مغروور قطر
18-05-2009, 12:58 PM
النوري: النوري: الشركة الكويتية السورية القابضة ستعلن مجموعة مشاريع استثمارية
كونا 18/05/2009
قال النوري إن المنتدى هو علامة نحو الطريق الصحيح نتيجة للاعداد الجيد له وكذلك مشاركة وزراء معنيين في مجالات الاستثمار في السياحة والزراعة والطاقة الكهربائية والنفط والغاز .
ويؤكد انعقاد هذا المنتدى اهتمام السلطة التنفيذية في الدولة بوضع المستثمرين الخليجيين بصورة الاستثمار وتسليط الضوء على العقبات التي يراها المستثمر الخليجي امام الاستثمار في سوريا.
واضاف "ان اهم ماعايشناه في سوريا هو اصدار القوانين التي تحرر وتحرك عجلة الاقتصاد وفي مقدمتها القوانين المالية وتحرير العملة وفتح البنوك التجارية التقليدية والاسلامية الخاصة وتأسيس شركات التأمين وسوق الاوراق المالية لان القطاع المالي هو قلب الاقتصاد فاذا بني على اسس سليمة وواضحة تمكن الاقتصاد من الانطلاق بقوة." ويرى النوري انه من خلال تجربة الشركة الكويتية السورية القابضة فالاستثمارفي سوريا استثمار واعد ويعود ذلك الى نقطتين الاولى توفر فرص الاستثمار في كافة المجالات الصناعية والزراعية والعقارية والسياحية والخدمات والثانية وجود قيادة واعية تسعى لفتح الاقتصاد السوري بشكل تدريجي.
واكد انه وبعد سبع سنوات من العمل في سوريا فان الشركة لديها تجربة ناجحة وتستمر في استثماراتها وان ما تطرحه القيادة السورية بان المستثمر شريك في عملية التنمية يعطينا الكثير من الارتياح لمواصلة الاستثمار وتشجيع المستثمرين الاخرين على الدخول في المشاريع الجادة في سوريا.
وكانت مجموعة الخرافي قد اسست الشركة الكويتية السورية القابضة عام 2002 برسمال يزيد عن 100 مليون دولار للاستثمار في سوريا.
ومن جانبه قال المستشار الدولي في الاستثمار علي الحديثي في تصريح مماثل ان الازمة المالية العالمية وماسببته من خسائر خاصة بالنسبة للصناديق السيادية العربية في اوروبا وامريكا رسخت قناعة لدى المستثمرين من دول الخليج العربي .
ويعتبر الاستثمار في الدول العربية بالرغم من وجود بعض المخاطر هوالافضل لانه سيكون اقل خطورة مما لو تم ايداع الاموال في الدول الاخرى .
واضاف الحديثي ان المستثمرين في دول الخليج العربي بدأوا بالتوجه الى الاسواق العربية لتوظيف اموالهم ومنها سوريا التي تعتبر ارضا واعدة ولديها مقومات لجذب الاستثمارات في حال تحسنت البنية التحتية للاستثمار.
وذكر ان المنتدى يعتبر حلقة متقدمة لوضع حقيقة الاستثمار والخريطة الاستثمارية السورية على مرأى ومسمع المستثمرين الخليجيين وسيكون له انعكاسات طيبة على تواجد المستثمرين في سوريا.
وكان المنتدى وهو الاول من نوعه قد بدأ فعالياته امس واطلق خلاله رئيس وزراء سوريا محمد ناجي عطري دعوة للمستثمرين من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي للتوسع في استثماراتهم في سوريا واقامة مشاريع استثمارية استراتيجية في قطاعات الطاقة والنفط والغاز والزراعة والربط النقلي البري والبحري.
كونا 18/05/2009
قال النوري إن المنتدى هو علامة نحو الطريق الصحيح نتيجة للاعداد الجيد له وكذلك مشاركة وزراء معنيين في مجالات الاستثمار في السياحة والزراعة والطاقة الكهربائية والنفط والغاز .
ويؤكد انعقاد هذا المنتدى اهتمام السلطة التنفيذية في الدولة بوضع المستثمرين الخليجيين بصورة الاستثمار وتسليط الضوء على العقبات التي يراها المستثمر الخليجي امام الاستثمار في سوريا.
واضاف "ان اهم ماعايشناه في سوريا هو اصدار القوانين التي تحرر وتحرك عجلة الاقتصاد وفي مقدمتها القوانين المالية وتحرير العملة وفتح البنوك التجارية التقليدية والاسلامية الخاصة وتأسيس شركات التأمين وسوق الاوراق المالية لان القطاع المالي هو قلب الاقتصاد فاذا بني على اسس سليمة وواضحة تمكن الاقتصاد من الانطلاق بقوة." ويرى النوري انه من خلال تجربة الشركة الكويتية السورية القابضة فالاستثمارفي سوريا استثمار واعد ويعود ذلك الى نقطتين الاولى توفر فرص الاستثمار في كافة المجالات الصناعية والزراعية والعقارية والسياحية والخدمات والثانية وجود قيادة واعية تسعى لفتح الاقتصاد السوري بشكل تدريجي.
