سهم بن سهم
17-05-2009, 11:33 PM
الصحافة القطرية : ليست شؤون اجتماعية (( قضية خالد زيارة مفتعلة ضد جابر الحرمي ))
يعتقد البعض أن الصحافة القطرية بأنها إحدى إدارة الشؤون الاجتماعية تقوم بمساعدة المحتاجين ومن هنا فان الإنتاجية للصحفي القطري دائما ما تكون دون مستوى الطموح من منطلق انه صحفي قطري تعود على عدم الإنتاجية وهي صورة خاطئة عن إنتاجية القطري إذا ما اسند له العمل ، ومن هذا الجانب استغربت من نشر الزميل خالد لخطاب رئيس تحرير الشرق الزميل جابر الحرمي بشان تحويل راتبه الشهري إلى تعاون بالقطعة وهو أمر متبع في الصحافة القطرية ، وذلك لزيادة الإنتاجية للصحفي الذي لا يرتبط بعقد عمل مع المؤسسة الصحفية ، والأمر مختلف في الواقع مع الصحفي القطري فنحن نعمل بنظام " البارتايم " عمل إضافي " لأننا نعمل في مؤسساتنا الحكومية وفي المساء نعمل في المؤسسة الصحفية ، وعندما علمت بما حدث للزميل خالد كنت قد تحمس لأمور كثيرة منها تحدثي مع الزميل جابر فطلب مني أن أتحدث مع خالد واطلب منه الخطاب الذي وجهه له وحين اتصلت بخالد لم يمنحني الفرصة لمعرفة الحقيقة ، وهنا كانت الأستاذة نورة آل سعد قد أعدت مقالا بعنوان : لسنا على ما يرام وتم نشره في الموقع وحدث ما حدث وخلال هذه الفترة قام الزميل خالد بنشر الخطاب الموجه له من قبل رئيس التحرير الزميل جابر الحرمي " وكأنه كفانا شر القتال " فقد وضحت الحقيقة التي ثار حولها جدل كبير من الزملاء الذين يعرفون الحقيقة لكنهم يكابرون حولها ومن هنا و رغم انشغالي الكبير في أعمالي الإعلامية كبرنامج وطني الحبيب صباح الخير وعملي بمجلة الدوحة الى جانب عملي كرئيس لقسم الثقافة والفنون بجريدة الشرق وعبر ما تقوم به الزميله نورة ال سعد بارسال الرابط للموقع فانني اتابع ما يكتب فيه حول القضية المفتعلة لعلنا جميعا قرانا الخطاب وهو وضاح وضوح الشمس اذا لما الاستمرار في تناول الزميل جابر الحرمي بهذه الكلمات وهو في الواقع كان يتمنى من الزميل خالد زيارة ان يكون له عونا وسندا لا ان تكون انتاجيته بهذا المستوى بهل يعقل ان يكون خالد وهي الصحفي المهني وانا اعرف مقدرته في العمل وعلى الابداع فهل لكم ان تتصوروا انه خلال اربعة شهور صحفي يقدم عشرة اخبار وهو يعمل في القسم الدبلوماسي بالجريدة ولكنا يعرف مدى النشاط الذي تقوم به الدولة من ندوات ومؤتمرات ومحاضرات لو كان الزميل خالد قد غطاها لما قام الزميل جابر بتوجية الخطاب له ، وكنت انا والزميل وصديق الدراسة بالمعهد الديني عمر او غرار دائم النصح لخالد بضرورة تفعيل انتاجة الصحفي في ظل التقييم الذي تقوم به المؤسسة وان هذا الغياب سوف يؤثر على عمله لكنه كان لا يستمع لهذا الصوت المحب له كونه صديق وجار قديم واخ عزيز بالمقال كان يتجاهل هذا رغم قطعه للوعود لنا بالعمل وبتفعيل نشاطه الصحفي ، ان قضية خالد وما أثير حولها في المواقع والمنتديات الالكترونية ليس لها أساس من الصحة فقد خدعنا وأنا واحدا ممن التبس عليهم الامر لكن حين تم التواصل مع الزميل جابر انكشف المستور ، ان هذا الحراك الصحفي الذي حدث حول هذه القضية ما لا شك افيه انه امر محمود لكن الاستمرار فيه بعد معرفة الحقيقة يفقدنا " نحن الصحفيين والكتاب المصداقية " التي يفترض ان ندافع عهنا " وهنا اقول