مشاهدة النسخة كاملة : + يسري فوده يستقيل من "الجزيرة" !!!!!!!! +
الوسيط العقاري
23-05-2009, 11:25 PM
http://i44.tinypic.com/2agrj9z.jpg
الجزائر : فجرت جريدة "الشروق" الجزائرية الخميس مفاجأة مفادها أن الصحفي المصري يسري فودة مقدم برنامج "سري للغاية" قدم استقالته مؤخرا لإدارة قناة الجزيرة.
وأضافت " التقينا فودة قبل ثلاثة أيام في حفلة عشاء وسط القاهرة وسألناه عن سر الغياب الغامض لبرنامج "سري للغاية" لفترة طويلة على قناة الجزيرة الفضائية رغم أنه كان واحدا من بين أشهر وأنجح البرامج التي جعلت من الجزيرة شيئا مذكورا ؟، وأجاب بأنه قدم استقالته وترك الجزيرة ".
ووفقا للصحيفة ، فإن فودة نشر الخميس مقالا بجريدة "اليوم السابع" المصرية بعنوان "القرار الصعب الذي كان لا بد من اتخاذه.. وداعا قناة الجزيرة"، وهو المقال الأول في سلسلة مقالات أسبوعية سيبدأ يسري في نشرها عبر نفس الصحيفة التي يعد واحدا من مؤسسيها ليشرح من خلال هذه المقالات كل الأسباب والدوافع التي جعلته يبتعد عن أضواء قناة الجزيرة بعد حوالي 35 حلقة من البرنامج الشهير "سري للغاية" قبل أن يختفي وتصبح أسباب اختفائه هي الأخرى سرية للغاية.
وتابعت "قال يسري فودة في مقاله الافتتاحي (وداعا قناة الجزيرة) إنه في كل مرة كان يوشك على اتخاذ هذا القرار كان سبب آخر يدفعه إلى التراجع في آخر لحظة، ولكنه اليوم وبعد عامين من التأمل بعيدا عن زحام العمل وعن لفحات المغامرة وعن إغراءات الشاشة وصل إلى نقطة من الصفاء الذهني والتكامل النفسي والراحة الجسدية تسمح له باتخاذ القرار الصعب" ، وخاطب زملائه في الجزيرة ، قائلا :" أعلن من هذا المنبر انتهاء علاقتي بقناة الجزيرة متمنيا لأصدقائي وزملائي بها، هؤلاء فقط الصادقون المهنيون الذين يحترمون أنفسهم فيحترمهم الآخرون، كل تقدم وكل إبداع ما وسعتهم الظروف".
وفي جزء آخر من خطاب الوداع من الجزيرة ، طمأن يسرى المولعين ببرامجه وبطريقة عمله الفريدة بأنه لا يلقي خطبة تنحي من مهنة الصحافة، مؤكدا أنه من يولد صحفيا يموت صحفيا، ووعد بأنه سوف يعود للمهنة هذه المرة للعمل في إحدى القنوات الفضائية المصرية ، بالإضافة إلى عمله المعتاد ككاتب في صحيفة "اليوم السابع".
وكشف فودة أنه أيضا قبل أن يتخذ هذا القرار الآن سبق له وأن عبر عن تحفظه علنا على أمور بعينها على الشاشة ووراء الشاشة لبعضها علاقة بالإدارة ولبعضها علاقة بالمهنة ولبعضها الآخر علاقة بالسياسة، وقال إنه استقال من الجزيرة مرتين في السابق، استقالته الأولى قدمها عام 2003 لرئيس مجلس الإدارة الشيخ حمد بن ثامر آل ثاني، مؤكدا أن هذه الاستقالة الأولى رفضت بتدخل مباشر من أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني.
وأوضح أن استقالته الثانية التي قدمها كذلك لرئيس مجلس الإدارة تحولت إلى ما أسماه "استراحة محارب" حيث اتفق مع إدارة الجزيرة على أن لا ينضم إلى أي قناة أخرى على أن يتقبلوا منه أي قرار عندما تنتهي مدة الاستراحة.
