TRAVELER
17-05-2009, 03:21 PM
بسم الله اللرحمن الرحيم
ما إن تتصفح موقع لجريدة رسمية أو لموقع قناة إخبارية إلا و تجد فلان يكتب مقال مادحاً لإيران أو مدافعاً عنها متانسياً ما يمارسه النظام الإيراني من تنكيل وتعذيب لأخواننا من أهل السنة عرب الأهواز والسنة عموماُ في إيران والعراق وما من مقال لكاتب من من سخر قلمه لخدمة الملالي وأهل العمائم إلا وذكر فيه إعجابه ودفاعه عن إيران دون ذكر المآسي والإضطهاد الذي تمارسه على أبرياء هذه الأمة وما ذنبهم في ما أصابهم من تعذيب وتنكيل سوا أنهم من أهل السنة أو من كان اسمه عمر مثل المقبرة العمرية التي تمثل وجه المأساة التي عانوا منها أخواننا في بلاد الرافدين حيث من كان اسمه عمر واجه أشد أنواع التعذيب قبل أن يقتل أو يدفن حياً ومن أشد ما عانوا منه هو شوي الأطفال وهم أحياء وفقع عين العلماء والتنكيل بهم قبل ذبحهم ، وحتى لا أطيل عليكم إليكم مثال على من باعوا أقلامهم بثمن بخس ليتغنوا بالنظام الإيراني
فهمي هويدي والذي يكاد يكون بوق لأبواق إيران في موقع الجزيرة نت ولا يخلو مقال له إلا وذكر إعحابه بالنظام الإيراني ومن أمثاله الكثر مع الأسف الشديد والجهلاء من العلمانيين واللبراليين والشيعة العلمانيين.
مثال:-
فهمي هويدي يكتب: هكذا تكلم أحمدي نجاد ، في هذا المقال تمجيد للرئيس الإيراني.
فهمي هويدي يكتب: في الجاهلية السياسية ، وهنا يلوم العرب على إعتبار إيران كخطر.
ويلوم بطريقة غير مباشرة كل من يعتبر إيران خطر على الأمة الإسلامية وأنه خيال ووهم وعطل في البوصلة كما أسماها
ولنعرف قليلاً فهمي هويدي بإيران الحالية والتي هي تتبع المنهج الثوري الخوميني ....
هي ومنها انطلقت الثورة التي حاول فيها الشيعة اقتحام الكعبة المشرفة ونشروا الفوضة والقتل على يد الغوغائيون منهم وسجل يوم 20 نوفمبر 1979 الأسود اضافة إلى تاريخ الرافضة المخزي والمفضوح دائماً أمام الله عز وجل وامام العالم وإلى اليوم يتفاخرون بمثل هذه الأعمال وإيران هي التي خرج منها جيش الدجال المهدي والذي كان الحامي للقوات الأمريكية أثناء دخول بغداد وأعطتها أمريكابالمقابل كل العراق مقابل النفط وهؤلاء هم الروافص منذ أن وجدوا يا أستاذ فهمي وامامهم في الصبح والمساء يغذيهم بالحقد وبأخذ ثأر الحسين رضي الله عنه من جميع أهل السنة (النواصب).
يمكرون هم وأعوانهم من اليهود والنصارى ولكن الله خير الماكرين.
ما إن تتصفح موقع لجريدة رسمية أو لموقع قناة إخبارية إلا و تجد فلان يكتب مقال مادحاً لإيران أو مدافعاً عنها متانسياً ما يمارسه النظام الإيراني من تنكيل وتعذيب لأخواننا من أهل السنة عرب الأهواز والسنة عموماُ في إيران والعراق وما من مقال لكاتب من من سخر قلمه لخدمة الملالي وأهل العمائم إلا وذكر فيه إعجابه ودفاعه عن إيران دون ذكر المآسي والإضطهاد الذي تمارسه على أبرياء هذه الأمة وما ذنبهم في ما أصابهم من تعذيب وتنكيل سوا أنهم من أهل السنة أو من كان اسمه عمر مثل المقبرة العمرية التي تمثل وجه المأساة التي عانوا منها أخواننا في بلاد الرافدين حيث من كان اسمه عمر واجه أشد أنواع التعذيب قبل أن يقتل أو يدفن حياً ومن أشد ما عانوا منه هو شوي الأطفال وهم أحياء وفقع عين العلماء والتنكيل بهم قبل ذبحهم ، وحتى لا أطيل عليكم إليكم مثال على من باعوا أقلامهم بثمن بخس ليتغنوا بالنظام الإيراني
فهمي هويدي والذي يكاد يكون بوق لأبواق إيران في موقع الجزيرة نت ولا يخلو مقال له إلا وذكر إعحابه بالنظام الإيراني ومن أمثاله الكثر مع الأسف الشديد والجهلاء من العلمانيين واللبراليين والشيعة العلمانيين.
مثال:-
فهمي هويدي يكتب: هكذا تكلم أحمدي نجاد ، في هذا المقال تمجيد للرئيس الإيراني.
فهمي هويدي يكتب: في الجاهلية السياسية ، وهنا يلوم العرب على إعتبار إيران كخطر.
ويلوم بطريقة غير مباشرة كل من يعتبر إيران خطر على الأمة الإسلامية وأنه خيال ووهم وعطل في البوصلة كما أسماها
ولنعرف قليلاً فهمي هويدي بإيران الحالية والتي هي تتبع المنهج الثوري الخوميني ....
هي ومنها انطلقت الثورة التي حاول فيها الشيعة اقتحام الكعبة المشرفة ونشروا الفوضة والقتل على يد الغوغائيون منهم وسجل يوم 20 نوفمبر 1979 الأسود اضافة إلى تاريخ الرافضة المخزي والمفضوح دائماً أمام الله عز وجل وامام العالم وإلى اليوم يتفاخرون بمثل هذه الأعمال وإيران هي التي خرج منها جيش الدجال المهدي والذي كان الحامي للقوات الأمريكية أثناء دخول بغداد وأعطتها أمريكابالمقابل كل العراق مقابل النفط وهؤلاء هم الروافص منذ أن وجدوا يا أستاذ فهمي وامامهم في الصبح والمساء يغذيهم بالحقد وبأخذ ثأر الحسين رضي الله عنه من جميع أهل السنة (النواصب).
يمكرون هم وأعوانهم من اليهود والنصارى ولكن الله خير الماكرين.