مستعيرا عنوان الزميلة نورة : لسنا على ما يرام " إنني أرى أن العمل الصحفي فيه من المصداقية الكثير وان البحث عن الحقيقة هو مطلب كل صحفي وليس الالتفاف حولها ، فعندما يقول الطيار ناصر الدوسري انه هو من اقل خالد اقول كوني صحاب القضية بحكم عملي في الشرق انه غير صحيح بالمره ما يقوله الطيار ناصر وان عودتنا الى الخطاب سوف تعلمون بان ما تم هو ليس اقالة فانا اقول أيضا بان خالد زيارة لا زال على راس عمله في الشرق لكنه تم تحويلة الى نظام التعامل بالقطعة وليس راتبا شهريا كما كان وعلى مسؤوليتي لو اراد خالد نشر مواضيعه في الشرق ان يتم له ذلك من الغد فهل هو على استعداد ان يعمل وان يتواجد اسمه في الشرق التي دعمت العنصر القطري بشكل الطرق والأشكال وانا واحدا ممن تم دعمهم حيث تم الاستغناء عن خدماتي في الراية حين كان السيد يوسف دوريش رئيسا للتحرير ، في ذات الوقت تم تحويل مكافأة خالد من راتب شهري الى مكافأة حسب الإنتاجية كما هو الحال في الشرق ، الى جانب الزميل عمر ابو غرارة ، حيث انتقلنا للعمل في الشرق وبعد ان وجه لنا الزميل إبراهيم السيد مساعد المدير العام للعمل في الشرق وبالفعل دعم ذلك الزميل جاسم صفر وبترحيب كبير من الاستاذ عباس الملا المدير العام حين ذاك وعند مقابلة رئيس التحرير الأستاذ عبدا للطيف بن عبدا لله ال محمود فقد لقيت كل الترحيب من قبلهم وعملت في المؤسسة لمدة خمسة شهور حتى تم تعييني رئيسا للقسم الثقافي وبعدها رئسا لقسم المحليات ثم مشرفا على ملحق بالقطري الفصيح ، والا انا رئيس قسم الثقافة والفنون لا أبالغ اذا قلت أنني ألقى كل الدعم من رئيس التحرير ومن كل الزملاء بالشرق ، ولا اخفي عليكم انني حين قبلت العمل في الشرق كنت ارغب في انهاء تلك المسيرة الصحفية التي وصلت الى 24 سنه في الراية ولم ارغب في تركها حين تم العمل على اصدار جريدة الوطن وكان الزميل العزيز احمد علي العبدالله كان قد طلبني للعمل معه ، الا أنني لم اكن ارغب في ترك الراية حيث كانت كل طوفة فيها لها مكان عندي وفي شعوري
اما ان نقول بان رؤساء التحرير في الصحف هم من يقفون ضد الصحفي القطري فهذا ليس صحيحا بالمرة ان رئيس التحري في أي مؤسسة صحفية يحتاج الى الصحفي المحلي فاهل مكة ادرى بشعابها الا ان اغلب الزملاء من الشباب كل همهم هو كتابه المقال او العمود دون ان يكون له صله بالمؤسسة الصحفية ، المشكلة ان الكثير من " المشاميخ او المصرقعين " يعتقدون ان الصحافة وسيلة لإبراز مواهبهم فيها يا جماعة الخير الصحافة او الإعلام بشكل عام هو مرآة عاكسة لمدى تطور المجتمع أي مجتمع وان أمثال هؤلاء في صحافتنا هو امر فيه إساءة للمجتمع بشكل عام ، كما ان حديث او توضيح خالد والمنشور في مكان ما من الموقع يقول بان
عشرة موضوعات خلال اربعة اشهر ليست بالقليلة في جريدة تعد وتطبع 90 % من صفحاتها في القاهرة وعدد لا يحسد عليه من المحررين الوافدين المجندين لمتابعة تلك الموضوعات فقط .. اعتقد عرفتم لماذا تغييب العنصر القطري وسياسة تفريغة من مؤسساتنا الصحفية ما زالت سارية وما زالت القلة القليلة المتبقية على كف عفريت يمكن ان تقصى بجرة قلم في اي وقت ومتى يشاؤون .. ان وراء هذه السياسة خطة محكومة لانفراد هؤلاء الحرس الجديد لما تتشتهيه اهواؤهم وترضي من فوقهم .