ونوهت جريدة "الشروق" الجزائرية إلى أنه من المنتظر أن يكشف يسري في الحلقات القادمة الأسباب التي دفعته إلى الخروج من الجزيرة وكذا عن أسرار سنوات عمله بالقناة، وكيف حاول البعض اتهامه بالعمل لصالح المخابرات الأمريكية تارة ولصالح القاعدة في مرات أخرى، وكيف استطاع يسري كذلك أن يتحول من مجرد صحفي يبحث عن الحقيقة إلى صحفي ينافس أجهزة المخابرات
المصدر : موقع محيط - شبكة الإعلام العربية
ابن مانع
23-05-2009, 11:29 PM
خسارة جديده
ليث العرين
23-05-2009, 11:36 PM
الله يستر من الأسباب
وتسلم يالطايح عنقل
hemoud123
23-05-2009, 11:43 PM
يسري فوده
مفاجأة جديدة يفجرها الإعلامى المصرى يسرى فودة كما اعتاد أن يفعل دائما على شاشة قناة الجزيرة فى برنامجه «سرى للغاية» الذى فجر عددا كبيرا من القضايا على المستوى العربى والدولى، غير أن مفاجأة فودة هذه المرة بعيدة عن الشاشة تماما، وتتجسد فى قرار اتخذه بعد عامين من التفكير فى خطواته القادمة وتقييم خطواته السابقة، كما سيخبركم هو فى مقاله الذى اختص به صفحات جريدة «اليوم السابع» ليعلن رحيله عن قناة الجزيرة والابتعاد تماما عن الشاشة التى طالما منحها هو مفاجآت وخبطات صحفية ومنحته هى بريقا وجسورا للتواصل مع الجماهير فى الوطن العربى، المقال بمثابة خطاب للتنحى يكتبه يسرى فودة على صفحات «اليوم السابع» ويستمد أهميته ليس فقط من قرار إعلامى بحجم يسرى فودة الانفصال عن قناة الجزيرة، وليس فقط من كم التكهنات التى ستبدأ فى الانتشار عن مصير برنامج سرى للغاية وعن وجهة فودة القادمة وعن الأسباب التى دفعته لاتخاذ هذا القرار، ولكن لأن رحيله من الجزيرة جاء متزامنا مع رحيل عدد من العاملين المصريين بها سواء خلف الشاشة أو أمامها فى شكل بدا كأنه رحيل مصرى جماعى من الفضائية التى طالما أثارت إعجاب المشاهد المصرى وتسببت فى جدل رسمى وشعبى حول موقفها من مصر وحقيقة توجهاتها عموماً.
شيئان فى الدنيا لا حيلة لنا فيهما ولا اختيار: آباؤنا والأرض التى ولدنا عليها. نختار دونهما ما شئنا أن نختار، ونعتز باختياراتنا التى تصنع شخصياتنا وتميزنا عن الآخرين ثم نمشى فى مناكب الأرض شرقاً وغرباً. ومهما طال مشينا، رغم ذلك، يبقى أعز ما لدينا هو ذلك الذى لم تكن لنا فيه حيلة ولا كان لنا فيه اختيار. أمام هذا لا بد أن يتوقف الإنسان متأملاً، يلقى نظرةً إلى الوراء، ولو مرة، لعله يدرك أين يقف وإلى أين يريد أن يتوجه من هنا. فاللهم احفظ أمى وارحم أبى وطهّر أرضى، اللهم ألهمنا من بعد ذلك نفاذ البصيرة.
فكرت كثيراً قبل كتابة هذه السطور، فكرت كثيراً، لسنوات. وفى كل مرة كنت أوشك على اتخاذ هذا القرار كان ثمة سبب يدفعنى إلى التراجع، له علاقة برؤيتى أحياناً، وأحياناً أخرى فوق طاقتى.
اليوم، بعد عامين من التأمل بعيداً عن زحام العمل وعن لفحات المغامرة وعن إغراءات الشاشة، أصل إلى نقطة من الصفاء الذهنى والتكامل النفسى والراحة الجسدية تسمح لى باتخاذ القرار الصعب: أن أعلن من هذا المنبر انتهاء علاقتى بقناة الجزيرة متمنياً لأصدقائى وزملائى بها، هؤلاء فقط الصادقون المهنيون الذين يحترمون أنفسهم فيحترمهم الآخرون، كل تقدم وكل إبداع ما وسعتهم الظروف.
لكنّ من أريد أن تطول التفاتتى نحوه فى هذه اللحظة هو الإنسان العربى أينما وُجد وقد كان، ولا يزال، مرجعى أولاً وأخيراً (بعد ضميرى الإنسانى والمهنى) فيما كنت أختار من تحقيقات وفيما كنت أطمح إلى الإسهام به نحو واقع عربى أفضل. من هذا الشيخ الجليل الذى أقبل علىّ فى صحراء الجوف كى يعانقنى وهو الذى لم تتح له فرصة لتعلم القراءة والكتابة، إلى ذلك الأستاذ العربى فى جامعة هارفارد الذى أمدنى باكتشافاته حتى قبل أن تُنشر، وبينهما كل آبائى وأمهاتى وإخوتى وزملائى وأصدقائى وأبناؤنا جميعاً الذين باهتمامهم ألهمونى وبحبهم ساعدونى على الإسهام بما قدّرنى الله على الإسهام به، والذين من أجلهم هان طريق الأذى أمام لذة الاكتشاف وقيمة الحقيقة. إلى هؤلاء أتحدث اليوم.