واكد انه وبعد سبع سنوات من العمل في سوريا فان الشركة لديها تجربة ناجحة وتستمر في استثماراتها وان ما تطرحه القيادة السورية بان المستثمر شريك في عملية التنمية يعطينا الكثير من الارتياح لمواصلة الاستثمار وتشجيع المستثمرين الاخرين على الدخول في المشاريع الجادة في سوريا.
وكانت مجموعة الخرافي قد اسست الشركة الكويتية السورية القابضة عام 2002 برسمال يزيد عن 100 مليون دولار للاستثمار في سوريا.
ومن جانبه قال المستشار الدولي في الاستثمار علي الحديثي في تصريح مماثل ان الازمة المالية العالمية وماسببته من خسائر خاصة بالنسبة للصناديق السيادية العربية في اوروبا وامريكا رسخت قناعة لدى المستثمرين من دول الخليج العربي .
ويعتبر الاستثمار في الدول العربية بالرغم من وجود بعض المخاطر هوالافضل لانه سيكون اقل خطورة مما لو تم ايداع الاموال في الدول الاخرى .
واضاف الحديثي ان المستثمرين في دول الخليج العربي بدأوا بالتوجه الى الاسواق العربية لتوظيف اموالهم ومنها سوريا التي تعتبر ارضا واعدة ولديها مقومات لجذب الاستثمارات في حال تحسنت البنية التحتية للاستثمار.
وذكر ان المنتدى يعتبر حلقة متقدمة لوضع حقيقة الاستثمار والخريطة الاستثمارية السورية على مرأى ومسمع المستثمرين الخليجيين وسيكون له انعكاسات طيبة على تواجد المستثمرين في سوريا.
وكان المنتدى وهو الاول من نوعه قد بدأ فعالياته امس واطلق خلاله رئيس وزراء سوريا محمد ناجي عطري دعوة للمستثمرين من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي للتوسع في استثماراتهم في سوريا واقامة مشاريع استثمارية استراتيجية في قطاعات الطاقة والنفط والغاز والزراعة والربط النقلي البري والبحري.
كونا 18/05/2009
قال النوري إن المنتدى هو علامة نحو الطريق الصحيح نتيجة للاعداد الجيد له وكذلك مشاركة وزراء معنيين في مجالات الاستثمار في السياحة والزراعة والطاقة الكهربائية والنفط والغاز .
ويؤكد انعقاد هذا المنتدى اهتمام السلطة التنفيذية في الدولة بوضع المستثمرين الخليجيين بصورة الاستثمار وتسليط الضوء على العقبات التي يراها المستثمر الخليجي امام الاستثمار في سوريا.
واضاف "ان اهم ماعايشناه في سوريا هو اصدار القوانين التي تحرر وتحرك عجلة الاقتصاد وفي مقدمتها القوانين المالية وتحرير العملة وفتح البنوك التجارية التقليدية والاسلامية الخاصة وتأسيس شركات التأمين وسوق الاوراق المالية لان القطاع المالي هو قلب الاقتصاد فاذا بني على اسس سليمة وواضحة تمكن الاقتصاد من الانطلاق بقوة." ويرى النوري انه من خلال تجربة الشركة الكويتية السورية القابضة فالاستثمارفي سوريا استثمار واعد ويعود ذلك الى نقطتين الاولى توفر فرص الاستثمار في كافة المجالات الصناعية والزراعية والعقارية والسياحية والخدمات والثانية وجود قيادة واعية تسعى لفتح الاقتصاد السوري بشكل تدريجي.
واكد انه وبعد سبع سنوات من العمل في سوريا فان الشركة لديها تجربة ناجحة وتستمر في استثماراتها وان ما تطرحه القيادة السورية بان المستثمر شريك في عملية التنمية يعطينا الكثير من الارتياح لمواصلة الاستثمار وتشجيع المستثمرين الاخرين على الدخول في المشاريع الجادة في سوريا.
وكانت مجموعة الخرافي قد اسست الشركة الكويتية السورية القابضة عام 2002 برسمال يزيد عن 100 مليون دولار للاستثمار في سوريا.
ومن جانبه قال المستشار الدولي في الاستثمار علي الحديثي في تصريح مماثل ان الازمة المالية العالمية وماسببته من خسائر خاصة بالنسبة للصناديق السيادية العربية في اوروبا وامريكا رسخت قناعة لدى المستثمرين من دول الخليج العربي .