يكفيني شرف انني عملت بصمت اراقب الاجواء الملوثة التي تترائى امامي دون ان يكلف الاخ رئيس التحرير استمالتي لتولي اية مسئولية رغم مؤهلاتي وكفائتي التي يشهد لها هو قبل غيره وبقيت احاول اختراق الجدار المنيع اما بالتحايل او بالتورية واحيانا بالمباشرة كما حدث في اللقاء الصحفي مع الطيار القطري المبدع ناصر الدوسري وهو اللقاء الذي يبدو انه القشة التي قصمت ظهر البعير .
الحقيقة التي لم يستطع رئيس تحرير /الشرق/ قولها في كتاب اقالتي من الجريدة او قطع مكافأتي /وكلاهما تؤدي نفس الغرض/ ان الهدف ليس بالكم الذي ذكره بل بالمضمون الذي لا يرغبه .. وان هناك مراقبة عليا تهمها مصلحة الاعلان اولا هي وراء اندفاعه بقراره المهزوز .. ولدي ولله الحمد تاريخي الصحفي وانجازاتي مع /الشرق/ على وجه التحديد والتي لا تنسى ولا يمكن نكرانها .ولم يوضح للقراء ما هي هذه المواضيع التي يمكن ان تشفع لانتاجية صحفي يتلقى رابتا شهريا من مؤسسة صحفية و هي بالطبع ليست ادارة للشؤون الاجتماعية ومن هنا فانني اؤكد على ان ما حدث لخالد يمكن ان يحدث لاي صحفي لا يعمل بالشكل المطلوب ول كنت انا كذلك لحدث لي نفسي الشئي ، في هذا الجانب ولجؤ خالد لهذا الشكل من الاثارة الصحفية غير مقبول ، كان يمكن ان يلجا لجميع الطرق والوسائل التي يمكن ان يحصل بها على حقه ، ان اتباع هذه الطريقة قطع علينا طريق العودة الا انني اعتقد بان ما أحدثه خالد عبر نشره لقضيته بهذه الصورة التي أظهرت الزميل جابر الحرمي في باب الاتهام وانه اوقع الظلم على الزميل زيارة وهنا اعتقد ان البعض قد يعتقد انني اجامل الزميل جابر وهو ليس بحاجة الى مجاملة فهو قادر بدرجة عاليه على الرد والدفاع عن نفسة الا أنني و من موقع حبي وعلاقتي وصداقتي لخالد أحببت ان أقول الحقيقة حتى يعي الجميع ما يحدث دون ان احل محلة الاستاذ جابر في الرد لان نشر الزميل خالد زيارة لخطابة كما قلت كفاه الرد لانه كان واضحا وضوح الشمس واتمنى من الزملاء خصوصا الصحفيين والكتاب ان يساهموا في تقريب المسافة بين الزميل خالد وجابر وان كنا نحن في الشرق نعتز بخالد لانه احد الصحفيين القطريين لكن هناك ضوابط وقواعد للعمل اعتقد ان خالد لا يجهلها .
وعبر هذا الموقع ادعوا الزميل خالد ان يعاود نشاطه في الشرق لأنها بيته اللاول والتي فتحت لنا كل الأبواب بعد الاستغناء عنا في الراية وان نعتذر عما سلف ، وكلنا أعيال قرية فهل تفعل يا خالد من اخ لك اتمنى ذلك
http://******.net/news.php?action=show&id=575
السؤال : لماذا يدافع صالح غريب عن رئيس تحرير الجريدة التي يعمل فيها ؟؟!!!