وفى بداية حديثى لابد أن أطمئن هؤلاء الذين أسعدونى بمتابعة عملى الصحفى، على قناة الجزيرة وعلى غيرها، إن هذا ليس خطاباً للتنحى عن مهنة الصحافة؛ فمن ولد صحفياً يموت صحفياً، ولا هو ردة فعل فى لحظة انفعال؛ فلقد استغرقنى الأمر سنوات. ولحسن الحظ فقد ولدت فى جيل أتيح له من نوافذ الإعلام ما لم يُتح لسابقيه. وإننى لأشعر بسعادة غامرة على المستويين الاجتماعى والمهنى لعودتى إلى بلدى، مصر، ولتمكنى من المساهمة فى بناء جريدة اليوم السابع التى أراها تكبر يوماً بعد يوم وأنا أطل منها على القارئ العربى، ولأن إطلالتى التليفزيونية القادمة على المواطن العربى ستكون أيضاً من مصر.
سيتساءل البعض: لماذا هذا القرار؟ ثم ربما يتساءلون: لماذا هذا القرار «الآن»؟ وحقيقة الأمر أننى عبرت علناً مرات عديدة عن تحفظى على أمور بعينها على الشاشة ووراء الشاشة، لبعضها علاقة بالإدارة ولبعضها علاقة بالمهنة ولبعضها الآخر علاقة بالسياسة، وأننى قدمت استقالتى مكتوبة موقّعة إلى رئيس مجلس الإدارة، الشيخ حمد بن ثامر آل ثانى، مرتين: مرة عام 2003 ومرة ثانية قبل عامين. وأن استقالتى رُفضت فى المرة الأولى بتدخل مباشر من أمير قطر، الشيخ حمد بن خليفة آل ثانى، وتحولت فى المرة الثانية إلى اتفاق بينى وبين رئيس مجلس الإدارة على ما يشبه «استراحة محارب» باقتراح منه مشفوع بالتماس ألا أنضم إلى قناة أخرى يقابله طلب منى بأن يتقبل قرارى أيما كان بصدر رحب لدى نهاية الاستراحة. واتفقنا على ذلك.
ورغم أننى أحاول دائماً فى عملى أن أرى الأمور من منظور المشاهد فقد أتاحت لى هذه الاستراحة أن أتابع قناة الجزيرة لأول مرة بعين المشاهد متخلصاً من صخب العمل وغمامة الاستغراق. كما أتاحت لى فرصة عريضة كنت أتوق لها من زمن بعيد لاتخاذ مقعد خلفى يتيح لى منظوراً أعرض للتأمل فى لحظة ماضية ومعايشة لحظة حاضرة واستشراف أخرى آتية.
ألقى بى التأمل إلى بداية عام 1994. كنت وقتها أدرس الدكتوراه فى جامعة جلاسكو فى اسكتلندا كى أعود بعدها لاستئناف عملى الأكاديمى فى جامعة القاهرة. وفى تلك الأثناء أعلنت هيئة الإذاعة البريطانية عن عزمها إطلاق أول قناة تليفزيونية باللغة العربية متخصصة فى الأخبار وبرامج الأحداث الجارية. وبعد تفكير شاركت مع الصف الأول فى تأسيس القناة وشرفت باختيارى أول مراسل عربى متجول.
كانت تلك لحظة فارقة على طريق صحافة تليفزيونية عربية، حتى أنه بوصولى أول مرة إلى منطقة الحرب فى سراييفو فتح زملاؤنا الإنجليز فى غرفة الأخبار فى لندن زجاجات الشمبانيا احتفالاً بالحدث.
لكن هذا التليفزيون لم ينطلق إلا حين دخلت بى بى سى (بعقليتها الإنجليزية) فى شراكة مع شبكة أوربيت (بعقليتها السعودية) ما زرع بالضرورة ناراً تحت الرماد انتشر دخانها فى غرفة الأخبار أكثر من مرة حتى بات العاملون بها على فوهة بركان؛ فكان هذا خطأً قاتلاً ظلم الشريكين معاً، وإن كان ظلم العاملين تحت إمرة البريطانيين برواتب سعودية ظلماً أفدح. لقد كان هذا، فى الواقع، زواجاً قام باطلاً وانهار باطلاً بعد ذلك بنحو عامين.
غير أنه، وقد انهار، ترك بين يدى المراقب مثالاً فريداً من نوعه؛ فلأول مرة فى التاريخ، على حد علمى، تقوم شركة لا يريد أحد الشريكين لبضاعتها أن تنتشر، ولأول مرة يكون تأثير قناة تليفزيونية فى العاملين بها أعمق بكثير من تأثيرها فى تلك القلة من رواد فنادق النجوم الخمسة التى أتيح لها أن تشاهدها.
لم يصدق هؤلاء الصحفيون، وبعضهم من الطراز الأول، أنهم سقطوا فجأة، ولو ليوم أو بعض يوم، فى سوق البطالة بعد أن تسرب من بين أصابعهم أمام أعينهم حلم عزيز. وسرعان ما تلقفت الدوحة كثيراً منهم وهى تعلم أنهم، بغض النظر عن الاختلافات الشخصية والمهنية والسياسية، تخرجوا فى أكثر المدارس الإعلامية فى العالم ثقلاً واحتراماً.
