المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : سوق الدوحة يعود للمنطقة الخضراء بارتفاع قياسي



ROSE
14-05-2009, 08:16 AM
سوق الدوحة يعود للمنطقة الخضراء بارتفاع قياسي
متخطيا حاجز 6700 نقطة لأول مرة من أربعة شهور

المؤشر يعوض خسائر الجلستين الأخيرتين ويتجه صوب 7000 نقطة
استقرار الأسواق العالمية وارتفاع أسعار النفط ساهم في استقرار السوق
اقتصاديون: عمليات جني الأرباح صحية للسوق لمعاودة الارتفاع مجددا
الخبراء: الوقت مناسب لتشكيل محفظة استثمارية تستفيد من الفرص المتاحة
عبد الله حسن: ارتفاع المؤشر يرجع لعودة الثقة لكثير من المستثمرين

متابعة – طوخي دوام:
نجحت عمليات الشراء القوية التي قام بها المستثمرون في دفع المؤشر الرئيسي لسوق الدوحة للأوراق المالية للصعود بنسبة 4.51% لدى إقفال أمس واستطاع المؤشر التغلب على عمليات جني الأرباح التي صاحبته خلال الجلستين الأخيرتين وعاد إلى الارتفاع القوي مجددا واكتسب المؤشر 289نقطة معززا بذلك تقدمه نحو نقطة المقاومة الأساسية وهي7000 نقطة ومن المأمول تخطيها في نهاية جلسة الأسبوع غدا.
واستهل مؤشر السوق جلسة التداول أمس على ارتفاع قوي حيث اكتسب في بداية الجلسة أكثر من 200 نقطة وسط عمليات شراء قوية قامت بها المحافظ المحلية والأجنبية على حد سواء وهو ما ساعد المؤشر في كسب المزيد من النقاط حتى أنهي جلسة أمس على ارتفاع قوي مؤكدا للجميع أن السوق الفترة الحالية يؤسس لموجة صعود متوسطة الأجل بعد أن يتخطى حاجز 7000 نقطة.
وكانت عمليات جني الأرباح التي شهدها السوق خلال الفترة الماضية فرصة لالتقاط الأنفاس ومن ثم العودة للارتفاع من جديد حتى يكون الارتفاع مبنيا على أسس سليمة فالخوف يكمن في الارتفاعات المتواصلة لأن معنى ذلك سيعقبه أيضا هبوط متواصل.
والمتابع الجيد للسوق سيجد أن هناك قوى شرائية جديدة دخلت السوق ودعمت من استقرار السوق وهذا ملاحظ من ارتفاع أحجام وقيم التداول التي لأكثر من مليار ريال في الفترة الحالية وان وعمليات الشراء تتم على أسهم منتقاة كما انه من الملاحظ ان الأسهم القيادية هي إلتي قادت دفة المؤشر إلى هذه الارتفاعات القياسية في ظل الظروف الحالية التي يمر بها الاقتصاد العالمي .
لغة التفاؤل السائدة
ولقد اختلفت نظرة الكثير من المستثمرين إلى السوق وأصبحت لغة التفاؤل هي السائدة في جميع الأوساط سواء مستثمرين أو مضاربين وهذا التفاؤل بكل تأكيد لم يأت من فراغ وإنما يرجع لتوافر الكثير من المحفزات التي ذكرناها مسبقا ولكن يجب أن نشير إلى أن التدخل الحكومي في دعم القطاع المصرفي وكذلك دعم الشركات كان له الأثر الأكبر في استقرار السوق الفترة الحالية وبدون هذا الدعم ربما تغيرت الكثير من الأمور.
ومن المرجح أن يستمر الارتفاع في المؤشر لنهاية الأسبوع المقبل في ارتفاع تدريجي وسط تحسن الأجواء المحيطة للسوق كما أن ارتفاع الأسواق العالمية سيكون له تأثير إيجابي على السوق المحلي حيث ما زال هناك كثير من المستثمرين يبنون قراراتهم على نتائج الأسواق العالمية.
ارتفاعات متتالية

