهيلات مقدمة لصحفي آخر ألا يستطيع ان يعمل لقاء بنفس الحجم

انا لا أقلل من حجم الجائزة ولا اغبط السيد احمد علي على فرحته لكن اريد فقط احترام عقول هؤلاء الناس بجميع شرائحهم .... اريد ان تذكر الاشياء في اماكنها الصحيحة ... دون تضخيم ومبالغة واستعراض كلمات وكأن الفوز كان بكأس العالم .... ولانريد ان نبخس اسماء الباقين الذين فازوا بجوائز مع السيد احمد علي واخيرا اقول الف الف مبروك احمد علي وايضا يجب ان يكون الشكر موصول لكل من مهد وسهل لإجراء هذا اللقاء

[ابن قطر]

:nice:
عجبني في الموضوع كله اعتزاز الرجل بأمه وهو مما يزيد قدره بلا شك

[المتأمل خيرا]

ليس بيني وبين الكاتب أحمد علي أي شيء.. بالمعنى السلبي، بل هو من نشر لي - كقاريء - في منتصف التسعينات - حسبما أتذكـّـر - وعلى الصفحة الأخيرة، وجهة نظر تتعلـّـق بـ "موضة" الخبراء المواطنين الذين يتم إجالسهم في منازلهم دون الإستفادة من امكانياتهم.

لكن في ذات الوقت أتوقع من الكاتب "أي كاتب/أو صحفي" أن يحترم عقل قارئه.. حيث أنه بالنسبة لي من أكثر الأمور التي ترفضها النفس.. الظلم، وعدم قول الحقيقة أو ذكر جزء منها وإغفال الآخر، واستغباء العقول.

وبالنسبة للموضوع المطروح، فكما ذكرت، فقد بحثت عنه بعد مشاركة الأخ "hich".. حيث وجدت الخبر منشوراً في صحيفة الخليج، وكان الفرق واضحاً.. بل بدا لي مزعجاً، لكن تعمدت أن أضع الخبر الوارد في جريدة الخليج كاملاً.. لتسهل المقارنة.. وتعمدت أيضاً اختيار ألوان مختلفة من اجل ذلك.. ولم أ ُشر إلى ما أحسسته من مبالغة في مقالة الصحفي احمد علي، تاركاً ذلك للقاريء، لكنني أعود للموضوع من جديد، نظراً للحوار المستمر بشأنه لأذكر وجهة نظري.

فبصفتي أحد القراء، فقد كان واضحاً لي من خبر "الخليج" أن الشخصية الأولى التي تم تكريمها، هي شخصية العام الإعلامية "الصحافي اللبناني طلال سلمان رئيس وناشر صحيفة السفير اللبنانية، تقديرا لجهوده في مجال العمل الصحافي وخبرته التي تعود إلى أواخر الخمسينات، حيث بدأ العمل الصحافي في مجلة الحوادث اللبنانية 1959 انتقل منها إلى مجلة الأحد اللبنانية ومن بعدها إلى الكويت، حيث أسس مجلة دنيا العروبة ليعود إلى لبنان في العام 1965 للعمل في مجلة الصياد حتى العام 1974 حيث أسس جريدة السفير وأصدرها وما زال على رأسها حتى اليوم".. وباقي الجوائز - على أهميتها - توزّعت كما هو وارد في الخبر.

فالذي يقرأ ما كـُتب في"الوطن"، يظن حقاً أن ما حصل عليه أحمد علي هي الجائزة الأولى.. إضافة لذلك، فإن هناك عدم دقـة في ذكر الآرقام، فحسب جريدة الخليج أن ".. جوائز الدورة الثامنة لجائزة الصحافة العربية التي شهدت إقبالا كبيرا هذا العام بإجمالي مشاركات تجاوز 3000 عمل صحافي من 19 دولة عربية" ، كما ذكرت تلك الصحيفة "وتزامن الإعلان عن جوائز الصحافة العربية مع اختتام أعمال الدورة الثامنة لمنتدى الإعلام العربي والذي جرت فعالياته في دبي على مدار يومي 11-12 مايو الجاري، بمشاركة ما يقرب من 2000 إعلامي عربي وأجنبي ما بين متحدث ومشارك حيث حمل المنتدى عنوان “الإعلام العربي .. ثقل المتغيرات وأعباء الأزمات” وناقش أوضاع الإعلام العربي في ظل التحديات القائمة ولاسيما تداعيات الأزمة المالية العالمية".