شكل هؤلاء، مع نخبة أخرى من الصحفيين العرب، نواة «قناة الجزيرة الفضائية» التى انطلقت فى الأول من نوفمبر 1996. هذه المرة من عاصمة عربية. هذه المرة بلا خطوط حمراء، أو هكذا كان يبدو. هذه المرة بلا شراكة. هذه المرة يريد البائع لسلعته أن تنتشر. فجأة يدرك المشاهد العربى أنه كان يفتقد شيئاً ولم يكن يدرى.
بقيت أنا فى لندن أؤسس مكتباً لها فى العاصمة البريطانية بينما انتقل كثير من زملائى إلى الدوحة، لكننا جميعاً وجدنا لأول وهلة فى قناة الجزيرة نظاماً فريداً من نوعه لا يوجد مثيل له واقعياً فى مؤسسة إعلامية أخرى، ولا يوجد مثيل له نظرياً فى كتب الأنظمة الإذاعية والتليفزيونية. يجمع هذا النظام بين مجموعة من القيم والمصادر المتنوعة، المتناقضة أحياناً، تتراوح بين القَبَلى والحضرى، بين العربى والغربى، بين اليمينى واليسارى، بين الديمقراطى والديكتاتورى، وبين الدينى والعلمانى.
وتبين هذه المتناقضات من اللحظة الأولى لتوقيع عقد إنشاء الجزيرة بمنحة أميرية على هيئة «مؤسسة عامة للقنوات الفضائية» تحصل على تمويلها من «مجموعة من المستثمرين» للسنوات الخمس الأولى على أن يتم «طرح أسهمها فى الأسواق» بعد ذلك لمن يريد أن يشترى. ولم يكن لذلك أن يحدث، كما أثبتت الأيام، ففى غضون عام واحد صارت الجزيرة بأيدٍ مهنية غير قطرية أكبر من قطر ومن أمير قطر، وحين يحدث هذا لا بد من لحظة أخرى للتأمل.
ابن قطر
23-05-2009, 11:44 PM
الجزيرة لا تقف عند فوده
تسلم يا الطايح على النقل
làst çhàncè
23-05-2009, 11:44 PM
الظاهر أنه شبع فلوس
مساهم عادي
24-05-2009, 12:00 AM
الله يذكرك بالخير يامحمد جاسم العلي..
ايامك كانت الجزيرة قمة في النشاط والحيوية والبرامج الرائعة ومن ضمنها برنامج سري للغاية ليسري فودة...
لكن مع وضاح خنفر تغير كل شي..
خــطــافــ
24-05-2009, 12:18 AM
الله يذكرك بالخير يامحمد جاسم العلي..
ايامك كانت الجزيرة قمة في النشاط والحيوية والبرامج الرائعة ومن ضمنها برنامج سري للغاية ليسري فودة...
لكن مع وضاح خنفر تغير كل شي..
الله يذكر المؤسسين بالخير
VIP-QATAR
24-05-2009, 01:02 AM
الي جابة يجيب غيرة
وهو الي خسر الجزيرة
السهم القطري
24-05-2009, 01:17 AM
العامـلين في الحقل الإعلامي دائمي التنقل بدافع طموحات الشهرة أو تحسين أوضاعهم المالية ..أو هكذا
على الأغلب.
ومن هـنا فـفترة مكوثهم قـد تطول أو تقصر بحسب ملائمة الأجواء لديهم في هذه المؤسسات الإعلامية.
وبالنسبة "لـفودة" فالمبررات الآن قد تتعـدد كما هي عادة بعض الإعلاميين والفنانين إذا استعصى على
الفرد منهم كشف حقيقة دوافعه الشخصية.
على أية حال، "إخبارية" وزارة الإعلام المصرية المنتظر إطلاقها قريباً قد تكشف بعض هذه الطموحات
وما خلفها من وعـود. :rolleyes:
ديابلو
24-05-2009, 11:41 AM
الله يذكر المؤسسين بالخير
صدقت يالخطاف
سهم بن سهم
24-05-2009, 11:52 AM
للأسف عندما تقرر القناة الاستغناء عن احدهم يوغل في تفسيرات واحلام يقظة بعيدة عن الواقع
الخطأ التي ارتكبته قطر هو اعطاؤك اكبر من حجمك الآن سوف تصمت الى الابد في القنوات العربية الحرة الاخرى هذا اذا وجدت من يتبناك
:anger1:
الراقي18
24-05-2009, 12:01 PM
ليش زعلانين يا جماعه الرجال لقى له فرصه احسن من مكانه
شالمشكله !!!