ويرى الخبراء أن هناك عاملاً آخر مهماً كان له دور في إنعاش السوق وتحسن أداء مؤشراته وهو تدخل المحافظ الاستثمارية والصناديق التابعة لدعم الأسهم وذلك من خلال مواصلة عمليات الشراء..وان السوق يحتاج إلى إن يحقق ارتفاعات متتالية لأكثر من جلسة بهدف تعزيز الثقة.
مشيرين إلى أن ذلك سيجذب مزيدا من الأموال الأجنبية مرة أخرى لتدخل إلى جانب أموال الإفراد وتعمل على إنعاش حركة الشراء في مقابل عمليات البيع التي زادت حدتها في الفترة الأخيرة بسبب التراجعات.

بناء المراكز
وأوضح الخبراء إن المرحلة المقبلة ستشهد عمليات بناء مراكز جديدة بعد المتغيرات التي أدت إلى تغيير كبير في المستويات السعرية وهو ما سيؤدي إلى إجراء تعديلات ربما تكون جوهرية في المراكز الاستثمارية.
وأشاروا إلى أن السوق قد يشهد تباينا في الأداء خلال مرحلة بناء المراكز الجديدة. ومن الممكن ان يتحسن الأداء بشكل نسبي تماشياً مع المتغيرات الايجابية وهو ما قد يؤدي إلى استقرار السوق حتى بداية الربع الثالث والذي سيشهد الإعلان عن أرباح الربع الثاني وما قد ينتج عنه من تحريك للسوق.
وتوقع البعض أن تواصل الأسهم القيادية قيادتها للسوق مع تبادل الأدوار فيما بينها وسط توقعات أن تبل الأسهم المتوسطة والصغيرة بلاء حسنا الأسبوع الحالي استمرارا لتماسكها والأداء العرضي لها أثناء المسيرة العرضية خلال الفترة القصيرة الماضية، علاوة علي ارتفاع أحجام التداول على العديد من الأسهم المتوسطة والصغيرة، ما دفعها لتحقيق ارتفاعات معتدلة مكنتها من كسر مستويات مقاومة رئيسية بما يرشح استمرار صعود السوق
وعن توقعات حركة المؤشر على المدى القصير توقع البعض حدوث عمليات جني أرباح طفيفة مشددين على عمليات جني الأرباح لن تثني المؤشر عن مواصلة ارتفاعه التدريجي وان عمليات جني الأرباح فرصة لمواصلة الصعود القوي من جديد .

ارتباط مباشر
ويرى بعض الخبراء أن سوق الدوحة وكذلك الأسواق الخليجية ما زالت مرتبطة ارتباطا مباشرا بالأسواق العالمية وخاصة الأسواق الأوروبية والأمريكية على الأقل ارتباطا نفسيا وأشاروا إلى انه عادة ما ترتفع الأسواق المحلية في بدايات الأسبوع حيث تكون الأسواق الأوروبية والأمريكية مغلقة بسبب العطلة الأسبوعية ولكن مع عودة هذه الأسواق للعمل نجد ان أسواقنا المحلية تتأثر بها تأثرا مباشرا.
ويؤكد الخبراء أن الأسواق الخليجية ومنها سوق الدوحة ستستمر في مرحلة من التذبذب بين الارتفاع والانخفاض وذلك يعتبر انعكاسا طبيعيا لتداعيات الأزمة المالية العالمية التي تأثرت بها جميع الأسواق العالمية بشكل أو بآخر .
ونصح الخبراء المستثمر الذي يرغب بالاستثمار طويل الأجل أن لا يلتفت إلى التذبذبات الحالية في الأسواق وان يترك أسهمه لفترة لا تقل عن سنة حتى يعود السوق إلى مستوياته الطبيعية مرة أخرى.. أما بالنسبة للمضاربين فلا خوف عليهم لأنهم متمرسون بالقدر الكافي للتعامل مع مثل هذه الظروف.