بينما الذي قاله أحمد علي ((لقد سعدت أمس بنيل شرف الفوز بجائزة الصحافة العربية، التي تنافس عليها أكثر من ثلاثة آلاف صحفي شاركوا من «19» دولة عربية، وأصبحت الوطن أول صحيفة قطرية تفوز بهذه الجائزة عن فئة أفضل حوار صحفي، فاستطاعت أن تسجل اسمها في القائمة الذهبية))، أي أن هناك "خلطاً" بين عدد الأعمال الصحفية المقدمة، وعدد الصحفيين المشاركين، خاصة وأن الرقم 2000 الذي ورد بجريدة الخليج هو لمجمل الحضور بين مشارك ومتحدث، عربي وأجنبي..

كما أن يقرأ هذه الفقرة، التي وردت بجريدة الوطن، من المؤكد أنه سيعتقد شيئاً آخر مقارنة مع ما سيعلمه عند مطالعة الخبر بجريدة الخليج، حيث قال أحمد علي "مع حفظ الألقاب - كما يقول إخوتنا اللبنانيون" ((ولعل ما يضاعف من قيمة الجائزة، أن السباق فيها، من أجل الوصول إليها، يشمل جمــيع الصحــف الصــادرة في عــالمنــا العــربي ــ بلا اســتثـنـاء ــ وفي مقــدمتــهــا الصحافة المصرية بكل عراقتها، واللبنانية بكل رونقها، والسعودية بكل تطورها وخصوصا في طبعاتها الدولية، والإماراتية بكل تألقها، والأردنية بكل حلاوتها، والكويتية بكل حريتها، المستمدة من تجربتها الديمقـراطية الفريـدة من نوعهــا في المنطقة، رغم حالات الشد والجذب والكر والفر فيها !. .. .. ومن هنا فعندما تتفوق صحيفة قطرية، على جميع الصحف العربية الصادرة في الوطن العربي، في هذا السباق الصحفي المفتوح على مصراعيه للجميع، ويفوز بالجائزة كاتب هذه السطور، فإن ذلك يعطي مؤشراً على تطور الصحافة القطرية)).

فأنا كقاريء عندما أرى ذلك في حالة تمكنني من المقارنة، ويتضح لي مبالغة الكاتب إلى درجة تصل إلى محاولة استغباء القاريء، فمن البديهي أن أكون حذراً ومتشككاً عندما أقرأ له من جديد.. هذا إذا وجدت دافعاً حقاً لقراءة ما يكتبه من جديد.

لقد منحنا الله العقل لنميـّـز به قدر إمكاناتنا، وأن نحاول الوصول للحقيقة، وهذا الأمر بالطبع ليس له علاقة بمحاولة التقليل من الشأن.. وعند الرمي بهذه التهمة جزافاًُ "تهمة التقليل من الشأن"، فإننا بذلك نرفض أن نرى الحقيقة التي امامنا، ونتخلّى عن استخدام عقولنا، بإرادتنا..

مع جزيل الإمتنان لتعقيبي الأخوين "hitch" و "عبدالله العذبة" لإشارتهما لمداخلتي السابقة.

[ابن قطر]

:omen2:
:omg:

الله يقطع ابليسك يا احمد علي !!
صدق ما انتبهت حتى قرات اضاءتك اخوي المتامل خيرا
هذا يعطونه شهادة ال ...... بامتياز مع مرتبة الشرف الاولى

[طين وعجين]

:omen2:
:omg:


اخوي طين وعجين لا يمكن ان نسخر وبقصد التهنئه

والله يحفظك نحن في قطر تربينا على احترام امهاتنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟


هل قلت شي عن امهاتكم ؟؟؟:anger1:

اقول ابن قطر
البس الكشمة واقرأ ورد على الجماعة وخلك مني :victory:





أخي المتأمل خيراً وفقه الله

القارئ للمقالة يعتقد أن الزميل المخضرم أحمد علي هو من فاز لوحده خصوصاً وأنه ذكر كل الصحف في جميع الدول وأنه تفوق على الجميع.