وعلى فكره الخبطات الإعلاميه واللقاءات اللي سواها مع شخصيات
صارت عشان انه كان يشتغل في الجزيره مب عشان اسمه
عموما كان وما زال يعجبني لانه محترم وثقيل
والله يوفق له في اي مكان ثاني
بيانو
24-05-2009, 12:06 PM
لماذا بعض الردود فيها هجوم على الشخص
دام قضى فتره عمله بأحترام وترك بأحترام لماذا هذا الهجوم الغير مبرر من بعض الاعضاء
استغرب على هذا التفكير ؟؟
بيانو
24-05-2009, 12:07 PM
ليش زعلانين يا جماعه الرجال لقى له فرصه احسن من مكانه
شالمشكله !!!
وعلى فكره الخبطات الإعلاميه واللقاءات اللي سواها مع شخصيات
صارت عشان انه كان يشتغل في الجزيره مب عشان اسمه
عموما كان وما زال يعجبني لانه محترم وثقيل
والله يوفق له في اي مكان ثاني
:nice::nice::nice:
بوخالد911
24-05-2009, 12:16 PM
كنت متابع لبرامج بشغف
مهاجر
24-05-2009, 12:39 PM
الصراحه برنامجه من اروع البرامج اللي شفتها وبالذات اللي كانت عن 11.09
الصراحه صحفي واعلامي مبدع الله يوفقه ويهديه ويصلح شانه
اكيد في شي ورا هالاستقاله
محصل شي احسن
الفيلسـوف
24-05-2009, 04:15 PM
يسري فوده
مفاجأة جديدة يفجرها الإعلامى المصرى يسرى فودة كما اعتاد أن يفعل دائما على شاشة قناة الجزيرة فى برنامجه «سرى للغاية» الذى فجر عددا كبيرا من القضايا على المستوى العربى والدولى، غير أن مفاجأة فودة هذه المرة بعيدة عن الشاشة تماما، وتتجسد فى قرار اتخذه بعد عامين من التفكير فى خطواته القادمة وتقييم خطواته السابقة، كما سيخبركم هو فى مقاله الذى اختص به صفحات جريدة «اليوم السابع» ليعلن رحيله عن قناة الجزيرة والابتعاد تماما عن الشاشة التى طالما منحها هو مفاجآت وخبطات صحفية ومنحته هى بريقا وجسورا للتواصل مع الجماهير فى الوطن العربى، المقال بمثابة خطاب للتنحى يكتبه يسرى فودة على صفحات «اليوم السابع» ويستمد أهميته ليس فقط من قرار إعلامى بحجم يسرى فودة الانفصال عن قناة الجزيرة، وليس فقط من كم التكهنات التى ستبدأ فى الانتشار عن مصير برنامج سرى للغاية وعن وجهة فودة القادمة وعن الأسباب التى دفعته لاتخاذ هذا القرار، ولكن لأن رحيله من الجزيرة جاء متزامنا مع رحيل عدد من العاملين المصريين بها سواء خلف الشاشة أو أمامها فى شكل بدا كأنه رحيل مصرى جماعى من الفضائية التى طالما أثارت إعجاب المشاهد المصرى وتسببت فى جدل رسمى وشعبى حول موقفها من مصر وحقيقة توجهاتها عموماً.
شيئان فى الدنيا لا حيلة لنا فيهما ولا اختيار: آباؤنا والأرض التى ولدنا عليها. نختار دونهما ما شئنا أن نختار، ونعتز باختياراتنا التى تصنع شخصياتنا وتميزنا عن الآخرين ثم نمشى فى مناكب الأرض شرقاً وغرباً. ومهما طال مشينا، رغم ذلك، يبقى أعز ما لدينا هو ذلك الذى لم تكن لنا فيه حيلة ولا كان لنا فيه اختيار. أمام هذا لا بد أن يتوقف الإنسان متأملاً، يلقى نظرةً إلى الوراء، ولو مرة، لعله يدرك أين يقف وإلى أين يريد أن يتوجه من هنا. فاللهم احفظ أمى وارحم أبى وطهّر أرضى، اللهم ألهمنا من بعد ذلك نفاذ البصيرة.
فكرت كثيراً قبل كتابة هذه السطور، فكرت كثيراً، لسنوات. وفى كل مرة كنت أوشك على اتخاذ هذا القرار كان ثمة سبب يدفعنى إلى التراجع، له علاقة برؤيتى أحياناً، وأحياناً أخرى فوق طاقتى.
اليوم، بعد عامين من التأمل بعيداً عن زحام العمل وعن لفحات المغامرة وعن إغراءات الشاشة، أصل إلى نقطة من الصفاء الذهنى والتكامل النفسى والراحة الجسدية تسمح لى باتخاذ القرار الصعب: أن أعلن من هذا المنبر انتهاء علاقتى بقناة الجزيرة متمنياً لأصدقائى وزملائى بها، هؤلاء فقط الصادقون المهنيون الذين يحترمون أنفسهم فيحترمهم الآخرون، كل تقدم وكل إبداع ما وسعتهم الظروف.