ويعتبر الاستثمار في الدول العربية بالرغم من وجود بعض المخاطر هوالافضل لانه سيكون اقل خطورة مما لو تم ايداع الاموال في الدول الاخرى .
واضاف الحديثي ان المستثمرين في دول الخليج العربي بدأوا بالتوجه الى الاسواق العربية لتوظيف اموالهم ومنها سوريا التي تعتبر ارضا واعدة ولديها مقومات لجذب الاستثمارات في حال تحسنت البنية التحتية للاستثمار.
وذكر ان المنتدى يعتبر حلقة متقدمة لوضع حقيقة الاستثمار والخريطة الاستثمارية السورية على مرأى ومسمع المستثمرين الخليجيين وسيكون له انعكاسات طيبة على تواجد المستثمرين في سوريا.
وكان المنتدى وهو الاول من نوعه قد بدأ فعالياته امس واطلق خلاله رئيس وزراء سوريا محمد ناجي عطري دعوة للمستثمرين من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي للتوسع في استثماراتهم في سوريا واقامة مشاريع استثمارية استراتيجية في قطاعات الطاقة والنفط والغاز والزراعة والربط النقلي البري والبحري.
كونا 18/05/2009
قال النوري إن المنتدى هو علامة نحو الطريق الصحيح نتيجة للاعداد الجيد له وكذلك مشاركة وزراء معنيين في مجالات الاستثمار في السياحة والزراعة والطاقة الكهربائية والنفط والغاز .
ويؤكد انعقاد هذا المنتدى اهتمام السلطة التنفيذية في الدولة بوضع المستثمرين الخليجيين بصورة الاستثمار وتسليط الضوء على العقبات التي يراها المستثمر الخليجي امام الاستثمار في سوريا.
واضاف "ان اهم ماعايشناه في سوريا هو اصدار القوانين التي تحرر وتحرك عجلة الاقتصاد وفي مقدمتها القوانين المالية وتحرير العملة وفتح البنوك التجارية التقليدية والاسلامية الخاصة وتأسيس شركات التأمين وسوق الاوراق المالية لان القطاع المالي هو قلب الاقتصاد فاذا بني على اسس سليمة وواضحة تمكن الاقتصاد من الانطلاق بقوة." ويرى النوري انه من خلال تجربة الشركة الكويتية السورية القابضة فالاستثمارفي سوريا استثمار واعد ويعود ذلك الى نقطتين الاولى توفر فرص الاستثمار في كافة المجالات الصناعية والزراعية والعقارية والسياحية والخدمات والثانية وجود قيادة واعية تسعى لفتح الاقتصاد السوري بشكل تدريجي.
واكد انه وبعد سبع سنوات من العمل في سوريا فان الشركة لديها تجربة ناجحة وتستمر في استثماراتها وان ما تطرحه القيادة السورية بان المستثمر شريك في عملية التنمية يعطينا الكثير من الارتياح لمواصلة الاستثمار وتشجيع المستثمرين الاخرين على الدخول في المشاريع الجادة في سوريا.
وكانت مجموعة الخرافي قد اسست الشركة الكويتية السورية القابضة عام 2002 برسمال يزيد عن 100 مليون دولار للاستثمار في سوريا.
ومن جانبه قال المستشار الدولي في الاستثمار علي الحديثي في تصريح مماثل ان الازمة المالية العالمية وماسببته من خسائر خاصة بالنسبة للصناديق السيادية العربية في اوروبا وامريكا رسخت قناعة لدى المستثمرين من دول الخليج العربي .
ويعتبر الاستثمار في الدول العربية بالرغم من وجود بعض المخاطر هوالافضل لانه سيكون اقل خطورة مما لو تم ايداع الاموال في الدول الاخرى .
واضاف الحديثي ان المستثمرين في دول الخليج العربي بدأوا بالتوجه الى الاسواق العربية لتوظيف اموالهم ومنها سوريا التي تعتبر ارضا واعدة ولديها مقومات لجذب الاستثمارات في حال تحسنت البنية التحتية للاستثمار.
وذكر ان المنتدى يعتبر حلقة متقدمة لوضع حقيقة الاستثمار والخريطة الاستثمارية السورية على مرأى ومسمع المستثمرين الخليجيين وسيكون له انعكاسات طيبة على تواجد المستثمرين في سوريا.
وكان المنتدى وهو الاول من نوعه قد بدأ فعالياته امس واطلق خلاله رئيس وزراء سوريا محمد ناجي عطري دعوة للمستثمرين من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي للتوسع في استثماراتهم في سوريا واقامة مشاريع استثمارية استراتيجية في قطاعات الطاقة والنفط والغاز والزراعة والربط النقلي البري والبحري.