لم يذكر أنه فاز بإحدى الجوائز فقط ولا أدري ما هو سبب الإيحاء بأنه وحده من حصل على جائزة، أين هي الحقيقة والتوضيح للجميع؟

شكراً أخي hich على هذه المداخلة الذكية والصامتة ... :victory:

ولكن أقول عيدٌ بأي حال عدت يا عيدُ... :rolleyes2:




تنظيرك هنا بعيد عن الواقع ...

لماذا حُجب مقال الزميل فيصل المرزوقي عن مركز الدوحة لحرية الإعلام في الوطن؟

لماذا حُجب مقال الزميلة هـنـد السويدي المتعلق بدخول الدنماركي ومن معه إلى الدوحة؟

لماذا لم تكن صريحا وتسمي الأشياء بأسمائها في مقالاتك التي كان عبارة عن سخرية بشخص مينار وليس بعمله؟

كل مقالاتك عنه وتصريحاتك فيها الكثير من المغالطات البعيدة عن الحقيقة والواقع والموضوعية..

ولماذا مقالاتك كلها مسؤولة ورأي من يخالفك ليس بمسؤول؟

ما هو المعيار لكلمة الحرية المسؤولة؟ وما مدى مطاطية هذا المعيار؟

هل الأمر القائم الآن، لا أُريكم إلا ما ارى وأهديكم سبل الرشاد؟

كل جائزة صحافة ونحن بخير!



ليس بيني وبين الكاتب أحمد علي أي شيء.. بالمعنى السلبي، بل هو من نشر لي - كقاريء - في منتصف التسعينات - حسبما أتذكـّـر - وعلى الصفحة الأخيرة، وجهة نظر تتعلـّـق بـ "موضة" الخبراء المواطنين الذين يتم إجالسهم في منازلهم دون الإستفادة من امكانياتهم.

لكن في ذات الوقت أتوقع من الكاتب "أي كاتب/أو صحفي" أن يحترم عقل قارئه.. حيث أنه بالنسبة لي من أكثر الأمور التي ترفضها النفس.. الظلم، وعدم قول الحقيقة أو ذكر جزء منها وإغفال الآخر، واستغباء العقول.

وبالنسبة للموضوع المطروح، فكما ذكرت، فقد بحثت عنه بعد مشاركة الأخ "hich".. حيث وجدت الخبر منشوراً في صحيفة الخليج، وكان الفرق واضحاً.. بل بدا لي مزعجاً، لكن تعمدت أن أضع الخبر الوارد في جريدة الخليج كاملاً.. لتسهل المقارنة.. وتعمدت أيضاً اختيار ألوان مختلفة من اجل ذلك.. ولم أ ُشر إلى ما أحسسته من مبالغة في مقالة الصحفي احمد علي، تاركاً ذلك للقاريء، لكنني أعود للموضوع من جديد، نظراً للحوار المستمر بشأنه لأذكر وجهة نظري.

فبصفتي أحد القراء، فقد كان واضحاً لي من خبر "الخليج" أن الشخصية الأولى التي تم تكريمها، هي شخصية العام الإعلامية "الصحافي اللبناني طلال سلمان رئيس وناشر صحيفة السفير اللبنانية، تقديرا لجهوده في مجال العمل الصحافي وخبرته التي تعود إلى أواخر الخمسينات، حيث بدأ العمل الصحافي في مجلة الحوادث اللبنانية 1959 انتقل منها إلى مجلة الأحد اللبنانية ومن بعدها إلى الكويت، حيث أسس مجلة دنيا العروبة ليعود إلى لبنان في العام 1965 للعمل في مجلة الصياد حتى العام 1974 حيث أسس جريدة السفير وأصدرها وما زال على رأسها حتى اليوم".. وباقي الجوائز - على أهميتها - توزّعت كما هو وارد في الخبر.