لكنّ من أريد أن تطول التفاتتى نحوه فى هذه اللحظة هو الإنسان العربى أينما وُجد وقد كان، ولا يزال، مرجعى أولاً وأخيراً (بعد ضميرى الإنسانى والمهنى) فيما كنت أختار من تحقيقات وفيما كنت أطمح إلى الإسهام به نحو واقع عربى أفضل. من هذا الشيخ الجليل الذى أقبل علىّ فى صحراء الجوف كى يعانقنى وهو الذى لم تتح له فرصة لتعلم القراءة والكتابة، إلى ذلك الأستاذ العربى فى جامعة هارفارد الذى أمدنى باكتشافاته حتى قبل أن تُنشر، وبينهما كل آبائى وأمهاتى وإخوتى وزملائى وأصدقائى وأبناؤنا جميعاً الذين باهتمامهم ألهمونى وبحبهم ساعدونى على الإسهام بما قدّرنى الله على الإسهام به، والذين من أجلهم هان طريق الأذى أمام لذة الاكتشاف وقيمة الحقيقة. إلى هؤلاء أتحدث اليوم.
وفى بداية حديثى لابد أن أطمئن هؤلاء الذين أسعدونى بمتابعة عملى الصحفى، على قناة الجزيرة وعلى غيرها، إن هذا ليس خطاباً للتنحى عن مهنة الصحافة؛ فمن ولد صحفياً يموت صحفياً، ولا هو ردة فعل فى لحظة انفعال؛ فلقد استغرقنى الأمر سنوات. ولحسن الحظ فقد ولدت فى جيل أتيح له من نوافذ الإعلام ما لم يُتح لسابقيه. وإننى لأشعر بسعادة غامرة على المستويين الاجتماعى والمهنى لعودتى إلى بلدى، مصر، ولتمكنى من المساهمة فى بناء جريدة اليوم السابع التى أراها تكبر يوماً بعد يوم وأنا أطل منها على القارئ العربى، ولأن إطلالتى التليفزيونية القادمة على المواطن العربى ستكون أيضاً من مصر.
سيتساءل البعض: لماذا هذا القرار؟ ثم ربما يتساءلون: لماذا هذا القرار «الآن»؟ وحقيقة الأمر أننى عبرت علناً مرات عديدة عن تحفظى على أمور بعينها على الشاشة ووراء الشاشة، لبعضها علاقة بالإدارة ولبعضها علاقة بالمهنة ولبعضها الآخر علاقة بالسياسة، وأننى قدمت استقالتى مكتوبة موقّعة إلى رئيس مجلس الإدارة، الشيخ حمد بن ثامر آل ثانى، مرتين: مرة عام 2003 ومرة ثانية قبل عامين. وأن استقالتى رُفضت فى المرة الأولى بتدخل مباشر من أمير قطر، الشيخ حمد بن خليفة آل ثانى، وتحولت فى المرة الثانية إلى اتفاق بينى وبين رئيس مجلس الإدارة على ما يشبه «استراحة محارب» باقتراح منه مشفوع بالتماس ألا أنضم إلى قناة أخرى يقابله طلب منى بأن يتقبل قرارى أيما كان بصدر رحب لدى نهاية الاستراحة. واتفقنا على ذلك.
ورغم أننى أحاول دائماً فى عملى أن أرى الأمور من منظور المشاهد فقد أتاحت لى هذه الاستراحة أن أتابع قناة الجزيرة لأول مرة بعين المشاهد متخلصاً من صخب العمل وغمامة الاستغراق. كما أتاحت لى فرصة عريضة كنت أتوق لها من زمن بعيد لاتخاذ مقعد خلفى يتيح لى منظوراً أعرض للتأمل فى لحظة ماضية ومعايشة لحظة حاضرة واستشراف أخرى آتية.
ألقى بى التأمل إلى بداية عام 1994. كنت وقتها أدرس الدكتوراه فى جامعة جلاسكو فى اسكتلندا كى أعود بعدها لاستئناف عملى الأكاديمى فى جامعة القاهرة. وفى تلك الأثناء أعلنت هيئة الإذاعة البريطانية عن عزمها إطلاق أول قناة تليفزيونية باللغة العربية متخصصة فى الأخبار وبرامج الأحداث الجارية. وبعد تفكير شاركت مع الصف الأول فى تأسيس القناة وشرفت باختيارى أول مراسل عربى متجول.
كانت تلك لحظة فارقة على طريق صحافة تليفزيونية عربية، حتى أنه بوصولى أول مرة إلى منطقة الحرب فى سراييفو فتح زملاؤنا الإنجليز فى غرفة الأخبار فى لندن زجاجات الشمبانيا احتفالاً بالحدث.
لكن هذا التليفزيون لم ينطلق إلا حين دخلت بى بى سى (بعقليتها الإنجليزية) فى شراكة مع شبكة أوربيت (بعقليتها السعودية) ما زرع بالضرورة ناراً تحت الرماد انتشر دخانها فى غرفة الأخبار أكثر من مرة حتى بات العاملون بها على فوهة بركان؛ فكان هذا خطأً قاتلاً ظلم الشريكين معاً، وإن كان ظلم العاملين تحت إمرة البريطانيين برواتب سعودية ظلماً أفدح. لقد كان هذا، فى الواقع، زواجاً قام باطلاً وانهار باطلاً بعد ذلك بنحو عامين.