يعتقد البعض أن الصحافة القطرية بأنها إحدى إدارة الشؤون الاجتماعية تقوم بمساعدة المحتاجين ومن هنا فان الإنتاجية للصحفي القطري دائما ما تكون دون مستوى الطموح من منطلق انه صحفي قطري تعود على عدم الإنتاجية وهي صورة خاطئة عن إنتاجية القطري إذا ما اسند له العمل ، ومن هذا الجانب استغربت من نشر الزميل خالد لخطاب رئيس تحرير الشرق الزميل جابر الحرمي بشان تحويل راتبه الشهري إلى تعاون بالقطعة وهو أمر متبع في الصحافة القطرية ، وذلك لزيادة الإنتاجية للصحفي الذي لا يرتبط بعقد عمل مع المؤسسة الصحفية ، والأمر مختلف في الواقع مع الصحفي القطري فنحن نعمل بنظام " البارتايم " عمل إضافي " لأننا نعمل في مؤسساتنا الحكومية وفي المساء نعمل في المؤسسة الصحفية ، وعندما علمت بما حدث للزميل خالد كنت قد تحمس لأمور كثيرة منها تحدثي مع الزميل جابر فطلب مني أن أتحدث مع خالد واطلب منه الخطاب الذي وجهه له وحين اتصلت بخالد لم يمنحني الفرصة لمعرفة الحقيقة ، وهنا كانت الأستاذة نورة آل سعد قد أعدت مقالا بعنوان : لسنا على ما يرام وتم نشره في الموقع وحدث ما حدث وخلال هذه الفترة قام الزميل خالد بنشر الخطاب الموجه له من قبل رئيس التحرير الزميل جابر الحرمي " وكأنه كفانا شر القتال " فقد وضحت الحقيقة التي ثار حولها جدل كبير من الزملاء الذين يعرفون الحقيقة لكنهم يكابرون حولها ومن هنا و رغم انشغالي الكبير في أعمالي الإعلامية كبرنامج وطني الحبيب صباح الخير وعملي بمجلة الدوحة الى جانب عملي كرئيس لقسم الثقافة والفنون بجريدة الشرق وعبر ما تقوم به الزميله نورة ال سعد بارسال الرابط للموقع فانني اتابع ما يكتب فيه حول القضية المفتعلة لعلنا جميعا قرانا الخطاب وهو وضاح وضوح الشمس اذا لما الاستمرار في تناول الزميل جابر الحرمي بهذه الكلمات وهو في الواقع كان يتمنى من الزميل خالد زيارة ان يكون له عونا وسندا لا ان تكون انتاجيته بهذا المستوى بهل يعقل ان يكون خالد وهي الصحفي المهني وانا اعرف مقدرته في العمل وعلى الابداع فهل لكم ان تتصوروا انه خلال اربعة شهور صحفي يقدم عشرة اخبار وهو يعمل في القسم الدبلوماسي بالجريدة ولكنا يعرف مدى النشاط الذي تقوم به الدولة من ندوات ومؤتمرات ومحاضرات لو كان الزميل خالد قد غطاها لما قام الزميل جابر بتوجية الخطاب له ، وكنت انا والزميل وصديق الدراسة بالمعهد الديني عمر او غرار دائم النصح لخالد بضرورة تفعيل انتاجة الصحفي في ظل التقييم الذي تقوم به المؤسسة وان هذا الغياب سوف يؤثر على عمله لكنه كان لا يستمع لهذا الصوت المحب له كونه صديق وجار قديم واخ عزيز بالمقال كان يتجاهل هذا رغم قطعه للوعود لنا بالعمل وبتفعيل نشاطه الصحفي ، ان قضية خالد وما أثير حولها في المواقع والمنتديات الالكترونية ليس لها أساس من الصحة فقد خدعنا وأنا واحدا ممن التبس عليهم الامر لكن حين تم التواصل مع الزميل جابر انكشف المستور ، ان هذا الحراك الصحفي الذي حدث حول هذه القضية ما لا شك افيه انه امر محمود لكن الاستمرار فيه بعد معرفة الحقيقة يفقدنا " نحن الصحفيين والكتاب المصداقية " التي يفترض ان ندافع عهنا " وهنا اقول مستعيرا عنوان الزميلة نورة : لسنا على ما يرام " إنني أرى