فالذي يقرأ ما كـُتب في"الوطن"، يظن حقاً أن ما حصل عليه أحمد علي هي الجائزة الأولى.. إضافة لذلك، فإن هناك عدم دقـة في ذكر الآرقام، فحسب جريدة الخليج أن ".. جوائز الدورة الثامنة لجائزة الصحافة العربية التي شهدت إقبالا كبيرا هذا العام بإجمالي مشاركات تجاوز 3000 عمل صحافي من 19 دولة عربية" ، كما ذكرت تلك الصحيفة "وتزامن الإعلان عن جوائز الصحافة العربية مع اختتام أعمال الدورة الثامنة لمنتدى الإعلام العربي والذي جرت فعالياته في دبي على مدار يومي 11-12 مايو الجاري، بمشاركة ما يقرب من 2000 إعلامي عربي وأجنبي ما بين متحدث ومشارك حيث حمل المنتدى عنوان “الإعلام العربي .. ثقل المتغيرات وأعباء الأزمات” وناقش أوضاع الإعلام العربي في ظل التحديات القائمة ولاسيما تداعيات الأزمة المالية العالمية".

بينما الذي قاله أحمد علي ((لقد سعدت أمس بنيل شرف الفوز بجائزة الصحافة العربية، التي تنافس عليها أكثر من ثلاثة آلاف صحفي شاركوا من «19» دولة عربية، وأصبحت الوطن أول صحيفة قطرية تفوز بهذه الجائزة عن فئة أفضل حوار صحفي، فاستطاعت أن تسجل اسمها في القائمة الذهبية))، أي أن هناك "خلطاً" بين عدد الأعمال الصحفية المقدمة، وعدد الصحفيين المشاركين، خاصة وأن الرقم 2000 الذي ورد بجريدة الخليج هو لمجمل الحضور بين مشارك ومتحدث، عربي وأجنبي..

كما أن يقرأ هذه الفقرة، التي وردت بجريدة الوطن، من المؤكد أنه سيعتقد شيئاً آخر مقارنة مع ما سيعلمه عند مطالعة الخبر بجريدة الخليج، حيث قال أحمد علي "مع حفظ الألقاب - كما يقول إخوتنا اللبنانيون" ((ولعل ما يضاعف من قيمة الجائزة، أن السباق فيها، من أجل الوصول إليها، يشمل جمــيع الصحــف الصــادرة في عــالمنــا العــربي ــ بلا اســتثـنـاء ــ وفي مقــدمتــهــا الصحافة المصرية بكل عراقتها، واللبنانية بكل رونقها، والسعودية بكل تطورها وخصوصا في طبعاتها الدولية، والإماراتية بكل تألقها، والأردنية بكل حلاوتها، والكويتية بكل حريتها، المستمدة من تجربتها الديمقـراطية الفريـدة من نوعهــا في المنطقة، رغم حالات الشد والجذب والكر والفر فيها !. .. .. ومن هنا فعندما تتفوق صحيفة قطرية، على جميع الصحف العربية الصادرة في الوطن العربي، في هذا السباق الصحفي المفتوح على مصراعيه للجميع، ويفوز بالجائزة كاتب هذه السطور، فإن ذلك يعطي مؤشراً على تطور الصحافة القطرية)).

فأنا كقاريء عندما أرى ذلك في حالة تمكنني من المقارنة، ويتضح لي مبالغة الكاتب إلى درجة تصل إلى محاولة استغباء القاريء، فمن البديهي أن أكون حذراً ومتشككاً عندما أقرأ له من جديد.. هذا إذا وجدت دافعاً حقاً لقراءة ما يكتبه من جديد.

لقد منحنا الله العقل لنميـّـز به قدر إمكاناتنا، وأن نحاول الوصول للحقيقة، وهذا الأمر بالطبع ليس له علاقة بمحاولة التقليل من الشأن.. وعند الرمي بهذه التهمة جزافاًُ "تهمة التقليل من الشأن"، فإننا بذلك نرفض أن نرى الحقيقة التي امامنا، ونتخلّى عن استخدام عقولنا، بإرادتنا..