غير أنه، وقد انهار، ترك بين يدى المراقب مثالاً فريداً من نوعه؛ فلأول مرة فى التاريخ، على حد علمى، تقوم شركة لا يريد أحد الشريكين لبضاعتها أن تنتشر، ولأول مرة يكون تأثير قناة تليفزيونية فى العاملين بها أعمق بكثير من تأثيرها فى تلك القلة من رواد فنادق النجوم الخمسة التى أتيح لها أن تشاهدها.
لم يصدق هؤلاء الصحفيون، وبعضهم من الطراز الأول، أنهم سقطوا فجأة، ولو ليوم أو بعض يوم، فى سوق البطالة بعد أن تسرب من بين أصابعهم أمام أعينهم حلم عزيز. وسرعان ما تلقفت الدوحة كثيراً منهم وهى تعلم أنهم، بغض النظر عن الاختلافات الشخصية والمهنية والسياسية، تخرجوا فى أكثر المدارس الإعلامية فى العالم ثقلاً واحتراماً.
شكل هؤلاء، مع نخبة أخرى من الصحفيين العرب، نواة «قناة الجزيرة الفضائية» التى انطلقت فى الأول من نوفمبر 1996. هذه المرة من عاصمة عربية. هذه المرة بلا خطوط حمراء، أو هكذا كان يبدو. هذه المرة بلا شراكة. هذه المرة يريد البائع لسلعته أن تنتشر. فجأة يدرك المشاهد العربى أنه كان يفتقد شيئاً ولم يكن يدرى.
بقيت أنا فى لندن أؤسس مكتباً لها فى العاصمة البريطانية بينما انتقل كثير من زملائى إلى الدوحة، لكننا جميعاً وجدنا لأول وهلة فى قناة الجزيرة نظاماً فريداً من نوعه لا يوجد مثيل له واقعياً فى مؤسسة إعلامية أخرى، ولا يوجد مثيل له نظرياً فى كتب الأنظمة الإذاعية والتليفزيونية. يجمع هذا النظام بين مجموعة من القيم والمصادر المتنوعة، المتناقضة أحياناً، تتراوح بين القَبَلى والحضرى، بين العربى والغربى، بين اليمينى واليسارى، بين الديمقراطى والديكتاتورى، وبين الدينى والعلمانى.
وتبين هذه المتناقضات من اللحظة الأولى لتوقيع عقد إنشاء الجزيرة بمنحة أميرية على هيئة «مؤسسة عامة للقنوات الفضائية» تحصل على تمويلها من «مجموعة من المستثمرين» للسنوات الخمس الأولى على أن يتم «طرح أسهمها فى الأسواق» بعد ذلك لمن يريد أن يشترى. ولم يكن لذلك أن يحدث، كما أثبتت الأيام، ففى غضون عام واحد صارت الجزيرة بأيدٍ مهنية غير قطرية أكبر من قطر ومن أمير قطر، وحين يحدث هذا لا بد من لحظة أخرى للتأمل.
اخوي حمود المفروض ما تنقل اهانة من شخص تافة كون نفسة من فلوسنا وشبه القناة
بأنها اكبر من قطر ومن سمو الامير - وليش ماقال اكبر من حسني واشباه الرجال والي هو منهم
ومن يكون علشان يقيم ويحلل تحليل لا يرقي لمستوى العمل الي يعمله
نفس .......... بعد ما شبع رفس - وقولة بأ سمو الامير تدخل في موضوع الاستقالة فبركة
الاعلامية ليس الا
كروشيه
24-05-2009, 05:14 PM
الجزيره قامت ووصلت إلا ما وصلت إليه بفضل الله اولا ومن ثم فضل سواعد ابناء هذا الوطن امثال محمد جاسم العلي ، الذي لم يكن مجرد مدير عام للقناة جالس في صومعته ومغلق عليه بابه ولكن كان متواجد بإستمرار في غرفة الاخبار وملم بكل كبيره وصغيره في كل قسم من أقسام الجزيره ، ومن الداعمين لابناء هذا الوطن من الموظفين المميزين بكل ما يستطيع ، وليس كحال البعض الان الذي لديهم مستشارين وسكرتاريه وفي الاحلام لو تقابلهم ، واذا ما قابلتهم يصرح لك وبكل ثقه انه لا يملك سوى 5 دقائق لتعرض فيها مشكلتك ، ويسري فوده من الاشخاص المميزين والمحترمين جدا ، ولكن مع تغير الادارات والتعامل لكل شئ له حدود من الصبر و التحمل والله المستعان
اّل ثاني 77
24-05-2009, 06:42 PM
صراحة برنامج سري للغاية برنامج رائع فعلا ومن افضل البرامج من وجهة نظري
لكن اتوقع والله اعلم ان بعد البرامج اللي بثتها الجزيرة عن مصر وبالذات بعد احداث غزة الاخيرة هي اللتي دفعت يسريفودة للكتابة عن هذا الموضوع
لان يسري فودة من فترة لم يقدم اي برامج للجزيرة وطول الفترة السابقة كان كاتب منتظم في جريدة المصري اليوم
عيونا لمدينة
24-05-2009, 07:21 PM
شكرا لناقل الموضوع
وكل الشكر للسيد يسري فودة على سنوات عملة في الجزيرة كنت وما زلت من اشد المعجبين به.
