مقيم
22-05-2009, 09:58 AM
لوزان , سويسرا, 21 أيار-مايو -- حافظ الاقتصاد الأميركي على المرتبة الأولى في الكتاب السنوي للتنافس العالمي للعام 2009 الذي أصدره معهد آي أم دي الدولي، وهو معهد رائد عالمياً في مجال العلوم الاقتصادية ومقره مدينة لوزان بسويسرا.
ويستند مؤشر التنافس العالمي على معايير تتعلق بقوة الاقتصاد، بينها الإجراءات المتعلقة بالاقتصاد المحلي والاستثمار الدولي والتجارة والتوظيف والمالية العامة والبحث والتنمية والصحة والبيئة والإجراءات الإدارية.
وقال مدير مركز التنافس العالمي في المعهد ستيفان غاريلي، ان حفاظ الاقتصاد الأميركي على مرتبته كان مفاجئاً بعد عام من الأخبار الاقتصادية السلبية، والتي لعبت الولايات المتحدة دوراً رئيسياً فيها.
غير أن غاريلي لفت إلى أن الاقتصادات الكبرى عادة ما تتمتع بقدرة أكبر على مقاومة الركود.
ورفع المؤشر هونغ كونغ مرتبة واحدة لتصبح ثانية، فيما تراجعت سنغافورة إلى المرتبة الثالثة، بينما بقيت سويسرا في المرتبة الرابعة وارتفعت الدنمارك إلى المرتبة الخامسة.
أما ألمانيا، التي تملك أكبر اقتصاد في أوروبا، فقد ارتفعت ثلاث مراتب لتصل إلى المستوى 13، وارتفعت اليابان خمس مراتب لتصبح في المرتبة 17.
أما الصين فقد تراجعت ثلاث مراتب وأصبحت في المستوى 20.
ويستند مؤشر التنافس العالمي على معايير تتعلق بقوة الاقتصاد، بينها الإجراءات المتعلقة بالاقتصاد المحلي والاستثمار الدولي والتجارة والتوظيف والمالية العامة والبحث والتنمية والصحة والبيئة والإجراءات الإدارية.
وقال مدير مركز التنافس العالمي في المعهد ستيفان غاريلي، ان حفاظ الاقتصاد الأميركي على مرتبته كان مفاجئاً بعد عام من الأخبار الاقتصادية السلبية، والتي لعبت الولايات المتحدة دوراً رئيسياً فيها.
غير أن غاريلي لفت إلى أن الاقتصادات الكبرى عادة ما تتمتع بقدرة أكبر على مقاومة الركود.
ورفع المؤشر هونغ كونغ مرتبة واحدة لتصبح ثانية، فيما تراجعت سنغافورة إلى المرتبة الثالثة، بينما بقيت سويسرا في المرتبة الرابعة وارتفعت الدنمارك إلى المرتبة الخامسة.
أما ألمانيا، التي تملك أكبر اقتصاد في أوروبا، فقد ارتفعت ثلاث مراتب لتصل إلى المستوى 13، وارتفعت اليابان خمس مراتب لتصبح في المرتبة 17.
أما الصين فقد تراجعت ثلاث مراتب وأصبحت في المستوى 20.