الموجة الصاعدة
ويرى الخبراء أن الموجة الصاعدة هذه سوف تعزز من عودة الثقة إلى المستثمرين وتدفعهم إلى الدخول الى السوق مرة أخرى لمواصلة عمليات البيع والشراء بعد أن أحجموا ولفترات طويلة عن الدخول إلى السوق تخوفا من تعرضهم إلى خسائر جديدة .
كما انه من ضمن الايجابيات التي سيطرت على السوق الفترة الحالية دخول الأجانب الى السوق مرة أخرى ومواصلة عمليات الشراء الانتقائي على بعض الأسهم وهناك معطيات تؤكد أن قوى الشراء الكبرى في السوق تسابق الزمن لجمع أكبر كمية ممكنة من الأسهم ذات العوائد، على اعتبار أن هذه القوى لا تجمع الأسهم عبثا، وأن أعمال الشراء مبنتة على خطط قرأت مستقبل السوق بالشكل الصحيح.
ويرى الخبراء النتائج المالية الجيدة التي حققتها الشركات القيادية للربع الأول من العام الحالي إضافةً إلى ما تشهده البورصات العربية من تحَسّنْ في أدائها خلال الأسبوع دورّ رئيسي في تماسك البورصة وإظهار تحسن بسيط في أدائها. ومن الواضح أن البورصة بدأت تستجيب بشكل جيد للمتغيرات الإيجابية التي تحدث سواء على مستوى أداء الشركات أو الأداء الجيد للأسواق العربية ولكن هناك اعتماد من بعض المتعاملين في البورصة على الأرباح السريعة جداً ، إذ أن أي حركة تصحيح إيجابية أصبح يقابلها فوراً عمليات بيع كثيفة بهدف جني أرباح سريعة.
وعلي الجانب الأخر لا يزال أداء البورصات في إنحاء مختلفة من العالم يبدو مختلطا بين صعود وانخفاض رغم جهود الإنقاذ المالية المتعددة والإجراءات والخطط العاجلة لمواجهة تداعيات الأزمة المالية العالمية التي ألقت بظلالها الكثيفة على البورصات.
هذا وقد شهدت الجلسة قبل الأخيرة من هذا الأسبوع ارتدادا لمؤشر البورصة بعد أن استطاعت الأسهم القيادية وتبعتها أسهم مُنتقاة ، أن توقف خسارة البورصة بعد جلستين من التراجع المتواصل كان قد أدّى لأن يَفقَد خلالها المؤشر العام للبورصة لأكثر من 220 نقطة .

مجريات التداول
وعن مجريات التداول أمس فقد استطاع المؤشر من أن يرتد صاعدا ويكتسب 289 نقطة مرة واحدة مرتفعاً بنسبة 4.51% بعد ان تغلب على عمليات جني الأرباح في الجلستين الأخيرتين مقتربا أكثر فأكثر من حاجز 7000 نقطة متخطيا نقطة الدعم 6700 نقطة أغلق عند 6709 نقطة بعد أن شهدت الجلسة ارتفاعا قويا للمؤشر من البداية حتى نهاية الجلسة.
وصاحب هذا الارتفاع ارتفاع آخر في أحجام التداول حيث بلغت 40.4 مليون سهم وذلك من خلال تنفيذ 14.3 ألف صفقة بإجمالي قيم تداول 853.1 مليون ريال .
وساهمت القطاعات الأربعة في دعم المؤشر ليواصل ارتفاعه القياسي حيث أغلقت جميعها مرتفعة تصدرها قطاع البنوك مرتفعاً بنسبة 4.89% كاسباً 434.27 نقطة ، تلاه قطاع الصناعة مرتفعاً بنسبة 4.83% كاسباً 323.70 نقطة ، ثم قطاع الخدمات مرتفعاً بنسبة 3.38% كاسباً 169 نقطة ، وأخيراً قطاع التأمين والذي ارتفع بنسبة 2.63% ليربح 107.25 نقطة .
ومن خلال نظرة عامة على نسب التداول فقد استحوذ القطريون أمس على 69.80% من إجمالي عمليات البيع مقابل 30.20% لغير القطريين ، وعلى 67.20% من إجمالي عمليات الشراء مقابل 32.80% لغير القطريين.

