بومحمد911
15-05-2009, 09:54 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
الدين الاسلامي جعلهم في سلم أولويات المجتمع الإسلامي، وشرع العفو عن سفيههم وجاهلهم. وتكريم أصحاب
البلاء منهم، وحث على عيادتهم وزيارتهم، ورغب في الدعاء لهم، وحرّم السخرية منهم، ورفع العزلة والمقاطعة عنهم،
ويسّر عليهم في الأحكام ورفع عنهم الحرج ،،،،
انعقد لساني عن الكلام بعد ان ذهبت الرحمه من قلوب الناس لمثل هذه الاحداث يموت القلب من سقما ،،،،
ايعقل ان نجد في زمننا هذا من يعامل المعاق بكل وحشيه
اسأل نفسي دائما ،،
هل ذهب الايمان وذهبت الرحمه واصبح المعاق بلا امان
اليكم الخبــر لهذا اليوم من جريدة عكاظ السعوديه
أسـرة تسجـن فتاهـا المعـوق داخـل قفـص حديـدي
محسن المالكي ـ أضم
ما ذنب المعوق الذي يولد في أسرة، حتى تضيق به كأي ضيف ثقيل الظل غير مرغوب به، فتحاول أن تخفيه عن عيون زائريها وأصدقائها، أو أن تتخلص منه بإيداعه أحد مراكز التأهيل كأنما هو «عار» لا تريد لأحد أن يطلع عليه؟! ومهما أقدمت الأسرة على هذا الفعل، ليصل بها الحال لسجنه بين أربعة جدران حتى تحكم عزلتها عليه ولا يراه الناس. ولكن هذا ما حدث في إحدى الأسر، في وادي غنمى في مركز الجائزة (130 كيلو شرق محافظة الليث) مع ابنها، الذي ولد قبل 20 عاما بإعاقة كاملة في النمو والحركة، وفشلت كل محاولاتها التي استمرت خمسة أعوام بين عدة مستشفيات في علاجه. ويقول الوالد في تبرير حبسه لابنه: عانينا كثيرا من خروجه من المنزل وتعرضه للخطر، فبالإضافة لإعاقته الذهنية هو أبكم لا يكاد يفقه حديثا؛ ولحرصنا وخوفنا عليه من الضياع وضعناه داخل «القفص».
الدين الاسلامي جعلهم في سلم أولويات المجتمع الإسلامي، وشرع العفو عن سفيههم وجاهلهم. وتكريم أصحاب
البلاء منهم، وحث على عيادتهم وزيارتهم، ورغب في الدعاء لهم، وحرّم السخرية منهم، ورفع العزلة والمقاطعة عنهم،
ويسّر عليهم في الأحكام ورفع عنهم الحرج ،،،،
انعقد لساني عن الكلام بعد ان ذهبت الرحمه من قلوب الناس لمثل هذه الاحداث يموت القلب من سقما ،،،،
ايعقل ان نجد في زمننا هذا من يعامل المعاق بكل وحشيه
اسأل نفسي دائما ،،
هل ذهب الايمان وذهبت الرحمه واصبح المعاق بلا امان
اليكم الخبــر لهذا اليوم من جريدة عكاظ السعوديه
أسـرة تسجـن فتاهـا المعـوق داخـل قفـص حديـدي
محسن المالكي ـ أضم
ما ذنب المعوق الذي يولد في أسرة، حتى تضيق به كأي ضيف ثقيل الظل غير مرغوب به، فتحاول أن تخفيه عن عيون زائريها وأصدقائها، أو أن تتخلص منه بإيداعه أحد مراكز التأهيل كأنما هو «عار» لا تريد لأحد أن يطلع عليه؟! ومهما أقدمت الأسرة على هذا الفعل، ليصل بها الحال لسجنه بين أربعة جدران حتى تحكم عزلتها عليه ولا يراه الناس. ولكن هذا ما حدث في إحدى الأسر، في وادي غنمى في مركز الجائزة (130 كيلو شرق محافظة الليث) مع ابنها، الذي ولد قبل 20 عاما بإعاقة كاملة في النمو والحركة، وفشلت كل محاولاتها التي استمرت خمسة أعوام بين عدة مستشفيات في علاجه. ويقول الوالد في تبرير حبسه لابنه: عانينا كثيرا من خروجه من المنزل وتعرضه للخطر، فبالإضافة لإعاقته الذهنية هو أبكم لا يكاد يفقه حديثا؛ ولحرصنا وخوفنا عليه من الضياع وضعناه داخل «القفص».