أن العمل الصحفي فيه من المصداقية الكثير وان البحث عن الحقيقة هو مطلب كل صحفي وليس الالتفاف حولها ، فعندما يقول الطيار ناصر الدوسري انه هو من اقل خالد اقول كوني صحاب القضية بحكم عملي في الشرق انه غير صحيح بالمره ما يقوله الطيار ناصر وان عودتنا الى الخطاب سوف تعلمون بان ما تم هو ليس اقالة فانا اقول أيضا بان خالد زيارة لا زال على راس عمله في الشرق لكنه تم تحويلة الى نظام التعامل بالقطعة وليس راتبا شهريا كما كان وعلى مسؤوليتي لو اراد خالد نشر مواضيعه في الشرق ان يتم له ذلك من الغد فهل هو على استعداد ان يعمل وان يتواجد اسمه في الشرق التي دعمت العنصر القطري بشكل الطرق والأشكال وانا واحدا ممن تم دعمهم حيث تم الاستغناء عن خدماتي في الراية حين كان السيد يوسف دوريش رئيسا للتحرير ، في ذات الوقت تم تحويل مكافأة خالد من راتب شهري الى مكافأة حسب الإنتاجية كما هو الحال في الشرق ، الى جانب الزميل عمر ابو غرارة ، حيث انتقلنا للعمل في الشرق وبعد ان وجه لنا الزميل إبراهيم السيد مساعد المدير العام للعمل في الشرق وبالفعل دعم ذلك الزميل جاسم صفر وبترحيب كبير من الاستاذ عباس الملا المدير العام حين ذاك وعند مقابلة رئيس التحرير الأستاذ عبدا للطيف بن عبدا لله ال محمود فقد لقيت كل الترحيب من قبلهم وعملت في المؤسسة لمدة خمسة شهور حتى تم تعييني رئيسا للقسم الثقافي وبعدها رئسا لقسم المحليات ثم مشرفا على ملحق بالقطري الفصيح ، والا انا رئيس قسم الثقافة والفنون لا أبالغ اذا قلت أنني ألقى كل الدعم من رئيس التحرير ومن كل الزملاء بالشرق ، ولا اخفي عليكم انني حين قبلت العمل في الشرق كنت ارغب في انهاء تلك المسيرة الصحفية التي وصلت الى 24 سنه في الراية ولم ارغب في تركها حين تم العمل على اصدار جريدة الوطن وكان الزميل العزيز احمد علي العبدالله كان قد طلبني للعمل معه ، الا أنني لم اكن ارغب في ترك الراية حيث كانت كل طوفة فيها لها مكان عندي وفي شعوري
اما ان نقول بان رؤساء التحرير في الصحف هم من يقفون ضد الصحفي القطري فهذا ليس صحيحا بالمرة ان رئيس التحري في أي مؤسسة صحفية يحتاج الى الصحفي المحلي فاهل مكة ادرى بشعابها الا ان اغلب الزملاء من الشباب كل همهم هو كتابه المقال او العمود دون ان يكون له صله بالمؤسسة الصحفية ، المشكلة ان الكثير من " المشاميخ او المصرقعين " يعتقدون ان الصحافة وسيلة لإبراز مواهبهم فيها يا جماعة الخير الصحافة او الإعلام بشكل عام هو مرآة عاكسة لمدى تطور المجتمع أي مجتمع وان أمثال هؤلاء في صحافتنا هو امر فيه إساءة للمجتمع بشكل عام ، كما ان حديث او توضيح خالد والمنشور في مكان ما من الموقع يقول بان
عشرة موضوعات خلال اربعة اشهر ليست بالقليلة في جريدة تعد وتطبع 90 % من صفحاتها في القاهرة وعدد لا يحسد عليه من المحررين الوافدين المجندين لمتابعة تلك الموضوعات فقط .. اعتقد عرفتم لماذا تغييب العنصر القطري وسياسة تفريغة من مؤسساتنا الصحفية ما زالت سارية وما زالت القلة القليلة المتبقية على كف عفريت يمكن ان تقصى بجرة قلم في اي وقت ومتى يشاؤون .. ان وراء هذه السياسة خطة محكومة لانفراد هؤلاء الحرس الجديد لما تتشتهيه اهواؤهم وترضي من فوقهم .