أطول موجة ارتفاع
وقال وسطاء بالسوق: إن ارتفاع المؤشر أمس جاء ليستكمل مسيرة الارتفاعات يوم الأحد الماضي والتي تمثل أطول موجة ارتفاع للسوق هذا العام ما يزيد المستثمرين ثقة في سوقهم التالي وفي شركاتهم.
وأشاروا إلى أنه مع حلول منتصف التعاملات تحولت شرائح عديدة من المستثمرين للبيع في محاولة لجني أرباح سريعة بعد جلسات طويلة من الخسائر وهو ما أدى إلى تقليص مكاسب السوق مع حلول نهاية التعاملات.
ولفتوا إلى أن تعاملات أمس شهدت وربما لأول مرة منذ فترة طويلة اتجاه المستثمرين الأفراد لشراء الأسهم الكبرى بالسوق بعد التراجعات الكبيرة التي سجلتها في الفترات الماضية ما جعلها أكثر إغراء لهم حتى من أسهم المضاربات وأسهم الشركات الصغيرة.

قوى شرائية قوية
وعن أداء السوق أمس قال المستثمر عبد الله حسن إن ارتفاع المؤشر أمس يرجع لحالة الاستقرار التي يعيشها السوق هذه الفترة وخاصة بعد عودة الثقة لكثير من المستثمرين وهو ما انعكس ايجابيا على مجريات التداول كما إن هناك قوى شرائية قوية ومحافظ أجنبية عادت مجددا إلى السوق لتوافر العديد من المميزات الآن في السوق القطري غير متوفرة في الأسواق الأخرى..كما إن الأسهم بدأت تشهد حركة نشاط نسبي منذ بداية الأسبوع الماضي نظرا لحدوث ارتفاع في أسعار الأسهم القائدة النشطة وساهم ارتفاع أسعار الأسهم النشطة في نمو المؤشر العام للبورصة مع ارتفاع في حجم التداول وقيمته .
وأشار إلى إن ارتفاع السوق أمس يعتبر طبيعي نظرا إلى الأخبار الايجابية التي ساهمت في دعم السوق الفترة الماضية وذلك يرجع الى الدعم الحكومي المستمر للسوق وخاصة القطاع المصرفي الذي يعتبر المحرك الأساسي للاقتصاد.
وان كان يري أن معظم المستثمرين لا يزالون في حالة ترقب لأوضاع السوق وان حركة الشراء تتم بصورة حذرة تخوفا من انخفاضات جديدة للأسعار وهناك عدة عوامل ساهمت في حدوث هذا الترقب وهو خوف بعض المستثمرين من معاودة السوق إلى الانخفاض مرة أخرى.
ولفت إلي أنه علي الرغم من تعثر الاقتصاد العالمي فإننا تمكنا من ترجمة التقلبات الاقتصادية إلي فرص استثمارية بسبب الاعتماد علي الإستراتيجية الدفاعية مما يعني أننا تمكنا من الاستفادة من التقلبات وانخفاض السيولة في السوق.
ويؤكد أن الإستراتيجية الدفاعية تساعد علي تفادي مخاطر هبوط أسعار الأوراق المالية خاصة في ظل تقلبات السوق الشهور الماضية لأن الإستراتيجية الدفاعية تركز علي الأسهم التي تتأثر أسعارها تأثيرا طفيفا في ظل تقلبات السوق.