مع جزيل الإمتنان لتعقيبي الأخوين "hitch" و "عبدالله العذبة" لإشارتهما لمداخلتي السابقة.

[sendarala]

الف مبروك وان شاء الله دوم الفوز بأعلى الجوائز
يستاهل أحمد علي والله يوفقه ويوفق الجميع

[جير قطر]

مبروك استاذ الصحافه احمد علي تستاهل هذه الجائزة الغالية واحلى شي فيك تواضعك عند الانتصار وذكرت الجميع ولم تقصر في حق اي انسان عمل بالصحافه القطرية وهذه مب غريبه عليك واحترامك الكبير لوالدتك رفعك شاناً وتفتخر الصحافه القطرية بك وللاسف اي يتعرضون ال لونك واصلك تأكد انهم مفلسين فكريا وحتى صحفياً انت رفعت راية الوطن كمواطن صالح وحامل شجون المواطن واخيرا الف مبروووووووووووووك

[ليث العرين]

تسلم يابن قطر عالنقل

وانا اشهد انه يستاهل احمد علي

رجل قل ما تلقه مثله في الساحه الصحفيه

وكل مقالاته تحكي واقع المجتمع القطري وما يهم الوطن والقطري

وأتمنى من الجداد على ساحه الصحافه ان بدل ما ينتقدون وتأخذهم الحميه أن يتعلمون من امثال احمد علي وغيره


ومبرووووك يا احمد علي

[ابو فهيد]

مشكور عالطرح الاكثر من رائع

[ابن قطر]

:nice::nice::nice:
تسلم يابن قطر عالنقل

وانا اشهد انه يستاهل احمد علي

رجل قل ما تلقه مثله في الساحه الصحفيه

وكل مقالاته تحكي واقع المجتمع القطري وما يهم الوطن والقطري

وأتمنى من الجداد على ساحه الصحافه ان بدل ما ينتقدون وتأخذهم الحميه أن يتعلمون من امثال احمد علي وغيره


ومبرووووك يا احمد علي

[ابن قطر]

:victory::victory::victory:
الف مبروك وان شاء الله دوم الفوز بأعلى الجوائز
يستاهل أحمد علي والله يوفقه ويوفق الجميع

[الفا برافو]

مهما كانت وجهة نظري في بعض كتابات احمد على او اسلوب الردح الذي يستعمله بين فينه واخرى مع ذلك ابارك له هذا الفوز واقوله الله يوفقك يابوعلي ... وابارك لجريدة الوطن اللي بالفعل محتاجه لحقن منشطه وعسى هالجائزه فاتحة خير عليها.

[عبدالله العذبة]

http://******.net/infimages/myuppic/4a1396222330b.jpg

[عابر سبيل]

:omg:




هل قلت شي عن امهاتكم ؟؟؟:anger1:

اقول ابن قطر
البس الكشمة واقرأ ورد على الجماعة وخلك مني :victory:

:con2::oops::cool:


ما شاء الله....

واحد صار له 20 يوم في المنتدى
( بس للحق مشاركاته بمعدل 25 مشاركه يوميا!!!:omg:
يبيله لقب العضو الفلته)

و صار قائد للاوركسترا هنيه؟

و الله جديده علينا ياتي التالي و يبي
يخرس الاولي و التالي بعد!!؟؟


علمونا من زمااااااااان
" يا غريب كون اديب"

اديب من الادب والاحترام و الحشيمه...

موب من ادب الردح و طول اللسان و الشتيمه...


نرحب بس باخونا طين و عجين
في هالمنتدى...بما يليق " بردوده"...

( ادري ان ابن قطر حاشم نفسه
عن الرد...بس الشي ما ينسكت عنه)


للعلم:
الموضوع موضع عن فوز/احمد علي...و التهاني له...
و لبلاده قطر...عالاقل جاب شي باسم قطر!

و اعتقد ان اللي موب هامه او مفرحه هالشي...
ما يحتاج ايدش هنيه و لربما يبخس
من قدر"قلمه"..

[طين وعجين]

:con2::oops::cool:


ما شاء الله....