يكفيني شرف انني عملت بصمت اراقب الاجواء الملوثة التي تترائى امامي دون ان يكلف الاخ رئيس التحرير استمالتي لتولي اية مسئولية رغم مؤهلاتي وكفائتي التي يشهد لها هو قبل غيره وبقيت احاول اختراق الجدار المنيع اما بالتحايل او بالتورية واحيانا بالمباشرة كما حدث في اللقاء الصحفي مع الطيار القطري المبدع ناصر الدوسري وهو اللقاء الذي يبدو انه القشة التي قصمت ظهر البعير .
الحقيقة التي لم يستطع رئيس تحرير /الشرق/ قولها في كتاب اقالتي من الجريدة او قطع مكافأتي /وكلاهما تؤدي نفس الغرض/ ان الهدف ليس بالكم الذي ذكره بل بالمضمون الذي لا يرغبه .. وان هناك مراقبة عليا تهمها مصلحة الاعلان اولا هي وراء اندفاعه بقراره المهزوز .. ولدي ولله الحمد تاريخي الصحفي وانجازاتي مع /الشرق/ على وجه التحديد والتي لا تنسى ولا يمكن نكرانها .ولم يوضح للقراء ما هي هذه المواضيع التي يمكن ان تشفع لانتاجية صحفي يتلقى رابتا شهريا من مؤسسة صحفية و هي بالطبع ليست ادارة للشؤون الاجتماعية ومن هنا فانني اؤكد على ان ما حدث لخالد يمكن ان يحدث لاي صحفي لا يعمل بالشكل المطلوب ول كنت انا كذلك لحدث لي نفسي الشئي ، في هذا الجانب ولجؤ خالد لهذا الشكل من الاثارة الصحفية غير مقبول ، كان يمكن ان يلجا لجميع الطرق والوسائل التي يمكن ان يحصل بها على حقه ، ان اتباع هذه الطريقة قطع علينا طريق العودة الا انني اعتقد بان ما أحدثه خالد عبر نشره لقضيته بهذه الصورة التي أظهرت الزميل جابر الحرمي في باب الاتهام وانه اوقع الظلم على الزميل زيارة وهنا اعتقد ان البعض قد يعتقد انني اجامل الزميل جابر وهو ليس بحاجة الى مجاملة فهو قادر بدرجة عاليه على الرد والدفاع عن نفسة الا أنني و من موقع حبي وعلاقتي وصداقتي لخالد أحببت ان أقول الحقيقة حتى يعي الجميع ما يحدث دون ان احل محلة الاستاذ جابر في الرد لان نشر الزميل خالد زيارة لخطابة كما قلت كفاه الرد لانه كان واضحا وضوح الشمس واتمنى من الزملاء خصوصا الصحفيين والكتاب ان يساهموا في تقريب المسافة بين الزميل خالد وجابر وان كنا نحن في الشرق نعتز بخالد لانه احد الصحفيين القطريين لكن هناك ضوابط وقواعد للعمل اعتقد ان خالد لا يجهلها .
وعبر هذا الموقع ادعوا الزميل خالد ان يعاود نشاطه في الشرق لأنها بيته اللاول والتي فتحت لنا كل الأبواب بعد الاستغناء عنا في الراية وان نعتذر عما سلف ، وكلنا أعيال قرية فهل تفعل يا خالد من اخ لك اتمنى ذلك
http://******.net/news.php?action=show&id=575
السؤال : لماذا يدافع صالح غريب عن رئيس تحرير الجريدة التي يعمل فيها ؟؟!!!