فترة انتعاش كبيرة
من جهته، أكد أحد كبار المستثمرين في سوق الأسهم المحلية، أن عودة انتعاش سوق الدوحة بعد التراجعات الحادة يعبر عن الثقة الكبيرة التي يكتسبها المناخ الاقتصادي القطري ويعكس في ذات الوقت اهتمام القيادة وحرصها على مصالح المواطنين.
وأشار إلى إن كل الدلائل والمؤشرات تؤكد ان الاقتصاد القطري مقبل على فترة انتعاش كبيرة وإقامة مزيد من المشروعات والشركات في مختلف المجالات ما يعني ان الإصدارات الجديدة ستتوالى لإحداث مزيد من الحركة والنشاط في سوق الأسهم المحلية.
وأضاف: انتعاش الحركة في السوق جاء نتيجة تدافع السيولة ولكن بحذر حيث لاحظنا أن عمليات الشراء تمت على أسهم حققت نموا جيدا في نتائج الربع الأول وأوضح أن استهداف الأسهم القيادية أمس كان بدافع التوقعات التي تقدر أنها ستحقق نموا في الربع الثاني بنفس وتيرة الربع الأول أو أكثر بقليل.
وقال: يجب رفع الوعي الاستثماري لدى جميع فئات المواطنين من كبار ومتوسطي وصغار المستثمرين فإن أي هبوط في السوق يعرض هؤلاء المواطنين لخسائر كبيرة نظرا أنهم قد يضطرون لبيع ما لديهم من أسهم بأسعار متدنية.وبين أن هناك تفاؤلا بمستقبل الاقتصاد الوطني وتوقعات بحدوث انتعاش كبير ومزيد من الانفتاح ما سيرافقه إقامة مشروعات جديدة وفتح العديد من القنوات الاستثمارية الواعدة، داعياً إلى إنشاء المزيد من الشركات المساهمة الجديدة مع التركيز على النوع في هذه الشركات وعدم التكثيف في قطاعات معينة دون غيرها وان يراعى في الإصدارات الجديدة ان تكون في مجالات مبتكرة وواعدة، ومن الأفضل ان تكون في القطاعات الإنتاجية ما سيعود بآثار إيجابية كبيرة على الاقتصاد الوطني وكذلك على المستثمرين المواطنين.
وأكد إن هذا التوجه سيجذب فئات جديدة من المستثمرين المواطنين وسيساهم في جذب مدخرات المواطنين واستثمارها بالشكل الأمثل مما يدعم الاقتصاد وينعشه، مشيراً إلى أن سوق الأسهم المحلية تحولت في الفترة الأخيرة إلى سوق تعتمد بشكل كبير على المضاربة حيث أصبح المضاربون هم المتحكمون في أسعار الأسهم بصورة واضحة، مؤكدا أن ذلك ليس في صالح الاقتصاد الوطني على المدى الطويل نظرا لحساسية قطاع الأسهم وتأثيره على قطاعات حيوية أخرى بالدولة.

عليان قطر
14-05-2009, 08:26 AM
مليوووووووووووووون شكر

ROSE
14-05-2009, 08:30 AM
مليوووووووووووووون شكر

مليوونين شكر لك :nice:

سعود 99
14-05-2009, 09:18 AM
3ملايين شكر لج ..:)

سالم11
14-05-2009, 09:24 AM
لك الشكر الجزيل روز على جهودك

نتمنى لك كل التوفيق

السندان
14-05-2009, 11:54 AM
شكرا اختي روز على النقل

ROSE
14-05-2009, 12:14 PM
3ملايين شكر لج ..:)

و 6 ملايين شكر لك :nice:

ROSE
14-05-2009, 12:14 PM
لك الشكر الجزيل روز على جهودك

نتمنى لك كل التوفيق

الشكر موصول لك اخوي بارك الله فيك

ROSE
14-05-2009, 12:15 PM
شكرا اختي روز على النقل

الشكر موصول لك على متابعتك الدائمه اخوي السندان بارك الله فيك

بوشاهيين قطر
16-05-2009, 11:27 AM
يعطيك الف عافيه