فعلا رحم الله ايام محمد جاسم العلى المؤسس الفعلي لقناة الجزيرة اه عليها من ايام جميلة ومرة في ذاك الزمن
للاسف راحت ايام بو جاسم مع الإدارة الجديدة
ومع قدوم الإدارة الحالية استقال العديد من مؤسسين الجزيرة
1- اكرم خزام ---- موسكو
2- حافظ الميرازي ------ واشنطن
3- احمد كامل ----- بروكسل
4- يسري فودة ------ لندن
5- على السويدي ----- قطر
6- سمير خضر ------ قطر
القائمة تطول
للاسف مجلس الإدارة لم يختر قيادة قطرية لقيادة الشبكة بعد محمد جاسم العلي
هل يعقل ! لا توجد شخصية قطرية اعلامية قوية لقيادة شبة الجزيرة الفضائية
ملاحظة : سبب خروج يسري فودة ليس ماديا
تحياتي لكم جميعا
ام علي1981
25-05-2009, 01:28 AM
الظاهر أنه شبع فلوس
الحمدلله انه في ناس تشبع
المشكلة في اللي مايشبع
وردك ليس في محله
يعني يسري فودة مشهور ببرامجه السياسية
وكل ريال كان ياخذه كان مقابل تعرضه للخطر
وتسألون ليش يحطون اجانب
@فهد@
25-05-2009, 07:37 AM
الله يذكرك بالخير يامحمد جاسم العلي..
ايامك كانت الجزيرة قمة في النشاط والحيوية والبرامج الرائعة ومن ضمنها برنامج سري للغاية ليسري فودة...
لكن مع وضاح خنفر تغير كل شي..
اي والله انك جبتها
عيونا لمدينة
25-05-2009, 07:47 AM
:nice:مرحبا اختي
صح كلامك الحمدلله ان في ناس تشبع وفي ناس ما تشبع
لكل سؤالي لك لماذا الرد ليس في محلة ممكن توضيح لو سمحتي ..!
يعني يسري فودة مشهور ببرامجه السياسية
وكل ريال كان ياخذه كان مقابل تعرضه للخطر
وتسألون ليش يحطون اجانب
للعلم فقط يا اختي
يسري فودة كان مدير مكتب الجزيرة في لندن عندما كان مدير المكتب القطري يدير مكتب واشنطن بعد خروج حافظ الميرازي
اما عن المقابل المادي لبدل الخطر فالكل ياخذة ... حتى القطري
مافي فرق بين اجنبي وقطري
لكن اذا عندك قطري يحب يتغرب في الخارج ليكون مدير مكتب او مراسل للجزيرة ما عليج امر طرشي اسمة عشان نعرضة على الإدارة ليكون اول قطري مراسل او مدير مكتب مع مدير مكتب لندن
تحياتي ام على
nooora
25-05-2009, 08:26 AM
شكرا لناقل الموضوع
وكل الشكر للسيد يسري فودة على سنوات عملة في الجزيرة كنت وما زلت من اشد المعجبين به.
فعلا رحم الله ايام محمد جاسم العلى المؤسس الفعلي لقناة الجزيرة اه عليها من ايام جميلة ومرة في ذاك الزمن
للاسف راحت ايام بو جاسم مع الإدارة الجديدة
ومع قدوم الإدارة الحالية استقال العديد من مؤسسين الجزيرة
1- اكرم خزام ---- موسكو
2- حافظ الميرازي ------ واشنطن
3- احمد كامل ----- بروكسل
4- يسري فودة ------ لندن
5- على السويدي ----- قطر
6- سمير خضر ------ قطر
القائمة تطول
للاسف مجلس الإدارة لم يختر قيادة قطرية لقيادة الشبكة بعد محمد جاسم العلي
هل يعقل ! لا توجد شخصية قطرية اعلامية قوية لقيادة شبة الجزيرة الفضائية
ملاحظة : سبب خروج يسري فودة ليس ماديا
تحياتي لكم جميعا
:nice:
الله يوفقه في حياته ما قصر الحقيقه برامجاته كله كانت خطيره ومهمه للغاية ويشكر على كل جهوده
ومستغربه من بعض ردود الشباب من باب الحقد يمكن :)
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions Inc. All rights reserved.