واحد صار له 20 يوم في المنتدى
( بس للحق مشاركاته بمعدل 25 مشاركه يوميا!!!:omg:
يبيله لقب العضو الفلته)

و صار قائد للاوركسترا هنيه؟

و الله جديده علينا ياتي التالي و يبي
يخرس الاولي و التالي بعد!!؟؟


علمونا من زمااااااااان
" يا غريب كون اديب"

اديب من الادب والاحترام و الحشيمه...

موب من ادب الردح و طول اللسان و الشتيمه...


نرحب بس باخونا طين و عجين
في هالمنتدى...بما يليق " بردوده"...

( ادري ان ابن قطر حاشم نفسه
عن الرد...بس الشي ما ينسكت عنه)


للعلم:
الموضوع موضع عن فوز/احمد علي...و التهاني له...
و لبلاده قطر...عالاقل جاب شي باسم قطر!

و اعتقد ان اللي موب هامه او مفرحه هالشي...
ما يحتاج ايدش هنيه و لربما يبخس
من قدر"قلمه"..




مشاركة عابر سبيل في موضوع ثاني مغلق يرد على العذبي



فترى ان اخاك/ يا عبدالله...بعون الله ثم رفقتكم الطيبه في هذا المنتدى...
صاين السانه عن الزلااااااات و التطاولات...الا ما
فرط منه مثل اي بشر....في عدد محدود من اللحظات( الله اعلم ابها)!
و ليغفر لي من هو لا زال علي شايلها!. و بالمرة يرشدني عن مكانها؟.

لو تقرأ كلامي من جديد فلربما تستخلص منه ما عنيت و ما اريد


اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عابر سبيل




انا استغرب الهواش هنا و النرفزه
مع ان الموضوع لسه في بدايته!.



المسألة هي اكبر من كاتبة قطرية تم اقصاؤها
من الصحافة القطرية ...
و كلنا سمعنا او قرأنا ادخال المسألة
في برنامج محلي كويتي( تو الليل) الذي يقدمه
المحامي(الاعلامي) اللامع/خالد العبدالجليل!.

و في ثناياه..تم ايضا حشر موضوع "بن همام و احمد الفهد"
الخ الخ...علما بان البرنامج برنامج
محلي قانوني اعلامي كويتي بحت...لكن
الاعلام و ما ادرانا بالاعيبه و مغيباته و خفاياه!.

و اليوم..يطل علينا السيد/احمد علي
بطبخة ( بلاليط) ربما تكون مقدمة او " فواله"بالمقارنة مع ما قد نراه من وجبات
دسمة و تراشقات صحفية
ابدا لا يقر اي متتبع او واعي انها
خالية من جذور او خلفيات " ضخمة" و " متخمة"
من كلا الطرفين!.

الهواش بين الاعضاء هنا -مثل ما قال الكثير بالاعلى-
يسترعي ان نقول للاحبة الاعضاء...

على رسلكم و ما في داعي للزعل بينكم...

ترى هوشات السياسيين و الاعلاميين...

خذوها مثل مناوشات الاطفال..لكنها بالفاظ
و اساليب ( الكبار)....



خلونا انشوف ( الاتجاه المعلاكس) بين
الوطن القطريه و القبس الكويتيه...

و نستمتع و نتعلم فنون الصحافة العفيفة
مع شيئا من " الردح"!.




اخي العذبي....Arabian

لما دخلت امس....و رديت الرد الذي لربما لم يرقَ
بعدُ للقبول من البعض....

كان الجو مشحونا....و لم اجد بدا من التعليق
على الشحناء ( مرتين) و محاولة تلطيف الاجواء...

و شوف الفقرة الاولى اعلاه!.

و من هذا المنطلق انا انطلقت فورا لتلخيص قرائتي
للموقف دون الخوض في فحوى الموضوعين....

فانا لست بمقام نقد الكتاب و انا اصلا غريب
او عليمي...و في كل الاحوال انا
على الصحافه..تراني " عبري" :victory:
مثل ماني بهالمنتدى
"عابر سبيل".




:nice::nice::nice:

[وتبقى الدنيا حلوه]

:)

تسلم اخوي